قالت وزير التربية والتعليم والتعليم العالي في قطر لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر، إن السودان يعاني من تداعيات حرب عبثية فتكت بالبشر والحجر، مشيرة إلى إن تجار الحرب دمروا المتاحف وأحرقوا المكتبات والمدارس.
وسلطت الوزيرة القطرية في منشور لها عبر منصة إكس، الضوء على مشاركتها في ندوة بعنوان “الآثار والتراث الوثائقي في السودان: التحديات والحلول الممكنة”، والتي تأتي في إطار إيجاد حلّ لجانب من الجوانب العديدة التي يتوجب معالجتها من أجل سودان مُعافى، ألا وهو الحفاظ على التراث السوداني الإنساني والذاكرة الجماعية لهذا الشعب والذي هو جزء من تاريخ العالم.
وأضافت: “لقد فتك المخربون وتجار الحرب بمتحف السودان القومي، وحوّلوه إلى هيكل بلا روح بعد أن خلا من معظم مقتنياته التي لا تُقدر بثمن حيث يرجع عمر كثير منها إلى أكثر من ٣ آلاف عام.
كما دُمرت العديد من المتاحف الأخرى ونُهبت مقتنياتها، وأُحرقت المكتبات العامة، وتضررت مئات المدارس والمعاهد والجامعات”.
ودعت وزير التربية والتعليم والتعليم العالي إلى تدخل عربي جماعي من أجل دعم السودان في هذا المجال.
والله كلامك حقيقة وهؤلاء ليس مخربون بل تتار ومجوس حقراء ياكلون في اواني منازلهم ويبصقون فيه؟
وانت ايش اللى دخلك .
السيدة لولوة الخاطر سيدة قطرية على درجة كبيرة من الوعى والادراك باحوال السودان وكحال القطريين بشكل عام يحسون بمسؤوليات امام المخاطر التى تحدق فى الافق بمن لهم صلات قوية من الدول ولا شك فان السودان احدى هذه الدول.. واليوم وهى راس وزارة التعليم فى قطر وبلدها تاتى على راس قائمة سلم جودة التعليم فى العالم فانها تطلق هذه الصرخة لان الم بالسودان جلل فقد طمست هويته وتاريخه وذاكرته الحية فى متاحفه واثاره ومكتباته وكل شئ يرمز لتاريخه ويشير الى مستقبله.. هذه الحرب اللعينة هى التى من فعلت بالسودان والحقت به هذه الخسائر التى لن تنمل جراحه.. لابد لى الاشارة هنا الى يد خفية تسربت للمتحف القومى ونصبت شراعا للاثار الفرعونية المصرية وحضارة مروى العظيمة فتلك اليد لا تريد ان تنسب اية حضارة فى النيل الا لها
وانتو نهبتوا كنوز السودان الاثرية من قبل تحت اسم المشروع القطري لتنمية الاثار السودانية وهى موجودة اليوم بالمتحف القطري. كلكم لصوص.
تسلم
استحي على دمك وعشان خاطر الشعب السوداني لو انت فعلا بنت الخاطر، ان تعطينا خاطرك وتكفينا شركم المتمثل في ايوائكم لكل خبثاء الجنس البشري، الا وهم الكيزان، الذين اشعلوا هذه الحرب اللعينة في السودان وبتموين مباشر منكم. الشعب السوداني بين قتيل ومشرد ومفقود ومهاجر بسبب هذه الحرب التي تم تموينها بالكامل من قبلكم، والآن تبكين على آثار السودان، هو الآنسان السوداني نفسه لم يبق له اثر جراء دعمكم غير المحدود للكيزان مردة الشيطان. ان الله يمهل ولا يهمل وسوف تجدون ما صنعتموه حاضرا يوم يضع الكتاب فتقولون ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصها، ولن يظلم الله احدا.
مشكلتنا كبيرة مع دول الخليج. قطر حاملة لواء الدفاع عن الاخوان المسلمين. لا يهمها سوي تمكين الكيزان من جديد رغم تخليها في لحظة غضب عنهم بعد مواقف البشير والكيزان أثناء مشكلتها مع السعودية والإمارات
اسقط الشعب السوداني البشير والكيزان وها هي قطر تعود من جديد داعمة ومدافعة عنهم
الامارات هدفها الرئيسي من دعم حميدتي هو القضاء على الاخوان المسلمين في السودان
السعودية كما الامارات مصلحتها في القضاء على الكيزان مع بعض التفاصيل التي تتقاطع فيها المصالح بينها والإمارات
وجود الكيزان في السودان ووجود من يريد القضاء عليها ومن يقوم بدعمها والدفاع عنها من دول الخليج جعلت من اموالهم الطائلة سببا رئيسيا في الخراب والدمار الذي حل ببلادنا وبالمصائب والكوارث والمعاناة الرهيبة التي وقعت على المواطنين ببلادنا
تسلم
تسلم رشد
وقوع السودان في منطقة التنازع بين البعران من آل نهيان وآل ثان هو ما جعل حاله يغني عن سؤاله.
السبب هو هذه الجماعة القذرة المسيلمية التي فتت جبهتنا الداخلية.
تجاهلت بنت خاطر عمداً أن تقول هم السارقون (دولة قطر) حيث دفعوا 130 مليون دولار أو أكثر بقليل لحكومة الفاسد عمر البشير الذي سمح لهم بالتنقيب عن الآثار في السودان حيث أرسلت دولة قطر 40 بعثة للنقيب عن الآثار السودانية في ما يزيد عن 1000 موقع أثري وكانت الآثار المكتشفة ترسل من ( الحفرة) الى قطر بحجة الدراسات وقد تم هذا بعيداً عن إشراف وزارة الآثار 0