أخبار مختارة

جماعات متطرفة تبث الرعب في الخوي وسط تحذيرات من تهديد شامل للاستقرار

 

في تطور مقلق يعكس تصاعد حدة العنف في السودان، كشفت مصادر محلية وتقارير موثوقة عن ارتكاب الجماعات المتشددة والكتائب الإرهابية المتحالفة مع الجيش، جرائم مروعة في مدينة الخوي ومناطق أخرى، مستلهمة أساليب تنظيم “داعش” في القتل والترويع.

وبحسب الشهادات الميدانية، نفذت هذه الجماعات عمليات ذبح علنية وقطع رؤوس لمواطنين عزّل، ما أثار حالة من الهلع في صفوف السكان المحليين، واعتُبرت هذه الممارسات تصعيدًا خطيرًا يهدد النسيج الاجتماعي ووحدة البلاد.

المصادر تشير إلى أن هذه الكتائب تتلقى دعماً من جهات مرتبطة بالإخوان المسلمين والجيش السوداني، وتعمل وفق أجندة تهدف إلى زعزعة الإستقرار وبث الفوضى في المناطق التي تسيطر عليها.

ودعت فعاليات مدنية ومؤسسات حقوقية المجتمع الدولي والمنظمات الأممية إلى التدخل الفوري لوقف هذه الانتهاكات، ومساندة السودان في معركته ضد الإرهاب والتطرف. كما ناشدت القوى الوطنية جميع الأطراف إلى التكاتف ونبذ العنف، من أجل الحفاظ على وحدة السودان وسلامة مواطنيه.

هذا وتشير التقديرات إلى أن استمرار هذه الجرائم قد يُنذر بموجة نزوح جديدة ويُفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد، التي تعيش واحدة من أعقد مراحلها السياسية والأمنية منذ اندلاع الحرب في أبريل 2023.

المــريديان تايمز

‫9 تعليقات

  1. الجماعة دي ما كان موجودة في الجزىرة والخرطوم تقتل وتسرق خوي تشوف خرطوم ما تشوف

  2. نعوذ بالله العظيم من باقري بطون المذبوحين وآكلي كباد الموتي المسلمين الذين نطقوا بالشهادتين. الكيزان الإرهابيون ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون انهم يحسنون صنعآ… الكيزان الانجاس الإرهابيون باسهم بينهم شديد… تحسبهم جميعآ وقلوبهم شتي… الويل لهم من غضب الله الحاصل لهم الان في كل مكان يذهبون إليه.

  3. الا لعنة الله وغضبة ومقته

    على الكيزان ومليشياتهم القديمة والجديدة

    وعلى الدواعش والمتطرفين الانجاس قاطعي الرؤس وباقري البطون

    وعلى الجنجويد نسخته القديمة والجديدة الدعم السريع

    و كتائب الظل والدفاع الشعبي والامن الشعبي

    وكتائب البراء والبنيان المرصوص والدراعة

    والحركات المشتركة وغيرهم من الجماعات الارهابية المتطرفهم

    وعدد لايقدر من ضباط وضباط صف وجنود جيش الكيزان

    وجميعهم قتلو ونهبو واغتصبو المواطن

    لا نملك سلاح الا سلاح الدعاء والتضرع للمؤلى عز وجل

    اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب

    اللهم عليك بشرار أهل الأرض و الظالمين و المجرمين و القتلة

    إنهم طغوا و أفسدوا فصب عليهم سوط عذاب

    اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا واجعلهم اللهم عبرة للمعتبرين وعظة للمتعظين

    الله شتت شملهم و فرق جمعهم و أدر دائرة السوء عليهم

    وإجعل كيدهم فيما بينهم

    اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك و خذهم أخذ عزيز مقتدر

    اللهم عليك بكل من نافق لهم و إخزهم جميعا دنيا و آخرة

    اللهم إنك على كل شيء قدير وبالإجابة جدير

  4. ابحثوا عن على عثمان محمد طه هذا المجرم وراء كل أحداث العنف وهو يجيد التخفى وتحريض الآخرين هكذا فعل عندما خطط ودبر لانقلاب 89 المشئوم ولم يظهر إلا بعدما إستقرت الآمور وهو الشخص الوحيد الذى هدد آكثر من مره ومازالت كلماته ترن فى آذان الشعب (shot to kill وإذا عادت الايام سنفعل ما فعلناه فى 89 ولقاءه المشهود مع الداعر حسن التوم وحديثه عن كتائب الظل الذى تعرفونه ودعوته لقتل ود إبراهيم وغازى صلاح الدين عندما فشل الإنقلاب الذى خططوا له) وهو كان وراء محاولة إغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك وفى لقاءه مع مذيع الجزيره احمد طه أقر بمقتل مئات الثوار فى 2013 واصابع الإتهام وجهة نحوه وضلوعه فى مقتل الزبير محمد صالح وإبراهيم شمس الدين وكذلك الضابط الذى كان مرشحا من قبل التنظيم لتولى قيادة مجلس الثوره ليأتى بزميل الدراسه عمر البشير وهو الذى اوقع بين المؤتمر الوطنى والحرس القديم وهو الذى اخفى نفسه وصاغ “مذكرة العشره” الملاحظ إسمه لم يك بين العشره لكنه ظهر بقوه بعد المفاصله ويجب أن لا ننسى خطته التى وضعها كى يذهب الترابى الى السجن حبيسا وتركه فى كوبر سته أشهر ولو لا عضو مجلس الثوره الجنوبى لظل داخل السجن الى أن يلقى نحبه هذا المجرم قمة طموحه أن يتولى رئاسة الجمهوريه ولم يك ليقبل أن ينافسه أحد وحسب المحبوب عبد السلام كان الشك كبيرا فى إمكانية تدبيره محاولة قتل الترابى فى إحدى مطارات كندا وما زالت الآحلام تراوده حتى اليوم وهو يستغل غفلة الشعب السودانى ويضع آخرين فى المواجهة وإذا نجحوا وتمكنوا من السلطه سيحمله التنظيم لكرسى الرئاسه الذى طالما حلم به بإعتباره العقل المدبر .متى سيستيغيظ كتابنا من نومهم العميق مشاكل هذه البلاد من تحت رأس هذا المجرم عليهم أن يسعوا لإستنطاق الكانوا محيطين به وسبق أن سبب لهم ولتنظيمهم والبلاد ألأذى واوصيهم بأن يبداؤا بالدكتور المحبوب عبد السلام وهو احد الصناديق السوداء وفى جوفه الكثير وجزء يسير من الآسرار ضمنه تلميحا فى كتابه والبعض منه أشار اليه الترابى نفسه فى حواره مع احمد منصور !!.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..