الراكوبة: متابعات
أعلن التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود) ترحيبه بالاجتماع الذي جمع نائب وزير الخارجية الأمريكي كريستوفر أورلاندو، وكبير مستشاري أفريقيا مسعد بولس، مع سفراء المجموعة الرباعية (السعودية، الإمارات، مصر) في واشنطن، لمناقشة مسارات إنهاء الحرب في السودان.
وقال الناطق الرسمي باسم (صمود) جعفر حسن في تصريح صحفي إن تركيز الاجتماع على وقف إطلاق النار، وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية، وحماية المدنيين، يمثل خطوة جادة ومحل ترحيب. واستدرك ومع ذلك، فإنها تظل خطوة أولى، تحتاج إلى جهود أكبر وتنسيق أوسع من جميع الأطراف الفاعلة، إقليميًا ودوليًا.
وشدد على أن إنهاء الحرب لا يمكن أن يتم دون ممارسة ضغوط متصاعدة على الأطراف المتحاربة، بما يُعجل بالوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار، يفتح مساراً سياسياً يُفضي إلى سلام دائم ومستند إلى تطلعات السودانيين في الأمن والعيش الكريم ونظام حكم مدني ديمقراطي.
مصر دى الداء
1- ضربت الجزيره ابا مع النميرى
2- الان تصرب دارفور الخرطوم برضو بحجه الديش ” الضباط الاحرار ..الكيزان المنشاء )
3- دايما هى العقبه الكعود فى طريق استقرار السودان
تعلم الجيش الشمالى والزغاوى والشماليه( الاسلامين ) انتمائهم للسودان انتماء معايش ليس الاء
الجيش المصري مشارك اساسي للبرهان في استعمال الاسلحه الكيماوي ضد الشعب السوداني في معظم انحاء السودان. الجيش المصري يدرب الضباط السودانيين وغالبيتهم من ثلاثه قبائل معروفه تقطن الشمال، يدربهم في كلياتهم العسكريه ويقوم بغسل ادمغتهم على الطاعه العمياء لأبناء الرقاصه، ثم يشجعهم للقيام بانقلابات عسكريه ليحكموا البلاد والعباد ومن ثم بيع مصالح بلادهم للمصريين. وخير شواهد لذلك عبود الذي أغرق مدن وأراضي وتاريخ حلفا من أجل قيام السد العالي للمصريين. تبعه نميري الذي باع كرامته كلها لمصر لحمايته من انقلابات ضباط الشمال، ثم جاء البشير بعد ان اخذ دوره تدريبيه في مصر وانبطح للمصاروه وترك لهم اجزاء كبيره من أرض السودان واخيرآ جاء البرهان ووقف انتباه لسيده السيسي وانفنس امامه التحيه العسكريه ، وما حدث بعد ذلك من زيارات عباس كامل الاسبوعيه للخرطوم ومطالبته بذهاب حمدوك فورآ وتشغيل ضباط البرهان في تصدير اللحوم والمحاصيل لمصر كل ذلك بات معزوفآ للجميع. وهكذا ظلت الساقيه تدور الي ان يجعل الله للسودانيين مخرجآ من هذه الورطه مع الجيش المصري ..!!!
رباعية شنو يا جعفر سفارات يا فرحان إمبارح أمريكا استخدمت الفيتو لوقف الحرب على غزه فى تشجيع واضح لإسرائيل لقتل الفلسطنين وتجويعهم فاقد الشيء لا يعطيه وأمريكا أصبحت ماعندها أخلاق تتكلم عن إيقاف الحرب فى أى مكان العالم
نعم للحرب حتى نهاية آخر مليشى من ال دقلو.
والحل فى حل الحزب الشيوعى والكيزان والبعثين والجمهوريين والناصرين وأى حزب شمولى ايدلوجى.
والفوره مليون