حمدوك يطلق نداءً للسلام ويدعو لاجتماع بين مجلسي السلم الإفريقي والأمن الدولي بحضور البرهان وحميدتي والحلو ونور والقوى المدنية

متابعات: الراكوبة
أطلق رئيس التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود” د. عبد الله حمدوك اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025 نداء للسلام يهدف إلى إيقاف الحرب في السودان، ويضع أسس متينة تخاطب جذور الأزمات بما يجعل هذه الحرب آخر حروب السودان.
ودعا حمدوك من خلال نداء السلام إلى عقد اجتماع مشترك عاجل بين مجلس السلم والأمن الإفريقي ومجلس الأمن الدولي، بحضور قائدي القوات المسلحة والدعم السريع، وقائد الحركة الشعبية – شمال عبد العزيز الحلو، وقائد حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور، والقوى المدنية الديمقراطية، وذلك للاتفاق على التوصل إلى هدنة إنسانية ووقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار.
فضلا عن اتخاذ حزمة إجراءات لبناء الثقة وتهيئة المناخ لإنهاء الحرب.
فيما يلي نص النداء:
نداء سلام السودان
بسم الله الرحمن الرحيم
الشعب السوداني العظيم
الأشقاء في الأسرة الإقليمية والدولية
يعاني شعبنا الويلات جراء تقاتل أطراف الحرب وسط المدنيين الذين يعانون الامرين من جحيم القذائف والبراميل المتفجرة التي لا تفرق بين مدني وعسكري. والعنف الجنسي – الواسع وتجنيد الأطفال والكوليرا وحمى الضنك وغيرها من الأوبئة. حرب نتج عنها اقتلاع أكثر من 12 مليون من نازح ولاجئ، وضعف هذا العدد يعانون من أزمة جوع حادة، فيما يحتاج حوالي ال 26 مليون انسان الي مساعدات إنسانية عاجلة. يضاف الي ذلك الانهيار التام للخدمات الصحية والتعليمية وتدمير البنى التحتية ووسائل الإنتاج ووسائل كسب العيش. حقائق صادمة صنفتها الهيئات الدولية كأكبر كارثة إنسانية في عالمنا المعاصر.
في خضم هذا المناخ الكارثى تتصاعد خطابات الكراهية ورفض الاخر المختلف مما يضع بلادنا على حافة هاوية التمزق. وفى ظل مناخات الحشد والتعبئة لأجل الاستقطاب وحيازة السلاح دخلت المجموعات الإرهابية والمليشيات المتطرفة فقطعت الرءوس وبقرت البطون باسم الجهاد. ان ما يحدث في بلادنا اليوم لن يتوقف في حدود السودان وقد يصبح احد اكبر مهددات الامن والسلم الاقليمى والدولى.
أتوجه إليكم بهذا النداء مع حلول شهر رمضان المبارك، وهو الثالث الذي يمر على السودان منذ اندلاع الحرب التي سرقت من أهلنا معاني هذا الشهر الكريم. أخاطبكم اليوم باسم القوى التي رفضت الحرب منذ اندلاعها، ولم تنحز لأي من أطرافها، بل ظلت تبحث عن السلام وتعمل على إنهاء هذه المأساة التي عصفت ببلادنا.
إن هذه الحرب ليست مجرد صراع عسكري بين قوتين، بل هي تعبير عن اختلالات بنيوية لازمت تاريخنا منذ فجر الاستقلال، حيث فشلت كل النظم العسكرية في إدارة التنوع وتحقيق التنمية المتوازنة. وقد حاولت ثورة ديسمبر وضع اسس جديدة للبلاد تجعلها في سلام مع نفسها والعالم ولكن المؤتمر الوطني / الحركة الإسلامية عرقل الانتقال المدني الديمقراطي بكل السبل، بما في ذلك تدبير انقلاب 25 أكتوبر 2021، واشعال هذه الحرب اللعينة لخلق حالة من الفوضى التي قد تعيدهم للسلطة حتى ولو تدمر السودان.
تؤكد حقائق التاريخ السوداني ومعطيات الواقع إنه لا حل عسكري لهذا النزاع مهما تطاول الأمد، وإن الخيار الوحيد لوضع حد لمعاناة الشعب والحفاظ على وحدة البلاد ومقدراتها، هو الإنهاء الفوري للحرب، والاتفاق على مشروع وطني جديد يؤسس لنظام مدني ديمقراطي، يقوم على المواطنة بلا تمييز وفق نظام فيدرالي حقيقي، وجيش واحد مهني وقومي ينأى عن السياسة والاقتصاد.
