مقالات وآراء
دهشة مُستحقة حول معركة القادسية في القصر الجمهوري..!

د.عبدالله عي ابراهيم من المنادين بمواصلة الحرب..وهو القائل بضرورة استمرار هذه الحرب الفاجرة مهما ازهقت من أرواح السودانيين المدنيين باعتبار ان القتلى شركاء في التغيير.. !!
وهو يقول أن الحرب يجب ان تستمر لعقود حتى ينتصر عسكر البرهان..وليس مهماً ان يموت السودانيون ويتشردون عشرات السنين…أو حتى مائة عام …أليست هذه هي وعود ياسر العطا نفسها (بالكربون)..!
وانتهى الأمر بدكتور عبدالله أخيراً إلى منح البرهان (الملكية الوطنية للحلول)..!! بمعنى ان البرهان..الانقلابي العاري من أي شرعية عسكرية أو سياسية أو (اخلاقية) يصبح هو صاحب ( الحل والعقد) في أزمة الحرب الراهنة..والمتصرًف الأوحد في مصير البلاد والعباد في ارض السودان..!
طبعا.د.عبدالله علي ابراهيم دأب على النعي على كل من ينادي بإبقاف الحرب وعلى السخرية من كل القوى المدنية خاصة (الحرية والتغيير) في إدعاء كاذب بأنهم يبحثون عن حلول خارجية.. ! هذا والله هو البهتان العظيم..!
وهكذا يضع الرجل مصير السودان بين يدي عسكر البرهان ومن يشايعهم من براءيين وارهابيين وحركات مسلحة تستجدي المال والمكافآت ثمناً لتأجير سلاحها.. !
من هو البرهان الذي بريد الدكتور منحه (ملكية الحل والربط) في السودان..؟ أليس البرهان وعسكره وجماعته وكيزانه و(مليشيات نائبه) هم من قاموا بتنفيذ مجزرة فض الاعتصام الدموية المروَعة..؟!
أليس هو مع جنرالاته ومليشياته من قاموا بالانقلاب على الحكم المدني..؟!
أليس هو وجماعته ومليشياته وكيزانه من قاموا باشعال الحرب وتدمير الوطن وتشريد أهله؟!
أليس البرهان والكيزان هم من استدعوا مليشيات الدعم السريع.. ووطًنوها عسكرياً وميدانياً..واعدوا لها قانوناً خاصاً…وملكوها الثروات والموارد والمواقع الاستراتيجية..!
ألم يكن القتل والتعذيب والاعتقال والملاحقة والتجريم هو نصيب كل من طالبوا بحل مليشيات الدعم السريع..!
ماذا تقول في ذلك؟!! سبحان الله..لقد كانت أقوال د.عبدالله هذه.. هي ذات ما تحدث به حرفياً بالأمس أحد نكرات جماعة الكيزان..اسمه “حاج ماجد سوار”..وهو (عنقالي) غير معدود لا في العير ولا في النفير… بل هو شخص مبغوض حتى من الكيزان.. ولك أن تتخيًل شخصاً يبلغ به حد السوء أن يلفظه الكيزان أنفسهم..!
قال حاج ماجد هذا إن الحرية والتغيير هي التي أشعلت الحرب…ماذا تفهم من مثل هذه الخطرفة..؟…(بلادي سهول…بلادي جبال)…!
أيضاً اصابتنا دهشة من مقال كتبه د.الشفيع خضر سعيد مؤخراً ..ود. الشفيع غير مُتهم في وطنيته واستقامته والتزامه جانب الشعب.لكن أدهشتنا أشادته بما سماه انتصار عسكر البرهان ..وتحدث الرجل عن (فرحة عارمة) للسودانيين..! وصفها بأنها (نشوة الأنتصار بعد أن استعاد الجيش سيطرته على عاصمة البلاد واسترداد معالم السيادة الوطنية)..!
اي جيش وأي انتصار..وأي فرحة عارمة وأي نشوة وأي سيادة وطنية..في دخول عسكر البرهان وجندرمة كرتي وكتائب البراء (مبنى خالي) لم تحدث فيه معركة..ولم تطلق فيه (خرطوشة واحدة)..وقد دخله (هؤلاء المغاوير) بعد أن خرجت منه المليشيات التى أتى بها البرهان قبل عامين..وكان هروبه من القيادة العامة للجيش ومن العاصمة (بسفنجة وتي شيرت).. ثم عاد بعد ان غادرتها المليشيات التي ورثها من الانقاذ وقام بتمكينها من البلاد..بخرطومها وقصرها…؟!
