تشاد: تصريحات ياسر العطا يمكن تفسيرها بـ ” إعلان حرب”

متابعات: الراكوبة
أدانت وزارة الشؤون الخارجية بجمهورية تشاد ما وصفتها بالتصريحات غير المسؤولة الصادرة عن ياسر العطا، نائب قائد القوات المسلحة السودانية، والتي قال من خلالها إن مطاري انجمينا وأم جرس بتشاد سيكونان أهدافًا عسكرية للجيش السوداني.
وأوضحت الخارجية التشادية في بيان أن تلك التصريحات يمكن أن تُفسّر باعتبارها إعلان حرب، مع ما يترتب على ذلك من تداعيات.
نص البيان:
جمهورية تشاد
وزارة الشؤون الخارجية، والاندماج الإفريقي، والتشاديين بالخارج
الناطق الرسمي
الرقم: 0095/MAEIATE/PP/2025
بيان صحفي
تلقت وزارة الشؤون الخارجية والتشاديين بالخارج ببالغ الجدية والهدوء الكامل التصريحات الصادرة عن ياسر العطا، نائب قائد القوات المسلحة السودانية، والتي تضمّنت تهديدات صريحة تمس أمن وسلامة أراضي أمتنا.
وجدير بالذكر أنه، ومنذ أكثر من ستين عامًا، ظلت الأنظمة السودانية، بتحريض من حسابات سياسية داخلية غير مسؤولة، تسعى بشكل متكرر إلى زعزعة استقرار تشاد، عبر دعم جماعات متمردة مختلفة، والتورط في عمليات هجومية، بما في ذلك دعم جماعة بوكو حرام الإرهابية. وعلى الرغم من هذه الاعتداءات غير المقبولة، فإن تشاد لم تختَر أبدًا طريق العنف في الرد. وبفضل العناية الإلهية، وتعبئة قواتنا الدفاعية والأمنية، استطاعت بلادنا دائمًا الصمود. ومن المهم التأكيد على أن الوضع الراهن، المؤسف من جميع الجوانب، هو نتيجة مباشرة لانعدام المسؤولية لدى القادة العسكريين الجدد في السودان.
تعبر وزارة الشؤون الخارجية بجمهورية تشاد عن إدانتها القوية لمثل هذه التصريحات غير المسؤولة، والتي يمكن أن تُفسّر باعتبارها إعلان حرب، مع ما يترتب على ذلك من تداعيات. فهذه الخطابات العدوانية تغذي مناخًا من التوتر الخطير في عموم المنطقة. تشاد بلد سلام. ولا يمكنها أن تتساهل مع أي شكل من أشكال العدوان الموجه ضدها، أيا كان مصدره. فإذا تم المساس مجددًا بأراضيها أو أمنها، فإن تشاد سترد بشكل صارم ومتناسب مع طبيعة العدوان.
وتأتي هذه التصريحات، الصادرة عن مسؤول سوداني رفيع، في وقت تبذل فيه تشاد جهودًا كبيرة لدعم السودان الشقيق في محنته، من خلال استقبالها لعشرات الآلاف من اللاجئين، وتكثيف مبادرات الوساطة والمصالحة، بهدف إنهاء الحرب الأهلية الكارثية التي تقسم هذا البلد. وفي ظل هذه الظروف، فإن تشاد تعتبر نفسها غير معنية إلا بمهمة واحدة فقط: مساعدة شعب السودان.
علاوة على ذلك، وكدليل على تقاليدها العريقة في الضيافة والتضامن، تواصل تشاد استقبال اللاجئين السودانيين بالآلاف على أراضيها، في ظروف إنسانية صعبة. هذا السلوك يشهد على نُبل التزامها الراسخ لصالح السلام، والتضامن، والاستقرار في المنطقة.
بدلاً من إطلاق التهديدات غير المسؤولة، يجب على الفريق ياسر العطا وباقي أطراف النزاع في السودان أن يركزوا دون تأخير على الضرورة الملحة لوقف فوري للأعمال العدائية، والانخراط في حوار بنّاء من أجل التوصل إلى حل سياسي دائم وقابل للتطبيق.
وتؤكد تشاد من جديد، بكل حزم، رغبتها في التعاون الفعّال مع كافة الأطراف المعنية، من أجل المساهمة في عودة سريعة للسلام في السودان. وأي مقاربة مخالفة لذلك تعتبر غير مقبولة.
