عا المستشار السابق لقائد قوات الدعم السريع أيوب عثمان نهار، لفتح المجال للحلول السلمية التفاوضية من أجل حل سياسي شامل لا يستثنى أحدا، مؤكدا أنه لا أحد يستطيع أن يقضي على الآخر عبر البندقية التي لن تجلب سوى الموت والدمار والتشريد للسودان، مطالبا بالخروج من دوامة العنف والموت والدمار والكراهية إلى رحاب الحرية السلام والعدالة والمساواة.
وقال نهار في رسالة على حسابه بموقع إكس، وجهها للمجتمعات في دارفور والسودان وقادة الدعم السريع والقوات المشتركة، إنه: “مهما بلغت درجة كراهيتك ورفضك للآخر لا تدعم ولا تدعو إلى استمرار الحرب في دارفور والسودان لا تستمع إلى عقلك وقلبك العاطفي الجهوي المنغلق، وفكر إيجابيا ولو لمرة، الإنتهاكات هي بسبب الحرب فلا تجعلها سببا للحرب”.
واعتبر نهار أن مزيدا من الحرب يعنى مزيدا من الإنتهاكات التي لن تتوقف، مضيفا ان عقلية (يا كملناهم يا كملونا) عقلية ترفض الآخر وستدخل الجميع إلى دوامة العنف وتزيد بذور الثار والانتقام، مبينا أن هذه الحرب بحسب الشواهد والمعطيات هي حرب استنزاف طويلة لا يوجد فيها منتصر، “فالانتصار على حساب دماء وأشلاء ومعاناة السودانيين هزيمة لان الدم الذي يسفك هو دم سوداني”.
وأشار أبوب نهار الى أنه لا يوجد أي صراع تاريخي أو وجودى بين القبائل في دارفور أو في أي إقليم اخر من السودان، بل هي صنيعة من قبل الدولة المركزية.
وتابع: “فلا توغروا صدور الناس وكفوا أذاكم عن الآخرين، دعونا بكل صدق وقلب وعقل مفتوح أن نتسامى فوق الجراح ونتجاوز آلام ومرارات الماضي الأليم لنعيش في دارفور وكردفان والشمال والوسط والشرق ونتقبل بعضنا البعض بمختلف توجهاتنا العسكرية الفكرية السياسية الإجتماعية والثقافية من أجل التعافي السياسي والمجتمعؤ يرتكز على قبول واحترام الآخر”.
وكان نهار أعلن في يناير الماضي استقالته من منصبه كمستشار لقائد قوات الدعم السريع، بسبب ما وصفها بأخطاء وقعت فيها الدعم السريع، بجانب عمليات استهداف مباشر ارتكبتها ضد المدنيين سواء التي حدثت في ولاية الجزيرة أو شمال دارفور وغيرها.
يا نهار شكلك خاتي عينك علي منصب في حكومة بورتكيزان الارهابية المجرمة المنبوذة، ودا مابيهمنا كتير اصلا انتو كدا يا ابناء الهامش العنصري تختاروا تبقو خدم عند عصابة الكيزان الارهابية وعندما يحقروكم طوالى تشيلوها للشماليين او الجلابة كما تنعتوننا بها انتم ابناء دولة دارفور،
يا نهار عارف الحل للحاصل دا شنووووو؟؟؟؟ ما حوار شامل يضم تنظيم الكيزان الارهابي الذي كون المليشيات واشعل الحرب ؟؟ الحل الوحيد والناجع والنهائي لكل هذه البلاوى والمشاكل والحروب والجراحات والاهات والموت سمبلا والكراهية والحقد والطمع هو حل واااااااح بسسسسسسس وتانى كافي غيرو ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا الا وهو الانفصال بين الدول الثلاث المختلفة وشعوبها المتباينة.
والله العظيم مااااااااااافي حل لكل المشاكل الحاصلة دى الا بفك الارتباط المصنوع بين الدول المكونة لهذه الخريطة المشوهة الاسمها السودان والتى وضعهم المستعمر الانجليزى في هذه الدولة المصنوعة بالقوة الاسمها السودان
والله العظيم مااااااافي اى حل تااااني الا باعلان تقسيم هذه الدولة المصنوعة بالقوة الاسمها السودان الى مكوناتها ودولها الطبيعية الاصلية كما كنا منذ الازل كالاتي:
١. دولة كوش
٢. دولة دارفور وهي كانت سلطنة دارفور وهي دولة مستقلة كاملة الدسم وليس لها علاقة بدولة كوش ولها سفاراتها وتمثيلها الخارجي وضمها الانجليز لكوش في ١يناير ١٩١٧م.