لكل ما تقدم، فإني أتوجه لكم بهذا النداء لإيقاف النزيف في بلادنا، ووضع أسس متينة تخاطب جذور الأزمات بما يجعل هذه الحرب آخر حروب السودان، وفق الخطوات التالية:
أولاً: ندعو إلى عقد اجتماع مشترك عاجل بين مجلس السلم والأمن الإفريقي ومجلس الأمن الدولي، بحضور قائدي القوات المسلحة والدعم السريع، وقائد الحركة الشعبية – شمال عبد العزيز الحلو، وقائد حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور، والقوى المدنية الديمقراطية، وذلك للاتفاق على الآتي:
1. التوصل إلى هدنة إنسانية ووقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار.
2. اتخاذ حزمة إجراءات لبناء الثقة وتهيئة المناخ لإنهاء الحرب، تتضمن:
• الاتفاق على آليات مراقبة فعالة لوقف إطلاق النار، بما فيها نشر بعثة سلام إقليمية ودولية.
• فتح ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية عبر حدود السودان وداخل المناطق المتأثرة.
• ضمان حرية الحركة للمدنيين في كافة أرجاء السودان.
• الاتفاق على إنشاء مناطق آمنة خالية من الأنشطة العسكرية، توفر بيئة مناسبة للعيش الكريم.
• وقف التصعيد الإعلامي بين الأطراف المتنازعة.
• إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين.
3. مناشدة كافة الأطراف الإقليمية والدولية للامتناع عن أي فعل يطيل أمد النزاع، بما في ذلك فرض حظر شامل على توريد السلاح لكافة أطراف النزاع، وضمان تجفيف موارد تمويل الحرب.
4. الدعوة لمؤتمر للمانحين الدوليين لسد فجوة تمويل الاحتياجات الإنسانية التي حددتها خطة الاستجابة الأممية.
5. إطلاق عملية سلام شاملة ذات مصداقية، يقودها السودانيون، تهدف إلى إيجاد حل سياسي يخاطب جذور الأزمة، عبر ثلاث مسارات متزامنة ومتكاملة تشمل:
• المسار الإنساني: إيصال المساعدات وحماية المدنيين.
• مسار وقف إطلاق النار: الاتفاق على وقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية الدائمة تبنى على اتفاق جده.
• المسار السياسي: إطلاق حوار وطني يخاطب جذور الأزمة ويرسي سلاماً مستداماً في البلاد.
ثانياً: النتائج المرجوة من العملية السلمية:
نعمل أن تفضي هذه العملية إلى:
– وقف دائم لإطلاق النار واتفاق سلام شامل.
– ترتيبات دستورية انتقالية تنهض على توافق عريض واستعادة مسار ثورة ديسمبر في الانتقال المدني الديمقراطي.
– إعادة بناء وتأسيس منظومة أمنية وعسكرية موحدة، مهنية، وقومية، بعيدة عن السياسة والاقتصاد.
– إرساء عملية عدالة وعدالة انتقالية تحاسب على الانتهاكات وتحقق الإنصاف للضحايا.
– تشكيل سلطة مدنية انتقالية ذات صلاحيات كاملة، تقود البلاد حتى الانتخابات.
– تصفية آثار الحرب وإعادة إعمار السودان.
الشعب السوداني العظيم
الأصدقاء في الأسرة الإقليمية والدولية
استشعاراً للمخاطر المحدقة التي يمر بها السودان ولتحقيق هذه الرؤية والمقترحات التي طرحناها أعلاه، سوف نبدأ منذ اليوم عملاً دؤوباً وجاداً، بالآتي:
1. التواصل مع الأطراف السودانية العسكرية والمدنية لمناقشة هذا النداء وما طرح فيه من أفكار.
2. التواصل مع القوى الإقليمية والدولية لحشد الدعم لتنفيذ هذه الخطوات.
3. طرح رؤية تفصيلية حول أسس إنهاء الحروب وتحقيق السلام المستدام وتأسيس الدولة السودانية على أسس ديمقراطية.
4. السعي لتحقيق توافق واسع حول أسس ومبادئ إنهاء الحرب، عبر مائدة مستديرة/حوار سوداني-سوداني يشمل أوسع قطاع ممكن من القوى الراغبة في إنهاء الحرب، تنظم هذه العملية عبر لجنة تحضيرية من الأطراف السودانية الرئيسية، تضمن مشاركة كافة الأطراف ما عدا المؤتمر الوطني وواجهاته. هذه العملية يجب أن تكون امتدادًا لثورة ديسمبر المجيدة، وألا تؤدي إلى إعادة تمكين النظام السابق الذي رفضه الشعب السوداني عبر ثورته.
