أهم الأخبار والمقالات

محمد الفكي: أصبح تسليح القبائل ذات الثقافة القتالية في السودان أمرا عاديا وجزء من تراث الجيش المركزي

 

قال عضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان إن الحروب المتتالية والتسويات قصيرة الأمد أدت إلى تآكل مؤسسات الدولة وإنهاكها، من الجيش إلى الخدمة المدنية.

وأضاف في تدوينة على “فيسبوك” أن هذا التآكل انعكس بطبيعة الحال مباشرة على أجندة التنمية، لأن ميزانية الحكومات ظلت لسنوات طويلة موجهة للحرب وتبعاتها.
وأشار إلى أنه وبفعل الحروب المستمرة، تعملقت الأجهزة العسكرية والأمنية وتنوعت وخلقت مجموعات مساندة وفقاً لتفاهمات قبلية وأيديولوجية ومالية.

 

وتابع بالقول أصبح تسليح القبائل ذات الثقافة القتالية في السودان أمرا عاديا وجزء من تراث الجيش المركزي الذي انهكته الحروب المتواصلة.

‫15 تعليقات

  1. ظهور احد قادة صمود او اى خبر عنهم بيصيب عصبجية الكيزان الارهابيين بالهلع الشديد والانهيار العصبي وبتدخلهم خوفة فترى جدادهم الالكترونى المطرطش يستنفر ليستفرغ قيح صديده النتن الذي يخرج من كروشهم الكبيرة التى امتلات بالحرام ويمارسوا كعادتهم ماجبلوا عليه من دعارة اعلامية مفضوحة فترى الكوز يستفرغ ويسهل في نفس الوقت وهو يسب ويشتم ويطلس وقد امتلاء قلبه بالرعب والخوف.
    عاشت صمود
    عائدين ياحمدوك لتطهروا البلتد من عصابة الكيزان الارهابية ومليشياتها المختلفة علي راسهم الجيش والشرطة والمخابرات الكيزانية الارهابية
    راجع ياود الفكي ياوطنى يا نبيل يافاهم
    عائد ياوجدى صالح يانضيف ياشريف

    وفليخسا الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وجدادهم المجنون المطرطش وملعون.

    1. يا ود الفكي النظريات والكلام عندكم عادي وساهل بدون أفعال
      اسالك بالله انتو ما كنتو قاعدين في السلطه دي أربعة سنوات عملتو فيها شنو
      بس لخبطوها واشعلتو الحرب
      ودخلتو البلاد والعباد في جحر ضب خرب
      ده كلو القدرتو عليهو
      شاطرين بس في الكلام والنظريات
      ياااخ اتعلمو من الكيزان لأنهم حافظوا علي البلد 30, سنه وانتو سطوها وعجنتوها في أربعة سنين عجاف

    1. نعم والله الغالبية العظمى من الشعب كذاب وتافه لايعرف أدب الخلاف وحرامية يقتلون و يكذبون لأجل المال أنتم ليست الدمقراطية كما يقال انتم لاتستحقون الحياة زاتها لايعرفون شي غير المطاعنات وهتك اعراض الغير والحديث والثرثره فيما لايعنيهم ولايعرفون

  2. نعم يا القحاتة لسع موجودين، كل يوم ناطي لينا قحاتي علي اساس نحن موجودين. ظهوركم علي اختفاءكم كل واحد، لو نبيع أرض السودان للدول المجاورة مافي قحاطي في اي حكومة حتي ولو مراسلة

  3. يا حسن محمد حسن خليك من مين بصرف عليه والدروشة والسبهللية وتكلم عن مضمون ما جاء علي لسانه…هناك الان بعض القبائل تتسلح والعدد في زيادة مثل الزغاوة والمسيرية والفور وعموم قبائل دارفور وفي الشرق البني عامر والهدندوة والرشايدة وفي الشمال الجعليين وعموم كردفان وووووووو ماذا انت قائل او اصمت. …..

  4. (القام من نومو لقى كومو) محمد الفكى بقيتو زى محللين كرة القدم سلك قال جلس أمام الشاشة بتصفح الوسائط قال وجد كذا وكذا عن السودان معقوله ما لقى حاجه عنو (شكارته دلاكته ) لعنة الله عليكم ومعاكم الكيزان والشيوعين جيتو تميتو الناقصه.
    والفوره مليون

  5. الى الشعب السوداني:
    قُبِرت أحلامكم و إلى الأبد على يد الإسلاميين الأنجاس وجيشهم وبلابستهم. حسبكم أن تعيشوا على الكفاف متبوئين مكانكم في مؤخرة القافلة البشرية.وعسكرة الحياة بالدين المسلح و الأسلمة البغيضة والتمليش. طعامكم الرصاص وشرابكم الدم.

