تاور: الأزمة أكبر من حمدوك .. والحل في اصطفاف وطني

الراكوبة: رشا حسن
قال القيادي في حزب البعث العربي الاشتراكي والعضو السابق في مجلس السيادة صديق تاور، إن خطاب رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك يأتي في ظل تصاعد وتيرة الحرب، وجمود المواقف، وانسداد أفق الحلول السلمية للأزمة.
وأوضح تاور في تصريح لـ”الراكوبة” أن الخطاب يكتسب أهمية خاصة مع التطورات الجديدة في المشهد السياسي، ما بين معسكر نيروبي ومعسكر بورتسودان، مما يفتح الباب أمام احتمالات الانقسام والتفتيت.
وأشار تاور إلى أن الحديث عن دور سياسي جديد لحمدوك يتطلب النظر إلى أن الأزمة أكبر بكثير من الأفراد والأسماء، وأن أدوات الحل تكمن في اصطفاف وطني حقيقي ينطلق من الإيمان بوعي الشعب السوداني وقدرته على رسم مستقبله، بعيدًا عن فرض إرادة حامل البندقية في نيروبي أو بورتسودان – حسب تعبيره.
وكان رئيس التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود”، عبد الله حمدوك، قد أطلق الثلاثاء 4 مارس 2025، نداءً للسلام يهدف إلى وقف الحرب في السودان، ووضع أسس متينة تخاطب جذور الأزمات، بما يجعل هذه الحرب آخر حروب السودان.
ودعا حمدوك من خلال النداء إلى عقد اجتماع مشترك عاجل بين مجلس السلم والأمن الإفريقي ومجلس الأمن الدولي، بحضور قائدي القوات المسلحة والدعم السريع، وقائد الحركة الشعبية – شمال عبد العزيز الحلو، وقائد حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور، والقوى المدنية الديمقراطية، للتوصل إلى هدنة إنسانية ووقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار.
هل كان تاور كان من الشلة التي أطاحت بدكتور أكرم التوم من وزارة الصحة؟
حتى يعرف الناس من هم الخونة
بالحيل …. يعاونه الفريق الكضباشى و شله الاطباء من الادرايين المحسوبين على فروع الاتحاديين
الحل فى التقسيم بدل وحدة الدم و الموت دى من ٥٥ إلى الآن و بعد غداً إذا مازلنا تحت هذه الوحدة المصنوعة الغير متناجسة لا دين و لا لغة قدرت أن تجمعنا فمن الأفضل للناس تطرح مشروع الانقسام بصورة واضحة و صريحة بدل اللف و الدوران في فلك الحروب و حتى نحمى أجيالنا القادمة من شر الحروب و كل قرد يطلع شجرتو
وحدة الدم والموت دي بدت ١٩٥٥ في توريت ولافة في الجنوب والغرب والشرق وجنوب كردفان والنيل الازرق لكن الناس ما شعرو بيها إلى لمان خشت الخرطوم ومروي، يا نتعمر سوا يا نتخرب سوا دا ما وقت البتابيت والغيرق قدام.
اللهم صبرك يا روح ياخي منذ متى كانت قضايا الوطن اكبر او اصغر من شخص ومتى ادعىء حمدوك بأنه سوف يحل مشاكل السودان لوحده وهل هناك شخص مهما علا شأنه أن يقود وطن لوحده ناهيك عن حل مشاكل وطن معقدة كالسودان وهل يجلس الناس وينتظرون الخلاص من السماء أم يحاولون ثم يحاولون إلى أن ينتصرون (Try and try last you will succeed) ويوم ما يعرف الشعب السوداني الظلم جاي من فين عليه ويفتح عينيه سوف يسمع لحمدوك وغير حمدوك وينطلقون وفي لحظات يغيرون كل شيء
صديق تاور رجل صادق متجرد ووطنى واعتقد أنه القائد المتوازن الوحيد وسط ضجيج نشطاء قحت .ولكنه تماما كحمدوك لن يسمح له نشطاء قحت بقيادتهم ، وهذه هى مشكلة نشطاء قحت . حمدوك ضحية نشطاء قحت فلم ينقادوا اليه بل كل منهم سلك سلوك أنه هو الأولى بالقيادة عامة وقيادة حمدوك خاصة.
وهو ايضا كان وراء استقالة بروف محمد الامين التوم بحجة انه شيوعى كما قال له الكباشى قريبو
هذا النتن قال لن نسلم النقابات للحزب الشيوعى رغم ان المنتخبون كانو من اختيار القواعد وليست قاىمة من الحزب الشيوعى
تاور كان وما زال يلعب دورا انقاذيا اكثر من الانقاذ
وسط فرجة البعث الذى كان مع ايجاد مكانة لقوش فى الفترة الانتقالية على اعتبار انه اطاح بالبشير
ياخي اقذر من مشىء على ارض السودان واخطر من الكيزان هم هؤلاء البعثيين القوميين العرب يعني حزب عنصري عيني عينك في دولة فيها ثقافات واعراق ودينات ولغات مختلفة وعايزين ينشرو فيها القومية العربية يعني بدل ما نكون اسياد في افريقيا عايزننا نكون عبيد عند العرب والغريبة والمصيبة معظمهم رطانة هههههه