هل يعرض علينا أبطال (معركة القصر الكبرى) جثة واحدة لأحد مجندي مليشيا الدعم السريع أو أحد الأسرى…؟!
أي أي نشوة وأي فرحة (عارمة أو غيرعارمة) والناس قد شاهدوا بعد هذا الانتصار (الوهمي المزعوم) ما حدث للمواطنين الأبرياء من تقتيل خارج القانون ومن انتقام وتنكيل وتعذيب على الهوية..ومن ملاحقة لكل من يُشتبه في نسبته لشباب الثورة او لجان المقاومة..؟!
بل من الغرابة كل الغرابة ان يوجَه د.الشفيع مناشدته لما يسميها (قيادة الجيش السوداني) التي يترأسها البرهان.. ويرجوها أن تعمل على تأمين المواطنين..!
يعنى أنه يأمل من البرهان والعطا وكباشي وابراهيم جابر الذين اختطفوا الجيش لصالح الكيزان وانقلبوا على الحكم المدني واشعلوا الحرب أن يعملوا على نشر ألوية السلام وتأمين المواطنين…..(الله المستعان)…!!
اللهم لا ترفع للكيزان راية..ولا تحقق لهم غاية..واجعلهم للعالمين عبرة وآية….الله لا كسٓبكم.
وهو يقول أن الحرب يجب ان تستمر لعقود حتى ينتصر عسكر البرهان..وليس مهماً ان يموت السودانيون ويتشردون عشرات السنين…أو حتى مائة عام …أليست هذه هي وعود ياسر العطا نفسها (بالكربون)..!
وانتهى الأمر بدكتور عبدالله أخيراً إلى منح البرهان (الملكية الوطنية للحلول)..!! بمعنى ان البرهان..الانقلابي العاري من أي شرعية عسكرية أو سياسية أو (اخلاقية) يصبح هو صاحب ( الحل والعقد) في أزمة الحرب الراهنة..والمتصرًف الأوحد في مصير البلاد والعباد في ارض السودان..!
طبعا.د.عبدالله علي ابراهيم دأب على النعي على كل من ينادي بإبقاف الحرب وعلى السخرية من كل القوى المدنية خاصة (الحرية والتغيير) في إدعاء كاذب بأنهم يبحثون عن حلول خارجية.. ! هذا والله هو البهتان العظيم..!
وهكذا يضع الرجل مصير السودان بين يدي عسكر البرهان ومن يشايعهم من براءيين وارهابيين وحركات مسلحة تستجدي المال والمكافآت ثمناً لتأجير سلاحها.. !
من هو البرهان الذي بريد الدكتور منحه (ملكية الحل والربط) في السودان..؟ أليس البرهان وعسكره وجماعته وكيزانه و(مليشيات نائبه) هم من قاموا بتنفيذ مجزرة فض الاعتصام الدموية المروَعة..؟!
أليس هو مع جنرالاته ومليشياته من قاموا بالانقلاب على الحكم المدني..؟!
أليس هو وجماعته ومليشياته وكيزانه من قاموا باشعال الحرب وتدمير الوطن وتشريد أهله؟!
أليس البرهان والكيزان هم من استدعوا مليشيات الدعم السريع.. ووطًنوها عسكرياً وميدانياً..واعدوا لها قانوناً خاصاً…وملكوها الثروات والموارد والمواقع الاستراتيجية..!
ألم يكن القتل والتعذيب والاعتقال والملاحقة والتجريم هو نصيب كل من طالبوا بحل مليشيات الدعم السريع..!
ماذا تقول في ذلك؟!! سبحان الله..لقد كانت أقوال د.عبدالله هذه.. هي ذات ما تحدث به حرفياً بالأمس أحد نكرات جماعة الكيزان..اسمه “حاج ماجد سوار”..وهو (عنقالي) غير معدود لا في العير ولا في النفير… بل هو شخص مبغوض حتى من الكيزان.. ولك أن تتخيًل شخصاً يبلغ به حد السوء أن يلفظه الكيزان أنفسهم..!
قال حاج ماجد هذا إن الحرية والتغيير هي التي أشعلت الحرب…ماذا تفهم من مثل هذه الخطرفة..؟…(بلادي سهول…بلادي جبال)…!
