محمد الحسن محمد عثمان
الجيش السودانى فى يده استعادة مكانته وكرامته وعزته وشموخه كجيش وطنى مستقل ومحايد تماماً وذلك إذا تخلص من هذه القيادات التى تنقاد لتنظيم الاخوان المسلمين فى ذيليه مهينه لجيشنا والتى تتقدم قواتنا المسلحه كالبرهان وكباشى والعطا وابراهيم جابر وهى قيادات ضعيفه وسيطر عليها تنظيم الاخوان المسلمين وهى عناصر عديمة شخصيه ومن الهوانات وهم يسيرون خلف تيار الإسلام السياسى ويتبعونه فى ذيليه مهينه للجيش السودانى وأضعفته وأفقدته شعبيته واذا تخلص منهم الجيش سيستعيد جيشنا مكانته وكرامته وعزته وشموخه ويصبح جيشا محايداً وولاؤه للوطن فقط وبعيداً عن السياسه ومستنقع السياسه وجيشاً وطنى لكل ابناء السودان يمارس مهمته الاساسيه فى حماية الوطن بعيداً عن السياسه وسيلتف حوله الجميع اما جيشنا وبهذا الوضع الذى يعيشه الآن فانه لن يجد إجماعاً حوله فهذه العناصر التى تتقدمه ككباشى والعطا وابراهيم جابر والبرهان هؤلاء ضعاف شخصيه وهم ذيول ومنقادين لتنظيم الاخوان المسلمين وهذه وجوه قميئه ينبغى إزاحتها من واجهة جيشنا وتنظيف الجيش منها ومن اى منتمى او تابع لتنظيمات سياسيه ونحلم ان يكون جيشنا ذو وجه ناصع وجيش محايد تماماً ووطنى ولاؤه للوطن فقط لاغير وجيش بعيد من السياسه والحكم فالحكم ليس من مهام الجيش فالجيش مهمته حماية الوطن فقط وما أعظمها من مهمه والحكم من مهام القوى السياسيه ولنبعد الجيش عن السياسه ونبعد عنه هؤلاء المهمين للسلطه ضعاف الشخصيه الذين يقودونه الآن وليتفرغ الجيش لمهمته الاساسيه وهى حماية الوطن وهل تسمعونى يابرهان وياياسر وكباشى ام ان عشقكم للسلطه قد جعل فى آذانكم وقراً .
اي هجوم علي القوات المسلحة في هذا التوقيت و هي تخوض حرب وجودية إما نكون و إما لا نكون تعتبر خيانة للوطن… بالله انت في شنو و الحسانية في شنو؟ و دي عقلية شنو دي ؟ الشالك الصالح العام ما غلطان علي الإطلاق…
الجيش السوداني من أصله ليس جيش وطني ، جيش اسسه الخديوي المصري وبدأ تاسيسه بابنا شرق السودان وسوداني مصر الدنكا والشلك و النوبة الذين جاءوا في حملة محاربة الدراويش قضوا على الدراويش وقتلوا قائدهم الكديس عبدالله الشنقيطي. لم يستطيع الجيش ان يكون جيش طني فعندما انقلب صعاليق مصر من الضباط الذين أطلقوا على أنفسهم الضباط الاحرار على النظام الدمقراطي بمصر برضو ضباط جيش الخديوي بالسودان كرروا نفس الجريمة والانقلاب على نظام دمقراطي ومن يومها لم يرى السودان خيرا قط.
ضباط الجيش السوداني عرضة للاستقطاب وبيع بلدهم باي ثمن نسبة للجهل والفقر ، يعني هل تعلم أن كل ضباط الجيش قمة في السزاجة لو عندك وقت امشي اقعد مع ضباط الجيش واتونس معاهم شوف الغباء والجهل على أصوله أهم شرط لإنتاج الشخص الوطني والذى يؤسس لبلده الأمان والتنمية والتطور هو أن يكون الإنسان على درجة من الوعي وهذا لعمري غير متوفر لدي ضباط الجيش السوداني منز تاسيسه كلهم عيينة البرهان وياسر العطاء
يعني قيادات الجيش اللي وصلتني الى هذا الدمار و القتل و العدوان لم تخن الوطن يا عميل يا ابو العفن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المدعو مؤدب المنافقين… انت تعلم جيداً من الذين أشعلوا الحرب بعد أن فشلوا في مخططهم الانقلابي للاستيلاء علي السلطة و لكنك مثلك مثل الكثيرون الفجور في الخصومة السياسية و حقدك الدفين جعلك تتهم الجيش بالباطل و عاشت القوات المسلحة السودانية و لا عزاء للخونة و المأجورين و بوت أقل عسكري فوق رؤوس الخونة والعملاء و المأجورين الذين باعوا ضميرهم و وطنهم و أهاليهم من أجل انتقام سياسي أو دراهم معدودة…
الجيش انتهى من يقاتل مليشيات كثيرة باسم الجيش
الغير موجود على أرض الواقع
السؤال هل يوجد جيش!!!!!!!
الجيش السوداني المنتصر جيش مستقل مائة فى المائة اتت يا محمد الحسن هو المنحاز لليسار وترى بعين اليسار فقط بحيث اذا انجاز الجيش لليسار فهو فى نظرك جيش مستقل والا فهو غير مستقل. لماذا لم تكتب كلمة أو حتى نصف كلمة ضد الدعم السريع التابع بالكامل لاسرة دقلو ؟!!! لأنك منحاز للدعم السريع اى منحاز لملشيا دقلو ،عليه إلا تخجل تنحاز لملشيا أسرة وتطالب باستقلالية الجيش!!!!!!! حاول أن تستقل انت اولا حتى تطالب الآخرين بالاستقلالية.
بعد كل هذه التمثيلية المدمرة واللف والدوران وغرز أصابع الكذب والبهتان تبقى فقط إزاحة الستار وخروج كيزان السوء للعلن واعلان استعادة الدولة ومن ثم بدء حرب التصفيات لكل من وقف او يقف ضد عودتهم من خلف الكواليس إلى خشبة المسرح وسوف يعيش المواطن أياما قادمات مليئة بالذل والاستعباد ومن كان يظن انها حرب كرامة فسوف يعض أصابع الندم ولكن ولات حين مناص ورحم الله الفيتوري… حيث يقول.. الغافل من ظن الأشياء هي الأشياء
يا شيخ محمد الحسن الديش دا منذ ١٩٨٩ لم يدخل الكلية الحربية إلا كوز او إبن كوز أو قريبه كوز او بتوصية من كوز، لذلك ضباط الجيش الكيزانى كلهم كيزان، لذلك لارجاء فى هذا الجيش لذلك لابد من القضاء على هذا الجيش الكيزانى بقيادة البرهان إبن الحلمان والعبد كباشي والسكران ياسر كاسات والعولاق الطحلبي ابراهيم جابر، وأن شاء الله سوف يتم التخلص من هذا الجيش الكيزانى المؤدلج قريبآ.المدعو أبو عزو طز فيك يا كوز يازبالة وطز في البرهان والكيزان.
حسين ودالنور… موقف الشهيد ( ملازم أول ) محمد صديق أثناء اعتصام القيادة العامة يفند كل ما كتبته عن كوزنة جميع ضباط الجيش … الواحد فيكم يردد الإشاعات دون وعي