من مليط الي جبل العوينات قوافل التحرير تكتب الجغرافيا من جديد
د. الوليد ادم مادبو

من متن قصيدته «دفتر العودة إلى الأرض الوطن» للعبقري أيــمـيـه سـيـزير (Aimé Césaire)، تبرز ظاهرة من الخذلان تُردّ بصوتِ الوطن المكبوت، لتستعيد مسارها نحو السلام والعدالة والتنمية، بعيدًا عن *الخرائط الاحتيالية* ومناطق العزلة التي حمّلتها العراقيل التاريخية عبئًا اقتصادياً واجتماعياً.
في سجل الخيانة الطويل الذي كتبه نظام الإنقاذ بالدم والكذب والخراب، لا يغيب قرار واحد عن كونه طعنة في خاصرة الهامش. غير أن من أكثر تلك الطعنات خسةً ونذالة، قرارهم بتحويل نقطة الجمارك عام 1992 من مدينة مليط في دارفور إلى دنقلا في أقصى الشمال، دون موجب اقتصادي إلا توطين الامتياز في عروقهم الجهوية.
لقد اختاروا أن تُهَشّ أذن دارفور لا من حيث هي، بل من وراء الرأس، من دنقلا فالخرطوم ثم إلى حيث الجرح والموت والخذلان في دارفور وكردفان. *إنها سياسة التحكم في شريان البلاد التجاري لصالح فخذ قبلي واحد*، وعزل الأطراف عزلاً اقتصادياً يعادل في خطورته التصفية العرقية المسلحة.
أراد نظام الإنقاذ أن يجعل من دنقلا بوابة البضائع، لا لأنها الأصلح ولا لأنها الأقرب إلى الأسواق، بل لأنها الأقرب إلى القلب العنصري للنظام. هناك، حيث يُحتَسَب كل برميل وقود وكل جوال سكر وكل إطار شاحنة، ضمن عائدات الإقليم الشمالي، بينما تُركت دارفور لتدفع ثمناً مضاعفاً.
أي اقتصاد هذا الذي يُدار بـ”العين الحَمرة”؟ وأي وجدان يُسوغ أن تُنقَل البضائع من ليبيا غربًا، فتمر شرقًا إلى دنقلا، ثم جنوبًا إلى الخرطوم، ثم غربًا مرةً أخرى إلى الفاشر أو نيالا؟ هذا ليس طريق تجارة، بل طريق خيانة معبّد بخرائط التهميش والتجويع المتعمَّد.
لم تكن مليط مجرد نقطة جمارك، بل كانت جسراً لكرامة الناس في غرب السودان، نافذة يدخل منها رزقهم، ويد تمسك بخيط من خيوط السيادة الوطنية على تجارتهم. حين نُقلت تلك النقطة إلى دنقلا، نُقلت معها الملايين من الجنيهات شهرياً، لتمول مشروعات رصف الطرق إلى القصر الجمهوري، بينما ظلت شوارع كتم وكبكابية ومليط تغرق في الوحل.
لا يعتبر هذا قرار اقتصادي، بل قرار عقابي جائر، اتُخذ بمنطق أن دارفور لا تستحق سوى الحصار، وأن كردفان لا يُفتح لها باب إلا إذا عَبَر من فوقه القائد الجهوي، حامل مفاتيح الميزانية بأصابعه الشمالية.
*لكن ما عجزت عنه الاضابير (الضوابط الجمركية)، تُنجزه اليوم قوافل التحرير.* فإن دارفور وكردفان بتحررهما العسكري ليسا مجرد مسرح لحرب، بل بوابتان لكسر الحصار المضروب عليهما منذ أكثر من قرنين. الحصار لم يكن فقط بالدبابة، بل بالجمركة، بالميناء، بمجلس الوزراء، بحفنة من اللصوص الذين يملكون مفاتيح البلاد ويغلقونها في وجه شعوبها.
اليوم، ومع السيطرة على المثلث، تُفتح نوافذ جديدة للتنفس. نوافذ على تشاد وليبيا ومصر، لا تمر عبر عنق الزجاجة في بورتسودان ولا عبر كمائن الخرطوم. نوافذ اقتصادية، وثقافية، واجتماعية، تُخرج دارفور وكردفان من عزلةٍ فرضتها عليهم الخرائط المصنوعة في غرف ضيقة داخل قصور الجهوية والاستعلاء.