  6. الشعب المسلح غير قابل لهزيمة حتئ لا يأتي شخص نكرة و عميل و مرتزقة يقبل ان تغتصب اخته و امرأته و يقتل و يشرد شعبه من أجل المال الحرام.

  7. # تسليح القبائل (ذات الثقافة القتالية) لم يبدأ بعد يوم 13ابريل 2023م يا فكي منقة يا فهلوي…
    تسليح (القبائل ذات الثقافة القتالية) بدأ عندما كان اللواء برمة ناصر المنتمي لهذه القبائل (ذات الثقافة القتالية) وزيرا للدفاع في عهد حكومة الصادق المهدي عام 1987م عندما رعى بنفسه ومنصبه قيام تنظيمي (قريش1 وقريش2 التابعين للقبائل العربية العنصرية ذات الثقافة القتالية) وانبثقت منهما (قوات فرسان المراحيل) تحت رعايته، وهو من قام بتسليحها وتنظيمها وتمكينها.
    وقامت تلك القوات القبائلية تحت رعاية وإشراف وزيرا الدفاع الجنجويدي اللواء برمة ناصر بحرق وذبح اكثر من ألفي جنوبي وجنوبية بمدينة الضعين التي هي عاصمة (القبائل ذات الثقافة القتالية)…ولم يحاسبها أو يفعل لها أي شيئ سوى الصمت حتى اليوم، وهو الآن يعتبر عراب مليشيا الدعم السريع الجنجويدية القبلية المتمردة القاتلة المغتصبة الناهبة.
    لكنك يا فكي منقة لم تحتج على تكوينها وإنشائها، ولم تكتب مقالا من ثلاث كلمات تشجب وتدين إنتهاكاتها أو تذكر الناس وتنبههم الى خطورة تسليح القبائل (ذات الثقافة القتالية).

    >> واستمر تسليح هذه القبائل (ذات الثقافة القتالية) في عهد الإنقاذ بوتائر أسرع وبمعدلات أكبر وبأسلحة أكثر فتكا وتمكين أعظم، وتم إستيراد مئات الالاف من أتباع هذه القبائل ذات الثقافة القتالية من دول الجوار وتم تجنيسها وتوطينها في حواكير قبائل السودان الاصلية، وارتكبت المليشيات المسلحة لهذه القبائل (ذات الثقافة القتالية) مذابح دارفور الشهيرة خلال الأعوام 2005/2004/2003م التي قتلت خلالها ثلاثمائة االف من قبائل دارفور الأصلية التي سميتموها بقبائل الزرقة إمعانا في العنصرية تجاهها، كما قامت باغتصاب عشرات الالاف من نسائهم واستعبدت وباعت الالاف من بناتهم في ممارسة أكثر بشاعة من ممارسات عرب الجاهلية البائدة..
    لكنك لم تعترض ولم تتكلم ولم تكتب مقالا تشجب أو تدين فيه تسليح القبائل (ذات الثقافة القتالية) ولو بكلمة بغم..

    >> وبعد ثورة ديسمبر المغتصبة قحتيا مكنت حكومة حمدوك القحتية المليشيات المسلحة للقبائل (ذات الثقافة القتالية) من مفاصل الدولة الاقتصادية والعسكرية والسياسية والسلطوية، فأوكلت لقيادتها الملف الاقتصادي وملف مفاوضات السلام وجعلت منه نائبا لقائد الجيش ورئيس مجلس السيادة، وأعفت استثماراته الهائلة في الذهب والمعادن النفيسة النادرة والحبوب والمواشي وحتى الإتجار بالبشر والمخدرات من أي تبعية للدولة أو الخضوع للضرائب او المراجعة والحسابات، كما سمحوا لمليشيا هذه القبائل ذات الثقافة الحربية بالتسلح كيفما شاءت، والتجنيد كيفما شاءت، والتدريب كيفما شاءت دون حسيب أو رقيب حتى صارت أقوى تسليحا وأكثر عددا وعتادا من جيش السودان القومي..

    ومع كل ذلك لم يفتح الله لك بكلمة تحذر بها من خطورة تسليح القبائل ذات الثقافة القتالية.

    >> وحتى بعد أن تمردت مليشيا القبائل (ذات الثقافة القتالية) الجنجويدية يوم 13ابريل وحاصرت مطار مروي وهدمت جدار منزل قائد الجيش بالبوكلين يوم 15ابريل واقتحمت داره وأنذرته لايف بالاستسلام او القتل مثل الكلب إذا رفض الإستسلام..
    > ولا حتى بعد إقتحام هذه المليشيا لمنازل المواطنين والاعيان المدنية وقتل السكان واغتصاب نسائهم ونهبهم وسلبهم وخطفهم وطردهم، ولا حتى بعد قصفها الناس في بيوتهم وأسواقهم وطرقاتهم ومساجدهم ومشافيهم ومدارسهم ومخيمات نزوحهم وتدمير محطات توليد كهربائهم وصهاريج وقودهم وخزانات مياههم وتدمير كامل بنيتهم التحتية بالمسيرات الأماراتية ..

