قال متحدث بإسم حكومة بورتسودان،خالد الإعيسر “ان عناصر ميليشيا الدعم السريع الإرهابية، ومرتزقتها الأجانب يفرون في هذه الأثناء من مواقع مختلفة بالخرطوم، تحت ضغط القوات المسلحة السودانية والقوات المساندة والمستنفرين”.
واضاف في منشور على فيسبوك “أما الهاربون من أرض الميدان والمغرر بهم، الذين وجدوا أنفسهم في مواجهة قوات شرسة لا تعرف الانكسار، فنقول لهم: (ضعوا السلاح وأكملوا هروبكم، فلا مكان لكم في الخرطوم)”- كما نقلات وكالة السودان للأنباء.
وزاد “وإن شاءوا، فليسألوا أنفسهم: (أين قائدهم الكبير الآن، بعدما تبخر حلمه الكذوب؟)”.
وطالب عناصر المليشيا المتمردة بان لا يخدعوا أنفسهم بتصديق خدعة المتمرد الكبير، الذي خرج ولم يعد، فقادهم إلى الهلاك بعشرات الآلاف.
غدا سترجع حكومتنا الخرطوم حتقول عنها حكومة الخرطوم على وزن حكومة بورتسودان
المشكلة حكومة وليام روت. التى تم اخرجها بنيروبى متى تخرج من رحمكم
ما تاكلوا لحم الابل ولادة حكومتكم سوف تتأخر يمكن لاربعين شهر
الاشيتر بطل كذب وقسما الاشاوس قاعدين، والفورة مليون، يا ارزقي يا كلب 🐕.
الكوز الامنجي خالد الاشيتر شميت الهواء بعد فلقست ياكوز يامجرم
الدعامة جهلة وفاقد تربوي وهم مجموعات من البهايم والدواب سايقنهم بي كذبة انه حميدتي لسه عايش اها ده فرق بين هؤلاء البهايم والجلابة هسه ولا جلابي مصدق حكاية انه حميدتي عايش الزول ده هلك وفطس من بدايات المعركة وجابوا الارقوز الغشاشة ده غاشين بيهو هؤلاء الدواب والبهايم الان انقرضوا قرض الضان جوه الخرطوم فطايس الشوارع كلها ملانة كميات ضخمة من الجثث والفطايس والجيش لم يفقد ولا ربع كميات هلكت من الدعامة الجنجويد اللصوص يا عالم يا وهم ده جيش دولة ٥٦ ما بتقدروا عليهو كان جبتوا افريقيا كلها تحارب معاكم وتدعمكم بالمال والرجال والسلاح برضو حننهزموا وختهلكوا زي عبد الله ود تورشين الهزموه الجلابة وطاردوه حتى قتلوه في ام دبيكرات ديل جلابة دولة ٥٦ يا جنجويد عينك فوقو وعارفو بعوقك برضك تجري تركب فوقو ده حق دولة ٥٦ يا جنجويدي يا حرامي يا سارق يا لص المنازل
إستحي يا محمد هلال ، مين قال إنو الجلابة هزموا الخليفة التعايشي و قتلوه في ام دبيكرات ، يظهر إنك ما سوداني. و بعدين من تسميهم جلابة ديل فوكم كتار عيال ناس محمود ود أحمد قريب الخليفة التعايشي. معلوم إنو في جلابة عيال مصريين و أتراك ، بس أول مره اعرف إنو في جلابة عيال أنجليز.
محمد هلال الجلابي تعرف لو حميدتى مات في مليون حميدتى وقسما يا جلابة يا نحن يا أنتم في هذا السودان وأنتم بتعرفونا كويس، أيها الجبناء،
إذا أنت شايفهم بيهربوا امشي اقتلهم يا كضاب . فالحين في قتل المتعاونين و المواطنين العزّل