البعث: بورتسودان معزولة دوليًا بسبب مراوغتها ورفضها وقف الحرب

الراكوبة: رشا حسن
قال المتحدث باسم حزب البعث العربي الاشتراكي، عادل خلف الله، إن سلطة الأمر الواقع في بورتسودان احتجّت على عدم دعوتها للمشاركة في مؤتمر يختص بالتداول حول شأن من شؤون السودان، وهو وقف الحرب التي تدور فيه منذ عامين. وان هذا الموقف يعكس رأي منظمي مؤتمر لندن، وليس عزلة حكومة الأمر الواقع، وإنما عدم جدوى مشاركتها في المحافل الدولية، ومن ثم تجاهلها، وربما اعتبارها غير موجودة أصلًا عند مناقشة قضايا السودان.
وأشار خلف الله في تصريح لـ”الراكوبة” إلى أن القوى والمنظمات الإقليمية والدولية ترى في قيادة الجيش وقيادة الدعم السريع طرفين رئيسيين في استمرار الحرب، وواجبهما الاستجابة والتوجه العاجل إلى مائدة التفاوض، والتباحث حول سبل إنهائها، والترتيبات الأمنية والعسكرية الملازمة لوقف إطلاق النار، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات لمستحقيها.
وأضاف أن هذا الأمر يكشف حقيقة التناقضات التي تتردى فيها سلطة الأمر الواقع في تعاملها مع المجتمع الدولي، خاصة في جهوده لوقف الحرب، حيث بدت في غالب الأحيان مراوغة، تتبنى أكثر من موقف علني، وتُضمر موقفًا ثابتًا يقوم على التمسك بخيار الحرب واستمرارها، ورفض وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب، وهو ما لا يمكن عزله عن الدوافع الذاتية والحسابات الضيقة من جانب، إلى جانب الاستجابة لضغوط الفلول والجماعات المستفيدة من استمرار الحرب.
وأوضح أن “المصائب تجمع المصابين”، كما يقول المأثور الشعبي، وهو ما يجعلها غير جديرة بالثقة كطرف يُنتظر مشاركته في صناعة الاستقرار والسلام، بدلالة دورها في إجهاض مساعي منبر جدة التفاوضي منذ عامين.
ولفت إلى أنه في الوقت الذي تدعو فيه المجتمع الدولي للمساعدة في إجلاء سكان الفاشر المحاصرة، والتي تتعرض للقصف اليومي المتبادل، الذي تتزايد ضحاياه يوميًا وسط المدنيين، ويزداد عدد المهجرين والنازحين الذين يعيشون أسوأ مأساة إنسانية – على حد وصف العديد من المنظمات والمراقبين – فإنها تمتنع عن تسهيل وصول المساعدات الإنسانية للمتضررين من الحرب في الفاشر، رغم وجود اتفاق سابق بهذا الخصوص.
وأضاف أن الاتفاق يقضي، ضمن أشياء أخرى، بفتح معبر لتوصيل الإغاثة إلى الفاشر، يمتد من مدينة الطينة التشادية، بموازاة معبر آخر يمتد من أدري إلى الجنينة، دون إسقاط مسؤولية قوات الدعم السريع في ذلك.
وشدد على أن توصيل المساعدات للمتضررين من الحرب والمحتاجين، وحماية المدنيين والأعيان والبنى التحتية المدنية، دون أي معوقات، يقتضي وقفًا غير مشروط لإطلاق النار، وهو ما لم تلتزم به لا سلطة الأمر الواقع في بورتسودان ولا قوات الدعم السريع، مما أدى إلى تعطيل توصيل المساعدات الإنسانية إلى ولايات دارفور، ومنها مدينة الفاشر في شمال دارفور، وتعميق المأساة الإنسانية.
