قال قائد القوات البحرية وقائد منطقة البحر الأحمر العسكرية الفريق محجوب البشرى، “إن القوات المسلحة ماضية في تحرير البلاد كافة من دنس مليشيا آل دقلو الإرهابية والتفرغ لمعركة بناء الوطن”- وفق قوله.
وقال البشرى خلال مخاطبته مسيرة أمام منطقة البحر الأحمر العسكرية بمدينة بورتسودان، إن القوات المسلحة على وعدها للشعب السوداني بتحرير كافة الوطن شبرا شبراً من مليشيا آل دقلو الارهابية- وفق الوكالة الرسمية للأنباء “سونا”.
وأشار إلى أن تحرير القصر الجمهوري أمس الجمعة، هو إستعادة لرمز العزة والكرامة، ووعد بأن تكون العاصمة الخرطوم خالية من مليشيا آل دقلو الإرهابية قريبا ومن ثم تحرير مدن وقرى دارفور.
ومضى بانه في القريب العاجل سيتم تحرير مدن السودان تباعا للنتفرغ لمعركة البناء. وشدد على ضرورة إعادة الحسابات عقب توقف حرب الكرامة بأن يتفق جميع السودانيين على كلمة سواء.
لا بد من الوضوح …
يجب الالتزام بسياسات عسكرية و أمنية صارمة،تنص علي بناء جيش واحد وفورا بعد انتهاء الحرب! و بدون تسويف أو تطويل…ونزع السلاح فورا و قتال من لا يلتزم بتسايم سلاحه…وداير تهاون سيؤدي الي تدمير ما سيتم بناؤه….
محاسبة من اسس وقنن لتكوين مليشيا ال دقلو الارهابية (رئيس، امن، استخبارات،برلمان) وكما فال بشة الحساب ولد
نعم هذا هو المطلوب وربما تكون المرة الاولى ان تصدر هذه العبارة من عسكرى برتبة فريق بالرغم من ان القوانين العسكرية لا تسمح للعسكريين بالتصريح كثيرا للاعلام ولكن المطلوب حقا هو اعادة النظر ليس فى مسار الحرب انما كيف وصلنا الى هذه النقطة بالذات فالحرب لم تكن وليدة لحظتها بل كانت تتويجا لتراكمات لازمت البلاد منذ ماقبل الاستقلال وربما يكون مناسبا طرح لماذا وكيف انفصل جنوب السودان عن الوطن وما هى الدروس التى يمكن استيعابها من ذلك الى تداعيات هذه الحرب ومسبباتها وربما يكون ضروريا مراجعة العلاقات التى تربط السودان ببعض الدول وموقفها من الحرب التى دارت وانه لمن الاهمية كذلك اعادة النظر فى العلاقة مع الدول التى استفادت من الحرب خاصة مصر على صعيد الموارد السودانية ومياه النيل وتدمير المشاريع السودانية..اذا لم يتم ذلك فلا شك فان طاحونة الحرب لن تتوقف
حل المليشيات وابتعاد الجيش والقوات النظامية عن السياسة والتجارة ونقل مقرات الجيش والامن خارج المدن ومحاكمة كل من أسهم في انشاء الجنجويد وفي إشعال الحرب
الحسابات بسيطة.
المهم الان استعادة الاستقرار وحقوق الناس
علينا الكثير ما زال الطريق طويل.
الرراجل ده حيلحقوهو مصير الفريق منور لما حدد دور الجيش بدقة وعلاقته بالسلطة فتمت اقالته وتركوا الفاسدين امثال رئيس الاركان الذي باع واضعف الحيش للدعم السريع واحال للمعاش كفاءات عسكرية لو كانوا في الخدمة كان حسموا الحرب دي من اول يوم …لابد من التحقيق في من تسببوا في اضعاف الحيش وتدمير البلاد ولا يجب مكافأتهم لمجرد بقاءهم في بدرومات القيادة الي ان فك حصارهم شباب البراء والمقاومة للشعبية
((والتفرغ لمعركة بناء الوطن”))
اي وطن ايها الخنيث الملعون لم نسمع ولم نرى في حياتنا جيش المخانيث الا وكان خلفه الدمار والقتل والذبح، جيش، ااسودان الذي، صرفنا عليه دم الشعب ودموعه لم نر منه الا كل دمار وبيع لوطننا للاجانب ابتداء من مصر والحبشة وانتهاء للمرتزقة لليمن، كل شئ معروض للبيع من قبل هؤلاء المخانيث، وفي اخر الامر وليس، نهايته ان جلب مرتزقة اعراب وزنوج افريقيا من الذين كانو يباعون للخليج بدراهم بخسة جلبو هؤلاء لاغتصاب بناتنا وسرقة ممتلكاتنا وقتل اطفالنا وبيعهم في اسواق نخاسة افريقيا،، هذه هو الجيش الملعون والذي اصبح عبدا للاسلاميين الملاعين ودينهم الفاشي اللعين،،، ويبشرنا هذا الخنيث بانهم سيقودون معركة البناء،، كوز اهطل