إن هذا المثلث ليس مجرد تقاطع حدود بين مصر وليبيا والسودان، بل قلب نابض في الجغرافيا السياسية لغرب السودان. من هناك، تمر البضائع والذهب والوقود، وتُبنى صلات قرابةٍ وتاريخٍ مشترك بين شعوب عبرت هذه الصحراء لقرون دون تأشيرة. ولذلك، حرصت حكومات المركز، منذ حكومة مايو التي رفضت رصف القذافي لطريق مليط الكفرة وحتى الإنقاذ التي موّلت جيوب قادتها من الطريق الغربي، على قطع هذا الشريان، وعلى تطويق دارفور بالسياج والتهميش.
بل دفعت حكومة البرهان مرتزقتها من القوات المشتركة إلى إحكام الطوق، لا بحثًا عن الأمن، بل تسولاً للأمان بثمن خيانة أهلهم. باعوا المعابر مقابل الحماية، وقطعوا طرق الرزق مقابل بندقية مأجورة ومرتبٍ لا يكفيهم للزاد ومؤنة لا تعينهم يوم المعاد.
ختامًا، إن على من يتحدث عن إعادة بناء السودان أن يُدرك أن العدالة الاقتصادية ليست شعاراً، بل خرائط ونقاط عبور. من دون إعادة الجمارك إلى مليط، ومن دون فتح بوابات عادلة للثروة، فإن الدولة السودانية ستظل تُدار من ثقوب في الخريطة، لا من قلب الوطن.
ما حدث كان إعلان حرب اقتصادية على الإقليم، جُرِّبت فيها الجغرافيا كأداة استعلاء. ولذا، فإن أي حديث عن السلام، عن الوحدة، عن المستقبل، لن يكون سوى هراء ما لم تُكسر حلقة الامتياز، ويُرد الاعتبار لدارفور وكردفان، لا بوصفهما “هامشًا”، بل قلبًا طال نفيه
انت الجماعة ادوك حاجة في الحكومة الالترونية الخيالية ولا همشوك ؟ ههههههههههههههههههه
ان تاتى متاخر خير من ان اتتاتى …مادبى خدموا الشمالين سياسيا ” حزب الامه الشمالى ” ووعوا الدرس تمام من التهميش
كل ملامح التحرير السوان كان لهم دور بارز كررى ام دبيكرت ..التعايشى الشوه تاريخه لزول لم يمتلك شبئ فى العاصمه حتى ميدان
الخليفه وبيته ملك عام ..ومسجده ملك للشمالين المهدى ….والمهدى بيوت وسراى ورفه بالخيول ومع ذلك يسوقوا بان الخليفه جرد الشمالين من كل شيئ حتى اسواق النخاسه التى اسسها المهدى وهدى شيوخه الشمالين السباى نساء من الغرب وجبال النوبى لانه اتى من الغرب وبداء بتوزيع اذن استبعد الغرابه ” القبائل الضعيفه” …
ولا ننساء …ولد المهدى بتوع الامن ضربه امام اطفاله ليكسر هيبة الصغار فى المستقبل اقعال ميتعملر بالجد لمجرد فرسه نالت السباق لان الخيول فقط للمستعمرين (الشمالين الدناقله الاشراف )
المستعمرين يسوقوا الكذب المهدى دنقلاوى ومن الاشراف …لمو دنقل العبد مع اشراف الكعبه زى فريه الشوايقه والجعليين قى شمال السودان القديم مافى قبائل بهذا الاسم بل تكزنت من الاغراب مرتزقه التستعمر بعد الاستعمار الحديث زكانت صقه ( تجاره الرق والدعاره وتحديدا فى الجزيره والنيل الابيض )….ومع ذلك وظف غبدالرخمن عميد واخيه فى الامن ونريم وزيره بتعليم متواضع ولغه ركيكه …ودكتور مادبوا ؟؟؟ لابواكيه له لانه غرابى برغم انه الكثر عروبه من ال المهدى ( زهع ذلك هم اشراف ) ……0000000000000000000000000000000000000000000000000000000
يا شاقى يابازبزق الارناوطى ….مثل اهل دارقور ( اخر زمن ..زغاوى يبقى امام مسجد وفوراوى يبقى حرامى
بعدين دى ماحكومه مدنيه كيف عسكرى بزى ديش يكون وزير ماليه لقتره 5 سنوات ….ديش فاشجل منذا 56
