اتهمت تنسيقية لجان المقاومة في الفاشر حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور بالفشل في حماية النازحين على الطريق الممتد بين معسكر زمزم ومدينة طويلة في إقليم دارفور، مؤكدة انها رحلة محفوفة بالموت، واغتصاب النساء أمام أطفالهن، ورجال يُجلدون ويقتلون أمام صمت البنادق.
وقالت التنسيقية في بيان يوم الأحد، إن قوات عبد الواحد محمد نور في مدينة طويلة تقف عاجزة وهي التي طالما حملت لواء الدفاع عن المدنيين، مبينة انها على بعد أمتار فقط من مواقع الانتهاك تقف عاجزة لكنها ترى، وتسمع، وتعرف، لكنها لم تتحرك.
وأضافت “لم تطلق طلقة واحدة، لم تحاول إنقاذ امرأة، لم تمنع اغتصابًا، ولم توقف أيادي اللصوص فمتى أصبح الصمت خيارًا مشروعًا في حضرة الجريمة يا عبدالواحد، وقواتك تملأ الطرقات تشاهد الانتهاكات وكأنها مشهد عابر، بلا أدنى تدخل”.، وأشارت إلى أن هذه الانتهاكات لا تقع في الخفاء، بل أمام أعين قوات يُفترض بها أن تحمي، ولكن في هذه اللحظة الحرجة، وقفت صامتة لا إطلاق نار، لا اعتراض، لا حتى كلمة احتجاج.
واعتبرت التنسيقية أنّ ما جرى بين زمزم وطويلة ليس حدثًا عابرًا، بل هو شهادة دامغة على انهيار كل القيم، على سقوط الشعارات، وعلى طعنات تأتي من الظهر وقيادات إنتهازية.
وكانت مليشيات الدعم السريع احتلت مخيم زمزم للنازحين قرب مدينة الفاشر وطردت سكانه، ونزح الالاف الى الفاشر والى منطقة طويلة الخاضعة لسيطرة حركة عبد الواحد. وقد لاحقت الدعم السريع النازحين وقتلت وجرحت عددا منهم، كما اعتدت على النساء والاطفال، بينما بثت صورا تقول فيها انها قدمت المساعدة للفارين من الفاشر.
مداميك
عبدالواحد وين عنده قوة هذه بندقية للايجار لحفظ ماء الوجه اول من زار اسرائيل هو مشروع لفصل دارفور لازم يتبل واي واحد يتبع له لو لديه ذرة شرف افضل يتخارج
عبدالواحد انضمة للمليشيا لأنو الإمارات دفعت ليهو ظنا يكون مكسب للتحالف، وعبدالواحد هو زاتو ماعندو مليشيا يقولوا عليها عشان تحمي اي زول وقدر العندو عايز يحافظ عليهم.
عبد الواحد فورا ي والفور لايعترفون بكل مكونات دارفور رغم انهم ليسوا محاربين اشداء ، لقد حكم دارفور سلاطين دارفور وهم من العرب الهلاليين الذين تساكنوا وتزاوجوا مع الفور بعد اضمحلال إمبراطورية البرنو، ناس عبد الواحد والفور عموما لايصلحون للحكم لأنهم لايعترفون بكل الدارفَوريين رغم ان العرب ومنز بدايات سبعينات القرن الماضي يشكلون الاغلبية بدارفور
مستر نوووو زول باطل ساي وخاين لاهله ولايملك قوة تذكر كلها كم تاتشر وكم مدفع ٢٣ والكلاشات بقت لاصطياد الطير والقمري وما عادت تنفع في القتال وكذاب مابيوافق على اي انفصال لدارفور لانه عارف لو انفصل حيكون مصيره الحاقه كاقليم بتشاد فلن يغامر ويترك نعيم دولة الجلابة الشغال فيها كناس عشان يمش يلتحق بتخلف تشاد والعودة للقرن الثامن عشر في دولة لايصلح اطلاق مسمى دولة عليها ضحكني يوم جات مرته بهدلته واهانته وشرشحته في مؤتمر للحركة في اوروبا بدعوى ان ما بصرف علي اولاده منها فرد عليها وقال الجنى ده انا جبتو من بطني هههههه قلنا ليهو يا حمار البجيب الجنيات من بطنه المراة انت كراجل بتجيب من ضهرك لكن ده يوضح ليك انه ده زول مفنوس ومفنقس ساي