أهم الأخبار والمقالات

تحالف” صمود” : محاكمة عضو هيئة الدفاع عن حمدوك تعد صفعة مدوية على وجه العدالة

 

قال تحالف “صمود” إن محاكمة عضو هيئة الدفاع عن رئيس الوزراء السابق عبدالله “حمدوك”، المحامي منتصر عبدالله، في العاصمة الإدارية بورتسودان، تُعد تجيير سافر لمؤسسات الدولة العدلية، وصفعة مدوية على وجه العدالة.

وأضاف “التحالف” في منشور على “فيسبوك”، أن التهم “الملفقة” والمحاكمات السياسية استهتار خطير بالعدالة وأجهزة إنفاذ القانون، وتحويل المؤسسات القانونية لأدوات قمع وتصفية حسابات سياسية، مطالباً بإطلاق سراحه.

‫8 تعليقات

  1. بالعكس، هي صفعة ثانية وثالثة ورابعة وخامسة على وجهكم وليست صفعة على وجه العدالة.
    فالصفعة الأولى على وجهكم كانت كن الشعب عندما رفضكم وتظاهر ضدكم وضربكم في باشدار حتى عرردتم وتركتم نعالكم.

    والصفعة الثانية على وجهكم كانت من الجيش عندما أشعلتم حرب الإنقلاب الإطاري بمحاصرة مطار مروي يوم 13 ابريل 2023م ثم حاصرتم منزل قائد الجيش بالقيادة العامة وهتف أحد جنجويدكم فرحا: “الله أكبر إستلمنا السودان، إستلمنا السودان والله”
    ولكن إستبسال الجيش وعلى رأسهم الحرس الرئاسي صفعكم على وجهكم وأفشل عليكم إحتلال السودان.

    والصفعة الثالثة وجهها لكم الشعب السوداني حينما اصطف كله خلف الجيش عندما استنفره قائد الجيش لقتال مليشيا الجنجويد..

    والصفعة الرابعة على وجهكم وجهتها لكم الجاليات السودانية بالخارج عندما طاردكم كما الكلاب الضالة في عقر داركم بشوارع العواصم الغربية التي تحملون جنسياتها وجوازاتها وتنفذون أجنداتها.
    أما الصفعة الكبرى فوجهها لكم الجيش والمستنفرون حين طردكم من سنجة والدندر والرهد والدمازين والجزيرة ومدني والخرطوم وبحري وأم درمان وأم روابة والأبيض وغيرها من مناطق السودان.

  2. أثناء الحرب العالمية الثانية (WW II) دمر الجيش الألماني نصف إنجلترا وعندما تم إخبار رئيس الوزراء البريطاني آنذاك وانستون تشرشل بذلك قال وكيف هو القضاء ( العدالة) قيل له القضاء بخير فرد:
    (إذا كان القضاء بخير إذاً بريطانيا بخير ومن الممكن إصلاح كل شيء)
    ———————————————————————
    فبالله أخبرونا هل سنكون بخير أم على السودان السلام..😓

  3. لا فض فوك أخي الحبيب الكبير صقر البرزن
    نرفع لأمثالكم القبعات من الوطنيين الخلص .. حديثك الطيب يقعمع أهل النفاق والضلال الذين باعوا الوطن والمواطن بثمن بخس لقاء فتات وعمالة دنيئة يحاسبون عليها في الدنيا لعنة من أفراد الشعب وطردا من رحمة الله الواسعة في الدنيا والآخرة . ذلك إن لم يتوبوا ويرجعوا إلى الله فحب الوطن وبناءه والحفاظ عليه من دنس أعداء الداخل والخارج علامة إيمان ومن أجل القربات إلى الله سبحانه وتعالى.
    فحمدوك وزمرته باعوا دينهم ووطنهم في سبيل الشيطان وأولياء نعمهم لأعداء الوطن وأعداء الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
    فيا ويلهم إن لم يؤوبوا لرشدهم من الله والشعب السوداني فكما لفظهم ولفظ أمثالهم عبر التاريخ. سيظل شعبنا بعون من الله نكالا وبترا لكل من تسول له نفسه بالمساس والعبث بأمنه وأمانه ورخاءه .
    فالعمالة خيانة للوطن بل موغلة في الفظاعة لتصل محاربة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. جاءا فجأءة من كل فج عميق بلسان المنقذ الرحيم بالشعب .. لكنهم سرعان ما أظهروا ما في قلوبهم الخربة محاربة الدين ومشاكسة الشعب في أجل ما يملكونه من قيم وثوابت .. ناهيك عن محاربة الناس في معاشهم وقوت يومهم .. أليس حمدوك هو الذي نادى بليل قوى الاستكبار لتطبيق البند السادس والسابع على الوطن .. أليس هو الذي دفع بسخاء قرابة النصف مليار دولار من قوت الشعب لسيده الخبيث في قضية لا ناقة فيها ولا جمل لشعب السودان .. حتى أن منافسه جو بايدن وبخه بأن قال أن ترامب أبتز دولة فقيرة ضعيفة تعيش تحت أنقاض الفقر والجوع والمرض ..
    فليذهبوا لمزابل التاريخ غير مأسوف عليهم مثلهم ومثل أي خائن خبيث ..ولعذاب الله في الآخرة أـشد وأنكى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..