    ومع ذلك لم يفتح الله لك بكتابة سطر واحد تدين فيه ما فعلته وتفعله مليشيات القبائل (ذات الثقافة القتالية) أو تنبه الناس وتحذرهم من خطرها..

    <> وكنت تريد أن يبقى الشعب السوداني تحت رحمة مليشيات قبائلكم الجنجويدية المعتدية المجرمة المغتصبة القاتلة أعزلا مجردا من اي وسيلة للدفاع عن نفسه لتقهروه وتهزموه وتهزموا جيشه وتقفزوا من ظهر تاتشراتها الى ظهر السلطة لتقيموا (دولة العطاوة الكبرى) من القبائل (ذات الثقافة القتالية)..

    إستنفار الشعب السوداني بكافة قبائله وفصائله وقطاعاته وتسليحه زائدا تعيين رئيس وزراء أيديولوجيا أقرب الى قحت من أي حزب او جهة او جماعة أخرى كان ضربة معلم على قفا القحاطة أفقدتهم عقلهم ورشدهم وتوازنهم ونزعت منهم إستخدام فزاعة الكيزان، فطفقوا في كل واد يهيمون بلا هدى ولا كتاب منير كالذي يتخبطه الشيطان من المس ويتبعهم الغاوون.

    السودانيون ليس لهم قمبور يا فكي منقة!

    1. وبعد ثورة ديسمبر المغتصبة قحتيا مكنت حكومة حمدوك القحتية المليشيات المسلحة للقبائل (ذات الثقافة القتالية) من مفاصل الدولة الاقتصادية والعسكرية والسياسية والسلطوية، فأوكلت لقيادتها الملف الاقتصادي وملف مفاوضات السلام وجعلت منه نائبا لقائد الجيش ورئيس مجلس السيادة، وأعفت استثماراته الهائلة في الذهب والمعادن النفيسة النادرة والحبوب والمواشي وحتى الإتجار بالبشر والمخدرات من أي تبعية للدولة أو الخضوع للضرائب او المراجعة والحسابات، كما سمحوا لمليشيا هذه القبائل ذات الثقافة الحربية بالتسلح كيفما شاءت، والتجنيد كيفما شاءت، والتدريب كيفما شاءت دون حسيب أو رقيب حتى صارت أقوى تسليحا وأكثر عددا وعتادا من جيش السودان القومي..

      معليش في هذه الفترة بالذات كان القرار بيد المؤسسة العسكرية وقاموا بالانقلاب عندما حان الوقت لتسليم الحكم للمدنيين بكل صلاحيات رئاسة مجلس السيادة. لذلك كل اللوم على القرارات الشوقية تقع على العسكر

  8. كما قالوا الكيزان بنوا لمدة 30سنة وجيتوا انتم هدمتوا ما بنوه وحتى لم تعملوا ليكم مزيرة واحدة بجد اختشوا وورونا انتم حاليا منو اللي بيأكلكم ويشربكم ويسمنكم ووووووو
    باختصار من كفيلكم
    ارحموا نفسكم من الغل اللي مالي صدوركم من الكيزان بجد اقولك حاجة ما سبقني ليها زول
    انه اقبح واسوأ حاجة في ما تسمونها ثورةانها خلت نكرات وشذاذ آفاق امثالك وامثال وجدي صالح وكملت بخالد سلك اللي بلا وزنوقرفتنا به الفضائيات
    ده اكتر شيئ مؤرقني لما اشوف الناس بتستضيف هؤلاء النكرات الاوباش .

    1. عندما يبعث الأنبياء يطالبهم الأشقياء باظهار معجزة حتى يصدقونهم في حين انهم يكونون سعداء بعبادة اصنام لا يستطيعون حتى الكلام معها.
      قبل ما تسألي مين بياكلهم احسن توضحي قاصدة مين فيهم لان غالبية هؤلاء هم ناس مؤهلين ويعملون في وظائف في دول أخرى حتى لو كانت الإمارات مثل خالد سلك ووو

      كدي اسألي الكيزان العطالى في تركيا ومصر بياكلو من وين.
      على فكرة الكيزان نهبوا اموال الدولة وبنوا الشوارع المتهالكة التي لا تصلح لمرور عربات الكارو بالقروض. امشي اثيوبيا القريبة دي شوفي الشوارع الحديثة ببنوها كيف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..