أيضاً اصابتنا دهشة من مقال كتبه د.الشفيع خضر سعيد مؤخراً ..ود. الشفيع غير مُتهم في وطنيته واستقامته والتزامه جانب الشعب.لكن أدهشتنا أشادته بما سماه انتصار عسكر البرهان ..وتحدث الرجل عن (فرحة عارمة) للسودانيين..! وصفها بأنها (نشوة الأنتصار بعد أن استعاد الجيش سيطرته على عاصمة البلاد واسترداد معالم السيادة الوطنية)..!
اي جيش وأي انتصار..وأي فرحة عارمة وأي نشوة وأي سيادة وطنية..في دخول عسكر البرهان وجندرمة كرتي وكتائب البراء (مبنى خالي) لم تحدث فيه معركة..ولم تطلق فيه (خرطوشة واحدة)..وقد دخله (هؤلاء المغاوير) بعد أن خرجت منه المليشيات التى أتى بها البرهان قبل عامين..وكان هروبه من القيادة العامة للجيش ومن العاصمة (بسفنجة وتي شيرت).. ثم عاد بعد ان غادرتها المليشيات التي ورثها من الانقاذ وقام بتمكينها من البلاد..بخرطومها وقصرها…؟!
هل يعرض علينا أبطال (معركة القصر الكبرى) جثة واحدة لأحد مجندي مليشيا الدعم السريع أو أحد الأسرى…؟!
أي أي نشوة وأي فرحة (عارمة أو غيرعارمة) والناس قد شاهدوا بعد هذا الانتصار (الوهمي المزعوم) ما حدث للمواطنين الأبرياء من تقتيل خارج القانون ومن انتقام وتنكيل وتعذيب على الهوية..ومن ملاحقة لكل من يُشتبه في نسبته لشباب الثورة او لجان المقاومة..؟!
بل من الغرابة كل الغرابة ان يوجَه د.الشفيع مناشدته لما يسميها (قيادة الجيش السوداني) التي يترأسها البرهان.. ويرجوها أن تعمل على تأمين المواطنين..!
يعنى أنه يأمل من البرهان والعطا وكباشي وابراهيم جابر الذين اختطفوا الجيش لصالح الكيزان وانقلبوا على الحكم المدني واشعلوا الحرب أن يعملوا على نشر ألوية السلام وتأمين المواطنين…..(الله المستعان)…!!
اللهم لا ترفع للكيزان راية..ولا تحقق لهم غاية..واجعلهم للعالمين عبرة وآية….الله لا كسٓبكم.
الفرحة بتحرير الخرطوم كانت عارمة …. و لا دليل أبلغ من عودة الاف من النازحين إلى مصر بعد تحريرها.
لو قام الإعلام الرسمي بنشر جثث الجنجويد الهلكى لهاجمتموه بحجة عدم احترام الموتى …. الواتساب مشبع حد التخمة بما يبعث السرور بصور من نفقوا من الجنجويد يمكن لمن تعرفهم من السودانيين أن يمدك بما لديه.
السودان بلدنا و لا مكان فيه للجنجويد و اذيالهم و لتستمر الحرب لحين تطهير الأرض من هذه الجينات.
لقد تم تحرير وسط السودان و ولاية الخرطوم و جزء من كردفان و إن شاء الله قريباً جداً ستتلقي أخبار صادمة تغيظك + القوات المسلحة السودانية تمثل كل سوداني ( شريف و حر ) و الغالبية العظمي من الشعب تقف بجانبها غض النظر عن من هو قائدها لأنهم يعلمون تماماً أن المؤسسة العسكرية رغم علاتها إلا إنها وتد الدولة و عمودها الفقري فإن سقطت سقطت الدولة و تفتت و رجل الشارع يعلم هذا عدا ما يسمون أنفسهم مثقفين منهم من لا يدري و المصيبة منهم من يدري لكنه باع نفسه و ضميره و وطنه بثمن بخس من أجل دراهم معدودة…
يا أبو عزو ، قواتك المسلحة مختطفة ومحلولة من 30 سنة وكل المعلومات التي سردها دكتور مرتضى الغالي صحيحة وأنت تعلم ذلك . أنا مواطن بسيط مثلك ولكن دعونا نضع حد لهذه المهازل منذ الإستقلال ونمنح شبابنا وشاباتنا من الجيل الجديد الفرصة لنهضة بلادنا وذلك لن يتأتى إلا بزوال هذه الطغمة من الفاسدين والعساكر الجبناء وخلفهم المنافقين المتاجرين بإسم الدين . شعب السودان وعى الدرس ولن يعطي هؤلاء المجرمين فرصة أخرى حيث أننا هرمنا ولا نريد أن نموت بحسرتنا على وطنا . نرجو منك التفهم وقول كلمة الحق ولا نامت أعين الجبناء والنصر لشعب السودان وما النصر الا من عند الله …
