حول البلطجة التي تعرض لها إبراهيم نقد الله في القاهرة!

لا بد من حشد جبهة عريضة ضد الحرب تكشف المتسبب الحقيقي فيها وتفضح دعاية الحرة الإسلامية وان يساهم فيها الجميع بما يتيسر له سواء بالمداخلات في مواقع التواصل والمواقع الاخبارية او اللقاءات الاجتماعية او غيرها من التجمعات، والتركيز على توضيح جوانب الضعف في سردية الحركة الاسلامية عن الحرب واسبابها وكيفية انهائها:
1 – التركيز على ان منهج الحركة الاسلامية يفرض على العضوية الطاعة الكاملة للقيادة في المنشط والمكره، وهذا الامر جعل معظم العضوية عبارة عن صدى لما تقوله قيادة الحركة وارسلوا عقولهم (ان وجدت) في اجازة مفتوحة، فاكتفوا بالترديد لما يصلهم دون القدرة على التفكير فيه.
2- توضيح اهمية التفكير الموضوعي والمستقل والامين القائم على تحليل الوقائع بنزاهة واستقامة للوصول الى خلاصات حقيقية.
3- توضيح ان الجنجويد هم بضاعة الحركة الاسلامية التي روجتها في دارفور ودافعت عن جميع جرائمهم من قتل واغتصاب وسرقة، وعندما كانت المعارضة المدنية تتحدث عن تلك الافعال وتدينها، كانت الماكينة الاعلامية للحركة الاسلامية تصف المعارضين بالخيانة والعمالة للمخططات الصهيونية والماسونية، عندما كان تحالف انقذوا دارفور يتحدث عن تلك الافعال كانت الحركة الاسلامية تستنفر جميع عضويتها للدفاع عن الجنجويد في نسختهم تلك بقيادة موسى هلال وعلى كوشيب، علما ان هذه القوات تم تكوينها بواسطة الاستخبارات العسكرية عندما كان عوض بن عوف في قيادة وكان البرهان قائدا للجنجويد في دارفور.
4- الحركة الاسلاميه هي من اصدرت القوانين لتقننين وجود الدعم السريع من خلال برلمانها.
5- الحركة الاسلامية هي من فتحت الابواب لتجنيس المجموعات العربية من غرب افريقيا، وهذا الامر ورد على لسان سناء حمد، وورد ضمنا في حديث البشير الذي قال فيه (طلبت من حميدتي خمسة الف مقاتل، لكنه جاءني بسته الف)، هؤلاء المقاتلين جاءوا من خارج السودان وتم تجنسيهم باشراف البشير.
6- عندما عارض قادة الاحزاب المدنية وجود الدعم السريع، كان نصيبهم السجن والتخوين من قبل الحركة الاسلامية واعلامها، فتم ارسال الصادق المهدي الى سجن كوبر، وابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني الى سجن كوبر ثم النهود.
7- الحركة الاسلامية هي من سلمت مناجم الذهب في جبل عامر الى حميدتي، وعندما طالب وزير الداخلية الفريق عصمت عبد الرحمن بتدخل الجيش لفرض سيطرة الدولة في جبل عامر، تمت اقالة الوزير والابقاء على هيمنة حميدتي على مناجم الذهب مستخدما المجموعات العربية القادمة من وراء الحدود.
8- البرهان هو من اتى بحميدتي الى مجلس السيادة واستحدث له منصب نائب الرئيس وقام بترقيته الى رتبة فريق اول وترقيه عبد الرحيم الى رتبة الفريق. اما كباشي فقد تفنن في تمجيد حميدتي وذكر مناقبه في حديث (عرفتموه) المتداول.
9- البرهان هو من خصص ثلث التصنيع الحربي للدعم السريع وجاء بعبد الرحيم دقلو الى ادارة التصنيع الحربي.
10- قام الدعم السريع بزيادة اعداد منسوبيه وفتح ابواب التجنيد تحت سمع وبصر البرهان، الذي حضر كل احتفالات التخريج التي اقامها الدعم السريع للمجندين الجدد.
11- البرهان هو من اتفق مع القوى المدنية على الاتفاق الاطاري، ثم دعى حميدتي للموافقة عليه.
12- القوي المدنية وممثليها امثال ياسر عرمان وخالد يوسف وبابكر فيصل، جميعهم دعوا الى وجود جيش واحد مهني يتم فيه دمج كل الاجسام المسلحة وتطهيره من سيطرة الحركة الاسلامية بابعاد عناصرها من صفوفه.
13- القوى المدنية وممثليها امثال ياسر عرمان وخالد يوسف وبابكر فيصل، دعوا الى حل الخلاف بين الجيش والدعم السريع من خلال الحوار وتجنب الحرب بكل السبل.
13- الحركة الاسلامية كانت تدعو منسوبيها الى الخروج واسقاط حكومة الثورة والى دفن الاتفاق الاطاري، وفي احد الافطارات خاطب المتحدث القطيع متسائلاً جاهزين، وردد القطيع جاهزين، فافتر ثغر الكوز وردد (الجماعة ديل كان قالوا جاهزين افتحوا ليهم الدرب)، ثم كان ان قامت الحرب، طفق الجماعة الجاهزين في التوسل الى البسطاء للاستنفار وحمل السلاح وخوض غمار المعركة (طيب كنتوا جاهزين لشنو وعلى شنو؟ وفتحوا ليكم الدرب).
14- الحركة الاسلامية اطلقت الرصاصة الاولى رغم محاولات التهدئة في المدينة الرياضية باعتراف الضابط من لواء الباقير قبل موته في الخرطوم.
15- الحركة الاسلامية واعلامها من قام بابتزار قادة الجيش المتهالكين وافشلت اتفاق المنامة بين كباشي وعبد الرحيم دقلو.
16- الحركة الاسلامية تتجه الان للصدام مع فصيل من جيش من خلال الملاسنات المتوارية بين كباشي وصارقيل البراء.