لان الوطن دا تم استقلاله بدبك وعزالدين حريه …الديش عمره ماعنده معركه واحده موسقه ضد المستعمر
اذن من اين اتى ….ديش فى راسه ريشه ولابس ليه ردى ..دمر السوان لان سليل المستعمر لان قى تلريخ السودان
مافى قبلئل تحمل جعليين ولاشوايقه ….الاغرباء بقاقى المستعمر اوجدوا هؤلاء ..عشان كدت ينهبون الموراد الى بلادهم الاصليه
ويحكون الفتن بين القبائل السودانيه لانهم مستعمرين ……….قندور….العونى …عونى….قبانى …جلال لطقى …وهلم مجره ( شوايقه وجعليين ) اذن مافي قبيله ( شاقيه ولاحعليه دى فريه ….دول الكتبوا وسوقوا لوجودها ….دا حال البلد المستعمره ونهب مواردها بالنستعنرين من هتين الفبيلتين المزيفتين….ودى الحقيقه المره
يا ود الناظر اكتب بي لغة بتعرفها على الاقل
انت زعلان من البيتكلمو عربي اكتب بي رطانتك
سؤال ياود الناظر عبدالله التعايشي شايقي ولا جعلي ولا دنقلاوي ولا شكري ولا رزيقي ولا زغاوي ولا مساليت ولا مسيري ولا الخ…. لماذا قتل اعيان السودان ولماذا ادخل البلد في حروب وخراب من الذي قتل جدك الناظر مادبو رد كان تقدر التعايشي لم يقتل ناظر الرزيقات وجايب ما يسمى نفسه التعايشي وزير ويهدد مواطن دارفور والله زول يفتح خشمه يقول كلمة جنجويد ما فضل يقول نربط ليه كديس في سرواله منو الهدد مواطن دارفور قبل الحرب
هذا الوجه يحمل حقدا كبيرا على أهل السودلن لك يجمل غيره ولم تمحوه رسالة الدكتوراة
كان الواجب الا يذهب للجامعة وما بعد الجامعة وكان الأولى ان يفرغ لرعى الابل والحمير
انه شخص مريض وما زاد من مرضه اختيار بروف كامل إدريس وتجاوزه ويخيل لى ان مسئولا فى الدولة عشمه بمنصب رئيس مجلس الوزراء لذا بدأ يخرج كل هذه الأمراض بفمه
انه يحمل قلب جمل ووجه جمل فاجتنبوه
احيييييك أخى الوليد مادبو كلام جميل، وهؤلاء الكيزان الدجاليين المخانيث لن تقوم لهم قائمة بعد هذا التاريخ.
نفرض كلامك العنصري حقيقه انت حاضنتك تفتح على جنوب السودان وعلى تشاد وافريقيا الوسطى هات نقطة جمارك ولا شكل معبر ياخي انت لا تعرف يعني شنو دولة ولا جمارك ولا ضريبة انت بتدخل بي بقرك وغنمك حدود مفتوحه لا دولة لا مجتمع يستفيدمنك بل اي زراعه في غضب الله زراعة الابرياء الفقراء….. انت اذا مقيم ومنعم خارج الدولة ولا تعرف تفاصيل ما حصل قبل الثورة بسنوات موضوع ليبيا كيف دخلت العربات التي يقال لها ومنها دخل المصطلح في كل تفاصيل ونسة السودانيين بوكو حرام بقى مصطلح يستعمل في اي شيء غير شرعي … دنقلا التي تتهمها وقسما بالله المدخل مدخل المدينة شارع مكسر انا ركبت البص من بورتسودان لحدى كبري السليم شرق دنقلا والسيول والامطار شرق وغرب الظلط من هيا مياه مد البصر وصلنا الميناء البري لدنقلا وقسم بالله لا توجد مياه بالحمامات وهي تبعد من النيل امتار وليس كيلوهات ما عيب عليك بدل تتحدث بقومية وفهم قومي وطني تكذب وتنشر الاكاذيب حسب ما هو بداخلك من غل وحقد وحسد على هذه المجتمعات انت بتخجل لو قلت انا جنجويدي ليه بتتضارى .. كل دول الاقليم تقدم لكم الدعم العسكري التقني المالي الاستخباري وظللتم تسبوا في انسان الولاية انت مصري ومصر تدعمكم اذا مصر بتدعم انت تدخل داخل الاراضي المصرية يبقى منو المدعوم ضد الدولة