الأخ مواطن غيور… نعم القوات المسلحة السودانية مختطفة هذه حقيقة لا ينكرها إلا مكابر و لكنها رغم علاتها تظل العمود الفقري للدولة و إن سقطت سقطت الدولة و لك في العراق و ليبيا عظة وعبرة و سيناريو تفكيك الجيش العراقي الذي وصفوه بجيش حزب البعث يراد تطبيق نفس السيناريو في الجيش السوداني الذي يصفنوه بجيش الكيزان لتفكيك الجيش الذي يقف حجر عثرة أمام تفتيت السودان… نعم لا بد من ( إصلاح ) المؤسسة العسكرية و لكن هذا ليس وقته و الأولوية الآن هو كسر شوكة جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي الذين يريدون تكوين دولتهم علي انقاض الدولة السودانية و من يري غير ذلك عليه أن يعيد النظر مرة و مرتين و ثلاثة…
المدعو أبوعزو ، قولك “القوات المسلحة السودانية تمثل كل سوداني ( شريف و حر ) و الغالبية العظمي من الشعب تقف بجانبها” هو 100% قول الكيزان العواليق . أنا و كثيرون نعتقد أن أس البلاوي في سودان ما بعد الإستقلال هو ما يسمى بالقوات المسلحة اللي أصلا ما تشبه القوات المسلحة في الدول المحترمة في شئ . دعك من تحرير و كلام فارغ لانو أصلا اللي تم معروف كان إنسحابات متفق عليها وما في اي قوات مسلحة. البرهان هو فقط قائد للكيزان و أمثالك من المغيبين و المرتزقة و المصلحجيين.
المدعو علي عثمان… الأحزاب السياسية هي اس البلاوي في سودان ما بعد الاستقلال و ليست المؤسسة العسكرية كما تزعم و الحكومات العسكرية ( نميري / البشير ) كانت بسبب انقلابات ( حزبية / عسكرية ) عبر الحزبين الشيوعي و الجبهة القومية الإسلامية و حزب الامة هو من قام بتسليم السلطة للفريق عبود ( رحمه الله ) فلماذا أنت و الكثيرون غيرك تحملون الجيش أس بلاوي السودان و لا تحملونها للفاعل الأساسي التي لولاها لما وجد نميري و البشير سند حزبي
هههههههه انسحابات متفق عليها ؟؟؟ و هلاك جلحة و علي يعقوب و البيشي و شيرية و جثث جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي أيضاً متفق عليها ؟؟ ولا الفهم شنو هههههههه تحاولون محاولات بائسة جداً جداً جداً لتبخيس انتصارات الجيش
الحمدلله ليس مغيب بل بالعكس واعي جداً لما يحاك ضد الشعب السوداني و الوطن و الحمدلله ليس بمرتزق أو مصلحجي و إلا لكنت مدافعاً عن مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي كما تفعل أنت…
هناك جانب إثني في رد فعل الشفيع خضر سعيد غير مفهوم لدكتور مرتضى الغالي.
الحاصل أن الشفيع (الشايقي) كان مرشحاً في وقتٍ ما لخلافة المرحوم محمد إبراهيم نقد في سكرتارية الحزب الشيوعي. راهن صلاح قوش على الشفيع ولكن خاب فأله لصراعات تخص الحزب الشيوعي نفسه ولم يستطع السيطرة على الأمور داخله رغم كثرة الغواصين.
أما قنيط ميتسازوري كلب الكيزان لاعن ماضيه فقد باع القضية منذ السبعينات البعيدة.
كان الفريق إبراهيم عبود مسغرشاً (على طريقة المرحوم جبرا) من معارضة الحزب الشيوعي لنظامه العسكري القابض بينما سكرتيره عبدالخالق محجوب شايقي مثله والأولى أن يواليه ، فقيل أنه طلب من البعض أن يجد وظيفة وزير تليق براشد تغنيه من عن الالحاح في معارضته 😂
هناك علاقات وعلائق لا يفهمها (مدني) مثل الدكتور مرتضى الغالي.
أما اللماحين الانتهازيين من أمثال أبو عفنة وباقي القطيع فهم يعرفون كيف يؤولون المسائل يقلبون الحقائق أكاذيب فهم في الفتنة العنصرية سقطوا.