5. تشكيل فريق عمل من الخبراء والمختصين السودانيين لقيادة جهود تقييم الأضرار الجسيمة التي خلفتها الحرب، ووضع خطة عملية وواقعية لإعادة الإعمار والتعافي الوطني، مع استكشاف موارد وحلول مبتكرة تتيح الشروع الفعلي في تنفيذها.
أخيراً إن مسؤوليتنا التاريخية تحتم علينا جميعًا—مدنيين وعسكريين، قوى سياسية واجتماعية، فاعلين إقليميين ودوليين—العمل فورًا لإنهاء هذه الحرب الكارثية. شعبنا العظيم يستحق السلام، يستحق الحرية، ويستحق العدالة. وإنني أناشدكم جميعًا للعمل سوياً من أجل سلام السودان ووحدته وأمنه واستقراره ولأجل عزة مواطنيه وحريتهم وازدهارهم.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
د. عبد الله حمدوك
رئيس الوزراء السابق
رئيس التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود)
كبيييييير ياحمدوك
الله عليييييك ياحمدوك
راجل وطنى وفاهم وخابف علي شعبو وبلدو
انت الخلاص ياحمدوك
انت المؤسس ياحمدوك
انت المنقذ ياحمدوك
جبهة صمود وقوى الثورة هي امل البلاد والعباد
عائدين ياصمود
راجعين ياصمود
صمود للحكم للتخلص من عصابة الكيزان الارهابية
صمود للحكم وارهابيي حركة الكيزان الارهابيين للمشانق وللسجون
صمود من ستقود البلاد لبر الامان
صمود من ستكنس اثار خراب ودمار وارهاب عصابة الكيزان الارهابية
صمود للامام
صمود للامام
فليخسأ الكيزان الارهابيين وعبيدهم الملاعين كوز كوز وعبد عبد
قريبا جدا جدا سيتم اعلان الحركة الإسلامية جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم وسيكون التعامل معهم بالسلاح فقط وقتل وسحل وارهاب وتدمير كل من يتعاطف معهم ولو بكلمة واحدة.
صمود تتقدم
تقدم تصمد وتتقدم
للامام
المرة دى عاوزنها ديمقراطية محروسة بقوة السلاح والكوز البيرفع راسو طلقة طوالى.
هكذا الحكومات تحمى شعوبها من الجماعات الارهابية الرادكالية ومليشياتها
لعنة الله على الكيزان الارهابيين
لعنة الله على عبيد الكيزان الارهابيين
الموت لكل من اشعل هذه الحرب بمهاجمة قوات الدعم السريع التى صنعوها وخرجت من رحمه
الموت للكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء
والحساب ولد ياسجم.
يا دكتور حمدوك انت تغرد خارج السرب
خلاص في خلال الأيام القادمه أو بنهاية شهر رمضان القوات المسلحه سوف تقوم باستلام كل الخرطوم ومتحرك الصياد ح يصل حتي نيالا
والجنجويد ح ينتهو والانتهاكات ح تقيف ما تتعب نفسك في الفاضي ساي
بعدين وين زولك حميدتي البتخاطب فيهو ده ما زمااان مات وشبع مووووت
كلام حمدوك دا ما هو إلا ظرطة ماعز عطست الكلام يتم تقييمه بعد أن يجاز من الشعب
هذا المسمى حمدوك لا يختلف عن المسمى حمبدتى
عاوزين إجابة من حمدوك على هذا السؤال
لو مجندي مليشيا ال دقلو الإرهابية اغتصبوا بنتك او اختك القاصر الغير متزوجة
عاوزين منك إجابة لهذا السؤال
انت عشان تجد وسيلة ترجعك للسودان وترجع رئيس وزراء فاشل تانى لن تهتم بمن قتل او اغتصب او نهب منزله وسيارته او دمر مسكنه لانك يا حمدوك انت شخص لا يربطك اى رابط بهذا الوطن ودورك حاليا ككمبارس لوضع مسرحية هزلية تسمح لعبد الرحيم دقلو والحلو وعبد الواحد نور لحكم السودان وكل إنجازاتهم لا تتعدى القتل والنهب والاغتصاب