انتم ادوات ولن تغيروا شيء في المجتمع السوداني بل تزداد كرهه اكثر من كره الناس للكيزان انت اسوا من الكيزان لانك عنصري بغيض اهلنا بحلفا طلعوا مظاهرات ليه طلعوا هل سالت نفسك ولا بيهمك امرهم ياعنصري .. انت ليه بتصدر الحيوان لي مصر من اقصى غرب السودان ما تصدرها تشاد ليه تسوقها من اقصى الغرب لي مصر وهل هنالك علاقة بين مستوى دخل الولاية والايرادات وخدماتها وهل توجد ادنى مقومات الخدمة وقسما بالله الزول البيمرض يحمل بالاسعاف او عربة خاصة من دنقلا للخرطوم للعلاج اليوم سنتين ويزيد ضعات على تلاميذ المدارس بسببك انت والكيزان تقيم باسرتك خارج الوطن وتنشر العنصرية الولاية الشمالية ولا مرة اختارت واليها وراجع كل الولاة اغلبهم لا علاقة لهم بالولاية الشمالية هل لدينا صراع اثني ولا قبلي ولا رعوي ما هو سبب هجرة انسان الولاية ما هو مبرر بيع اراضينا للكفيل الذي يمول هذه الحرب وانت دكتور تطبل للكفيل وهو يدمر وطنك مع الكيزان ……………وَفي الحِلمِ إِدهانٌ وَفي العَفوِ دُربَةٌ
وَفي الصِدقِ مَنجاةٌ مِنَ الشَرِّ فَاِصدُقِ
أيعقل هذا يا كيزان ايعقل أن تقوموا بتحويل نقطة الجمارك عام 1992 من مدينة مليط في دارفور إلى دنقلا على بعد مئات الكيلومترات في أقصى الشمال ؟؟؟
هذا هدر للموارد و استخفاف بالوطن و جهوية بغيضة و عنصرية غبية و عدم تطبيق لمقاصد الدين الاسلامي الكريم في الاقتصاد و الحرص على المال العام و نبذ العنصرية و القبلية
مؤدددب المنافقين:
انت جهلول وامثال وليد يستهدفوا العقول الجاهله ثانيا اين كان النهب المسلح انت القذافي مشغلك ضد وطنك وحفتر اليوم مشغلك ضد وطنك ومكونك الاجتماعي بسبب نخبك نخب الغفلة امثال وليد وغيره زول عنصري حاقد على خواله اغلب مساحة الحدود الجغرافيا للدولة مع ليبيا تقع في وادي حلفا يوجد اثنين مثلث ياجهلول وشيء طبيعي اي وحدة ادارية لكن هو مريض مرض الجهوية العنصرية داخل اقليم دارفور يقتل ويجلب مرتزقة يقول ديل ابناء عمومة يعني شنو ابن عمك نيجيري شادي مالي باقي الشعب مقطوع من شجرة ممكن يجوطها ليك ما تفهم اولها من اخرها اذا وليد مقبول بالمناطق التي يقولها ليه تذهب تجلب مرتزقة وتقول نحن عرب ونحن جهينه من رابع جار للدولة واوربا مليشا الدعم السريع تنفذ اجندة وسلوك الجيش الاسرائيلي لان صاحب المخطط واحد من اين ياتي بالجنود لاسرائيل كلهم مرتزقة وخريجي سجون من امركا اوربا اسيا الجيش الاسرائيلي بيجلب مرتزقة لا يملك مقاتلين داخل اسرائيل اغلبهم مرتزقة وراجع المفاوضات تجد الجندي الاسير امريكي من اي جنسية
أين الجهل في كلامي يا أبيض البطن ؟؟
ما علاقة القذافي و اسرائيل بهذا الموضوع
انت غبي و تعتقد أنك تستطيع تشتيت الموضوع باقحام أمور لا علاقة لها بما نتحدث عنه و هذه طريقة غبية و مفضوحة
مؤدددب المنافقين:
