البرهان: قريبا لن تسمعوا بمسيرات تضرب المرافق الخدمية والمدنية

البرهان اوسخ واعفن سودانى منذ بدا الله الخليقة كلب عفن زبالة دمرت البلد وقتلت الناس وشردت الشعب وكل ذلك لتحكم وتحقق حلم ابيك وليعود اسيادك الكيزان للحكم رغم أنف الشعب ياكلب الله ينتقم منك ومن ابوك ولكل من يعرفك ياحيوان
حسبنا ونعم الوكيل

الكاهن البرهان يتوعد وليس يخوف كما تفعل المليشا والقحاتة ومشتقاتهم.

الصفة الأساسية للقائد الناجح
الصدق وقول الحقيقة لشعبه
اما ان تلف يمينا وتؤشر شمالا
تلك صفة المنافق والمراوغ وليس القائد

اليس المفروض ان يسال البرهان نفسة لماذاء حيناء يتولي اي مسئولية تتبعة الكوارث والحروب وتجري في عهدة الدماء والخراب منذ ان كان في دارفور وقعت في عهدة هو وحميدتى المجازر و الاغتصابات وقتل 300 الف من اهل دارفور يا الفكي جبريل وعندما تولي مشاركة الثوار في الادعاء بانة هو وحميدتى اسقطوا البشير وجرت في عهدة الدماء في جريمة فض الاعتصام وبعد احتجاج الثوار وهو كان ممسك بالسلطة تم قتل الثوار وجرت دماهم في الشؤارع وثم افتعل انقلاب 25 اكتوبر وعندماء احتج الثوار تم قتلهم بدم بارد ولم يستطيع ادارة البلاد وتكوين حكومة وظل يقتل الثوار في الشؤارع وبعد ان قدم لة حل بقيام اتفاق اطاري دخل في خلاف مع شريكة في الاجرام حميدتى واشتعلت الحرب وسالت دماء ابناء الشعب البري وخسرو ممتلكاتهم واغتصبت بناتهم وزوجاتهم اليس مفروض ان يسال نفسة لماذاء يتبعة الموت والقتل في كل مكان او موقع يستلمة لماذاء لايكون مثل الرؤسا الذين يجلبون الخير والتقدم لبلادهم بل دائمآ يصحبة الموت والدم والدمار الم يسال نفسة ربماء ذلك غضب رباني علي شخصة حيث يجلب معة القتل والموت في اي مكان يكون فية ( حسبي الله ونعم الوكيل )

البرهان في وضع لا يحسد عليه. وسيسقط في شر اعماله. ان استمر في الانبطاح لعصابة الكيزان بهذا الشكل دون ان يقوم بوضع حد لهذا العبث المستمر منذ بداية هذه الحرب اللعينه. من الوارد جدا ان تهاجم هذه المسيرات مدنية بورتسودان وان حدث اي هجوم على المطارات والمواني في شرق السودان وان حدث هذا الامر سيعني ذلك خساره البرهان وسلطته الانقلابية المتنفس الوحيد لهم مما سيؤدي لاختناقهم حد الموت
على البرهان ان يستجمع كل ما يملك من مصادر قوة لمواجهة الكيزان ووضع حد لهم. ومن ثم الذهاب الي مفاوضات لوقف هذه الحرب ولوقف المعاناة الرهيبة لملايين الناس من أفراد الشعب السوداني
مفاوضات تؤدي لاتفاقية بشأن امرين لا ثالث لهما . وقف الحرب. ووضع مواقيت صارمة لمراحل الإصلاح العسكري والامني تفضي لتكوين جيش مهني واحد في السودان.
القوي المدنية دون إقصاء لاحد عدا مجرمي وعصابات الكيزان هم وحدهم المنوط بهم البحث والوصول لتكوين سلطة انتقالية من كفاءات مستقلة لا صلة لها باي احزاب او تنظيمات سياسية وذلك للبدا في عمل ما يلزم لعملية الإصلاح الشامل خاصة في امر ازالة ووضع القوانين والتشريعات وعمليات الإصلاح الاقتصادي واصلاح الخدمة المدنية وازالة تمكين جماعة الكيزان من مفاصل الدولة

المنظومة الجديدة انجغمت .. كر على يا ود امى .. امشى بس للسلام الناس ديل ما بداوسو.

