الأمم المتحدة: الأوضاع تزداد تعقيداً في النيل الأزرق بسبب العنف

أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاء وضع المدنيين الفارين من انعدام الأمن في ولاية النيل الأزرق جنوب شرق السودان، فضلا عن صعوبة وصول العاملين في المجال الإنساني إليهم.
وتشير تقديرات السلطات المحلية إلى أن أربعة آلاف نازح من أولو وبلدات أخرى في منطقة باو يتجهون نحو مدينة الدمازين، عاصمة الولاية، التي تبعد حوالي 230 كيلومترا.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن حوالي 600 شخص وصلوا إلى المدينة حتى الآن، وإنهم يقيمون في موقع للنازحين.
وخلال مؤتمره الصحفي اليومي، قال دوجاريك إن استمرار انعدام الأمن والقيود البيروقراطية حال دون وصول شركاء الأمم المتحدة الإنسانيين إلى المناطق المتضررة.
وأضاف: “ندعو مجددا إلى توفير وصول إنساني آمن ومستدام ودون عوائق لجميع المحتاجين”.
وأفاد دوجاريك بالإبلاغ أيضا عن وصول وافدين جدد من جنوب السودان إلى أجزاء أخرى من ولاية النيل الأزرق في الأسابيع الأخيرة، “مما يدل على التعقيد المتزايد للوضع في المنطقة”.
الامم المتحدة لا تنظر للانسان ولا تعمل لصالح الانسان لا تهتم ولا تركز الا على المناطق التي بها ثروات والمناطق التي بها خونه وعملاء ومرتزقة ضد بني جلدتهم .. يقال بان اللاعب الدولي ماردونا قام بزيارة الفاتيكان قال فوجدت سقوف مطلية بالذهب ثم تحدث معي البابا عن قلق الكنيسة من الفقراء فقال لهم تبا لكم بيعوا السقوف الفاتيكان بالمناسبة دولة وتجمع كل اموال اوربا امركا وخزائن الدول لصالح هذا المجرم تحت مظلة وهي هيئة الكنائس العالمية هي من اغنى الجهات يستقل امثال المشاهير حيث الثروات واستقلالهم تبرع تبرع وهي تبرعات تذهب للقتل والحروب وشراء الذمم والسلاح