مبعوث “إيغاد” للسودان يقدم رؤية الهيئة خلال مؤتمر حول النوع الاجتماعي واستراتيجيات الوساطة

متابعات: الراكوبة
أكد لورنس كورباندي مبعوث الهيئة الحكومية الدولية للتنمية(إيغاد) إلى السودان، أن الشراكات الوثيقة للهيئة مع الجهات الفاعلة القارية والعالمية مثل الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، تفتح قنوات لتوجيه الموارد الدولية نحو بناء السلام محليًا، بما في ذلك تمويل مبادرات حل النزاعات التي تقودها النساء.
وقال مبعوث(إيغاد) للسودان، في تصريح صحفي : خلال مشاركتي في المؤتمر الذي نظمه معهد إدارة الأزمات (CMI) بشأن اللجنة رفيعة المستوى التابعة للأمم المتحدة في فنلندا هذا الأسبوع حول النوع الاجتماعي واستراتيجيات الوساطة الشاملة، قدمت رؤية الهيئة الحكومية الدولية للتنمية (إيغاد) كمنظمة إقليمية تدرك تعقيدات النزاعات في منطقة القرن الأفريقي بعمق، وتتمتع بمزايا جوهرية.
وأشار إلى أن قرب الهيئة من بؤر الأزمات – بدءًا من التحولات الهشة في عدة دول والحروب المستمرة، ووصولاً إلى فهمها للتحولات السياسية في بلدان متعددة – يمكنها من تحليل ديناميكيات الثقافة والتحالفات القبلية والسياسة بدقة.
وأضاف هذا يمكن الهيئة الحكومية الدولية للتنمية (إيغاد) من تصميم استراتيجيات وساطة ملائمة للسياقات المحلية، مثل “منتدى المرأة وبناء السلام” الذي يعزز وجهات نظر النساء على المستوى المجتمعي.
وتابع بالقول: كما أن شراكات الهيئة الوثيقة مع الجهات الفاعلة القارية والعالمية مثل الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، تفتح قنوات لتوجيه الموارد الدولية نحو بناء السلام محليًا، بما في ذلك تمويل مبادرات حل النزاعات التي تقودها النساء.
سبحان الله . . . سبحان الله
ما أشبه الخُرُج حمدوك ببراقش . .
“. . . . تمويل مبادرات حل النزاعات التي تقودها النساء.؟؟؟؟؟؟؟”
“. . . من تصميم استراتيجيات وساطة ملائمة للسياقات المحلية، مثل “منتدي المرأة وبناء السلام ؟؟؟؟؟؟؟” الذي يعزز وجهات نظر النساء علي المستوى المجمتمعي.؟؟؟؟؟”
“. . . بما في ذلك تمويل مبادرات حل النزاعات التي تقودها النساء.؟؟؟؟؟”
“: وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا”
اللهم يا حسيب . . وكفى بك حسيبا، اللهم يا رقيب . . وكفى بك رقيبا . . حسبنا من رحمتك التي وسعت كلّ شيء . . ارفع عنا البلاء أذ تداعت علينا الامم
EGAD AND AFRICAN UNION HAD HAVE EVER SOLVED ANY PROBLM IN AMERICA , PROBLEMS STILL GOING ON IN THAT CONTENT. WHAT IS THE USE OF THOSE TWO ORGANIZATIONS ?