
عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
هيئة علماء الشيطان :
صدقوا أن الحرب قد إنتهت وأندحر توأمهم بانتصارهم على النُّحار .
ظنوا ان الحرب قد إنتهت فسال لعابهم لبدء اللعب في ميدان الإعمار .
صدقوا أن الحرب قد إنتهت فاليوم لك وآخر في برتوكوز مكمن النُّصار .
هيئة علماء الشيطان :
تناديتم بينكم قبل وقف الحرب وحين وصلت دياركم تعطلت لغة الإعمار .
الحرب انتقلت إلى حيث ميادينكم عودوا إلى فتاواكم لا ميدان لغة الإعمار .
فتواكم نعم للحرب وهي سجال فمع موت الضان لازلتم أم مع فكرة الاعمار.
[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإسلاموكوز :
يتحدثون وكأنهم يدافعون عن إحتلال أجنبي دخل غازياً لبلادهم .
يستخدون كل المفردات التي يستخدمها الوطنيون لتحرير بلادهم .
لأنهما توأم رضعا من ثدي أم واحدة لايحل تزاوجهما وشعب بلادهم .
الجنجوكوز :
يتحدثون وكأنهم من يدافعون ضد نظام قمعي غيرهم لشعب بلادهم .
يستخدمون المفردات التي يبتدعها شعب مسلح لحماية ثورة بلادهم .
لأنهما توأم رضعا من ثدي أم واحدة لايحل تزاوجهما وشعب بلادهم .
[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 5 / مايو / 2024م
البرهان : قطع الرؤوس الزُّغب سيغدَّو توقيعك الأخير بتسليم
جمل شيل جيش السودان الوطني بما حمل للحركة الإسلاموية .
البرهان : القطع من خلاف أتِِ وسيغدَّو توقيعك الأخير بتسليم
جمل شيل وجود السودان الموحد بما حمل للحركة الإسلاموية .
[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 5 / مايو / 2024م
الإنصرافي فاشستي :
هو لايتحدث بلسان حاله ولكنه يتحدث بلسان الحال الاسلاموي
التي تتجسد في أعماق نفوس كل أعوانه الفاشستيه المريضة .
الإنصرافي فاشستي :
هو لايتحدث بلسان حاله ولكنه يتحدث بلسان الحال الإسلاموي
التي تتجسد في أعماق نفوس كل أعوانه الفاشستية المريضة .
الإنصرافي فاشستي :
فهو محور الكون مسيره لا مخيره وبلسان الحال الاسلاموي
عليه أن يرسل البشر” ويوديهم “لله بقوة فاشستيته المريضة .
[ لا للحرب .. نعم للحرب .. والدولة مدنية ]
***