بينها السودان.. الولايات المتحدة تخطط لمنع دخول مواطني 43 دولة إلى أراضيها

ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”، أن السلطات الأمريكية تخطط لتشديد قواعد دخول مواطني عدة دول، بما في ذلك دول عربية، في إطار إجراءات هجرة أكثر صرامة.
وبحسب الصحيفة الأمريكية، ستؤثر القواعد الجديدة على 43 دولة، حيث قسمت وزارة الخارجية هذه الدول إلى 3 فئات وفقًا لمستوى القيود المفروضة على دخول مواطنيها.
الفئة الأولى تشمل الدول التي سيُمنع مواطنوها تمامًا من دخول الولايات المتحدة، وهي اليمن وليبيا وسوريا والصومال والسودان، بالإضافة إلى أفغانستان وإيران وكوريا الشمالية وكوبا وفنزويلا وبوتان.
الفئة الثانية تضم دولًا سيتم فرض قيود شديدة على دخول مواطنيها، وتشمل روسيا وبيلاروسيا وهايتي ولاوس وميانمار وباكستان وسيراليون وتركمانستان وإريتريا وجنوب السودان.
أما الفئة الثالثة فتضم دولًا يواجه مواطنوها قيودًا جزئية أو كاملة، وتشمل أنغولا وأنتيغوا وبربودا وبنين وبوركينا فاسو وفانواتو وغامبيا وجمهورية الدومينيكان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزيمبابوي والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون والكونغو وليبيريا وموريتانيا وملاوي ومالي وساو تومي وبرينسيبي وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وتشاد وغينيا الاستوائية.
ولا تزال التعديلات قيد الدراسة، ومن المحتمل أن يتم إجراء تغييرات عليها قبل الإعلان الرسمي عن القواعد الجديدة.
وتهدف هذه الإجراءات، وفقًا لمسؤولين أمريكيين، إلى تعزيز الأمن القومي، لكنها قد تواجه انتقادات واسعة من قبل الحكومات والمنظمات الحقوقية.
إرم نيوز
إدارة ترامب تُعدّ مشروع حظر سفر جديدعلى مواطني 43 دولة،على رأسها السودان
دونالد ترامب “يُصدر حظر سفر جديد” على 41 دولة، مما يؤثر على ملايين الأشخاص – القائمة الكاملة
أصدر دونالد ترامب حظر سفر شاملاً خلال فترة ولايته الأولى عام 2018.
بقلم أليس سكارسي، محررة الأخبار العالمية، ريبيكا روبنسون
أفادت تقارير بأن إدارة دونالد ترامب بصدد صياغة قواعد أكثر صرامة لدخول الولايات المتحدة، بما في ذلك حظر محتمل على بعض المواطنين من 43 دولة في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين أمريكيين لم تُسمّهم، أنه تم وضع قائمة بثلاث فئات من الدول: الحمراء والبرتقالية والصفراء.
وتضم القائمة الحمراء 11 دولة يواجه مواطنوها حظرًا كاملاً، بينما ستواجه القائمتان الأخريان قيودًا على التأشيرات في انتظار المراجعات، ليصل إجمالي الدول إلى 43 دولة، وفقًا للصحيفة.
وكانت رويترز قد ذكرت أن هناك 41 دولة مدرجة ضمن قائمة الدول التي ستُفرض عليها القيود.
تواصلت مجلة نيوزويك مع وزارة الخارجية الأمريكية للتعليق.
أهمية الأمر
عند دخوله المكتب البيضاوي في 20 يناير/كانون الثاني، أصدر ترامب أمرًا تنفيذيًا يفرض تدقيقًا أمنيًا مكثفًا على أي أجنبي يسعى للدخول إلى الولايات المتحدة، للكشف عن تهديدات الأمن القومي.
يُذكرنا احتمال حظر دخول مواطني عشرات الدول بحظر ترامب لسبع دول ذات أغلبية مسلمة خلال ولايته الأولى، والذي أثار ردود فعل غاضبة وطعونًا قانونية قبل أن تُؤيده المحكمة العليا الأمريكية. وألغت إدارة الرئيس جو بايدن الحظر.
ما يجب معرفته
منح ترامب وزارة الخارجية 60 يومًا لإعداد تقرير للبيت الأبيض حول قائمة الدول التي لديها معلومات ناقصة في فحص وتدقيق مواطنيها.
قاد مكتب الشؤون القنصلية بوزارة الخارجية هذه العملية، بمساعدة وزارتي العدل والأمن الداخلي ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز.