حمدوك قدم طلبات دون تقديم حلول لما نعيشه من مشكلات
يشبه فعل حمدوك لطبيب جاءه مريض يعانى من مشكلة خراج ملىء صديد فى جسمه
هذا الطبيب فتح الخراج وقبل ان يزيل ما به من صديد وينظف ويعقمه تركه ثم قال للمريض اذهب لبيتك خلاص تم علاجك
حمدوك رجل ضعيف وجبان ولا يصلح لحلول المشكلات السودانية
واعلم يا حمدوك ان من دخل قاعة اجتماع نيروبى ولو بالخطأ أمثال ابراهيم الميرغني وتراحى مصطفى ومن جاء وهو يعانى من مرض الزهايمر ويعيش فى غيبوبة من أمثال برمة ناصر كل هؤلاء تم شطبهم من قائمة المواطنة السودانية وانت وجماعتك من قحت وتقدم وصمود فمن يغير اسمه ثلاث مرات فى عام يمكن أن يغير فكره ودينه لذا يا حمدوك نقول لك اذهب غير ماسوف عليك فقد حرقت نفسك بعدم الثبات والجبن والشخصية المهزوزة
خسئتم غير ماسوف عليكم
حمدوك عميل وغاطس فى العماله حتى النخاع والمخابرات التى تصرف عليه تريد اعادته للمشهد السياسى لتنفيذ اجندتها الاستعماريه ولكن لن يحضر للسودان ونحن احياء
قمة الجهل والغباء انسان ينادي كل القوة للوصول لحل سوداني سوداني يوقف حمامات الدم والحرب التي لن يكون فيها غالب او مغلوب وبرضو عميل ، يا اوشيك يا اوميك الدولة التي يريد إقامتها معالي الدكتور حمدوك هي دولة مدنية دمقراطية ليس فيها قتل خارج القانون ولا سرقة ولا تجسس القانون يسري علي الجميع الوزراء الكيزان يتجسسون على بلدهم لصالح اوسخ الحكام الأفارقة لأجل الدولار إذا في دولة مدنية دمقراطية لن يستطيعو فعل ذلك.
الله يوقف الحرب ويكفي شعبنا شر حركات دارفور التي هي أكثر من خان الشعب السوداني.
موت انت ويحيا السودان
كل من اختلف معكم تصفونه بالعميل والخائن وفي الحقيقة انتم الخونة والعملاء واللصوص والقتلة
يا كيزان , اشعلتم الحرب للقضاء علي صنيعكم وربيبكم وصديق الامس وعدو اليوم قوات الدعم السريع
والهدف الاستراتيجي هو اجهاض ثورة ديسمبر ومنع قيام اي نظام مدني ديمقراطي ولكن هيهات لن تعودوا الي السلطة يا كيزان مهما فعلتم
راي اخر في خطاب حمدوك :-
العدو الأخطر على السودان، هو حمدوك، قبل حميدتي؛ لأن المُخطِّط الخارجي قرر إستبدال حميدتي بحمدوك كقيادة بديلة تستفيد من مشروع الدعم السريع؛ يريدون للسودان المصالحة الناعمة مع المخطَّط، وليس مع حميدتي الذي فقد المشروعية الأخلاقية للحكم، ولذا يسعون لفرض تنصيب حمدوك بديلا لرئاسة وفرض العلمانية وتفتيت السودان، على يد الدعم السريع، وإعادة إنتاج الخداع السياسي والإتفاق الإطاري تحت شعار الحكم المدني ..لذا يسعون الجلوس فقط والتصوير مع البرهان وبعدها تحقيق إذعان القوات المسلحة
هذا راي خبير سوداني
شوف با حمدوك الله واحد زكلامنا واحد تقف الحرب نعم ان يعود صعاليك غرب افريقيا اوباش الرزيقات مرة تانية لا والف لا.
فصل دارفور وجنوب النيل الازرق وجنوب كردفان وتلال البحر الأحمر اصبح اصلح مطلبا ملحا.