صدر في أنجمينا، بتاريخ 23 مارس 2025
الناطق الرسمي
إبراهيم آدم محمد
(توقيع وختم)
⸻
هل ممكن تكون جمهوريه مصر هي من ترسل الاسلحه عن طريق تشاد وخاصة بعد القبض علي الاسلحة التشادية التي جاءت من مصر عن طريق الطيران الحربي المصري(Egypt air force ) كما هو مكتوب علي الاسلحة ولي دي اسلحة اشترت تشاد من مصر فلو كانت تشاد اشترت اسلحة من مصر مفروض ترسل طائراتها تمشي تجيب الاسلحة ولي كيف ياحكومة هل لماتشتروا سلاح من مصر تقوم مصر بنقله اليكم بي طائرتها الحربية ولي انتو من يذهب اسالوا جمهورية مصر وخلو القنوات تجي تصور هذا الحدث المهم https://www.youtube.com/watch?v=K6QpAMMrpMU
مصيبتنا كبيرة والله نخلص هبالة المجرم المخلوع البشكير اجينا واحد اهبل منه حاليا شاد طردت طاقم السفارة السودانيه لديها وامهلتهم ثلاثة أيام لمغادرة اراضيها جنوب السودان استدعت السفير السودانى لديها يا كاسات يا رمة انت الدول دى عندها معارضة ممكن تستخدمها انت للعب نفس دور الجنجويد فى تلك الدول ممكن اقصفوا ليك اى شئ هناك وانت ولا هنا وتحلف انك ما قاعد تتدخل متل ما قاعد تعمل معاك تلك الدول هذى هى الدبلوسية التى لا تفهمها انت وامثالك بل هو غباء وجهل العسكر دائما مطلع عين السودان حاليا الدعم السريع لو قصف مطار انجمينا انت حا تعمل شنو اكيد انت حا تكون المتهم وتشاد حا ترد عليك وكذلك جنوب السودان ودا حا اخلى الأمم المتحده تتدخل فى السودان وكذلك الاتحاد الافريقى تدخل عسكرى فى السودان والله انت واحد اهبل وعبيط وربنا ابتلانا بيك عشان تدمر السودان وشعبه لكن ليك يوم اللهم خلصنا من هذا الاهبل ومن معه
يا جماعة هذا المنغولى المعتوه بودى الجيش الكيزانى المؤدلج الخايس في داهية كديه انت اقدر علي الدعم السريع وبعدين جعجع يا زبالة العساكر الله لاكسبكم.
علي ياسر كاسات هذا السكير العربيدالمعتوه ان يخجل من نفسه. فهو بجانب إنه سكير فهو ايضآ جبان ويتخبي في المعسكرات ولم نسمع يومآ انه قاد معركة في اماكن تواجده. هو فقط فالح في التحريض والهرش علي الفاضي مثله مثل العاجز الحشاش بدقنه. ياسر عرقي كلما يسكر يبدأ في الشتائم كالعاهره المنبوذه… يهاجم الامارات بالفاظ بذيئه ثم يتجه الي كينيا ويتحداها ويسئ لقادتها، ثم يتجه ليوغندا ليناكف قائد جيشها، وتراه الآن يتجه الي تشاد وجنوب السودان ويهددهما بالويل والثبور وعظائم الامور وان اراضي هذه الاقطار صازت اهدافآ عسكريه لطيرانه. وقد نسي هذا المعتوه ان تشاد وجنوب السودان يمكنهما غزو الاراضي التي تحت سيطرته في الشمال والشرق بجيوشه الهائله التي هربت واحتمت بارض هذه الدول، بل وبإستعمال سلاحه التي يحملها جيشه الهارب من معاركه الفاشله. الزم حدودك يا أهبل وكفي فضائح لجيشك المتكوزن والغارق في الفساد والهزائم المتتاليه من شباب صغار لا يحملون غير الكلاش. اخرس ايها العبد الذليل للكيزان الارهابيين آكلو لحوم الاموات من البشر وكفي مساخر وفضائح !!!
كم عدد السودانيين بجنوب السودان وتشاد والإمارات الذين يعملون بتلك الدول قبل الحرب والذين لجأوا إليها بعد الحرب ياسر كاسات بعد ما قتلوا وعذوبوا وسحلوا المواطنين داخل السودان أبت نفسه الا وان ينال من السودانيين الذين لجأوا الى تلك الدول يا كاسات على رأى الجنجويدى حميدتى انت لو عسكرى كارب قاشك بدل كل يومين تطلع تنبح فينا اقطع علاقاتك مع تلك الدول واسحب رعاياك منها وبعد كده شن حرب عسكرية لتغذو الامارات وتشاد وجنوب السودان ويوغندا وكينيا خلينا نشوف رجالتك دى فى الواقع ما تبقى جعجعه فارغة ساى
الجرسه والكلام الفارغ ما بنفع. يعني ياسر العطا جاب الكلام دا من راسو، كل الدلائل تدل علي انو تشاد تساعد الجنجويد ويستعملون مطاراتها، أرجأ الجايك يا كاكه.
….ذهب (أسد افريقيا)…؟!…وابتلينا باسد افريقيا اخر جديد…..؟!….