وبيّن خلف الله أن هذا ما يزيح النقاب عن ازدواجية التعامل مع المجتمع الدولي: وقت الحاجة ووفق مقتضى مصلحة الحكم، لا مصلحة المواطنين المتضررين من الحرب، وعدم التجاوب بالتالي مع جهود المجتمع الدولي لإنهاء الحرب، كمسألة جوهرية وأولوية وطنية، تشكل أساس حماية المدنيين وغوثهم، ونقطة البداية للسلام والاستقرار، وإعادة الإعمار، والحكم المدني الديمقراطي التعددي، المستمد مشروعيته من الشعب، ولخدمة مصالحه وتحقيق تطلعاته عبر الانتخاب الحر والنزيه.
وقال: في حال استمرار الأمور بهذه الكيفية، الكيفية التي انعقد بها مؤتمر لندن، فإن مجموعة بورتسودان ستجد نفسها معزولة ومحاصرة بمواقف إقليمية ودولية، وتُفرض عليها رؤى وحلول لم تُشارك في صنعها، وهو ما يعقد أوضاع البلاد أكثر، لا سيما سيادتها ووحدتها، ويزيد من معاناة شعبها إلى أقصى المديات.
ملحوقة يا بعثي حتى لو صدق كلامك
الحرب تنتهي بتحقيق اهدافها القضاء الكامل على الجنجا
بعدين كل العالم بتجي
ولعلمك يا تلميذ النصراني مشيل عفلق العالم مع القوي فقط واللان عرفوا الشعب فين ؟
لن تقضوا على الجنجا كان هريتو كما قال خبير استراطيجي
يا عادل خلف الله انت تركت ما نزل من السماء السابعة على محمد صلى الله عليه وسلم واتبعت ما جاء به الكافر ميشيل غفلق وعاوز الناس تاخذ بفكر حزب البعث
لن تجد من يتبعك
نحن خلف قائد جيشنا البرهان
رب 1 دين ١ رسول ١ شعب ١ جيش ١ وطن ١
نحن امة التوحبد
انت لمان تلاقى ربك تقول له شنو
انت مالك ومال لمن يلاقي ربه
انت وكيل الله في الارض
او انت ضامن موقفك مع الله في تشجيع القتل وازهاق الأرواح
انت فاكر موقفك دا بيرضى الله
اعوز بالله من ما نحن فيه
ربنا ينتقم من كل مذنب
يا ارحم الراحمين استجب دعانا
حزب البعث جناح السنهورى تم شرؤه من الإمارات مثل حميرتى والطاحونه لذلك هوى صدى صوت المخابرات الاماراتيه والبريطانيه
عادل خلف الناطق الرسمى باسم السنهورى البعثى الحرامى يسبح بحمد كفيله وكفيل الجنجويد وهو ظاهره صوتيه ولاوجود لها فى الشارع السودانى
قال المتحدث باسم حزب البعث العربي الاشتراكي، إنما يدل علي ان هذا الحزب في السودان فقط. لمن نسمع بهذا الحزب في اي دولة عربية،حزب في السودان عايز قطعة من الكيكة، هذا الحزب مات وشبع موت،
مؤتمر لندن مؤامره من الإمارات وبريطانيا ضد السودان وشعبه وجيشه شعبا واحد جيشا رغم أنف ميشيل عفلق والسنهورى ومحمد بن زايد
من يقف بجانب الحق مدافعا عن شعبه وأرضه وعرضه ومعه شعبه ليس معزولا وإن قاطه العالم كله.
المعزول هو من عزل نفسه عن شعبه وربه ودينه وأخلاقه وشهامته ورجولته وعاش معزولا.
فمثلك لا شعب له يواليه غير شعب البعث الإفتراضي الذي لا وجود له.
ومثلك لا وطن له يدافع عنه، فوطنك العراق الإفتراضي الذي ذهب مع صدام، وسوريا البعث التي طارت مع إبن الأسد الهارب..
ومثلك لا محارم له يغير عليهن، فالبعث دين الديوثين، وليس فيه غيرة على المحارم.
ولا دين له يموت دونه، فدينك البعث المنقرض ومعبودكم صدام حسين المشنوق وحافظ الأسد الهالك وإبنه المطرود.