ابلد واغبى واخيب واجبن ضابط مر على القوات المسلحة هو هذا البرهان الهمبول الطرورة وابتلتنا به قحت وابراهيم الشيخ الشخص المشبوه الجعل منه رئيس في الاعتصام وده طبعا ما حصل صدفة الامر ده وليد اتفاقات وتفاهم يا البرهان كدي خليك من شغل ايقاف المسيرات اللسة ما قدرت تعرف جاياك من وين فده شعرا من عندك ليهو رقبة كدي اول وقف التدوين البيقوم بيهو الجنجويد من الصالحة الجنبك دي ولاتبعد عنك سوى كيلومتر واحد وقف التدوين واقضي على الجنجا البهدلوا سكان العاصمة وبيقصفوا مكان ماعايزين بكل اريحية وامس قتلوا ٣١ شخص بدم بارد غض النظر عن كونهم جيش او مدنيين المغزى انك ما كنت لتفعل شي في تحرير العاصمة ومدني وكل الجزيرة لولا البىراءون وقوات كيكل دي الحررت ليك كل العاصمة المثلثة من الخرطوم الى بحري الى ام درمان الى شرق النيل الى الجزيرة ومدني الواقع بيقول لم يحرر جيشك الذي تقوده شبر واحد في العاصمة ولا الجزيرة ولا مدني حتى القصر الجمهوري والقيادة العامة ومطار الخرطوم حرروها لك هذه القوات المستنفرة ساي وناس مدنيين مش جيش الان كيكل والمصباح بقواتهم اصبحوا في مواقع ابعد من تحريى صالحة لك لذا ستقف انت وجيشك محلك سر ولن تتحرك حتى يقرض الجنجويد كل سكان العاصمة الرجعوا بالتدوين البرهان شخص متواطيء وله مخازي وملفات خايف تطلع وتتعرف والجنجويد ماسكين عليها كثير من الم٨ازي والفضايخ وهم اكثر حرصا على بقاءه كرئيس لانه لو جاهم شخص قبيلي من الشمال شايقي دنقلاوي والله كان سففهم التراب ومسح به ارض السودان قتلا وتشريدا واصلا لما تكونت هذه القوات من اساسه البرهان لا هو جعلي ولا هو شايقي شخص بلا قبيلة في الشمال وزول بارد وراجل ميتان ودلقان وبلا شخصية وبلا حمية على المواطنين السودانيين من كان ليسمح بانتهاكات الجنجويد لو كان رئيس البلد شايقي دنقلاوي والله لاباد الحنجويد عن بكرة ابيهم قبل ان يفكروا في انقلاب حتى ولم يستطيعوا ان يكونوا قوات بهذه الاعداد وبهذا التسليح ولما تم تسليحهم وتقوية قواتهم ولما باع المواطنين في الخرطوم والجزيرة ولما استطاع كائن من كان شراء ذمته ليتم قتل واغتصاب وتشريد ونهب المواطنين السودانيبن والله اقذر رئيس قبيلي مافعل ذلك ياناس ادخل الجنجويد قبل الحرب بساعات اكثر من ٨٠ الف جندي بعرباتهم وكامل تسليخهم داخل العاصمة والبرهان شايف وعامل غمران لا منع لا تصدى لا فعل سي حتى اصبحت القوات جوه الخرطوم مليون جنجويدي لكن هذا الهمبول وقريبه عنان وزير الداخلية الرجع وقاعد ولم يفعل له شيء بل عمل له حفل استقبال هم الاتنين سواء فب نكوينهم الاثني وهم من ارتشوا وباعو وسمسروا وبنوا حربهم على جسد واموال المواطنين ومارسوا سباسة الانسحابات حتى يدخل الجنجويد وفق اتفاقات معهم العقل بيقول كده باع البرهان المواطنين السودانيين حتى ينفذ اتفاقياته القذرة مع الدعم السريع البقول غير كده يمش يراجع مخه البرهان شخص يدعي انه جعلي وهو لا علاقة له بالجعليين و يدعي انه شايقي ولا علاقة له بالشايقية شخص همبول ساي بلا قبيلة وينتمي لرجل وافد دخل السودان وفي النهاية هي اسرة مش قبيلة طز فيه ياخ وفي الجابه لينا وبقاهو رئيس