الراكوبة: رشا حسن
أكد رئيس دائرة الإعلام بحزب الأمة القومي، مصباح أحمد محمد، أن الحسم العسكري في السودان بات “ضربًا من المستحيل”، مشددًا على أن الحل السلمي التفاوضي هو الخيار الواقعي الوحيد للخروج من الأزمة.
وقال مصباح في تصريح لـ(الراكوبة) إن المواقف المتصلبة للأطراف المتحاربة لن تصمد طويلًا، وستجد نفسها في نهاية المطاف مضطرة للعودة إلى طاولة الحوار، خاصة في ظل توافق إقليمي ودولي متزايد على ضرورة وقف الحرب عبر مسار تفاوضي.
وأضاف: “هذه المواقف إيجابية ويمكن أن تسهم في دفع الأطراف نحو التعقل، شريطة أن تُرفد بمبادرات جادة وإرادة داخلية قوية”.
وحذر القيادي في حزب الأمة من أن استمرار الحرب يفاقم المخاطر، ويهدد بقاء الدولة نفسها، في ظل تصاعد خطاب الكراهية والانقسامات المجتمعية، قائلاً إن “البلاد تمر بمرحلة حرجة، وقد نبلغ نقطة اللاعودة إذا لم يُتدارك الوضع سريعًا”.
وأشار مصباح إلى أهمية توحيد الرؤى والمواقف بين القوى السياسية والمدنية تجاه الحرب، والدفع بقوة نحو تبني الحلول السلمية، مشيدًا ببعض الجهود الجارية في هذا الاتجاه، ومُعبّرًا عن أمله في أن تُفضي إلى “اختراق إيجابي يفتح نافذة أمل في مسار السلام”.
ده تبع منو؟
مريومة ولابرمة ناصر وللا نهار وللا مبارك الفاضي يعمل قاضي
التقاوض ياحزب اللمة مربوط قبل كل شيء بتعويض المواطنين الابرياء التم الاعتداء عليهم واقتحام منازلهم وقتلهم واغتصابهم فهل بتقدر ترجع الناس التم قتلهم والنساء التم اغتصابهن بلا اي ذنب ولا جريرة لو بتقدر تعوض المواطنين ديل وتجيب ليعم حقهم موافقين على التفاوض لو مابتقدر حنقول ليك بل بس حتى اخر جنجويدي قاتل نغتصب حرامي ذنب المواطنين شنو يعتدي عليهم اوباش حليفكم وممولكم الدغم الصريع تقدر تجاوب؟
تتحدث عن التعويض هل ممكن ترجع الارواح هل ممكن غسل الاغتصاب بالماء والصابون وهل مواصلة الحرب سوف تقلل هذا هذه الاشياء …قتل اخر جنجويدي ضرب من المستحيل كل العالم اجمع علي ذلك الوصول الي بورتسودان عبر المسيرات الحديثه انصع برهان
لايوجد طريق ثاني غير التفاوض شئت او ابيت!!!!!!!!
القال منو ماف طريق تاني غير التفاوض البل ده ما طريق تاني؟ لازم يتم دحر هؤلاء المليشيا الغاصبة المغتصبة التي اشركت المواطن في الحرب عنوة وجعلت من المواطن كبش فداء ونكلت به شر تنكيل عنصرية منهم هذه المليشيا المجرمة دخلت بيوت المواطن الاعزل من السلاح وسرقته وشردته من داره وجاع ومات الكثيرين من المواطنين قهر لطردعم وتشريدهم من بيوتهم او هلكوا بنقص الرعاية الطبية والامراض ونقص المياة وقصف المليشيا للاحياء السكنية وضرب محكات الكهربا والمياه لن نقبل بكنس القاذورات تحت السجادة ونقول عفا الله عما سلف وباركوها والكلام الفارغ ده دي حقوق مواطنين ابرياء لا لهم في عير الحرب ولا نفير الكيزان تم انتهاكهم لابد من رد العدوان الشرع والقانون اعطانا الحق ده ياخ الجنجويد ما يحاربوا الجيش هل هناك من اعترض على ذلك ؟ ما يحكموا السودان ان نجح انقلابهم المشؤم بتاع ١٥ ابريل هل في زول اعترض ؟ الجلابة المفتحين عملوا كم انقلاب من الاستقلال لم يتم ظخول بيوت المواطنين واغتصابعم وسرفتهم نجح الانقلاب حكموا البلد لم ينجح وقف زي الرجال الواحد ما بيرمش وانضربوا رصاص في الدروة جونا الباطلين المخانيث عديمي الرجولة الجنجويد اول مافشل الانقلاب وانقلبت الكفة ضدهم وتم قتل حميرتهم طوالي قبلوا على المواطنين قتلا وترويعا واغتصابا ونهبا دي عدم رجالة ورحولة منهم لانهم مجرد علوق خولات نحن اعتراضنا فقط فقط فقط على دخول بيوت المواطنين وسرقتهم ونهب ممتلكاتهم وعرباتهم الاتدمرت بمئات الالاف في شوارع السودان وتدمير ونهب وحرق الاسواق والمحلات التجارية ذنب المواطن شنو؟ لن نعفو ولن نسامح هؤلاء اللصوص وحتى قادة الجيش الخيبانين ديل لو عايزين يفاوضوا هم ذاتهم يتبلوا مع الجنجويد المخانيث لا للتفازض يتبلوا بس ويحشوهم جوه حواضنهم وهسه الفتك شغال فيهم مايتجرسوا تفاوض تفاوض يكملوا حربهم دي من سكات
كلام عاطفي بعيد عن الواقع حزب الأمة شارك في أبشع جريمة في حق المواطن والوطن وعين إدارات أهلية تحت رعاية امر الدعم السريع فكيف يكون جزءا من مستقبل الضحايا وهو الجاني مالكم كيف تحكمون؟؟
رد على محمد الفاتح وبعدين نوقف الحرب
امة ضحكت من جعلها الامم
اى زول يقول أوقفوا الحرب جاهل
عارف يا محمد الفاتح اى زول يقول لك أوقفوا الحرب اكيد من القبائل التى ارسلت أبنائها مع مليشيا ال دقلو الإرهابية لوسط السودان وطلبوا منهم ان يمارسوا القتل والنهب والاغتصاب والتدمير للبيوت وسرقة السيارات والاثاثات تشريد السكان من بيوتهم واتخذوها مساكن لهم منتظرين جيش ال دقلو الإرهابية يستلم حكم السودان عشان يجى يسجل لهم هذه البيوت لذا هم عاوزين الحرب تقيف عشان يستمتعوا بما نهبوه لكن جيشنا والقائد البرهان افسدوا عليهم خططتهم لأنهم ظالمين كفره لا يعرفون حرمة الدم المسلم
وكل من يتحدث يطلب وقف الحرب
نحن مع الكلام الذى صدر من القائد
الحرب دى ما بتنتهى هنا ولا في. عطبرة ولا بورتسودان
تنتهى هناك في الجتينة
افتكر الكلام دا بيردد على القناة الفضائية لتلفزيون السودان عشرات المرات فى اليوم ونحن منتظرين ان شاء الله تعالى لعشرات السنين
وكلنا خلف قائد الجيش
بس واحد يورينا التفاوض على شنو !
بل لا تفاوض من المفر لحسم الجنجا