٣. دولة جبال النوبة وضمها الانجليز لكوش في ١٩٠٠م بعد ان رسم الحدود بين كوش ودولة الجنوب حاليا.
غير كدا ماااااافي حل تانى نهائيا
قعدتو تحاربوا في الجنوب ٥٠ سنة كاااااااملة من اغسطس ١٩٥٥م الى يناير ٢٠٠٥م ومات ٢ مليون ونص انسان بري ودا كلووو بسبب الوحدة المصنوعة وفي الاخر انفصل.
علي النخبة السياسية الفاشلة التى اوردت البلاد موارد التهلكة ان تترك التفكير العاطفي وثقافة العقل الرعوي وان تعمل علي انفصال سريع بين الدول الثلاث المختلفة وشعوبها المتباينة حتى تتوقف الحرب نهائيا.
الحقيقة للاسف قواعد وجل الناشطين في الدعم السريع تربية كيزان ونفس حاضنة الدعم السريع كانت حاضنة للكيزان والاسلاميين لعشرات السنين ويوجد العشرات يعملون غواصات في قيادة الدعم السريع ويمكن ينقلبوا على الدعم السريع ويعودون للكيزان متى ما ضعفوا الدعامة لذا اقول علاقة الدعم السريع مع الثورة تكتيكية بسبب قرار الاسلاميين التخلص من حميدتي ولكن لايوجد عاقل ويفهم سياسة يعتقد أن علاقة عرب دارفور بالثورة استراتيجية هؤلاء من زمن بعيد مطية للاسلاميين
نعم لانفصال بس الحدود وين، دولة الكوش حدوده من ناحية الجنوب هو الجيلي و من الشمال مصر و من الشرق دار مالي و من الغرب حدود دارفور و كردفان
مافي اي تفاوض يا يكملونا الحرامية ديل ويستلموا البلد ويحكموها يا كملناهم نحن وعدمناهم نفاخ النار لانه بعد نهبهم للمواطن وتنتهاكهم عرضه وحرق المنازل وتكسير اثاثات البيوت وحرقها ماااافي تفاوض بل بس حتى اخر نفس وجولة واصلوا حربكم يا حرامية الدعم السريع وخلوا الجرسة وشغل البنيات ده انتوا قلتوا نحن ناس دواس ورجال حارة طيب ياهو ده الدواس داوسوا الجرسة لزومها شنو؟ فعلا انتم ياناس الغرب اجبن واخوف بشر عرفناكم وخبرناكم من زمااان لو عندكم سلاح اقوى تقلوا ادبكم وتتفشخروا يتفوقوا عليكم ويحشوكم تطلبوا ايقاف الحرب والدواس الاصلا طلبتوه براااكم وبديتوهو بي انقلاب غبي جدا امشوا اتعلموا من الجلابة كيف تعملوا انقلاب يا بجم بل بس بل بس بل بس نحن فقدنا بيوتنا وعرباتنا واموالنا وودائعنا الفي البنوك فقدنا محلاتنا ومصانعنا ومصادر رزقنا العملناها من حر مالنا نحن فقدنا كل شي بقيتا على الحميد المجيد على الحديدة حنخاف تاني من شنو؟ فبنقول اخر كلام عندنا بل بس وحرب لا تبقي ولا تذر حتى اخر دعامي حرامي غرباوي عفن حاقد لص قال جاي يحارب الكيزان ولامن غلبتوا الشغلانة قام يسرق منتلكات المواطنين ويوديها الغرب شفسفوا المواطن وما قدروا على الكيزان الحيوصلوهم باذن الله تشاد بلدهم الجايين منو اصلا القبائل دي تم ضم مناطقها السودان بواسطة الزبير باشا سنة ،١٩١٧م يعني الرشايدة الحو هسه اقدم منهم داخل الظولة السودانية فهسه ما عايزين الحرامية دي معانا في دولة واحدة يغوروا بس قي ستين داهية ويمشوا بعيد مننا
عليك الله يا نهار
أقرأ التاريخ
