مقالات وآراء

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [178]

هيئة علماء الشيطان

عمر الحويج

 

كبسولة : رقم [1]

هيئة علماء الشيطان :

صدقوا أن الحرب قد إنتهت وأندحر توأمهم بانتصارهم على النُّحار .

ظنوا ان الحرب قد إنتهت فسال لعابهم لبدء اللعب في ميدان الإعمار .

صدقوا أن الحرب قد إنتهت فاليوم لك وآخر في برتوكوز مكمن النُّصار .

هيئة علماء الشيطان :

تناديتم بينكم قبل وقف الحرب وحين وصلت دياركم تعطلت لغة الإعمار .

الحرب انتقلت إلى حيث ميادينكم عودوا إلى فتاواكم لا ميدان لغة الإعمار .

فتواكم نعم للحرب وهي سجال فمع موت الضان لازلتم أم مع فكرة الاعمار.

 

[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]

 

***

 

كبسولة : رقم [2]

الإسلاموكوز :

يتحدثون وكأنهم يدافعون عن إحتلال أجنبي دخل غازياً لبلادهم .

يستخدون كل المفردات التي يستخدمها الوطنيون لتحرير بلادهم .

لأنهما توأم رضعا من ثدي أم واحدة لايحل تزاوجهما وشعب بلادهم .

الجنجوكوز :

يتحدثون وكأنهم من يدافعون ضد نظام قمعي غيرهم لشعب بلادهم .

يستخدمون المفردات التي يبتدعها شعب مسلح لحماية ثورة بلادهم .

لأنهما توأم رضعا من ثدي أم واحدة لايحل تزاوجهما وشعب بلادهم .

 

[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]

 

***

 

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 5 / مايو / 2024م

 

البرهان : قطع الرؤوس الزُّغب سيغدَّو توقيعك الأخير بتسليم

جمل شيل جيش السودان الوطني بما حمل للحركة الإسلاموية .

البرهان : القطع من خلاف أتِِ وسيغدَّو توقيعك الأخير بتسليم

جمل شيل وجود السودان الموحد بما حمل للحركة الإسلاموية .

 

[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]

 

***

 

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 5 / مايو / 2024م

 

الإنصرافي فاشستي :

هو لايتحدث بلسان حاله ولكنه يتحدث بلسان الحال الاسلاموي

التي تتجسد في أعماق نفوس كل أعوانه الفاشستيه المريضة .

الإنصرافي فاشستي :

هو لايتحدث بلسان حاله ولكنه يتحدث بلسان الحال الإسلاموي

التي تتجسد في أعماق نفوس كل أعوانه الفاشستية المريضة .

الإنصرافي فاشستي :

فهو محور الكون مسيره لا مخيره وبلسان الحال الاسلاموي

عليه أن يرسل البشر” ويوديهم “لله بقوة فاشستيته المريضة .

 

[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]

 

***

 

[email protected]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..