الإمارات تدعو محكمة العدل الدولية لرفض دعوى سودانية ضدها على الفور

قال مسؤول إماراتي في بيان أرسل إلى “رويترز” إن الإمارات ستسعى إلى رفض فوري لقضية رفعها السودان ضدها أمام محكمة العدل الدولية، معتبراً أن الاتهامات “تفتقر إلى أي أساس قانوني أو واقعي”.
وأشار المسؤول، الذي تحدث نيابة عن حكومة الإمارات، لكنه رفض الكشف عن اسمه، إلى قضية اتهم فيها السودان الإمارات بـ”انتهاك التزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية فيما يتعلق بالهجمات التي شنتها قوات الدعم السريع السودانية والفصائل المتحالفة معها ضد جماعة المساليت العرقية في غرب دارفور”.
“الدعم السريع” يثير سجالاً دبلوماسياً بين الإمارات والسودان في الأمم المتحدة
أثارت تصريحات ممثل السودان في مجلس الأمن الدولي الذي اتهم فيها دولة الإمارات بـ”دعم قوات الدعم السريع” في الحرب الدائرة منذ عام، سجالاً دبلوماسياً بين البلدين.
وكانت محكمة العدل الدولية قالت، الخميس، إن السودان رفع دعوى ضد الإمارات “يطلب فيها فرض تدابير طارئة وإصدار أمر لمنع أعمال الإبادة الجماعية في غرب دارفور”.
واتهم السودان في شكاوى سابقة لمجلس الأمن الدولي الإمارات، بدعم قوات الدعم السريع التي تخوض قتالاً ضد الجيش منذ أبريل 2023.
وشددت أبوظبي على نفي هذه الاتهامات مؤكدة التزامها بدعم “الحل السلمي للصراع في السودان، ومواصلة العمل مع جميع المعنيين لدعم أي عملية تهدف إلى وضع السودان على المسار السياسي للتوصل إلى تسوية دائمة، وتحقيق توافق وطني لتشكيل حكومة بقيادة مدنية”.
رويترز
اولا الدعوى السودانيه ضد الإمارات دعوى قانونيه ووثائق الدعوى منشوره فى موقع محكمه العدل الدوليه وذهاب السودان لمحكمه العدل الدوليه يثبت بأن حكومه السودان دوله ملتزمه بالقانون الدولى وناظر المساليت كان حاضرا لصياغه الشكوى القانونيه ضد الإمارات والاعلام الحر فى دول العالم الأولى أورد هذه الشكوى
الكوزة العا..رة انحنا هنا ماعندنا جهاد نكاح ونجاسة جماعتك الكيزان المخانيث
غووووورى يا تربية الهالك حاج نور الشاذ
جهاد نكاح نوووووو
انت ياكوز ياواطي الادروبات البتكتب باساميهم ديل كانو متزوجين امك ولا لقيتهم مع اختك، الأمنجي الكوز أشرف منو ال.. عا ه رة
…هل نسيت أو تناست الحكومة السودانية أن نفس مجلس الامن قد ادان من قبل (الجنجويد …الدعم السريع)…وداعميهم من ال-٥١ …المطلوبين لدى المحكمة الجنائية الدولية وبذات الجرائم التي تطالبون بها اليوم…؟؟!…وقد دافعت الحكومة بكل ماتملك وانكرت كل ما قامت به… في موقف حير كل العالم…؟؟!…واليوم يطلب من ذات الوجهة تدين نفس الدعم السريع وبنفس الجريمة…مالكم كيف تحكمون…؟؟؟!
على الإمارات إثبات عدم تدخلها ودعم حميدتي بدلا من دعوة محكمة العدل الدولية من رفض مذكرة السودان كأن هذه المحكمة تحت كفالتها………..
مسخرة
يا كيزان الله يلعنكم… الرجل لم يقل الا الحقيقه ولم ياتي بشيء من عنده. قال الجيش الذي يأتمر بأمر الاخوان المسلمين من بقايا نطام عمر البشير الفاسد لا يريد وقف الحرب العبثيه ولذا فهو يطالب المحكمه الدوليه بتمزيق شكوي الكيزان السخيفه ورميها في سلة المهملات، وله الف حق في ذلك
انت فاكر انك لما تؤيد وتقف مع الباطل انت كده بتحارب الكيزان ؟ تفكير انتهازي ومعفن وفعلا انتم اقذر من الكيزان على الاقل الكيزان بكل عفنهم وقفوا يدافعوا عن المواطن اما انتم فلكم يوم تتحاسبوا فيه على خيانتكم للوطن والمواطن الاتسرق واتهان وتم تشريده وانتم ياخونة تهللون وتتقافزون فرحا يشبه غباءكم المدقع قف مع الحق حتى تحترم نفسك
الوطن دا ما عرفتو إلا لمان الحرب خشت الخرطوم، الوطن دا بيتحرق من سنة ٥٥ جنوب غرب شرق نيل ازرق كردفان دارفور، اولاد ام زقدة انتو مصدقين الحرب حتقيف ومصدقين ياسر كاسات والبرهان القال عليه شيخو كافر وماعندو عهد
الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان تجار الدين والمخدرات بالحاويات اولاد الحرام عاوزين يشيلوا بلاوى قوات الدعم السريع التى صنعوها واسسوها وشرعوا لها القوانين وحبسوا وقتلوا واهانوا وطاردو كل من دعي الى حلها بل انهم وكالعادة خونوا وشتموا كل من عارض وضع قوات الدعم السريع بل حتى قتدة الجيش المؤدلج كانوا بيمدحوا فيها ليل نهار وقالوا انها قوات شرعية بقانون من برلمان الكيزان وانها خرجت من رحم الجيش المؤدلج عبر فرج الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية النجس العفن وكالوا الاتهامات لقوى الثورة وشبابها وكنداناتها الماجدات، الان كل بلاوى الدعم السريع وماسي الحرب التى اشعلها تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل وجماعته في قيادة الجيش المؤدلج المهزوم ومدحور علطول عاوزين يشيلوها للامارات ولقوى الثورة المجيدة
بكل وقاحة وبجاحة الدنيا وغباء الكون عاوزين يشيلوا كل بلاويهم واجرامهم وسفالتهم وارهابهم المعلوم للجميع ومبثوث صوت وصورة للامارات وقوى الحرية والتغيير وقوى الثورة.
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وجدادهم المطرطش كوز كوز وعبد عبد وجدادة جدادة