تُقترح قائمة “حمراء” تضم 11 دولة يُمنع مواطنوها تمامًا من دخول الولايات المتحدة. وتشمل هذه القائمة أفغانستان، التي لم تكن جزءًا من حظر السفر الذي فرضه ترامب خلال ولايته الأولى، لكنها سقطت في يد طالبان عندما سحبت الولايات المتحدة قواتها عام 2021.
القائمة الحمراء:
أفغانستان.
بوتان.
كوبا.
إيران.
ليبيا.
كوريا الشمالية.
الصومال.
السودان.
سوريا.
فنزويلا.
اليمن.
حتى الآن، توجد قائمة “برتقالية” تضم عشر دول يواجه مواطنوها قيودًا، لكن لن يُمنع سفرهم، وقد تشمل مسافري الأعمال، باستثناء حاملي تأشيرات الهجرة أو السياحة. سيُطلب من المتقدمين للحصول على التأشيرة إجراء مقابلات شخصية.
تشمل هذه الدول زوارًا من روسيا، على الرغم من أن ترامب يحاول إعادة توجيه السياسة الخارجية الأمريكية نحو اتجاه أكثر تقاربًا مع موسكو.
القائمة البرتقالية:
بيلاروسيا
إريتريا
هايتي
لاوس
ميانمار
باكستان
روسيا
سيراليون
جنوب السودان
تركمانستان
تضم القائمة الصفراء 22 دولة، أمامها 60 يومًا لتصحيح أوجه القصور الملحوظة، ويمكن إبعادها إلى قوائم أخرى في حال عدم امتثالها.
من بين القضايا التي يجب على هذه الدول معالجتها عدم مشاركة معلومات المسافرين القادمين مع الولايات المتحدة، أو ممارسات أمنية غير كافية مزعومة لإصدار جوازات السفر، أو بيع الجنسية لأشخاص من دول محظورة.
القائمة الصفراء
أنغولا
أنتيغوا وبربودا
بنين
بوركينا فاسو
كمبوديا
الكاميرون
الرأس الأخضر
تشاد
جمهورية الكونغو
جمهورية الكونغو الديمقراطية
دومينيكا
غينيا الاستوائية
غامبيا
ليبيريا
ملاوي
مالي
موريتانيا
سانت كيتس ونيفيس
سانت لوسيا
ساو تومي وبرينسيبي
فانواتو
زيمبابوي
ماذا سيحدث لاحقًا؟
أفادت صحيفة نيويورك تايمز أن القوائم وُضعت قبل عدة أسابيع، ولكن من المرجح أن تُعدّل بحلول موعد وصولها إلى البيت الأبيض، ريثما تُراجعها جهات متخصصة في الأمن والسفارات ومسؤولو المكاتب الإقليمية لوزارة الخارجية.
كما أنه، بموجب خطط وزارة الخارجية المُعلنة، ليس من الواضح ما إذا كان حاملو التأشيرات الحالية سيُستثنون من الحظر، أو ما إذا كانت تأشيراتهم ستُلغى. كما أنه من غير المؤكد ما إذا كان حاملو البطاقة الخضراء سيُستثنون.
يُتوقع أن تُصدر إدارة دونالد ترامب قيودًا جديدة على السفر على 41 دولة لأول مرة منذ عام 2018. وقد أمر الرئيس الأمريكي حكومته بإعداد قائمة بالدول التي تعاني من قصور في إجراءات “التدقيق والفحص” بعد أن وعد بإعادة فرض حظر السفر السابق منذ اليوم الأول لعودته إلى منصبه.
يتعلق الأمر التنفيذي الصادر في 20 يناير بالدول “التي تكون معلومات التدقيق والفحص الخاصة بها ناقصة لدرجة تستدعي تعليقًا جزئيًا أو كليًا لقبول مواطني تلك الدول”. من المقرر أن تكتمل قائمة السيد ترامب في غضون 60 يومًا من صدور الأمر التنفيذي، مما يعني إمكانية إصدارها في نهاية مارس. ومع ذلك، أفادت مذكرة جديدة أن قائمة تضم 41 دولة مقسمة إلى ثلاث فئات بناءً على شدة الحظر، بدءًا من حظر كامل للتأشيرات وصولًا إلى دول مُوصى بحظر جزئي لها.