من انت.؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
….واصل كفاحك…خليك حريص…؟!!…البلد دي لو خليتها للهبل ديل بودوها في داهيه…وهم الآن في طريقهم إلى الهاوية إن لم تاخد بيدهم…
المرة دى عاوزنها ديمقراطية محروسة بقوة السلاح والكوز البيرفع راسو طلقة طوالى
دي حتبقى ديمقراطية فرعون وقراقوش اقصاء كل من لايوافقك الرأي يا عمك
بعدين فرية وطلس مهاجمة من يحكم لقوات تحت امرته وطوعه الهدف منها شنو ؟ عشان يحكم مثلا وهو حاكم اصلا !! ثم كروزرات الدعم مشت مروي سياحة ولا عايزه تشم هوا الشمالية ثم القوات المشت القيادة فجر يوم الانقلاب والشاهدها كل سكان شارع شرق كانت ماشيه للبرهان تصحيه يصلي الفجر ؟ ويوسف عزت الكان في الاذاعة مشى يسجل اغنية في الاذاعة ام لاذاعة بيان الانقلاب واستلام السلطة ؟ يا زول البس القمبور بىاك نحن ما فارات
برضو حمار فاقد ضنب استغل فيكم الكيزان الجهل وعملوا عشرات المنصات من مالكم المسروق لانو عارفنكم ياسي فوده اغبياء لاتفهمو شي ولاتحللو قطيع يساق بكلام خبري
انت ستين فارة والكيزان لاعبين بيك سيجة
سعادة الرئيس القائد الفريق اول البرهان القائد الملهم حبيب الشعب مفوض من الشعب وليس له وقت يضيعه مع الربوت او عبدالرحيم او الحلو او نمستر نو وغيرهم
رفعت الاقلام وجفت الصحف
والبل بس اتت ثمارها والحمد لله
بل بس
شكرآ حمدوك
تااااااني واحد موهوم و عميل بالدرب العديييييييل جاب سيرة التفاوض مع مرتزقة عربان الشتات الإفريقي الذين انتهكوا حرمات الشعب السوداني و الجلوس مع المرتزقة مرفوض تماماً من قبل الشعب السوداني و كذلك الجلوس مع الحلو مرفوض بعد تحالفه مع المرتزقة و مرحباً بالاخ عبدالواحد محمد نور
حمدوك دميه تحركها المخابرات الاماراتيه والبريطانيه والاسرلئليه وهذه المخابرات تريد اعادته ليكون رئيس وزراء السودان لكى يدمر ماتبقى من السودان .
حمدوك يصلح ان يكون رئيس تحرير الراكوابه او التغير
حمدوك دميه للمخابرات البريطانيه والاماراتيه والاسرائليه وهذه تريد اعادته للسلطه لتدمير ماتبق من السودان
رجل وضيع عميل ارزقى
انت تنازلت عن اللجنه الاقتصاديه تالى شخص جاهل لايحمل مؤهل اكمال ابتدائى حتى توصل البلاد والعباد الى هذا الدرك الاسفل
عليك اللعنه والغضب يامدمن الخمور
لمن تراجع الاخطاء التي قام بها حمدوك لا تبرر وقيعة هذه الكتلة العنصرية ضد مكون السودان حمدوك قام بتنصيب حميدتي على رئاسة الاقتصاد السوداني وحمدوك بالاساس قدم للسودان ومن عرف حمدوك للسودانيين هم الكيزان قبل الثورة طلب منه منصب وزير المالية وحمدوك في احدى اللقاءات اعترف بان لديه تواصل مع نفس الحركات المسلحة الحلو عبدالواحد
ياكوز ياكداب الاختار حميدتي للجنة الاقتصادية هم المكون العسكري نفسه مبالغة فالاستخفاف بالمدنيين وكانت لحميدتي البدوي موافق مشرفة في اللجنة الاقتصادية لان نيته سليمه يريد الخير للشعب فالله موفقه
ياجماعة واحد يمشى يدى القحتنه ديل رأسهم ويقول ليهم خليكم جادين مرة واحدة على الأقل …حنكم البيش ده أحسن تغيرورهو لو فى إمكانية إنو البلد والشعب تانى يقبلكم …الحرب ماضية لنهاياتها والجنجويد إلا زوال أفهمو مره واحده يا عملاء الخارج والسفارات …يعنى ما عمركم شفتو الشارع السودانى ده متوجه على وين؟؟
شكرا حمدوك على الخطاب الملئ بالمسؤولية كما عهدناك….
محتاجين لجهود اكبر وطغط أكثر لوقف الحرب واخضاع كل الأطراف في عدم الاستمرار في تدمير وعقاب الشعب المسكين وحكمه بالقوه والاكراه….
احب ان اذكركم عدم التهاون مع الكيزان المخانيث سبب كل البلاء ……
لماذا تزكر لنا مسار مفاوضات جده ارجوك ان لا تضحك على نفسك وعلينا ….
هل السعوديين والمصريين يدعمون نظام ديمقراطي للسودانيين ويحرمونه على شعوبهم؟؟ ؟؟؟
اعتمد علي الله واعمل افضل ما عندك….. هذه الحرب قامت ضد الحريه و ثورة ديسمبر وانت تعلم ذلك اكتر من اي شخص…..
سيرو وعين الله ترعاكم
حمدوك يطلق زرطة معزة عطست لا أكثر
ومتحور الإرهابي عبدالرحيم دقلو المسمى (قمم)، متحور حمدوك المسمى (صمود) هما عبارة عن بيض خاثر لنفس الشخص وهو الكفيل..لكنه أن يمارس به لعبة توزيع الأدوار فقسم بيضه (قحتقدم) إلى كومين:
1-😷 كوم وضعه في سلة نيروبي بقيادة الإرهابي عبدالرحيم دقلو.
