رحب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود علي يوسف، بتعيين كامل الطيب إدريس رئيساً لوزراء جمهورية السودان.
وأشاد رئيس المفوضية في بيان بهذا التطور باعتباره خطوة نحو حوكمة شاملة، معبّراً عن أمله في أن يسهم ذلك بشكل فعّال في الجهود الجارية لاستعادة النظام الدستوري والحكم الديمقراطي في السودان.
ودعا جميع أصحاب المصلحة السودانيين إلى مضاعفة جهودهم من أجل انتقال سلمي، بقيادة مدنية وشامل، يعكس تطلعات الشعب السوداني، مشيراً إلى أن المفوضية تظل مستعدة لدعم السودان في هذا الصدد، بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين.
وأكد رئيس المفوضية مجدداً التزام الاتحاد الإفريقي الثابت بوحدة السودان وسيادته واستقراره، وسعيه نحو حل سياسي دائم يضمن السلام والتنمية والحكم الديمقراطي لجميع السودانيين.
باعتباره خطوة نحو حوكمة شاملة، معبّراً عن أمله في أن يسهم ذلك بشكل فعّال في الجهود الجارية لاستعادة النظام الدستوري والحكم الديمقراطي في السودان.
الكلب الجيبوتى الداعم للبرهان والكيزان يريد ويحاول بكل الوسائل لإضافة شرعية على البرهان وفك تجميد عضوية السودان فى الاتحاد الافريقى .
هو كلب جيبوتي لكن أشرف منك يا لقيط
لا شرعية لحكومة بورتكوزانستان ولا شرعية لتعيين المزوراتي كامل إدريس.
الاتحاد الافريقي لا يعترف إلا برئيس وزراء تختاره الكتله المدنيه الشرعيه الديمقراطيه والتي تشمل كل الاحزاب والهيئات المدنيه كصمود وغيرها وليس اختيار صاحب الانقلاب العسكري البرهان والذي طبق عليه الاتحاد الافريقي العقوبات بسبب انقلابه الغير شرعي. هذا تلاعب على الاتحاد الافريقي وسوف لن يقبل معطم الرؤساء الافارقه مثل هذه الحيل المكشوفه….
جيبوتي كانت ترتبط بعلاقات وثيقة مع نظام الإنقاذ، وبشه كان مفتون بهذه الدولة حتى انه تبرع لهم بمستشفى من خير البلاد ، التي ينعم أهلها بخياراتها في عهد نظام القهر والاستبداد ، وعليه لا تستغربوا ان يقف هذا المحمود مع نظام البرهان غير الشرعي ،،،،، ولقد ظل اتباع النظام السابق وعلى رأسهم بت الفاضل في انتظار لحظة تعين الجيبوتي حتى يمارسوا لعبتهم التي بدأت الان بهذا التصريح النشاز من رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي الجديد،،، لكن هل يستطيع أن يفعل شيء في ظل وجود مجلس السلم الافريقي ،، اعتقد ستكون الأمور ليست سهلة عليه لكنه يستطيع ان يفتح كوة تطيل أمد نظام الإنقاذ الممتد الى عهد البرهان خاصة بعد أن قبل ود ادريس ان يكون رئيسيا للوزارة بلا صلاحيات ،،،، الم يقول العقلاء من قبل أن نكسة السودان وأزمته في النخب ،،،،، الله لا كسبكم