اول حاجه ادب نفسك بالالفاظ ما كتبته عيب لو بتعرف العيب ثانيا اذا انت طلعت بعد هذه الحرب وعاوز تفهم مشكلة السودان عشان ما تقول ما علاقة القذافي وما علاقة اسرائيل عليك ان تبتعد من الكلام والنقاش في امر البلد امسك خشمك عليك تكون خدمت الوطن ….. مشاكل الدولة السودانية ليست وليدة هذه الحرب هل السودان حروبه من ما خلق كل هذا الجيل انت وانا وغير وجدت الدولة بلا حرب حرب الجنوب وقعوا سلام دارفور ولعت تعرف كل الدول العربية التي تتدخل ومتدخله وتحضن نخب سودانية عميلة من جميع اطراف الصراع كانت تدعم جون قرن بالمال والسلاح والدعم اللوجستي … القذافي هو من صرح واعلن بانه سوف يدعم دولة جنوب السودان وحث الجنوبيين على الانفصال وهو يدعي ملك ملوك افريقيا ياجهلول ثانيا اول من زرع وصنع النهب المسلح في السودان هي الاموال والمخابرات الليبية بدعم اوربي خفي ومعلن من فوز ساركوزي بانتخابات رئاسة فرنسا اموال القذافي هي الممول واول تنصيب استدعى القذافي ودخل قصر الاليزية ويقول ليك حقوق انسان ودولة محاصرة كله نفاق سياسي المخابرات الالمانية قالت ما صرفه القذافي في الصراعات بالمنطقة يجعل الصحراء الكبرى جنة ورافة الاشجار لا نزيد …… اسرائيل من قديم متدخلة في الصراع السوداني وكل الملايش التي بالسودان لديها تواصل وعلاقات مع اسرائيل حميدتي هذا تم تمويله عبر الامارات من ابوظبي وعبدالرحيم هذا ذهب لاسرائيل وقامت اسرائيل بدعمهم بمعدات تشويش وبرامج اسمه (((بيغاسوس ))) لو انت حضرت وطلعت في الثورة بتعرف التطبيق دا اشتغل في الثوار كيف فقط عبر صورتك الشخصية يتم قنص الشخص من وسط المتظاهرين والبرامج محظور ويتنافي مع قوانين الامم المتحدة انا اديك حبة جرعات واذهب ابحث لو مهتم … اسرائيل امن البحر الاحمر من اهم اهتماماتها وتتحكم فيه عن بعد وقبل سنوات في عهد النظام البائد وقعت شركة تحت مسمى فلبيني واماراتي لادارة مواني بورتسودان الخبر انتشر بعد موافقة جهات رسمية وتلفيق ورشاوي بالاساس الشركة تتبع للموساد الاسرائيلي وشركة مواني دبي موقعه اتفاق ادارة وتعاون وشراكة مع الموساد ووجدت ضالتها في حميدتي ونخب الغفلة يعني الوطن بين خيانة الكيزان وشقهم الثاني الجنجويد وكمل الناقصة صعاليك نخب الغفلة من قحت كلمة اخيرة اختار الالفاظ ومهما اتشطرت في المفردات لن تقدر تمرر اساءة سوف ترد عليك انت عندك علاقة بالطب ولا بتنقل ساي احذر المرة القادمة بردمك بلا رحمه
ذلك حدث فعلا وقالوا أن المبرر لذلك هو أن دارفور لديها الكثير من الموارد والشمالية فقيرة بلا موارد.
وذلك ظلم لدارفور وأهلها ولكن والله ذلك لا يمكن أن يكون مبررا لهذا لشخص متعلم يحمل شهادة دكتوراة مثل الوليد مادبو أن يكون عنصريا يدعو الى تسليم الدولة السودانية لأوباش الجنجويد الذين علم السودانيون فعايلهم وجرائمهم، وليس لهم مثقال ذرة حسنة..فقط لأنهم من عنصره
هل هناك من يتوقع من مثل هذا العنصري البغيض الذي يحمل شهادة دكتوراة وهو بهذا القدر من العنصرية إذا جعلوه رئيس وزراء الجنجويد غدا أن يكون أفضل من الأوباش الذين يقتلون وينهبون ويغتصبون؟
لا والله سيكون أسوأ منهم بكثير..
هذا مخلوق من طينة العنصرية والبغض والكراهية..
انا أقول هذا الكلام وأنا من دارفور وأنتمي والله الى أحدى القبائل التي ينتمى لها جنجويد عربان الشتات..لكن الله عافاني من العنصرية والبغض والحقد والكراهية وزينني بزينة الإسلام.
تبا للعنصرية والعنصريين
اقتباس:
( ولذا، فإن أي حديث عن السلام، عن الوحدة، عن المستقبل، لن يكون سوى هراء ما لم تُكسر حلقة الامتياز،). نهاية الاقباس.