بدلاً ما تجلط كل يوم
كيف لا توجد عداوة تاريخية بين شعوب السودان
يبدو انك لم تسمع بكتلة المتمة
انا ما دعامي وبكهره الدعامه كره شديد لانو هم من ضربوا قبل كده جبال النوبا في عهد البشير وفي عهد برهانفي ٢٠٢٢ عندما ضربوا منطقة لقاوه فقتلوا مايقارب ال ٢٠٠ شخص وشردوا مايقارب ال ٢٠ الف شخص من ابناء الجبال وانتو كنتوا يا محمد هلال بتهللوا ليهم والاكثر من ذلك كنتوا بتعتقلوا اي زول ضد الدعامه ؛ واقول يا محمد هلال من هو الصنع الدعامه في ٢٠٠٣ ، الصنعوهم هم ابناءكم ابناء الشمال الكيزانيين من البشير وعلي عثمان
وعلي كرتي ، حتى البرهان هو من اجتمع بحميدتي في الجنينه عندما كان قائدا لاحد حاميتها وكان يشرف على معسكراتهم في تلك المدينه وذلك باوامر من البشير بان يؤسسوا لقوات قبليه لضرب العبيد المتمردين كما ذكروها بالسنتهم ويقصدوا حركة عبد الواحد محمد نور في دارفور وحركة عبد العزيز الحلو في الجبال وبعدها جلبهم البشير للخرطوم ونتعتهم بانهم ( حمايتي) فقال ( حميدتي حمياتي) الا تذكر ذلك يا محمد هلال؟ ؛ حتى انو حميتي ذهب لشندي فاستقبلتوه بالجمال والنحاس فتبرع ليكم بمليارات الجنيهات الاتذكر ذلك ؟ دائما انتو يا ابناء الشمال النيلي الكيزانيين فشله نقضه لانكم شعب متناقض وشعب لايرسم كيف يرى برؤيه ثاقبه عن مالات المستقبل لذلك ادمنتوا الفشل والفساد في ادارة الدوله السودانيه ؛ الم تدركوا ان هذه المليشيات سوف تطمع في الاستيلاء على السلطه مستقبلا؟ الم تدركوا ان هذه الميليشيات سوف تصير قوات قويه موازيه للقوات المسلحه ؛ حتى ان برهان ترك لها حبل القارب بان تجند كما يحلو لها فجندت مايقارب ال ١٢٠ الف مليشي والغى لها الماده (٥) التي كانت تتبعها للقوات المسلحه فصارت قوات خاصه لها قانونها الخاص ومؤسستها الخاصه فصارت دوله في الدوله ، ودعمها باسلحه ومركبات متطوره، ووضعها في مناطق استراتيجيه للدوله كالقياده العامه ، مطار الخرطوم ، القصر الجمهوري ، الوحدات العسكريه ، داخل العاصمه مما ادى لسيطرتهم على الخرطوم في بداية الحرب حتى حررتها القوات المسلحه منذ شهرين حتى الان ؛ عندما تحرك موكب ابناء جبال النوبا في ٩-١١-٢٠٢٢ وذهب للقصر الجمهوري مطالبا برهان بسحب مليشيا الجنجا الفاسده الفاشيه من لقاوه ، فكان الموكب يردد ( مافي مليشيا بتحكم دوله ) وهذا فعلا الشعار الحقيقي ذو الرؤيه الثاقبه من ابناء الجبال اللي كان وقتذاك ان يتعامل به ابناء الشمال النيلي الكيزانيين اللي بيسيطروا على القوات النظاميه وعلى الدوله ، لكن لاحياة لمن تنادي فالفاس وقع في الراس ؛ والان صرتم تتباكون يا محمد هلال من افعال الجنجا ( الدعامه) الاجراميه بالنهب والسلب والاغتصاب والقتل وقلنا قبيل شن قلنا ، قلنا الطير بياكلنا ، عندما كان الدعامه يحرقون قرى دارفور والجبال كنتم تهللون وتكبرون لهم والان بعد كلامهم دخل حوشكم صرتم تصرخون…