الناطق باسم الحكومة السودانية: عازمون على تعزيز الشراكة مع تركيا في مختلف المجالات

الكوز الامنجي خالد الاشيتر لعنة الله تغشاك ياكوز ياعميل يامجرم.

(ركاب سرجين وقاع) الجزيره دى زمان البشير الحقير كان أهداها فى الظاهر لتركيه ايام خلافو مع النظام المصرى وفى الباطن كان قبض (المعلوم) فالكوز لا يعطى شى ببلاش ، وتصريح اللشيتر ده يبدو زيارة البرهان العره لشقيقه المصرى طلعت فشنك والشقيق المصرى معلوم انو أنصح من شقيقه السودانى وخاصة لما يكون (الزول)من عاينة البرهان الممكن يبيع القدامو والوراهو ليرضى غرورو والشقيق المصرى عارف الخصله الفسلة دى فيهو ففرشوا ليهو (السجاده الحمراء) وشقيقه الاكبر جا على نفسو مضطرا وهو كاره لها وإستقبلو فى باب الطياره طبعا كلنا عارفين طبيعة الانسان المصرى مستعد يفنقس ليك عشان تركبو إذا حب ياخد منك حاجه مش برضو هم اصحاب المثل (لو كنت عايز من الكلب حاجه قولو يا سيدى!!) .
كان لاحظتوا (الحيزبونه امانى الطويل) لم تتاخر ودشت فورا مطالب الشقيق المصرى من شقيقه السودانى ومن ناحيه اللشيتر ادلى بالتصريح الملو ليهو الكيزان الناقشين اللعبه … ويا ها زيها وزى التلويح بالقواعد الروسيه لما يكونوا عايزين يهددوا امريكا والسعوديه .