2-😷 وكوم وضعه في سلة أديس بقيادة العمبلوك السكير حمدوك.
من هم الذين وقعوا، ودستور أي دولة صنعوا؟
الذين وقعوا هم حثالة المطاريد والمرتزقة والمتمردين، برئاسة مليشيا الجنجويد سيئة الصيت، ووقعت على دستور جمهورية كينيا وليس دستور السودان. دستور السودان (أهله ما بدبوا ليهو) أو يوقعونه في دولة أخرى معادية، لكنهم (يوقعونه حمرة عين) في داخل السودان👀
ولكن أيها القحاطة ما أتعسكم وأجدركم بالرثاء والشفقة بين الأمس واليوم!!؟
فمن يصدق أنكم بعد أن كنتم تسبون وتلعنون وتعيرون الكيزان بتأسيسهم مليشيا الجنجويد سيئة الصيت!
وبعد أن كنتم ذات يوم تتظاهرون وتترسون الشوارع وتعربدون وتصرخون: “الجيش للثكنات والجنجويد ينحل”!
وبعد أن كنتم تستتفهون مليشيا الجنجويد وترفضونها وتهتفون: “مافي مليشيا بتحكم دولة”!
وبعد أن كنتم ترون أن مجرد إقتراب أو تعامل قياداتكم ونشطائكم معها (سيخصم من رصيدهم السياسي) ويشوه سمعتهم ويدمر ثوريتهم!
وبعد أن كنتم تعتبرونها شرا محضا وشيطانا مريدا وتعتبرونها المسؤولة عن فض الإعتصام، واغتصاب الكنداكات، وقتل المعتصمين وإلقاء جثثهم في النهر، وهي المسؤولة عن قتل المتظاهرين وأذلالهم وحلق رؤوسهم في الشوارع..وأنها هي التي كفت يد المتظاهرين والمتظاهرات والناشطين والناشطات وحالت بينهم وبين تحقيق معظم أهداف الثورة..!
وبعد أن كنتم تعيرون النظام السابق بمليشيا الجنجويد وتعتبرونها من أسوأ آثارهم التي يجب كنسها، ومن أقبح مؤسساتهم التي يتوجب حلها وتفكيكها..!
وبعد أن كانت قياداتكم ونشطاؤكم تتنزه عنها وتتجنبها وتعتبر أن مجرد إقترابهم منها، فضلا عن تعاملهم معها، يشوه سمعتهم يخصم من رصيدهم السياسي..!
فإذا بكم اليوم بعد أن أذلكم الله بعد عز كفرتموه ولم تشكروه، وبعد أن لفظكم الشعب وضربكم العار والشنار ومسكم البؤس والصغار، ولقلة شأنكم وهوانكم على الناس..إذا بكم تنقلبون رأسا على عقب وتهرولون إلى نفس مليشيا الجنجويد سيئة الصيت التي كنتم تنهون عنها وتنأون، بعد كل ما قلتموه عنها..تعودون أذلاء مطأطئي الرؤوس ترهقكم ذلة وتجللكم العار وعلى وجوهكم الغبرة ترهقها قترة لتتمسحوا بمؤخرات مليشيا الجنجويد تتوسلونها للتقرب إليها زلفى، وتتحالفون معها في وضح النهار بعد أن كنتم تنكرون، وتجلسون معها بعد أن كنتم تتقززون منها وتتأففون منها، وتضعون يدكم في يدها المخضبة بدماء الأبرياء من الناس، وتوقعون معها العهود والمواثيق والدساتير لتشكل لكم حكومة ضرار لدولة الجنجويد سيئة الصيت بمناطق سيطرتها ومناطق سيطرة عبدالعزيز الحلو لتكون ولية نعمتكم ووليه أمركم وتكونوا رعيتها وحاشيتها وحشمها وخدمها تشرفون بخدمتها…
ستطاردكم اللعنات والخزي والعار خلفا عن سلف الى خلفتكم وذراريكم،
وستحملون على ظهوركم أوزاركم مع أوزار جرائمها البشعة وانتهاكاتها الجسيمة في حق الشعب السوداني والأدانات العالمية والأممية وإدانات منظمات حقوق الإنسان لها بجرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية وارتكاب جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإغتصاب الجماعي…
فما أتعسكم وكم أنتم مثيرون للقرف والرثاء والشفقة معا!