ومثلك لا كرامة له يقاتل من أجلها، لأنك محايد أخلاقيا في قضايا شعبك ودولتك وأمتك وأرضك وعرضك، ولا ترى أن كل الإنتهاكات والفظائع البشعة التي تقوم بها مليشيا الجنجويد المتمردة ضد بلدك وشعبك ونساء بلدك وبنيته التحتية يستحق الدفاع عنها ومقاتلة الجنجويد عليها، أنتم تعيشون كالسوائم بلا كرامة، بل أن السوائم تغير على أرضها وعرضها ومرتعيها وتقاتل عليها حتى الموت، أنتم كسوائم الخنزير التي لا تغير.
وهل الشعب السوداني الذي يتعرض للتشريد والحصار والتجويع والقتل والإغتصاب والسلب والنهب والإهانة والإذلال من قبل جنجويدكم، يريد هذه المفاوضات ولكن الحكومة ترفض؟
أم أن حكومة البرهان كانت منخرطة حتى أذنيها في مفاوضات الإذعان والهدن التي أراد شركاء المليشيا المتمردة بها إعطاء المليشيا إستراحة محارب للإستجمام والتقاط أنفاسها وإعادة تجميع قواتها وتنظيم صفوفها وتضميض جروحها إنكساراتها والإنتشار في بيوت المواطنين والأعيان المدنية…ثم إستئتاف القتال بمعنويات مرتفعة وشراسة أكبر ومعينات حربية مكتملة، ولكن الشعب السوداني هو الذي أجبر البرهان وحكومة بوراسودان على وقف ذلك الإذعان والإنفناس لشروط شركاء التمرد ومفاوضاتهم المفخخة المغرضة وهدنهم المذلة؟
وهل يا أيها البعثي الفاشل وعبد البعث المنقرض، هل المفاوضات غاية لذاتها أم هي وسيلة لتحقيق الأهداف التي تنفع الأرض والعرض والشعب؟
الشعب هو الذي أجبر البرهان وحكومته على رفض التفاوض مع جنجويدكم يا بعثي يا فاشل؟
أ) ثم ما هي المفاوضات التي رفضتها وترفضها حكومة بورتسودان؟)
ب) وما هي المفاوضات التي تريد من حكومة بورتسودان الإنخراط فيها؟
سأجيبك على هذه الأسئلة لأنك لن تستطيع الإجابة عليها بشفافية:
ج/أ التفاوض الذي تريده أنت ومليشيا الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم من حكومة بورتسودان الدخول فيها ليست على غرار مفاوضات جدة التي جرت بين (الجيش السوداني ومليشيا متمردة) والتي تلزم المليشيا بوقف تمردها والخروج من منازل المواطنيين والأعيان المدنية والتجمع في مواقع محددة وتسليم سلاحها تمهيدا لتسوية أوضاع مجنديها على أساس فردي، والتي وافقت عليها المليشيا ووقعت عليها في جدة لظنها وظن شركائها أنها ستحسم الحرب لصالحها خلال بضعة أيام وتدمر الجيش السوداني وتستلم السلطة ولن تضطر إلى تنفيذ إلتزاماتها التي وقعتها في جدة، لكن الرياح جرت بما لا تشتهي سفن المليشيا وشركائها.
أنتم لا تريدون مفاوضات (بين جيش ومليشيا متمردة عليه)، أنتم ترويدن مفاوضات بين جيشين (الجيش السوداني بقيادة الفريق أول البرهان، وجيش الدعم السريع بقيادة الفريق حميدتي) مثل مفاوضات الإذعان بجنيف الضرار الملغومة التي أريد لها أن تكون بين جنرالين وتحت رعاية الدولة التي كانت سببا في المشكلة، ولكن باعتبارها سببا للحل في جنيف ..وذلك من أجل أن تعود الدعم السريع كسابق عهدها، قبل الحل، بشرعيتها وأبهتها ومشروعيتها وكانل قوتها وسطوتها، وكأنها لم تتمرد ويتم حلها وتجريمها، كأنها لم تغتصب نساء السودانيين ولم تقتلهم ولم تشردهم ولم تنهبهم ولم تسرقهم ولم تدمر منشآتهم وبنياتهم التحتية، وذلك لكي تعودوا أنتم محمولين إلى السلطة على ظهور تاتشراتها وبنادقها!
