محمد الحسن محمد عثمان
مقتل حميدتى هذا لم أقرأه إلا فى الوتساب واتابع مايكتب فى الصحف الامريكيه ان لم يكن يومياً فاسبوعيا وبعضها يشير لاخبار السودان ولم اقرأ اطلاقاً عن مقتل حميدتى إلا فى الوتساب وفى المواقع السودانيه وانتم لا يفوت عليكم ان الوتساب اخباره ليست ذات مصداقيه فانا الان ممكن انشر خبر وأنسبه لمصدر هو لم يصرح به واوزعه توزيعاً مكثفاً فينتشر انتشاراً واسعاً ويصدقه الكثيرون واخبار الوتساب اخبار غير مؤكده وخبر مقتل حميدتى دا خبر وتساب كما لا يفوت عليكم ان الكيزان اكذب من يمشى على قدم ولديهم آله اعلاميه لا يستهان بها .
وحميدتى حسب ماوصلت اليه شخصياً انه حى
ويجب ان نفهم ان حميدتى ليس فرد إذا قتل انتهى مايمثله فحميدتى حاله معقده جداً افرزها الصراع السودانى السودانى الذى استمر طويلاً ولن يزول هذا الصراع بزوال فرد مهما كان موقعه فالحاله مازالت مستمره وهى حالة صراع سياسى واثنى وهو صراع معقد جداً لن ينتهى بزوال فرد مهما كان موقعه .
كلام الطير في البقير حميدتي عبارة زعيم عصابة معه أخواته و مجموعة من قبيلته استخدامهم الدكتاتور الفاسد البشير لحمايته من الشعب السوداني و عندما استخدمهم البشير كان يعرف أنهم يقتلون و يغتصبون و يسرقون بدون اي وازع اخلاقي و انساني مصيرهم في دنيًا لعنة الرجال الشرفاء و في الآخرة نار جهنم.
يا عوير ليه لمن قامت ثورة ديسمبر و نجحت في 2019 و شالت البشير نفسه ليه ما قام الجيش بترجيع العصابة الدعامية و زعيمها الى (علبهم ) و ليه الجيش ما وراهم وزنهم و ليه البرهان ما قال انو حميدتي زعيم مرتزقة و من عرب الشتات و الدعم السريع ينحل أو يتبل أو يتشرد في الحلة
انتو بقيتو أكعب من المنافقين لمن الواحد يتفق معاكم زي حميدتي تشكروه و ترفعوه السماء و لمن يختلف معاكم تقولوا عليهو أجنبي و حرامي و مرتزق
تف تف تف عليكم و تبا لكم زي ما قال الشيخ أبو تفة
رمضان كريم لك والأستاذ محمد الحسن.
لو كان كلام كاتب المقال كلام الطير في الباقير فكلامك كلام الطير في جزر الواق الواق الباقير ماهي دي فركة كعب ممكن نزلها.
عزيزي كلام الطير بتاع الباقير يتحدث عن معادلة مقتل حميتي وعدمه لن يغير من الوضع الكارثي الذي ادخلتنا فيه الحرب وحتى بعد انتصارات الجيش المبهرة فلن تتغير سيرة الحرب ولا القتل بل الذي تغير وسيتغير هو التكتيك القتالي فقط. وبكل اسف هذه المرة لن يموت العطاوة ولا جنود الجيش سيموت البسطاء الفراشة والفراشات في أسواق المناطق الطرفية وستتناثر حبات اللالوب والكركدي والنبق بل وحتى حلل ملاح النعيمية والكسرة والعجب لو بقت كسرة دخن. وفي المدن والقرى وأحيانا وممكن كمان ساحات المولد النبوي الشريف وهاك ياحلاوة مولد التي تمتزج بالدم.
ستكون الحرب بكل اسف اكثر بشاعة
عدم ظهور حميدتي في نيروبي مؤخرا مثير للشكوك و لكن حتى الان لا يوجد مصدر مسؤول يستطيع أن يتحمل الاعلان عن موت حميدتي و بالتالي فان الرجل حي يرزق و الايام سوف تكشف ان كان اختفاؤه لظروف أمنية غاية في الاحتياط أم لطاريء صحي او الموت و هو مصير كل البشر
ان جميدتى ليس فردا من نسيج نفسه انه نتيجة الصراع السياسى والتكالب على السلطة من نخب سياسية حزبية اتسمت بعدم المسؤولية واللامبالاة تجاه الوطن ولنسم هذه الاحزاب بالاسم ولنشر الى حزب الجبهة الاسلامية القومية المتحورة لاحقا الى المؤتمر الوطنى والذى الت له السلطة على البلاد ذات صباح فى اخر يوم من يو نيو 1989م.. ولعله من المفارقات انه كان على راس هذه السلطة جنرال برتبة مشير فى القوات المسلحة السودانية زعم باطلا ان حميدتى ودعمه السريع ( حمايته) تصوروا وهو الجنرال فى الجيش لا يرى حمايته فى مؤسسته العسكرية وهو يحمل تلك الرتبة الرفيعة فى هياكلها اذن حميدتى لم يصنع نفسه رغم انه لا يمكن انكار قدراته وفطنته فتحول من راعى ابل الى تاجر الى اقوى شخص فى السودان بل منح رتبة عسكرية لم يدركها البشير نفسه الا بعد مثابرة وصفا وانتباه فى هجير الشمس ورمضائها… البشير كعسكرى مشكوك قى قدراته فهو الذى لم يتحكم فى بندقية الية اراد ان