منقول عن مخازي جمدوك:
الخواجات وأمتناعهم عن دعم حكومة من اعتبروه كمال أتاتورك السودان
2020/12/12
أُعلن أن رئيس الوزراء دكتور عبد الله حمدوك قد تم إختياره ضمن خمسين شخصية مؤثرة في العالم. وإن الخواجات الذين اعتبروه من ضمن الشخصيات العالمية المؤثرة اعلنوا أنهم فعلوا ذلك لأنه (قد أدخل تعديلات وإصلاحات في القوانين، ألغت قوانين تجرم الردة وعقوبة الجلد وجريمة بتر الأعضاء الأنثوية، وخففت مت تحريم الخمر، وألغت القانون الذي يطالب النساء بالحصول على تصريح من أحد أفراد الأسرة الرجال للسفر مع أطفالهن (يعني ألغى الولاية الشرعية)، وألغى القوانين واللوائح التي تدخل في تصنيف الحريات العامة والشخصية. وإن حكومة حمدوك تعهدت بفصل الدين عن الدولة. وستنهي القوانين التي أدخلتها حكومة حمدوك كل ما يعترض الحريات الدينية. وإن آخر زعيم مسلم حاول مثل هذا التحول هو كمال أتاتورك الذي حول تركيا إلى جمهورية علمانية في عشرينيات القرن الماضي).. وهذا يعني أن دكتور حمدوك أضحى بالنسبة للخواجات هو كمال أتاتورك السوداني. والمعروف هو أن دكتور حمدوك عندما التقى بصديقه الأستاذ عبد العزيز الحلو تطابقت رؤيتاهما كوقع الحافر على الحافر في موضوع فصل الدين عن الدولة وإقامة دولة علمانية واتفقا على عقد ورشة بمدينة جوبا عاصمة دولة جنوب السودان دعوا لها عدداً من الذين وصفوهم بأنهم خبراء من جنوب أفريقيا وغيرها وجلهم من غير المسلمين ليقدموا توصيات وتصوراً لكيفية إقامة نظام حكم فيه فصل للدين عن الدولة وانعقدت الورشة وخرجت بتوصياتها ومخرجاتها التي قوبلت بإهمال وبرود إنجليزي لأن فيها وصاية على الشعب السوداني واستخفاف وإلغاء لوجود وعقول عشرات الملايين وبكل تأكيد إن هذا الموضوع المهم والخطير لا يمكن التعامل معه بهذه البساطة وليست هنالك ضرورة ملحة وعاجلة لطرحه في هذه الفترة الإنتقالية وهي بالتراضي الوطني والاتفاق تعتبر مرحلة شرعية الأمر الواقع ولها مهام محددة عليها أن تنفذها ولا تتعداها لغيرها. أما القضايا الحيوية الكبرى مثل علاقة الدين بالدولة فهي من صميم مهام الجمعية التأسيسية التي سيتم تكوينها بعد إجراء الانتخابات العامة في نهاية الفترة الإنتقالية الحالية والشعب هو الذي يحدد خياراته عبر ممثليه الشرعيين وليس عبر ورشة يقدم فيها بعض الأجانب توصياتهم ويمكن نشرها كورقة كغيرها من المواد التي تعج به الميديا والوسائط الاعلامية ليقف عندها من يريد دون أن تفرض على الآخرين وأنوفهم راغمة في التراب. وعندما يحين موعد الإنتخابات نرجو الاستفادة من تجارب الماضي وعدم دغدغة العواطف بالشعارات في موسم الانتخابات (مع أو ضد) والأمل في مرحلة الشرعية الدستورية القادمة أن تعقد مؤتمرات يؤمها أهل الإختصاص لوضع برامج تفصيلية دون إكتفاء بالهتافات والتصريحات.. ولا للهلامية والضبابية ونعم للرؤية الواضحة والبرنامج العملي التفصيلي الذي يحفظ حقوق الجميع وفي السودان تسامح ديني لا مثيل له ولكن بعض الأقليات هي التي تثير الزوابع وافتعال معارك في غير معترك. وقد أهملت الحكومة الإنتقالية مهامها، وتردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والخدمية يدركه حتى الأطفال الصغار وهناك إجماع على وصف هذه الحكومة بأنها ضعيفة لا تليق بثورة تغيير كان يطمح في جهاز تنفيذي وحكومة كفاءات قوية تتقدم به للأمام ولكن المؤسف أن الحكومة الحالية التي آن أوان إعادة تكوينها قد جرته للخلف وحدث تقهقر في كافة المجالات ومن الأمثلة على تخبطها أنها رفعت مرتبات العاملين في الدولة بنسبة خمسمائة وخمسين في المائة وكانت فرحة العاملين وقتية وامتصّ الفك المفترس والسوق الأسود هذه الزيادات وأصبحوا يحنون للمرتبات والأسعار السابقة ورغم المعاناة في ذلك الوقت إلا أن الوضع الآن أصبح كارثياً ومأساوياً بالنسبة للعاملين في الدولة وغير العاملين فيها من جماهير الشعب العريضة التي انعكست عليها سلباً تلك الزيادات العشوائية والسياسات الهوجاء.