يلا يا جماعة يلا يا اشاوس دمروا جيش الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس
واقتلوهم كوووولهم جت عليهم
الكوز دمو حلااااااااال وعرضوا حلاااااااال
لانو لابد من تطبيق الشريعة الإسلامية في ارهابيي الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية واهلهم واسرهم الغير كريمة
لابد من ان يتذوق ارهابيي الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية واهلهم واسرهم الغير كريمة ما اذاقوه للشعب السودانى من قواتين سبتمبر ٨٣م المريعة البشعة
لابد من قتل وسحل وارهاب وتدمير كل من يتعاطف معهم ولو بكلمة واحدة
لابد من تدمير جميع مليشيات الكيزان الارهابية وقتل جميع عضويتها هم ومن يتعاطف معهم ولو بكلمة واحدة او باشارة بس
لابد من تطبيق الشريعة الإسلامية في ارهابيي الكيزان وجلدهم وتعذيبهم ثم ذبحهم ونحرهم من خلاف وسلخ جلودهم وهم احياء ودفنهم بدون ان تعرف اماكن جثثهم العفنة النبتت من اكل الحرام لانو لو اعطيت جثة الكوز لاى كلب جربان سعران لما رضي ان يقربها حتى.
لابد ان ترمي جثث عصبجية الكيزان الارهابيين في البحر كما القوا جثة الشهيد محمود محمد طه
لابد من تعذيب واغتصاب وجلد اسر الكيزان وهتك اعراضهم ان كانت لهم اعراض كما فعلوا في الشعب خلال ٤٠ عاما هذه هي الشريعة الإسلامية واى واحد يقول غير كدا يتركب قبل الكوز.
اخيرا .. لابد من اعلان الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية ومليشياتها المختلفة جماعة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم ويكون التعامل معهم بالسلاح فقط.
لعنة الله على الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وجدادهم المجنون وبلابستهم المطرطشين.

انتم لستم امنيين