وجه رئيس مجلس الوزراء الدكتور كامل إدريس بإنشاء مجلس للعلاقات الخارجية يضم سفراء وخبراء وأكاديمين متخصصين وممثلين من الجهات ذات الصلة للمساعدة في اتخاذ القرار ووضع رؤية استراتيجية للعلاقات الخارجية والاستفادة من السفراء والكوادر الدبلوماسية التي اجبرتها ظروف الحرب بالاقامة بالخارج من خلال دوائر وبرامج الكترونية آمنة والحاقهم ببرامج تدريبية خاصة .
جاء ذلك لدى لقائه السفير حسين الأمين وكيل وزارة الخارجية المكلف والسفير ادريس اسماعيل، مدير عام الشؤون الأوربية والأمريكية.
واستعرض السيد السفير حسين الامين مجمل الأوضاع بوزارة الخارجية مشيراً إلى جهود الوزارة في تعزيز العلاقات بين السودان ومختلف دول العام.
سونا
ده إهدار للمال العام وزيادة دخل الميسورين وتجاهل للموضوع الاساسي وهو الحرب ..وهذاء دليل بأن كامل ادريس يمثل طبقة معينة ويدافع عن مصالحها
الرأي الآخر الموضوع انو اخينا رئيس الوزراء شغلتو اصلا هو تلميع حكومة بورتسودان للعالم الخارجي و بس اما غبار البشرية العايش في داخل السودان دة يكح تراب مافي زول شغال به مسكين الشعب ذل و بؤس
ديل سوف تدفع ليهم طبعا بي الدولار والساعة لالالالا اذا كانوا متطوعيين ومجان كويس غير كدا نحن ليسو في حاجة لمجلس خارجي يارمة ودا من راسك ولا من كتابك واذا كان من كتابك تبقي فعلا انت لاتنفع رئيس للسودان واحسن لينا المحلي الغير مكلف ومنفوخ علي الفاضي
دا مجلس اسمو مجلس تحنيس يمشوا يحنسوا المجتمع الدولي لفك العقوبات ونحن حنتنازل ليكم من كدا. دا مجلس سوف يجلب لنا الاستعمار. الراجل دا سقط من نظري، رئيس الوزراء دا حيجلب لنا الاستعمار.
نفسي اتخطف
هو دة وقتو؟ موش توقف الحرب اولا؟
رئيس وزراء غير شرعي لحكومة غير شرعية عينه مجلس سيادي غير شرعي.
أمشي ألعب غيرها يا الماسكاك أم فرحانة.
بخصوص تعيين كامل عتريس:
الرد الرسمي من الحكومة البريطانية، جاء على لسان اللورد كولينز، وكيل وزارة الخارجية لشؤون إفريقيا، الذي صاغ موقفًا دبلوماسيًا واضحًا دون ضجيج: لا اعتراف بأي حكومة تُنتجها أطراف النزاع الحالي. الأولوية هي لوقف القتال، وتوصيل المساعدات، ثم استئناف عملية سياسية حقيقية تفضي إلى حكومة مدنية ذات تمثيل شعبي. هذا الخطاب المتزن لا يعكس فقط موقفًا تقليديًا للحكومة البريطانية، بل يشي بوعي متزايد في الغرب بمخاطر شرعنة سلطات مفروضة، ومحاولات تمرير حكومات رمزية تُستخدم كأدوات لتمديد عمر النظم العسكرية المنهارة.
والرسالة هنا واضحة: الشرعية لا تُمنح بالإعلان، بل تُكتسب من الناس، عبر المسار السياسي لا عبر المراسيم.
ملحوظة:
كامل عتريس:
وصفة أحد النواب البريطانيين بانه دمية يحركها العسكر…
” كامـــــــل” دول بقايا الحكم الثنائى …. برهان + عطا+ كامل الشمال باقايا ارنئوط عابشين فى الشمال
جبريل +منى+ الهادى دول زغاوى وجنودهم مرتزقه بتوع سجون مالى والنبجر
شويه حريم ” جبار الفلاتيه ” ونواره …الارتريه …..تخصصات هامشيه وكليات وهميه ( الجزيره + الشرق) جوارى ساى
وبقيه السودان مهمشين خلاص “حيى على الصلاه”
ط