دكتور عبدالله علي ابراهيم له علاقه غامضة مع الكيزان مع حرصه علي ان تبدو كتاباته وكانه لا رابط أو صله او علاقة تربطه بهذه الجماعة الاجرامية
ظل ومنذ أمد بعيد ينتقد بشدة حركات التمرد بما فيها حركه جون قرنق ولن تجد له مقالا يكشف سوءات الكيزان بشكل واضح وشفاف. ترشح في إحدي انتخابات الكيزان المعروفة نتائجها سلفا ولم يتحدث قط ان اي فساد خلال تلك الانتخابات والجميع يعلم ان نظام الكيزان نظام فاسد وبالأدلة الثابتة والموثقة من الخارج قبل الداخل. لذلك هل عبدالله علي ابراهيم المثقف المستنير هل يدافع عن فكر الكيزان الذي ارتكب جميع انواع الجرائم بحق السودان وشعبه من تقسيم وحروب دينية ضد مواطني الكثير من مناطق السودان ومن النهب الهائل الذي مارسه هؤلاء المجرمون بحق موارد البلاد وامواله وممتلكاته. نظام فاسد بالكامل هل يعقل ان ينتمي له عبدالله علي ابراهيم. منطقيا انا شخصيا لا اتصور أمر كهذا يجافي العقل وخاصة عقول النخبة المثقفة المستنيرة من امثاله وهنا نسال هل مصلحته الشخصية هي من حددت خياره بالدفاع عنهم وغضه النظر عن دوره وواجبه بالدفاع عن مصالح الشعب السوداني وحقه في الحياة بحرية وكرامة داخل وطنه السودان. هل من حالت مصالحه الشخصية ان يقف موقفا طبيعيا وفق مبادئه وقيمه واخلاقه وشرفه لا يتردد ولو لحظة واحدة في الدفاع عن الشعب ومصالحه من تخلي عن واجبه تجاه شعبه هو شخص بلا اخلاق وبلا قيمة
عزيزنا الدكتور مرتضى الغالي، تحية وإحترام، هذا هو السودان بعد عودة الأخوان المسلمين وجيشهم والشعب الذي يتكلم عنه عبد الله علي إبراهيم والشفيع خضر أكيد من المغيبين
جاء في الذكر الحكيم قوّله سبحانه وتعالى عن فرعون وقومه:
(فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين)
هناك عامل إثني في رد فعل الشفيع خضر سعيد غير مفهوم لدكتور مرتضى الغالي.
الحاصل أن الشفيع (الشايقي) كان مرشحاً في وقتٍ ما لخلافة المرحوم محمد إبراهيم نقد في سكرتارية الحزب الشيوعي. راهن صلاح قوش على الشفيع ولكن خاب فأله لصراعات تخص الحزب الشيوعي نفسه ولم يستطع السيطرة على الأمور داخله رغم كثرة الغواصين.
أما قنيط ميتسازوري كلب الكيزان لاعن ماضيه فقد باع القضية منذ السبعينات البعيدة.
كان الفريق إبراهيم عبود مسغرشاً (على طريقة المرحوم جبرا) من معارضة الحزب الشيوعي لنظامه العسكري القابض بينما سكرتيره عبدالخالق محجوب شايقي مثله والأولى أن يواليه ، فقيل أنه طلب من أحمد خير أن يجد وظيفة وزير تليق براشد تغنيه من عن تشديد المعارضة، فالبلد رايقة وملانة شوايقة مشلخين لا ورا.
هناك علاقات وعلائق ومصالح لا يفهمها (مدني) مثل الدكتور مرتضى الغالي.
أما اللماحين الانتهازيين من أمثال أبو عفنة وباقي القطيع فهم يعرفون كيف يؤولون المسائل يقلبون الحقائق أكاذيب.
وأمثال قريبي البيك ماهر فهو مأزوم وحردان لان الجنجا قد سرقوا ذهب زوجته وتحويشة عمره وعفش بيته وعدة المطبخ والمطبخ نفسه وعربته أيضاً ولكنه لا يلاحظ أن الكيزان والجنجا كانا حلفاء إلى ما بعد بإنقلاب ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١ فهو فرحان طالما قحت لا تحكم فرح الشريف من ندى القلعة لأنها – فقط- تحب فنها.
