أهم الأخبار والمقالات
البرهان والسيسي يبحثان التطورات في السودان

خلال جلسة مباحثات مغلقة بين السيسي والبرهان أكدت مصر استمرار مساهمتها في إعادة إعمار السودان ودعم مشروعات الربط الكهربائي والسكك الحديدية.
وبحسب العربية اتفق السيسي والبرهان على تكثيف الدعم للسودانيين المتضررين من الحرب.
و توافق مصري سوداني على رفض الإجراءات الأحادية بحوض النيل والتأكيد على الأمن المائي المشترك.
وبحث السيسي والبرهان التطورات في السودان وتقدم القوات المسلحة السودانية في الخرطوم.
أهم شئ التحية العسكرية .. خايب الرجا الباطل الني قاتل الشهداء حيّ البلحة المقمعة وللا ما حياه ؟!
وين علم السودان حسب البروتوكول؟!
ولا السودان عبارة عن محافظة مصرية؟!!!
يجب تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين الشقيقين
وتقديم طلب للسيسي من السودان باستخدام الطيران المصري للتدخل وضرب قواعد الجنجويد الحصينه في نيالا وتدمير مخازن المسيرات حول المطار ودك مطار نيالا بمن فيه
فالسودان يمثل العمق الامني الجنوبي والاستراتيجي لمصر و يجب حمايته
أنت يا كيمو الشقي مجرد عميل
يا الشايقي الكوز اليشق حنكك اخجل من نفسك يا خايب الرجا…
من مصادر موثوقة من داخل قيادة الجيش وبعد حسم الجيش للحرب مع الدعم السريع وأعلان الانتصار النهائى ونهاية الحرب وموافقة الدعم السريع على الاستسلام وتسليم اسلحتهم على ان يسلم حميدتى وعبد الرحيم وبقية قيادات الدعم السريع انفسهم فى بورتسودان بعد غد الخميس مع الوعد لتوفير محاكمة عادلة لهم اكدت وكشفت ذات المصادر ان سبب زيارة سعادة الفريق الركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة القائد العام هو الطلب من الرئيس السيسى ان تقوم مصر بتسليم حلاليب وشلاتين للقوات المسلحة السودانية بحضور دولى من الامم المتحدة ومجلس الامن واعتراف مصر بسودانية حلاليب وشلاتين للسودان وامهل البرهان السيسى 72 ساعة لتسليم حلاليب وشلاتين والا ستقوم القوات المسلحة السودانية وكتيبة البراء المجاهدة باجتياح مصر باكملها واخضاع جمهورية مص العربية كاملة للسيادة السودانية وامهل البرهان السيسى 72 ساعة لتنفيذ تسليم حلاليب وشلاتين للسودان سلما والا سيتم احتلال مصر باكملها واخضاعها بالقوة للسيادة السودانية وتعيين حاكم عام سودانى على مصر
جيش واحد شعب واحد
بروتوكوليا اين علم السودان انه تم تناسيه وليس عفوا ولكن قصدا فمعروف ان المصريين يفحصون ادق التفاصيل ولا يتركون شيئا للصدفة البتة… والبرهان اذا كان فعلا معتدا بسودانيته فلماذا لم يطلب احضار علم يرمز للبلد التى سطا على حكمها ليلا والان يقدمها هدية للمستعمر السابق.. سد النهضة لا خطر منه على السودان كما ان السودان ليس مهددا فى حصصه المائية انما يحتاج لاحسان التصرف واستغلالها لتطوير الزراعة فيه وبالتالى هذا ليس هما مشتركا بشكله الحالى ..مصر تريد ان يظل السودان سوقا لمنتجاته هذا من حقها ولكن ما اخيب حكام السودان وهم يسيرون على الدوام فى هذا الاتجاه.. مصر تريد اعادة الاعمار لشركاتها وربما بتمويل خايجى وبضمانة موارد السودان التى تعرفها مصر… نحتاج للتعاون مع الجارة مصر ولكن بندية وليس باهدار مواردنا لتشتريها مصر بعملة مزورة كما هو حادث اليوم….. شركة هاميلتون اس شركة فرنسية للمصنوعات الجلدية ارادت التعاون مع السودان لاستيراد الجلود منه وقدمت مقترحا تضمن مساعدة السودان فى الخدمات البيطرية والمسالخ وتسويق اللحوم والجلود معا بمشاركة القطاع الخاص السودانى اختفى هذا الملف اكثر من ست مرات من مكتب وزير التجارة السودانى وانتهى المقترح الى لا شئ
مصر بطيرانها المتقدم وقدراتها العسكريه الضخمه التي لاقبل للجنجويد بها سوف تغير قواعد اللعبه باذن الله ومن مصلحتها في الوقت الحالي الوقوف مع الجيش ودعمه وحسم مليشيا آل دقلو الارهابيه .اتوقع ان الجنجويد في الايام القادمه سوف يشتكون من طيران مجهول قام بضرب نيالا ومطارها ومقارهم العسكريه وبعض اجهزة التشويش التي استجلبوها مما يمهد للطيران السوداني الدخول للمعركه بقوه مره اخري . هذه الزياره للبرهان مهمه ولها مابعدها
وين علم السودان