خبير استراتيجي: تهديدات العطا لتشاد تتماشى مع حق الدفاع عن النفس

الراكوبة: رشا حسن
قال نائب المدير العام لمركز الراصد للدراسات السياسية والإستراتيجية، د. الفاتح عثمان محجوب، إن حديث الفريق أول ياسر العطا يتفق مع المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة الخاصة بحق الدفاع عن النفس، وهو نوع من الدبلوماسية الخشنة. وأضاف أنه يتماشى مع تطورات الأوضاع العسكرية في السودان، حيث بات واضحًا أن الحرب في السودان ستتجه كليًا نحو دارفور.
وأشار محجوب، في تصريح لـ”الراكوبة”، إلى أن الجيش السوداني سوف يصبح قريبًا على حدود تشاد، وهو ما سيجعله قادرًا على توجيه ضربات انتقامية مباشرة ضد الحكومة التشادية، بما في ذلك دعم المعارضة التشادية للإطاحة بحكومة محمد كاكا. وأوضح أن الطيران الحربي السوداني بات قادرًا على قصف مطار أم جرس، وربما العاصمة أنجمينا نفسها، بعد انسحاب فرنسا من تشاد.
ولفت محجوب إلى أن تصريحات العطا الأخيرة تأتي في سياق المباحثات السرية بين حكومتي تشاد والسودان، والتي من المحتمل أن تفتح صفحة جديدة بين البلدين تقوم على الحياد في الصراعات السياسية والعسكرية داخل كل دولة.
وأوضح أن الحكومة التشادية لم تعد راغبة في مواصلة دعمها لمتمردي الدعم السريع في ظل اقتراب الحرب من حدودها مع السودان، ولهذا طالبت بإجراء مباحثات بين البلدين لوضع حد لخلافاتهما. ومن المتوقع أن تبرم الحكومتان اتفاقًا ينهي العداء بينهما في أوائل الشهر القادم.
كان عضو مجلس السيادة السوداني، مساعد القائد العام للجيش، ياسر العطا، قد قال إن مطاري أنجمينا وأم جرس في دولة تشاد سيكونان أهدافًا عسكرية للجيش السوداني.
وأوضح ياسر العطا، لدى مخاطبته عزاء مسؤول الإعلام العسكري المقدم حسن إبراهيم بولاية القضارف شرقي السودان، أمس: “إننا سنقتص من الإمارات، ومراكز النفوذ العميلة الخربة في دولة جنوب السودان، ونقتص من محمد كاكا، رئيس دولة تشاد، ونحذّره من أن مطاري أنجمينا وأم جرس هما هدفان مشروعان للقوات المسلحة السودانية”.
يجب علي الجيش السوداني اعلان الحرب علي كل الدول الافريقيه التي في حدود السودان ماعدا ارتريا ومصر
واعلان دولة السودان دوله عربيه خالصه
وعلي دولة السودان الجديده التخلص من أي ارتباط افريقي يربطها بالقاره السوداء
ليس تشاد فقط المتورط شوفوا الاسلحة القبضة الجيش وقال هي من تشاد وهي في الحقيقة منقولة من جمهورية مصر والظاهر ابن ذايد بيرسل الاسلحة لمصر او بيشتري من جمهورية مصر وتقوم جمهورية مصر ترسلها الي تشاد في الحدود وتمشي للمليشة ومفروض جمهورية مصر توضح لينا كيف الاسلحة هذه المكتوب عليها نقلت عن طريق الطائرة الحربية المصرية ( Egypt air force ) كيف ذهبت لتشاد وكيف وقعت في يد المليشة كيف عاوزين توضيح من مصر ولي ديل عاوزين يوقعوا بين السودان ومصر https://www.youtube.com/watch?v=K6QpAMMrpMU
اللهم انصر الجيش السودانى نصرا مبينا مشتركه مورال فوق الموت للجنجويد وصمود
ياجماعة الخير الصورة بتقول الشاحن لهذه الاسلحة بتجي من مدنية( بلغراد في صربيا ) Serbia عن طريقة جمهورية مصر والطيران الحربي حقها وترمو علي الحدود بين السودان وتشاد ومفروض نرسل وزير الخارجية الي صربيا ونسالها من الذي اشتري هذه الاسلحة متي وكيف مع الصور طبعا احتمال حميرتي اشتري تلك زمان لالا الشحنة بتقول مرسلة الي الجيش التشادي الوطني نجامنيا تشاد معناها الاسلحة حقت تشاد وليس حميرتي او المليشة امشو الي صربيا دي توقف بيع الاسلحةالي الامارات والمليشة ولي اعملو شكوة ضدها اذا لم تتوقف وهي سوف تقول لينا هل المليشة هو من يذهب ويشتري ولي الامارات ولي جمهورية مصر منو الخائن فيهم https://www.youtube.com/watch?v=K6QpAMMrpMU
المهرج ياسر كاسات وجولة جديدة من عنترياته التي لم تقتل ذبابة. لا زالت مساحات واسعة من أرض السودان تحت قبضة قوات الجنجويد وهي من اهم مناطق الثروة والموارد في السودان. ولاية غرب كردفان وهي الولاية التي تنتج اكثر من 90% من البترول هذه الولاية بالكامل ما عدا مدنيه باببنوسة في قبضة الجنجويد بالاضافة لكل اقليم دارفور عدا نصف مدنية الفاشر ومساحات اخري في ولايتي شمال وجنوب كردفان وهي من اهم مناطق إنتاج الثروة الحيوانية في البلاد.