لا تندهش يا أستاذنا الغالي، يوجد اتفاق سري بين مالكي قرار الجيش ومالكي قرار الدعم على عملية تسليم وتسلم تمهيداً لتمزيق البلاد، الله لا يكسبهم
طبعا انت المطبلاتية من شاكلتك تودوا نفي كل من يختلف عن لونكم الما واضح دا… تودوا انت تسرقوا فرحة الغلابة بعودتهم الي بيوتهم الخرابة و مرمرطتهم كغرباء في الأقاليم او خارج الوطن ولكم في اغتيال الشخصية حرفة و فنون….لا يضيرني من هو عبدالله إبراهيم فله قلم يدافع به و انا متاكد انه لن ياتفت لكم ولو اطلق قلمه فهو كف ان يلجمكم فرادا او جمعا….. لكنكم اعمياء البصيرة مليانين حقد و كراهية….. كما لا انسي ان اقول لكم لقد سعدنا برؤية هولاء الاوباش وهم اشلاء نافقين ولكن حتما انتم لا تروا ما نري نحن
الذين يؤيدون هذه الحرب اللعينة و يؤيدون الجيش و توابعه من مليشيات النظام البائد و المرتزقة من دول الجوار و غيرهم لا يذكرون الجرائم التي يرتكبها الجيش النظامى و توابعه باى صورة من صور الإدانة و يدينون المدنيين الغزل الذين يدعون لوقف الحرب اكثر من إدانتهم للدعم السريع صنيعة الإخوان المسلمين و يفترضون الغباء و الحهل فى الشعب السودانى فالدعم السريع قتل و نهب و اغتصب مثل ذللك فعله الجيش و توابعه فالاتنان فى مرتبة واحدة من حيث الجرائم و ذلك حسب توثيقات لجنة تقصى حقوق الانسان الاممية اللهم أجعل كيد كل من بدعو لاستمرار الخرب فى تضليل اللهم عليك بالدول التى تؤبد هذه الحرب و تشارك فيها من مصر و الإمارات و قطر و تركي و الشيطان الأكبر إيران و اخزيهم و ما يفعلونه بالسودان و شعبه يرتد عليهم حسرة و ندامة اللهم نسالك باسمك السلام أن يعم السلام ارض السودان شماله و جنوبه شرفه و غربه
عبد الله على ابراهيم الا يذكركم بقصة (جحا وسرواله الشالو الهواء ) ؟
عموما حسب المعلومات التى وردتنا من مصادر لصيقه الشيوعين منذ وفاة المرحوم محمد ابراهيم نقد لم يشموا ريحة عافيه واساسا كانوا فقدوا وظائفهم بعد المحاوله الانقلابيه القادها هاشم العطا وبتهوره تسبب فى مقتل اهم قادته وصاروا (اباطم والنجم!!) وعرضوا انفسهم ومواهبهم فى سوق (الله آكبر) للبيشترى و(على دونا وعلى ترى)ووجدوا ضالتهم كافضل مشترى ورسى عليهم العطاء ومعظمهم كان شرطهم توفير حياة معقوله فى الخارج وهذا ال(عبد الله) كلف بدور (كومبارس) فى احدى الانتخابات المخجوجه ليظهر كأنه المنافس للبشير وقبض الثمن بعدما ادى دوره و(هج) للولايات المتحده على آمل ان يعين (ملحق ثقافى
/اعلامى) ومازال يعشم وخصوصا بعدما تم تعيين اللعيسر وزيرا (للثقافه والاعلام والسياحه) وفى ما يبدو ان المقالات التى نشط فيها هذه الآيام كى يظل تحت النظر عل وعسى ان يلتفت اليه اللعيسر ويتكرم عليه ويعينه ملحقا لاى حاجه يسد بها رمقه !!.
د. مرتضى الغالي, عبدالله علي ابراهيم العنصري المريض المستعرب والمستلب، الكاره لذاته الناكر لهويته. بالمناسبة، ترمب يقوم بمراجعة كل ملفات الهجرة، سؤال بالجنبة كده! هناك سؤال عن الانتماء للحزب الشيوعي او الانتماء لاي حزب شمولي؟ واكيد تم سؤال عبدالله علي ابراهيم عن ذلك في ٣ طلبات/مقابلات: اولا، عند تقديم طلب تاشيرة الدخول للولايات المتحدة الأمريكية لاول مرة، وثانيا، عند تقديم طلب للاقامة الدائمة (القرين كارد)، وثالثا, عند تقديم طلب التجنس, فهل اجاب على هذا السؤال بكل صدق؟؟؟؟؟ وفعلا صدق من قال ان اسوء الكيزان هو الشيوعي المتحورالي كوزخاصة في ارزل عمره..