أخبار مختارة
واشنطن تدين الهجوم على بورتسودان وتدعو الفاعلين الخارجيين إلى التوقف عن تسليح الأطراف المتحاربة

متابعات: الراكوبة
دانت الولايات المتحدة الهجمات الأخيرة بالطائرات المُسيّرة، التي يُقال إن قوات الدعم السريع (RSF) نفذتها، واستهدفت البنية التحتية الحيوية والأهداف المدنية في بورتسودان وفي جميع أنحاء البلاد. لافتة إلى أن هذه الهجمات تمثل تصعيداً خطيراً في الصراع السوداني.
وأعربت الخارجية الأمريكية عن قلقها بالغ إزاء تدهور الوضع والتقارير التي تفيد بارتكاب قوات الدعم السريع أعمال عنف ضد المدنيين وعمال الإغاثة في الفاشر وحولها بولاية شمال دارفور.
وجددت الدعوة إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وحماية المدنيين، بما في ذلك تأمين مرور المدنيين الفارين من العنف.
وأكدت على من ضرورة امتناع الفاعلين الخارجيين عن تسليح الأطراف المتحاربة.
اخر بيان صدر من الخارجية الامريكية كان يتاريخ April 15, 2025
بطلووووووو الكذب
(عنوان الخبر وطلب يتحدث عن نفسه ويختصر القصة.
قصة (يكاد المريب أن يقول خذوني)
فالسفارة الأمريكية الناطقة بإسم الدولة الأمريكية تكاد تقول للحليف الامريكي الإقليمي الذي ضرب ويضرب بورتسودن بطائرات مسيرة إستراتيجية تدار من عاصمته وليس من نيالا ولا من أم جرس كما يشيعون، تكاد تقول له: “أوقف هذه اللعبة الخطرة وكف عن هذا الذي تفعله وأنت تعلم أننا نعلم الحقيقة”، ولكن منع السفارة عن قول هذا (جرادة الحليف في فم أمريكا).
الولايات المتحده تمارس النفاق السياسى وهى تعلم علم اليقين بان الامارات هى التى تدعم الجنجويد بالسلاح والمال والامارات هى التى تضرب المطارات فى بورتسودان وكسلا والفنادق والمستودعات البتروليه وهدف الامارات من تلك الضربات التى تنفذها منذ اربعه ايام ضد بورتسودان هى الضغط على الشعب السودانى لاجبار الحكومه على المفاوضات مع المغتصبين واللصوص والعملاء
طالما اغلب الناس جهلاء ومغيبين أمثال اوشيك جعفر اوشيك وسايقنهََم بإلخلاء سوف تستمر الحرب ولكن لن يستطيع الجيش هذيمة الدعم السريع كما أن الكيزان لايساون شبط محمد بن زايد حتى يتطاولون عليه، محمد بن زايد أسس دولة قوية رغم صغر حجمها الا انها رقم عالمي لايمكن تخطية كما أن لدولة الإمارات إمبراطورية مالية ضخمة تؤثر في الاقتصاد العالمي، الكيزان عندهم شنو مدعين معرفة زي شيخهم الترابي وهم لايعرفون شي غير نحنا السودانيين ونحنا السودانيين
يقولون تتعدد الأسباب والموت واحد ..الناس هذه الأيام تموت في أوكرانيا- روسيا ، في الهند-باكستان، في اليمن ولكن الموت لدينا في السودان يتم على ايدي الدواعش الإخوان مسلمين السودانيين أنفسهم بصورة مباشرة باستخدام الطائرات الحربية والمسيرات أو الأمراض والجوع واعاقة وصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين من مأكل ومشرب ومأوى .. عليه نوجه اقصى درجات الإدانة والإحتقار للجيش التابع لتنظيم الإخوان مسلمين المتسبب في تقسيم السودان وكل مأسي السودان منذ الإسقلال وحتى اليوم.
لا بد من مواصلة دك اوكار الارهاب الكيزانية بلا توقف … اى تهاون او تراجع سوف يمكن هذه العصابات من الطقات االانفاس والتحضير من جديد .. على حمدتى ان يعى الدرس حيدا .. لا ثقة فى الكيزان على الاطلاق .. لا تفاوض ولا سلام .. يجيب ممارسة الضغط على اقصاه وأخراج بورتسودان عن بكرة ابيها من الخدمة .. و السماح بالمساعدات الانسانية فقط بأشراف الامم المتحدة .. عدا ذلك سوف نعود لقصة المفاوضات ومماطلة الكباشى التى كانت تغطية لتمكين الكيزان من التسلح.
أجمل تعلي
هذا الجيش لم يكن مؤسسة وطنية وقومية منز تأسيسها يرجع تاسيس الجيش السوداني الي الخديوية المصرية اسسوا هذا الجيش لمصالحهم وكانت نواته الأولى من سودان مصر نوبه شلك دينكا ثم إنضم اليه بعض قبائل شرق السودان بعد أن ضم الخديوي المصري مديرتي التاكا وسواكن الي إدارة الخديوي السودانية.
الجيش السوداني بعد الاستقلال تحول إلى جيش نخب أغلبهم اولاد الخرطوم همهم بناء شقة في القاهره عماره بالخرطوم ويعتبر الجيش السوداني أكبر مؤسسة فاسدة نسبة لصعوبة مراجعة الأداء بحجة السريه الأمنية القادة يسرقو حتى كسرة المستجدين واي بيعة أو شروة بالجيش السوداني لاتخلو من فساد القادة لأنهم سودانيين مقاطيع جعانيين همهم بناء العمارة وتحسين اوضاعهم وكسم الجيش الميش