ما سر فرحة مليشيات الدعم السريع وحلفاءها والمتعاونين معها بقتل السودانيين ودمار البنية التحتية للبلاد

كلامك دا هو نفس كلام أسيادكم الكيزان. ليش ما قلت مثل الكلام دا عندما يستهدف طيران الجلابة الكيزان مدن و قرى دارفور في الكومة و مليط و كورما و طرة و الفاشر و نيالا ام أنك مغيب مسكين لا تدري أن هذه القرى و المدان تقع في أقليم دارفور.

دا كووولووو بسبب السرطان الاسمو الكيزان
كل جرائم الدعم السريع يتحملها الكيزان
الكيزان الارهابيين هم من اسسوا الدعم السريع وشرعوا له القوانين ومكنوه من المال والثروات واعلام الكيزان الداعر النجس كان يشيد ليل نهار بقوات الدعم السريع صنيعتهم وكان يكيل الاتهام لكل من يتحدث عن او يعترض علي جرائم الدعم السريع وكان يتم وصفهم بالعملاء ونعتهم بالخيانة، وكان قضاة الكيزان الفاسد الداعشي امثال الكوز ابوسبيحة كان يسجن ويرهب كل من يجيب سيرة مليشيا الدعم السريع بسؤ او ان يذكر جرائمها في انسان دارفور وجبال النوبة او بقية السودان
وكان زعماء عصابة الكيزان الارهابية من مجرمين وقادة فاسدين يشيدوا ليل نهار بانجازات الدعم السريع التى صنعوها ومن قتل المواطن واغتصاب النساء وارهاب الناس
ان عصابة الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية مسوؤلة عن كل جرائم الدعم السريع منذ ٢٠٠٧م وحتى شرعنتها بصورة رسمية في ٢٠١٣م
وايضا عصبجية الكيزان الارهابيين مسئرلون عن اندلاع بمهاجمة كتائبهم الارهابية لقوات الدعم السريع في جنوب المدينة الرياضية صباح ١٥ ابريل معلنين بدء حرب الكيزان (حرب فلترق كل الدماء)
ايضا عصبجية الكيزان الارهابيين داخل الجيش المؤدلج والشرطة المجرمة والمخابرات الكيزانية الارهابية وفي بقية تنظيماتهم الارهابية المسماة حركة اسلامية ومؤتمر وطنى هم من يتحمل جرائم ومجازر وسوف يفع تمن انشاء وتاسيس الدعم السريع واشعال الحرب ورفض المفاوضات وعرقلتها والعمل علي استمرار الحرب ولو حرقت كل ارض الشريط النيلي
لابد ان يدفع الكيزان الارهابيين تمن كل هذه الجرائم البشعة والمذابح الرهيبة والاهات والجراحات والاغتتصابات والتشرد والنزوح وهلاك الحرث وانقطاع النسل التى ارتكبت بواسطة مليشياتهم المجرمة وكتائبهم الارهابية وقوات الدعم السريع صنيعتهم ومصدر فخرهم واحسن قرار اتخذوه كما قال كبيرهم الارهابي المجرم المخلوع عمر الحقير المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب بعض جرائم التى ارتكبها تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل.
لابد من اعلان الحركة الإسلامية جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم ويكون التعامل معهم بالسلاح فقط والا فانه لن يستقر السودان ابدا ابدا ولن يعيش الشعب السودانى يوم واحد حياة طبيعية زى بقية الشعوب والدول التانية في ظل وجود كوز واحد يمشي علي رجليه في ارض السودان.
لابد ان يدفع الكيزان الارهابيين اولاد الحرام تمن جرائمهم
لابد ان يحاكموا بكل هذه الجرائم البشعة والمذابح الرهيبة
الموت للكيزان الارهابيين
الهلاك للكيزان الارهابيين
المشانق للكيزان الارهابيين

