أخلت السلطات الليبية، مخيمات اللاجئين السودانيين، واحراقها بالكامل، مما أدى إلى تشريد مئات الأسر، معظمهم من النساء والأطفال، دون توفير أي بدائل سكنية أو مساعدات إنسانية.
وتواجه مئات العائلات السودانية في مدينة سبها، جنوب ليبيا، مصيرًا مجهولًا بعد أن أقدمت السلطات على إزالة وتدمير المخيمات التي كانت تؤويهم، وذلك ضمن حملة أمنية تهدف إلى الحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية وإزالة العشوائيات.
وأكد حقوقيون ليبيون أن لجنة إعادة تنظيم الجنوب التابعة لوزارة الداخلية بالحكومة المكلفة من البرلمان نفذت خلال الأيام الماضية عمليات إخلاء قسري لمخيمات اللاجئين السودانيين، وأحرقتها بالكامل، مما أدى إلى تشريد مئات الأسر، معظمهم من النساء والأطفال، دون توفير أي بدائل سكنية أو مساعدات إنسانية.
وفي هذا السياق، انتقد الناشط الحقوقي طارق لملوم الإجراءات التي اتخذتها السلطات الليبية بحق اللاجئين السودانيين، معتبرًا أن هدم مساكنهم وحرق خيامهم يعد مخالفة صريحة للقيم الإنسانية.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
شعب ما احترمته دولته ولا جنرلات الفنقسة الذين يوالون تنظيم الإرهاب الكيزاني أكثر ولائهم للوطن ولشعبه عاوزين الغير يحترمه !!
نسال الله ان يكون لهم معين السبب نخب الغفلة الماجورين ضد الاوطان والشعوب ويتربصون بالسلطة زول بلا قيمة نخوة اتجاه اهله هل فيه خير
عابد الصنم الاهطل، لعنة الله عليكم يا كيزان جهنم، ولعنة الله على من عاونكم في مذابحكم، ولعنة الله على صنيعتكم من الجنجويد وقطاع الطرق،، لقد عدمتم الاحساس وحتى اللعنات التي تنهال عليكم وعلى اسلامكم الارهابي اللعين وكانكم خلقتم من حجارة صماء،، اللهم ثكل الاسلاميين الخونة اللهم يتم ابناؤهم ورمل نساءهم وعذب اطفالهم بالجوع والمرض انهم لا يلدون الا فاجرا كفارا،، لقد خربتم البيوت، وقتلتم الاطفال واغتصبتم النساء ودمرتم بلادنا، ازالكم الله من الدنيا وعذبكم في الاخرة