يبشر بها فى مناسبة اجتماعية ولكنه لم يتمكن من السيطرة عليها وحول بشؤمه المعهود المناسبة الى ساحة نحيب فقد قتل شقيقة المحتفل واصابة اخرين واخريات من الاقارب المشاركين فى الاحتفال.. من المهم جدا فهم ذهنية البشير وهو ينشئ الدعم السريع بهذه القوة والسرعة التى شاهدناها…فالبشير كعسكرى وهو الجنرال يعرف اكثر من غيره ان انشاء اية قوة موازية للمؤسسة العسكرية النظامية فى البلاد يعنى ضمنا ان المؤسسة العسكرية ستكون ضحية لهذه القوة الموازية بل قد ينتهى الامر الى موتها بالفعل… والجيش هو من قام بتدريب الدعم السريع فكل ما قامت به قوات الدعم السريع هو من تدريب الجيش السودانى الذى لا يحترم قوانين الاشتباك ولا القوانين الانسانية المعمول بها عالميا فالامثلة مكررة فى الجنوب ودارفور وجبال النوبة بل راجعوا قائمة المطلوبين لدى المحكمة الجنائية الدولية والمتهمين بارتكاب جرائم حرب فى دارفور غالبيتهم من العساكر ذوى الرتب العالية وعلى راسهم البشير ووزير دفاعه عبد الرحيم حسين والطيب سيخة الطبيب واللواء فى الجيش السودانى واخرين.. المشكلة فى مجملها مدخل لفهم الطريقة التى تفكر بها النخب السياسية والحاكمة فى السودان.. انها الطريقة ذاتها فى ادارة الدولة والتى تتسم بمحدودية وقصر النظر وعندئذ لن نخلص الا الى وضع مماثل لما نحن فيه اليوم انها النتيجة الحتمية لحكامنا ورحم الله الجنرال عبود فقد اشار وحكومته الى جريدة الثورة التى كانت تنطق باسمهم بوضع عبارة فى صدر الجريدة هى ( احكموا علينا باعمالنا)…. وليتنا نحكم عليهم جميعا باعمالهم
عاد الينا الشيخ خمائس بن البهلوان في اطلالة جديدة -وطقم الاسنان المخلخل يكاد يطير من فمه من شدة الكذب- بنظرية جديدة ..
قال الدليل القاطع علي موت حميدتي -الذي ودع هريرة-هو انضمام مالك عقار لمجلس السيادة ومبتدراً قوله بان هذه هي قرائن الاحوال …
ابو الزفت؟؟ !!
https://www.facebook.com/share/v/1Hh1Ao8Exz/
والكوزالخايس بن ابي خمائس معروف بأنه صاحب نظريات وتحليل متفرد:
https://www.facebook.com/share/v/1A93moivWG/
وهل عندك شك في ذلك بان حميدتي حي يرزق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!الكيزان ممكن يقتلوا احمد هارون وعلي عثمان وانس عمر والجزولي مقابل قتل حميدتي فقط شفتوا عزة حميدتي قدر شنو وخوف الكيزان منه لانه صاااااااااااااااااادق.وهم خونة وكذابين وزناة نهار رمضان قاتلهم الله.
نعم حميدتى صادق يا عكرمة فقد و قال ان الحرب اشعلها الإطاري. ولكنك تقول غير ذالك فأنت اذن كاذب والبيكذب أسوأ من البيزنى فى نهار رمضان.
من يظن أن حميدتي حي يرزق يبقي زول وهمان و ضهبان و عايش في غيبوبة… حميدتي مات و شبع موت و جثته تحللت و الانتهاكات الممنهجة ضد الشعب السوداني كانت إحدى تداعيات هلاك حميدتي و ( انتقام ) بأوامر من المجرم الهارب عبدالرحيم دقلو فهذا المجرم المدعو عبدالرحيم دقلو عبارة عن كتلة من ( الأحقاد ) تجاه الشعب السوداني…
حميدتي موجود في كينيا
السيد محمد الحسن عثمان، لقد فتحت الراكوبة ابوابها للمختل عقليا واجتماعيا وسياسيا وثقافيا وليد مادبو الذى هدد، على نحو غير مسبوق ، بأنه سيقود جيش عرمرم بمليون مرتزق من ليبيا ليبيد به قبيلة الشايقية إبادة جماعية. نعم الراكوبة فاتحه بابها بلا حدود لهذا الارهابى ضاربة عرض الحائط بقيم وسلوك مهنة الصحافة التى تحمى المجتمعات وتؤمن السلم والامن المجتمعى، وبدلا من أن تعمل الراكوبة على حماية المجتمع من الارهاب والارهابين، ها هى تشجع وتدعم الارهاب والارهابين ممثلا فى شخص الارهابى وليد مادبو. بل الأمر من كل ذلك و امعانا فى دعم وتشجيع الارهاب والارهابين تحمى الراكوبة وليد مادبو برفض نشر حتى تعليقات القراء عدا القليل منها، على ما يكتب من خطابات موقلة فى العنصرية والعشائرية المسمومة البغيضة ومصنعة بمهارة ومهنية واحترافية لكراهية اهل الشمال . كل ذلك ولم تعلق مجرد تعليق على هذا الجنجويدى العنصري المتطرف وتحدثنا عن موت حميدتى!!!لعنة الله على السياسة التى لا تقوم الا على أشلاء المجتمع .