أعلن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو، المعروف بحميدتي، قيام حكومة موازية في السودان تمثل “الوجه الحقيقي” للبلاد.
وقال دقلو -على تلغرام- “نؤكد بفخر قيام حكومة السلام والوحدة … تحالف مدني واسع يمثل الوجه الحقيقي للسودان … وقعنا ميثاقا سياسيا ودستورا انتقاليا تاريخيا لسودان جديد”.
وأضاف “لسنا في حرب لأننا نحب العنف بل لأن كل الطرق السلمية سدت من قبل الجيش”.
كما أشار إلى أنه بعد عامين من الحرب “يقف السودان أمام مفترق طرق والحل الوحيد الذي يطرحه (رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش) عبد الفتاح البرهان حاليا هو الحل العسكري”.
لا مكان لك وسط السودانين بعد القتل والاغتصاب والتشريد ونهب ممتلكات المواطنين وتخريب البنية التحتية بل بس حتي نقضي علي اخر جنجويد
لا ما الحرب فقط يا حميرتي
لك ان تضع سلاحا وتسلم انت ومرتزقتك وبس
والا بل بس
كلام واضح
بل بل حتى اباده اخر جنحويدى شعبا واحد جيش واحد كلنا البرهان
البطحانى وهارون أنتم فاكرين حميدتى دا قايد قوة كديد شوفوا وقسما الجيش الكيزانى سوف يستسلم هو ومليشايته خاصة بعد تقاعسنا الجيش الكيزانى المؤدلج الشمالى عن فك حصار الفاشر،
كردفاني واهم
ما في تقاعش عن فك حصار الفاشر وتنظيف دارفور كلها وكله بوقته
مش نفس الكلام كنت بتقوله انت وامثالك عن الجزيرة وسنار والخرطوم والدندر و السوكي ووو الخ ؟
حميرتي البعاتي من جوة قبره وعبدالرحيم الاهبل ما في قدامهم الا التسليم او الموت الزؤام
لازال الناعقون يرددون بل بس بل بس وكانهم منتصرون !!!!!
نحن كشعب سوداني لا نري مستقبلا لنا الا مع الدوله المدنيه الديموقراطيه العلمانيه
التي يدعو لها كل احرار بلادنا وهو مايخافه ويخشاه ويؤرق مضاجع السفله والبلابسه
وتجار الدين .!!!!
طبعا منتصرون ونص وخمسة و3 ثواني
انتو كشعب سوداني يا محتال ؟
الشعب السوداني يقاتل مع جيشه لتنظيفكم من على وجه الارض
انتوا من فرضتم الحل العسكري علي الجيش بعدم تنفيذ اتفاق جدة الذي يدعوكم بالخروج من منازل المواطنين و المرافق الحكومية والخاصة و أنتوا من فرضتم الحل العسكري علي الجيش بهجومكم الممنهج و ( المقصود ) علي المدنيين و هجومكم علي قري الجزيرة التي لا يوجد بها مراكز للشرطة ناهيك عن حاميات عسكرية… انت مفتكر الشعب السوداني ممكن يقبل بوجودكم كمواطنين ناهيك أن يكون لكم دور في مستقبل السودان السياسي…
ونحن كشعب سوداني نرفض اي حكم مدني لانه دوما ضعيف ولا يحقق استقرارا للبلد قط ونريد حكومة تكنقراط تحت رعاية الجيش في فترة تاسيس تم تجرى انتخابات بعد ان يستتب الامن في ربوع البلاد