وفقًا لصحيفة MailOnline، تقع الدول التي تواجه حظرًا كاملًا للتأشيرات بشكل رئيسي في أفريقيا والشرق الأوسط. ثم هناك خمس دول مُعرضة لحظر جزئي للتأشيرات، بما في ذلك تأشيرات السياحة والطلاب وتأشيرات الهجرة الأخرى.
تُعتبر المجموعة التي قد تواجه تعليقًا جزئيًا للتأشيرات هي الأكبر، حيث تضم 26 دولة، يقع الكثير منها في أفريقيا.
حلييييييييلك يا حمدوكككككككك
حلييييييييلك يا الكنت عامل لينا قيمة بين الدول
حليييييييييلك يا الكنت رافع راس بلدنا بين الامم
حلييييييييييلك يا الرفعتنا من قائمة الارهاب المؤلمة الدخلنا فيها عصابة الكيزان الارهابيين بتصرفاتهم الصبيانية الطائشة الارهابية
حلييييييييييلك ياحمدوك الخليت كبار الروؤساء وكبار المسؤولين الاروبيين والامريكان يجو بلدنا كل يوم عشان يقابلوك
حلييييييييييلك ياحمدوك الشلتنا من قائمة الدول الممنوعة من دخول امريكا في فترة ترامب الاولى
حلييييييييييلك يا حمدوك خانوك ناس حركات الارتزاق الدارفورية الاتفقوا مع عصابة الكيزان الارهابية ومليشيا الدعم السريع في جوبا تحت التربيزة وكانت النتيجة اعتصام الموز وانقلاب اكتوبر الكيزانى الخلاقة في ٢٠٢١م الذي ادى لاشعال الكيزان الارهابيين للحرب في ١٥ ابريل
حليييييييييلك ياحمدوك الخانوك اليسار والشيوعيين بهبلهم وعبطهم وقصر نظرهم ومثاليتهم وشقهم للصف
حليييييييييلك ياحمدوك من بعدك جونا اشكال غريبة وسادوا الساحة امثال الهلفوت مناوى والهلفوت جبريل والهلفوت اردول وكبير الهلافيت الدلاهة التور هجو والعلفوت خالد الاشيتر والهلفوت الفاتح طيفور والهلفوت المجرم عقار والهلفوت الجاكومي والهلفوت محمد زكريا وبقية الهلافيت الملاعين عبيد وخدم الكيزان الارهابيين
من بعدك بلدنا مسكوها الرمم حثالة المجتمع وسفلة الشعب.
حلييييييييلك ياحمدوك ويا حسرتاااااااااااه
كان بيتم استقبالك بكل احترام وهيبة في كل الدول الاروبية وامريكا ما زى طريد المحكمة الجنائية عمر الحقير المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب جرائمهم البشعة
حليييييييييلك ي حمدوك تطاول عليك السفلة وحثالة حثالة حثالات الشعب من اوباش ومرتزقة ودلاهات وخونة وعملاء وعبيد وخدم ونصابيين ونهابيين وارهابيين وشواذ ومنحلين
لكن برضو ستعود لترفعنا من هذه القائمة الظالمة وتقود بلدنا لبر الامام ولتواصل بل عصابة الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وبلابستهم الملاعين ورباطتهم المجانين.
عائد عائد يا حمدوك
حمدوك للحكم والبرهان وكيزانه وعبيدهم للسجون والمشانق والكنافي ومقالب الزبالة.
لعنة الله على كل من اتفق من تحت التربيزة في جوبا من كيزان ودعمهم السريع ومرتزقة دارفور العنصريبن.
حقيقة دول شعوبها كلها مجرمة. احييك يا ترامب. امنع العفن ما يلوثو الحضارة.
بعد ماحمدوك اجتهد ونضف سمعة البلد ، اصر العفن ان يعيد السودان لخانة الدول المارقة ودول الارهاب والفساد
السودان كان عنده فرصة ينهض لكنه اختار انه يكون دولة فاشلة ، ومابقول الكلام ده عشان امريكا في ستين داهية ، لكن بقوله عشان وضع البلد المفقود منه الامل ، البلد ماشه لانفصال ثاني بنسبة 100% والبيفتكر انه الانفصال بحل مشكلة يورينا وين حلاها في الجنوب ؟ بالعكس لانحن ارتحنا ولا الجنوب ازدهر. مكانك سر
نحن شعب فالحين في اننا نتكلم عن المؤامرات لكن بنفشل نشوف انه قيادتنا هم زاتهم اس البلاء و هم السبب البخلي اي مؤامرة تنجح .