مشروع بني علمان!!!؟

و فيه فسدة منافقين دمروا كل جميل في الوطن رافعين سبابة النفاق و هم شواذ . افسدوا المجتمع تعويضا عن شذوذهم فامتلات الشوارع بالنساء المحرومات من حتي العيش الكريم وسط شباب ادمن التسكع و الجرى وراء الفاجرين من ابناء الصفوة الاسلامية حتي فسد الجميع. خير لنا وطن باقى بدون نفاق و لا وطن يسوقه الفاسدين بتجهيل المجتمع و خداعه بجنة غيبية و هم ينعمون في نعيم جنة الدنيا.كفانا نفاق و ليبقي لشعبنا الوطن

المدعو د.الفاتح خضر رحمة، أن البراميل الفارغة كثيرة الضجيج، اخشي أن تكون رسالة الدكتوراة تبعك فيما يخرج من السبيلين وأثره في الوضوء، حيث أن ما يخرج من السبيلين ينقض الوضوء بكل بساطة ولايحتاج الى رسالة دكتوراة، للأسف الشديد لدينا مدعى العلم والتثقف وهم اجهل من الرجال البلهاء حيث يخيل إليهم بأن الادعاء والكذب وتكراره كأنه حقيقة سوف يكون حقيقة مقنعة إلى كثير من الجهلاء بمنطق اكذب أكذب حتى يصدقك العامة من الناس وهذا لعمرى هو النفاق بعينه وهذا هو ديدن الكيزان وحركتهم اللاسلامية، والذى بدأ عهدهم بكذبة إذهب الى القصر رئيسا واذهب إلى السجن حبيسا، عهدهم الذى بدأ بدق مسمار من قبل استاذ جامعى في رأس طبيب، وانتهى حكمهم العضوض بخاذوق في دبر معلم، وياتى أحدهم مثل هذا المدعو الفاتح خضر رحمة ويتكلم علي شرفاء السودان بأنهم يسعون الى العلمانية بين المحافل الدولية ولكن هيهات شعب السودان خلف جيشه وحرب كرامته هذا هو قول د.الفاتح خضر رحمة، أسألك يا د.الفاتح ثلاثون عاما من الحكم الكيزانى الخالص لم نرى غير النهب والسرقة والقتل وبيوت الاشباح بقيادة نافع استاذ الجامعة وصلاح قوش المهندس خريج جامعة الخرطوم أعرق الجامعات في أفريقيا، إذا كان هؤلاء يا د.الفاتح هم قشطة الكريمة في تنظيمكم الفاشستى فماهو حال العامة أمثالك، ثلاثون عاما ماذا جنى السودان غير الخراب وانهيار الاقتصاد استلمتم الحكم والدولار كان يساوى ١٢ جنيه، في اقل من عامين وصل الدولار١٠٠جنيه وبدأ التدهور واكل المال العام والمحسوبية وفي نهاية المطاف ختمتم عهدكم الغيهب بحرب ضروس من أجل العودة إلى السلطة مرة أخرى بعد أن لفظكم الشعب السوداني الى خارج جوفه الذى كنتم بداخله بالقوة والسطوة والارهاب، وسميتم حرب عودتكم بحرب الكرامة لكم حيث أردتم أن تنتقموا من الشعب السوداني الذى اذلكم ولكن بالنسبة للشعب السوداني فهى حرب الذلة والإهانة، بالله عليك أذهب الى تشاد، إلى ليبيا، الى ام قرفة في شمال كردفان، الى النيل الأزرق، إلى كل بقاع السودان لترى الذلة والمهانة لهذا الشعب السوداني الكريم بسبب حبكم وشهوتكم للسلطة التى لاتنتهى، الآن الكيزان اغلبيتهم يعيشون منعمين بمال الشعب السوداني الغلبان في تركيا العلمانية ولا تلك علمانية إسلامية، يا د.الفاتح الشعب السوداني أوعى من هذه الهطرقات والضحك علي الناس كذبا وقسما الآن لو توقفت الحرب سوف ترى مدى كراهية هذا الشعب السوداني الأبي للكيزان وقسما حتى المغيبين أصبحوا يعلمون تمام العلم بأن الكيزان هم سبب هذا البلاء لذلك بلاش الضحك علي الناس، وأنا موجود في السودان بإذن الله سنقوم بتوعية كل الشعب السوداني بما فعله الكيزان من مخازى والآن الشباب يعملون سرا لا اخفيك في بعض المناطق للتوعية بخبث الكيزان وانانيتهم حتى لا يضحكوا عليهم مرة اخرى بأسم الدين وأنا في رأى أن العلمانية افضل مليون مرة من حكم الاسلام السياسي الذى طبقتموه في السودان خلال الثلاثون عاما، حيث شوهتم سمعة الدين الإسلامي السمح، واصبحتم مافيا شغلها الشاغل القتل والنهب والسرقة، لذلك لن تضحكوا علينا مرة أخرى قد وعينا الدرس، ولك تحياتي.