مقالات وآراء سياسية

كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [149]

عمر الحويج

 

مريم الصادق : لم تواجه رئيس حزبها المكلف درجة الإقالة ليس إعتراضاً

على مروقه السافر عن الموسسية فالجودية كانت كفيلة بالتسوية المعاونية

[ حنيناً لدائرة إلى ” الخلف دُرْ ” لإحياء دولة الكيزان الدينية ] .

 

مريم الصادق : لم تواجه رئيس حزبها المكلف درجة الإقالة ليس إعثراضاً

عارضته ليس لمروقه السافر إنما لتوقيعه على ميثاق تأسيس يدعو للعلمانية

[ حنيناً لدائرة إلى ” الخلف دُرْ ” لإحياء دولة الكيزان الدينية ] .

 

مريم الصادق : لم تواجه رئيس حزبها المكلف درجة الإقالة ليس إعتراضاً

عارضته ليس لمروقه السافر إنما تعبيداً لطريق قديم عداءاً للدولة العلمانية

[ حنيناً لدائرة إلى ” الخلف دُرْ ” لإحياء دولة الكيزان الدينية ] .

 

مريم الصادق : لم تواجه رئيس حزبها المكلف درجة الإقالة ليس إعتراضاً

لكن كي تعود القهقرى لعهد التجارة بالدين مع حليف الأمس رفضاً للعلمانية

[ حنيناً لدائرة إلى” الخلف دُرْ ” لإحياء دولة الكيزان الدينية ] .

 

مريم الصادق : لم تواجه رئيس حزبها المكلف درجة الإقالة ليس إعتراضاً

بل مغازلة للبرهان بمنحه الشرعية تمهيداً للَّم شمل كل أعداء دولة العلمانية

[ حنيناً لدائرة إلى” الخلف دُرْ ” لإحياء دولة الكيزان الدينية ] .

 

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

 

***

 

[email protected]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..