…نعم أي حديث عن السلام والوحدة، بين بلاد النيلين ودارفور ليس سوي هراء ..، صدقت يا دكتور الوليد، في ذلك ، كلمة حق اردت بها باطل..
…حرب طي الخرطوم، هي حدث مفصلي في تاريخ السودان سيغير الجغرافيا والديموغرافيا فيه،
..قادة الجيش المؤدلج لن يتخذوا قرار فصل دارفور ،فهم يأتمرون بأمر سادتهم الكيزان، الذين يستثمرون في الحرب، و معاناة الشعب السوداني، كل صفقة سلاح لهم فيها نصيب، وكل معونة خارجيه يتم سرقتها، و بيعها باغلي الثمن للمشردين الجوعي،، وكل من يعارض الكيزان يتم تصفيته باسم حرب الكرامة….
… هذه الحرب بالرغم من الفظائع التي ارتكبها الجنجويد ضد المواطنيين العزل في بلاد النيلين ،لها بعض الفوائد منها :
.،1)..افاق ابناء شعبنا من الغيبوبة التي ادخلهم فيها الكيزان، وقادة الجيش المؤدلج.وحملوا السلاح لحماية ارضهم وعرضهم..
..2).ادرك شعب بلاد النيلين ان الدارفوريين تمتلئ صدورهم حقدا وغلا ضدهم ، وتعشعش فيها الرغبه العارمة لقتلهم، ونهب وتدمير ممتلكاتهم.وازلالهم …
..3). كما حدث في الدندر, عندما رفض اهلها وجود الدارفوريين الذين ساندوا الجنجويد بين ظهرانيهم مجددا ، سيحدث في كل بلاد النيلين. وسيتم ارجاع الدارفوريين وابناء عمومتهم في غرب إفريقيا بكل ممتلكاتهم، الي بلدانهم بالتي هي احسن، معززين مكرمين دون اراقة أي دماء…
…اتمني يا دكتور الوليد, ان تطرح في مقالاتك المقبله, كيفيه حكم دولة دارفور الفتيه، وانت الخبير العالمي في ( الحوكمة)….
…………. التقسيم سمح. ……. .
يا دكتور، ما ذكرته هو عين وقلب الحقيقة وقد كشفت غطاء مؤامرات ابناء الشمال النيلي على دارفور ومن مختلف حكوماتهم المتعاقبة، وبصورة اكثر قبحاً منذ ان سطى الكيزان على السلطة. مرحبا مثلث عوينات وجمارك مليط المغتصبة الى حضن دارفور
انت مسكين لأن الحقد والانانية اعمت بصيرتك وأصبحت خربة احترم نفسك ودرجة الدكتوراه التي تحملها وانت تكتب هذآ الهراء
يا دكتور مادبو شايفين لغتك اختلفت بعد ان كنت قاصر مقالاتك في انحيازك عنصريا لاثنيات الجنجويد اصبحت تتحدث باسم اقليم دارفور بكل اثنياته لكن يعوزك امر مهم هو انك تتحدث نيابة عن اثنيات اصيلة بدارفور لاتكن لك اي مودة و بينك وبيننها وبين جنجويدك ما صنع الحداد فيادكتور عد الى انحيازك العنصري لاهلك الجنجويد فرغم عنصريتك الفجة التي تنز وقاحة لكن على الاقل كتابتك في اتساق مع توجهك وتوجه من تتحدث ياسمهم وهم بلا ريب موافقين على خطك وكتاباتك العنصرية لكن اثنيات دارفور وقبائله الاصيلة لايجوز لك انتتحدث نيابة عنهم لانهم بيعتبروك انت وجنجويدك نازحين وغرباء على بلادهم ولايروقهم ان تتحدث عن اقليمهم الذي اتيته نازحا منذ اقل من ربع قرن ولازالت آثار اجدادك ودوابهم التي اتوا على ظهورها نازحين لاقليم دارفور على اديم ارض هذا الاقليم الذي اتيته نازحا انت وكل قبائلك ال جنيد
قد يكون كلامك صحيح لكن السؤال هنا : هل حدثت تنمية واعمار في الشمالية من هذه العائدات الجمركية ام كانت تذهب الي المركز رأسا؟ لا يمكنك أن تكون مناضلا من منطلق جهوي وعنصري واقولها لك بالبلدي( علي بالطلاق الشماليين اكتر ناس اتهمشت في دولة ٥٦) لأنهم لم ينتظرو سيادة حكومة المركز لتفعل لهم شيئا مع كامل قناعتهم بأن الحكومات لن تفعل لهم شيئا لذلك كل مشاريعنا وخدماتنا كان القدح المعلي فيها للمغتربين فنحن أمة تربينا علي النفير والتكاتف في كافة مجالات الحياة والغريبة أن البعض يعتقد جازما أن الشمالية اخدت الجمل بما حمل لماذا لا تأتي الي الشمالية لتري بأم عينيك أن كان هناك اثر او وجود للحكومة!! اتحدي اي شخص أن يمر علي الاف القري علي الشريط النيلي وان يحدثنا اذا وجد اي مرفق خدمي من مراكز صحية او مدارس او نوادي او جمعيات قامت بدعم من حكومة المركز .. سيد وليد ارجوا ان تكتب في المرة القادمة عن الاف الاطنان من الذهب المنتج من صحراء الولاية الشمالية وأثرها علي تنمية المنطقة فما يستخرج من ذهب من الشمال هو ما يسير حكومة المركز وكل السودان الان وهذه لا يتناطح عليها عنزان….