أما المفاوضات الحقيقية، مثل مفاوضات جدة التي تحرم مليشياتكم من الإستفادة السياسية من تمردها وإرهابها وإنتهاكاتها وجرائمها في العودة الى سابق عهدها وإعادتكم معها، فليست المفاوضات التي تريدونها، لأنها مفاوضات لا تقر الإرهاب كوسيلة مشروعة لتحقيق مكاسب سياسية.
أنتم تريدون إقرار وشرعنة التمرد والإرهاب والقتل والنهب والسلب والإغتصاب باعتبارها وسائل مشروعة لتحقيق المكاسب السياسية مثلها مثل التصويت والإنتخابات والتوافق، لأن الإنتخابات (لن تجيبكم) ولن تمكنكم من ذلك.
وتريدون فرض العلمانية والبعثية والشيوعية والجمهورية والناصرية والمثلية على الشعب السوداني ببندقة مليشيا آل دقلو الإرهابية، لأن الشعب السودان لن يصوت لكم ويمكنكم من تطبيقها ديمقراطيا.
وأنتم تريدون مفاوضات الضرار الزندية التي يفرضكم الغرب على الشعب السودان كراعه في رقبته باعتباركم كرزاياته..لأن أي وسيلة ديمقراطية (لن تجيبكم) كما قال زعيمكم خالد سلك..لأنكم شاذين دينيا وسياسيا وأخلاقيا وإجتماعيا ومكروهين من الشعب السوداني بكافة طوائفه.
ألم تروا كيف تستقبلكم الجاليات السودانية في كل دول العالم، بما فيها الدول المتحالفة معكم، بالسب واللعن والقذف بالبيض الفاسد والجزم القديمة؟
ذلك لأن تلك المكانة هي مكانكم الطبيعي من قلبه.
والشعب السوداني لا يريدكم.
والجيش السوداني لا يريدكم
فلماذا تريد من الحكومة الذهاب الى مفاوضات تريدونها أنتم ولا يريدها الشعب؟
وماذا تسمي ذلك الشيئ الذي حدث في جدة، أليست مفاوضات؟
هل إلتزمت مليشياتكم الجنجويدية التي أردتم ركوبها لبلوغ السلطة على ظهرها، وأرادت ركوبكم للعودة عن الحل والبل على ظهوركم؟
فكونوا حيث وضعتم أنفسكم بمواقفكم الدنيئة وأفعالكم الشنيعة.
لا مكان لكم في قلب الشعب الذي عققتموه وتحالفتم بكل دناءة مع من قتله وشرده وحاصره وأجاعه وأنتهك أعراض حرائره، وسبى بناته ودمر حياته ونهب ممتلكاته وما زال يفعل ذلك تحت سمعكم وبصركم ولكنه اشتراكم وألجم أفواهكم وقطع ألسنتكم بثمن بخس وكان فيكم من الزاهدين، فلم ولن وسوف لن تدينوا فظائعه فضلا عن تواسوا أهلكم وتدافعوا عنهم.
المعزولون هم من عزلهم شعبهم، وليس من أحبهم شعبهم وهتف (شعب واحد جيش واحد) يا بعثي يا مقطوع الطاري.
لم أر في حياتي مثل هذا الخزي الذي أخزاكم الله به وهذا الذل الذي أذلكم الله. لقد فعلتم كل شيئ خبيث وسيئ من أجل شيطنة الجيش وربطه بالإرهاب وبالكيزان…حتى وصفتموه بأنه جيش سناء حمد وعلي كرتي وجيش الإخوان المسلمين والبراء والدواعش والحرس الثوري..ووووو…
فأحب الشعب السوداني الجيش والكيزان وكتائب البراء كما لم يحب قبلهم أحدا، وفي المقابل كرهكم وسبكم ولعنكم وأبغضكم أكثر من بغضه إبليس اللعين نفسه..فسبحان الله العدل!!!!
