الراكوبة: رشا حسن
قال القيادي في حزب المؤتمر الشعبي كمال عمر، إن طرفي القتال في السودان يسعيان لكسب مكاسب سياسية ويتصارعان على الكرسي بقوة السلاح بعيدًا عن الانتخابات والرجوع إلى الإرادة الشعبية.
وأشار عمر في تصريح لـ”الراكوبة” إلى أن الحرب تحمل رسائل سياسية عدة، فـالضرب بالطائرات المسيّرة، وكتابة الوثائق الدستورية في بورتسودان ونيروبي، والقصف الجوي جميعها رسائل سياسية. وأضاف: “هذه الحرب المنتصر فيها خاسر”.
وطالب بضرورة إيقافها، وعودة طرفي القتال إلى الرشد العقلاني، وليس السياسة، لأن الطرفين لا يمتلكان رشدًا سياسيًا.
ويشهد السودان حربًا أهلية دامية بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أبريل 2023، خلفت آلاف القتلى والجرحى، وشردت الملايين، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخ البلاد.
كما أعلن الجيش السوداني اليوم الثلاثاء أنه تصدى لعدد من المسيرات التي استهدفت قيادة الفرقة 19 مشاة وسد مروي في الولاية الشمالية.
وأوضح في بيان أن هجوم المسيرات أحدث بعض الأضرار في سد مروي.
الحرب دى اشعلها الكيزان الارهابيين بمهاجمة قوات الدعم السريع في المدينة الرياضية وهي بتدبير محكم بالتعاون مع عضوية مليشياتهم داخل قيادة الجيش المؤدلج المهزوم ومدحور علطول.
لعنة الله على الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وبلابستهم المخانيث الملاعين زناة نهار رمضان عديمي الرجولة تربية المال الحرام والبيوت المفككة الخربة
الثور الهائج كمال عمر انت من كان يهدد اما الإطاري أو الحرب ووقعت على الإطاري . فهل وقعت على الإطاري هددت بالحرب عشان تمشى الحج ما عشان السلطة السلطة فقط ولا غيرها. والله انت أحقر وا قزم من حميدتى وشقيقه بل انت مرحاض السياسية. قتلك الله مقطع الاوصال كما حرقت الوطن وقتلت أهله أيها المرتزق العميل الخائن للوطن و الشعب.
عيب عليك يا كمال عمر ذكر عبارة ( طرفا القتال يتصارعان على الكرسي بقوة السلاح ) فهذه عبارة فيها مساواة بين المعتدى عليه والمدافع عن وطنه وشعبه