أنت رجل وطني وغيور ومخلص ياسيد محمد نور عودو ، إستمر في جهودك وأعلم أن الله مع الحق وأعلم أن طريق الحق شائك وصعب فلا يغرنك قلة سالكيه ولينصرن الله الحق ولو بعد حين.
ماقامت به مجموعات مرتزقة النهب السريع من جرائم الإبادة العرقية للمساليت وقتل المدنيين السودانين على الهوية وحرق ودمار البنية التحتية للبلاد وحرق السجلات المدنية ودمار مقابر الموتى ونبش القبور وهدم بيوت ودمار وحرق وهدم مساكن المواطنين الأبرياء العزل ، تعد أقوى وأكبر الدلائل على أن منتسبي هذه المليشيا وممولوها ومناصروها ليسوا سودانين بل هم من جراد شتات صحارى تشاد والنيجر وبنين وجنوب ليبيا ، وهم فعلوا كل موبقاتهم الكبرى في السودان لأن من وارئهم قوى إقليمية شريرة تسخدمهم كمخلب قط في حرب يتم تأجيجها بخيوط من وراء الكواليس ويكون واجهتها ووقودها والنار فيها وجنودها في الواجهة هم مرتزقة النهب السريع. وهذه الحرب التي هدفها دمار السودان وتفتيته وتقسيمه وتهجير أهله وإستبدالهم بجراد العطاوة من صحارى غرب أفريقيا حتى تسهل سرقة وإستباحة ثروات السودان ، تم التخطيط لها متذ أمد بعيد ، وتحديدآ منذ أيام حروب الإستنزاف الإسرائيلية/المصرية ومنذ أيام لاءآت الخرطوم الشهيرة في نهايات ستينات القرن الماضي ، وضعت الخطط لدمار وإشعال الحروب والفتن العرقية وتدويم حالات اللا إستقرار في السودان ووضعت كذلك لكل دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، ووضعت الخطط للإستيلاء على كل ثروات دول أفريقيا السوداء. إذآ ، فالقتل بلا رحمة والإبادة الممهنجة هي دأب ومنهج كل من أراد إستعمار منطقة وتهجير أهلها الأصليون منها ، ونهب ثرواتها. إقرأ تاريخ السكان الأصليون لقارتي أميركا ، وماذا فعلوا بالهنود الحمر ، إقرأ مافعل اليهود مع الفلسطينين منذ إنشاء دولة إسرائيل ، راجع تاريخ الحرب الأهلية في منطقة البلقان في تسعينات القرن الماضي وإقرأ مافعل الصرب مع مسلمي البوسنة والهرسك من فظائع لكي يغصبونهم على ترك أوطانهم. نفس النهج تتبعه إسرائيل اليوم من أجل هدف تفتيت السودان ودماره والإسرائيليون يعملون من خلف ستار واجهة هذا الستار هي دويلة الإمارات التي هي الإمتداد الفعلي لدولة إسرائيل ومخلب القط الذي ينفذ خطط إسرائيل في المنطقة العربية وشمال أفريقيا وأفريقيا القارية وأفريقيا دول جنوب الصحراء. ثروات كل هذه الدول مخطط لها أن تصب في مصلحة إسرائيل عبر تنفيذ مخططات الحروب الإثنية والإبادات العرقية وزرع الفتن بين الشعوب وإستخدام دول الوكالة -مثل الإمارات على سبيل المثال- لتنفيذ هذه المخططات طويلة النفس وبعيدة الأمد. مرتزقة النهب السريع وجراد العطاوة وأمثالهم من البرغش والذباب والضباع والكلاب الضالة الجائعة ، يتم إستخدامهم بخداعهم بالوعود البراقة وفتات الثروات المؤقتة ، ويكلفونهم بالقيام بوظائف الدمار الممهنج والقيام بالأعمال القذرة من إراقة الدماء والإغتصابات وإرتكاب المجازر والإبدات العرقية ، تمامآ كما يستخدم الصياد كلاب الصيد لصيد طريدة يعطي منها الكلاب فتافيت ، وفي النهاية وبعد أن يحققون المأآرب المرحلية لقوى الشر سوف يتم الخلاص منهم. نقطة الضعف الكبرى لدى الدول المستهدفة هي جهل وطمع وخيانات ذويها ومنتسيبيها ووقوعهم في شراك إغراءآت المال والوعود بالثروة والسلطة في بؤر تكون ضعيفة وخاضعة حين يكتمل تنفيذ المخطط.