أخبار مختارة 
وزير الصحة : 600 إلى 700 إصابة بالكوليرا أسبوعيا في الخرطوم
ارتفاع معدلات الإصابة كانت متوقعة نتاج التدهور البيئي وإشكالات مياه الشرب
الراكوبة: متابعات
قال وزير الصحة السوداني هيثم محمد إبراهيم إن متوسط معدلات الإصابة بالكوليرا تتراوح ما بين 600 إلى 700 حالة أسبوعياً خلال الأسابيع الأربعة الماضية .
وأشار في بيان إلى أن ارتفاع معدلات الإصابة كانت متوقعة نتاج بعد تحرير ولاية الخرطوم و عودة كثير من المناطق و المواطنين من مناطق جبل أولياء و الصالحة الأمر الذي أدى إلى تدهور الظروف البيئية مع اشكاليات مصادر المياه الصالحة للشرب في تلك المناطق .
كما كشف عن افتتاح أكثر من 8 مراكز لعلاج الكوليرا بالإضافة إلى الإسهام بالامدادات والعمل في المكافحة و المتمثل في كلورة المياه و الاصحاح البيئي متوقعا أن تبدأ معدلات الإصابات بالانخفاض خلال الأسابيع المقبلة مع انطلاق حملة التطعيم ضد الكوليرا في عدد من المحليات خلال الايام القادمة .
هل هي كوليرا ام هي مصاعفات الاصابة بالتلوث والتسمم اثر استخدام الاسلحة الكيميائية … انفجارات القذائف وضرب مخزون الاسلحة لكيميائية نشر الغازات السامة في الخرطوم وامدرمان حيث توجد بؤر الاصابات ؟؟؟
مجرد سؤال ؟؟
سؤال مهم جدا جدا لأولي الالباب
وستكشف اليامات الجايات صدق فرضية
ان الاصابات الحاليه والمتوقعه نتيجة لاستخدام
جيوش الكيزان والمتحالفين معهم من الارهابيين
والاسلامويون الراديكاليون الاسلحه الكيماويه المحرمه
دوليا وعندما نقول سثبت اليامات الجايات هذه الفرضيه
نستند علي التقارير الاستخباراتيه الامريكيه والاوروبيه
التي نشرت مؤخرا علي نطاق واسع في كل المحافل العالميه وكانت
سببا من ضمن الاف الاسباب التي دفعت الاداره الامريكية
لقرار العقوبات الاخير علي كيزان بورتكيزان وسببا من ضمن ملايين
الاسباب التي ستكون سببا في اجتثاث أي كوز كلب ابن زني جهاد النكاح
من كل سنتيمتر من اراضي السودان وسترون عجبا .!!!!
لا علاقة لها بالكولرا وإنما هي نتيجة التسمم بالكيماوي الذي استخدمته كتائب الإسلام في الحرب، الكوليرا مع زيادة الوعي صار محاربتها سهلة وهي غلي الماء جيدا والاكل التاظا.
لايستطيع احد أن يقول حقيقية أنها التسمم بالكيماوي والذى يفعل ذلك فمصيره الربح بواستطة كتائب الإسلام.
الشعب السوداني شعب جاهل وإن تخرج في جامعة الخرطوم لان تعليمه تعليم تلقيني لا يودي الي تفحص وتفكيك وتركيب ونقد الأشياء
وسؤال مهم آخر يا اخ عاصم شاع الدين ..
وهو سؤال هام مبني علي ملاحظة ظاهرة محيرة قد تكون قد غابت عن الكثيرين هو سؤال ذو دلالات واضحة لكل ذي عقل … والسؤال هو:
لماذا وكيف اختفت الكلاب الضالة والقطط والطيور مؤخراً عن شوارع وخرائب الخرطوم المهجورة …
حتي القرود المتواجدة في مباني كلية الهندسة جامعة الخرطوم المهجورة اختفت تماماً ؟؟!!
هل اختارت هذه الحيوانات النزوح والهجرة الطوعية ؟؟!!
اليس الاستنتاج المنطقي هو ان التلوث والتسمم الكيميائي ..
الخرطوم الآن وبسبب التلوث الكيمائي عبارة عن “تشيرنوبل ” ومنطقة غير صالحة للسكن ..
صمت القبور الذي حاق بالخرطوم هو صمت التلوث الكيميائي ، انه صمت تشيرنوبل ياسادة !!
ممكن اي شخص هذه الايام يلاحظ عدم وجود الكلاب والقطط في الخرطوم على الرغم من توفر الطعام من الجثث البشرية …
ههههههههههه
هل استخدام الكيزان للأسلحة الكيميائية هو ما أدى إلى ظهور أمراض غريبة وجعل الخرطوم بيئة غير صالحة للسكن؟
وهل انسحاب الد.عم السر.يع من بعض المناطق كان خطوة لحماية جنوده من هذه الكارثة؟
فكروا فيها…
ولسع الجاي اصعب..
ههههههههههه
هل استخدام الكيزان للأسلحة الكيميائية هو ما أدى إلى ظهور أمراض غريبة وجعل الخرطوم بيئة غير صالحة للسكن؟
وهل انسحاب الد.عم السر.يع من بعض المناطق كان خطوة لحماية جنوده من هذه الكارثة؟
فكروا فيها…
ولسع الجاي اصعب..
يا خالد عثمان لا تسمع هذه الأكاذيب أمس ذهبت إلى أقصي شمال أم درمان من منطقة جبل أولياء الأمور طيبه والحياه عادية نعم الخرطوم أغلبية السكان ما رجعوا لأنها تحررت قريب اما اغلبية مناطق أم درمان تعافت تماما