هذه الحرب العبثية بين مجرمي ومهرجي العسكر والكيزان من جهة وبين مجرمي وعصابات النهب المسلح من جهة ثانية تسببت في الدمار الشامل الذي حل بالسودان ولن تنهض هذه البلاد من جديد الا بعد الخلاص من هذه المجموعات الاجرامية والارهابية في وجود اي من الجانبين حتي وان استطاع احدهم القضاء التام على الآخر لن تري هذه البلاد شيئا من إعادة الأعمار التي تحتاج لاموال طائلة ولن تقوم اي جهة في العالم دولا كانت او مؤسسات بدفع دولار واحد من اجل التنمية واعادة الأعمار
ياسر كاسات ورفاقه من العسكر وحلفائهم من الكيزان لن يسمحوا بوقف الحرب والتي سيطالب المواطنين حينها بالوظائف ومصادر الدخل والجميع يعلم الدمار الهائل الذي اصاب المصانع والشركات والاسواق والمشاريع الانتاجية والتي كانت توفر الوظائف ومصادر الدخل لاعداد هائلة من المواطنين وسيطالبون بالخدمات والكهرباء والمياه والمدارس والجامعات والمواصلات والمستشفيات والعلاج وكلها الان اما مدمرة بالكامل او بشكل جزئي. من اين يستطيع العسكر والكيزان توفير هذه الأموال الطائلة لاعادة بناء كل هذه المرافق لتبدا العمل من جديد
المشكلة الان ليست في الحرب فالحرب قضت على كل شيء ولم يعد هناك ما يخاف الناس عليه وان استمرت هذه الحرب لاعوام. المشكلة الحقيقية هي بعد وقف الحرب ووجود اي من الطرفين في صدارة المشهد السوداني
الخبير الاصطراتيجي دا دولة تفتح مطار لنقل الجنود والسلاح ضد شعب للابادة تسميه شنو وزراء دفاع هددت بهجوم واحتلال الخرطوم اين يا اصطاترايتيجيتك اقراها على وزن تراجي مصطفي تاتي على وزن الفعل ….. معقول لهذه الدرجة تعملون ضد اوطانكم واهلكم ماذا يحصد اهلنا في حاضنة الدعم انتم تحاربون منو ومن اجل شنو سلطة تعالوا اخدوها بدون قتل المواطن
هذا السكير كلامه يعجب الكيزان السفلة و مبسوطين و بعد يجيهم الرد السكاليب تكتر، بدأ نظامهم التافه بيونس شتايم لم افاقوا لقوا العالم كله مقاطعهم، في بداية حربهم الاشعلوها شتم كينيا و قال يريد يغزوها وهو الجنجويد ما قادر عليهم، كينيا ما حركت ولا جندي واحد فقط فتحت قاعة لاجتماع النسخة الملفوظة من الكيزان هنا بورتواكيزان السكاليب رقدت رج، قال دبلوماسية خشنة قال، تشاد بعد كده بتدعم الجنجويد مباشرة، في أسلحة الجنجويد مستحيل يقدروا يشتروها لأنها تباع للحكومات فقط، بعد كلام هذا السكير سوف يتحصل الجنجويد على كل أنواع الأسلحة من الدول التي هددها كلب الكيزان الاجرب و سوف تتحرك كل أجهزة استخباراتها للدفاع عن سيادة دولهم، خلي الكيزان يخموا و يصروا.
نوع ناس الفاتح عثمان محجوب ديل عواليق ساي لا ضباط ولا سياسين ولا اي حاجة مجرد ارزقية وابواق يقتاتو من الدعارة التهريجية
بليد سكران جاهل متخلف -المدعو ياسر كاسات -يتوعد شعب السودان الجنوبى هذا شخص مسكون عقلية كيزانية امثال ناس نافع -بشير – وخيرهم ي واهم انت جنوب السودان قادر الى تحريك المجموعات معار ضة كلها واشعال حريق تكفيك السودان – من شرق السودان فصل شعب البيجا شرق السودان – فصل جبال النوبة النيل الازرق وضمها الى جنوب السودان – فصل دارفور كردفان – ابقى فى مثلث حمدى وهى لقمة مصرية نهاية خروج دعم من الخرطوم بداية حرب كيزان مع مكون عسكرى لا تحلموا باستقرار السودان بعد مايسمى هزيمة الجنجويد او دعم السريع – البقارة ليس سهل هزيتهم بطريقة هذا
دا خابور مستراحيجي ( من مستراح يعني مرحاض )
الظاهر انو الكوز دا خبير استراطيزي تمام.
فعلا استراتيظي
الجنرال غباء
أكبر حليف للجنجويد هو الجنرال غباء بن هُراء.
و أكبر قادة الجنرال غباء هو ياسر العطاء.
و ياسر العطاء يتمتع (بعبقرية) قل نظيرها فى إهدار
الانتصارات و النجاحات و هو بنَوْبات هذيانه تلك
يهدى أعداءه انتصارات ما استطاع هولاء الأعداء
لها سبيلاً حتى لو جيَّشوا لها الجيوش.