وقد صرح الخواجات بأن دكتور حمدوك بين خمسين شخصية عالمية مؤثرة للأسباب المذكورة آنفاً وقد حقق لهم نصراً بلا حرب وقدم لهم هدية وردوا عليه ب(شكراً حمدوك) وبس، ولكنهم اعتبروها هدية مجانية وكان سيادته يتوقع أن تتدفق المساعدات والهبات والمعونات بالعملات الحرة كالمطر المنهمر على حكومته ولكن الخواجات كفوا أيديهم ولم ولن يقدموا لهم شيئاً يذكر وهدفهم تقسيم السودان لدول لإدراكهم أنه يملك المقومات الكافية ليصبح دولة عظمى، وهم لا يريدون ذلك لدولة مسلمة، ولعل الحياء يمنع الخواجات من إعلان صوت شكر آخر لحمدوك وحكومته لمساهمتهم حتى بدون قصد متعمد منهم في وضع قنابل زمنية قابلة للإنفجار في ولايات وأقاليم السودان وعلى سبيل المثال فإن الوضع في الشرق لا يخفى على أحد والضرورة تقتضي العمل على نزع فتيل أو بالأحرى فتايل الإشتعال.
والمؤسف أن هناك استهداف أجنبي لميناء بورتسودان وميناء سواكن..
الحكومة الحالية فقيرة مالياً وقد اعلنت وزيرة المالية بصراحة تعدت كل الخطوط ان الحكومة تسير امورها المالية بمعاناة (ومجابدات) لتسيير الأمور…وهناك ولايات فيها استقرار أمني والقضايا المتعلقة بالخدمات وغيرها من مطالب مقدور عليها ولكن بعض الذين لاينتمون لهذه الولايات يقومون بتحريضات (وتحريشات) واثارة وافتعال فتن عنصرية لا وجود لها أصلاً في تلك الولايات بين كافة إثنياتها.
والوطن الآن يعاني من تحديات إقتصادية وأمنية والمشهد العام فيه شد وجذب بين مكونات الحكومة ومكونات المعارضة من جهة مع صراع داخلي بين مكونات النظام الحاكم المتنافرة من جهة أخرى مع سعى البعض للتنمر والتعملق الزائف والتمدد بأكبر من أحجامهم الطبيعية مع وجود رأسمالية طفيلية ينقصها الورع والوازع الأخلاقي وتسعى للجشع والثراء الحرام بالتهريب والتحكم في أهم الضروريات من غذاء ودواء ومواد بترولية …. الخ . والضرورة تقتضي مد الجسور والتعاون مع الرأسمالية الوطنية النظيفة غير الملوثة … والمؤسف أن الساحة السياسية تشهد إرهاصات صراع حول القسمة عند إعادة توزيع مواقع السلطة (كومي وكومك) و(حزبي وحزبك) و(حركتي وحركتك) وقد تحدث صراعات داخل الحزب الواحد او الحركة الواحدة أو التيار الواحد وكل منهم يريد أن يجد لنفسه موقعاً في السلطة…. والأوضاع العامة بحاكميها ومعارضيها في حالة سيولة وانفلات وأولي خطوات العلاج تبدأ بالاسراع بلا إبطاء او تاخير في تكوين المجلس التشريعي الانتقالي الذى يتطلب تشكيل لجانه المتخصصة تعيين اعضاء من ذوي التأهيل العالي والكفاءة والخبرات العالية وفي وجود المجلس التشريعي ليست هناك حوجة لحاضنة قديمة أو حاضة جديدة ويتبع تشكيل المجلس التشريعي تشكيل مجلس السيادة بعد اجراء عملية جرح وتعديل وتغيير من تختضي المصلحة العامة إعفائه او تحويله لموقع اخر والوطن الآن لا يحتمل أي مظاهرات أو أي تصرفات هوجاء.. والمرحلة تقتضي وجود حكومة كفاءات قوية بمستوى المرحلة وأن يكون أداؤها تحت الرقابة الصارمة للمجلس التشريعي الانتقالي.
صديق البادي – صحيفة الانتباهة