يا باشمهندس عادل خلف الله كلامك منطقي ولكن الكيزان ليس معهم منطق…..
حكومة الحريه والتغيير كانت محتاجه لشخص مثل صدام حسين او مانقستوا هيلا مريام….
كي يخسف بالكيزان المخانيث الملاعين براطيش المصريين سابع ارض ويمسحهم نهائيا من الوجود غير زلك وبالتحنيس مستحيل ان يتركو الشعب السوداني في حاله….
حاليا الناس فرحين بخروج الدعم السريع من العاصمه وبدأو في العوده ولكن بني كوز لايرغب في عودة المجتمع مرة أخرى حتى لاتعود المعارضه و الثوره من جديد وعودة الكيزان ندوسهم دوس……
متزرعين بكلمة الإسلام كي يعييرون ويتهمون الناس بالكفر و العلمانيه وتحويل كلية القرآن مقر لجمعية للمثليبن وان مهمته الحفاظ على الدين وكأنهم خلقو الزكر وأنهم له لحافظون وليس الله والاعاذة بالله من الفاصقين…….
ليس لديهم زرة رحمة تجاه الناس في السودان… اجعل كيدهم في نحرهم واجعل الدائرة عليهم يا كريم يا معين وسلط عليهم حميرتي يزيقهم شر عزاب الدنيا قبل الاخره بالمسيرات الاسرائيليه
الحديث عن رفض الجيش ومن والاه ايقاف الخرب عنوان عريض جاذب جدا يا بعثي
وبن التفاصيل اللي بني عليها ه1ا الطلب
ماتجي تقول لي سلم السلاح وخلينا نحكم بقي استسلم وخلينا نحنا نعوس عواستنا
انا كماواطن خليني في حالي مافي شي مالي عيني
البعرفو كلو اني مسلم علي الفروض ومااستطغت
الدوله كدافع ضرايب ومواطن تديني حقوقيي الخدميه والامن والتعليم وبقيه
اي عباره او مسمي لاي جهة افكار لنفسك
طوالى مقاطيع الكيزان ناس سلمان قنيط وكيمو الواطى وإبن الحرام، واوشيك وكجر جو ناطين، أها البرهان رسل مندوب لإسرائيل عشان يطبع معاها أها شن قولكم يا ملاقيط.
المساعدات الفاشر
يوصلها الجيش السوداني والقوات المشتركة معاه مش بطريق الدعم السريع عشان يدخل الدعم والمساعدات معاهم أن دخلوا بها
محتاجين للصبر بس.
كل ما ساءت الأمور الشعب بيلتف حول البيساعده بصدق
مش القاعد يصنف فيهم على كيفه.
الجيش السوداني اصلو اصلو اصلو ما طلع وصنف مواطن سوداني كان للون ولا دين ولا انتماء
ودا الفرق البدي الجيش الأحقية في المرجعية للبلاد وإدارتها حتى تعود الأوضاع إلى مجراها الطبيعي.
توقعاتي أن يحدث تصالح باستسلام المتمردين .
لن تطول الحرب هي على نهاية
معظم قوات حميدتي فقدت بقي الأقرباء فقط والمرتزقة هربوا
بقي جيوب موالية داخل البلاد الأقاليم المختلفة لأنها تعلم بأن التصالح سيتم طمعا في الكعكة التى ستقسم
حسابكم سيكون عسير أن لم تكفر ا عن ذنوبكم وتعوضوا الذين خسروا
الكيزان شغالين ورش عمل للدفاع عنما لايمكن الدفاع عنه حزب عفانه
يا الرحالة انت بتشاهد في فيلم هندى ولاشنو يازول خليك واقعي ومال الضبيح في الكنابي لناس دارفور وكردفان بواسطة كيكل وجماعته والبراء بن مالك وغيرهم من دواعش الكيزان في شرق النيل ومايو والعزبة وغيرها من المناطق دا شنو، يازول مافيه حاجه اسمها جيش وطنى دا جيش عبارة عن مليشيا كيزانية ليس إلا.
الكردفانى انت لست كردفانى الكردفانين لايوجد بيتهم عميل مثلك