هل نسيت اصلك يا حفيد احمد مكي عبده الكنزي العبادي
لا تنسى انك حفيد احمد مكي عبده
يا كابتن وليد مادبو
تحية طيبة
افتراضا ان كل ما كتب في هذا المقال صحيح … هل هذا كافيا لاستباحة البلاد وتشريد أهلها ودمار البنية التحتية لبلد لم تعرف طعم الأمن منذ زمن طويل وليس ٥٦ وهل اهل الشمال ودنقلا المفتري عليها لها ذنب في إخفاقات كل الحكومات المتعاقبة لكم السودان منذ ٥٦
ارئ ان اكبر مشاكل التهميش اتي بها الحزبين العنصرين الأمة والاتحادي وزاد الطين بلة انقلاب الشيوعين في ٦٩ والكيزان في ٨٩ .. لذلك يا وليد تخلص من تبعيتك العمياء لهولاء المجرمين الدعامة وكن وطنيا مخلصا ولا تكسر التلج للظلمة من اجل منصب او اي شي … ثانيا أري انك لا تصلح لقيادة الشأن العام لأنك بعيد كل البعد عن مشاكل الشعب الحقيقية وأنك تعيش في برج معزول كل العزلة عن مشاكل الغلابة وكل اهل السودان غلابة وليسوا اهل دارفور او غرب السودان فقط … عليك الالتزام بالمصداقية والتحليل الذي يأتي بحلول لمشاكل التنمية الكثيرة والعدالة الانتقالية وغيره بدلا من بذل الجهد في تحليل المحلل وتعريف المعرف …
وكلنا في النهاية ننشد الأمن والأمان والسلام لكل السودان …
فأعد حساباتك وكن مسؤلا عما يخطه قلمك فالكلمة اقطع من السيف وفي بلد تغبيش الوعي فيه اصبح مزمنا تعمل عملا كبيرا
بل دفعت حكومة البرهان مرتزقتها من القوات المشتركة إلى إحكام الطوق، لا بحثًا عن الأمن، بل تسولاً للأمان بثمن خيانة أهلهم. باعوا المعابر مقابل الحماية، وقطعوا طرق الرزق مقابل بندقية مأجورة ومرتبٍ لا يكفيهم للزاد ومؤنة لا تعينهم يوم المعاد.!!!!!!!!!!!!!
صدقتا يابروف الوليد فان العدو اللدود الأكبر لأهلنا في الغرب الحبيب هم هؤلاء المرتزقه المأجورين الفشله عبيد الكيزان اللصوص فكي جبرين والبلياتشو مني أركو ماناوي وباقي الترلات ناش تمبور وكمبور وكبشور .
هؤلاء السفله خصوصا الحقير اللص فكي جبرين والبلياتشو ماناوي ليس في حسبانهم علي الاطلاق لامليط ولا الضعين اللهم الا اذا كانت ايرادات نقاط الجمارك هناك ستصب في جيوبهم المثقوبه ثم من بعد ذلك ملعون ابو دارفور وملعون ابو ناس دارفور وسيقولون في انفسهم مسرورين
ماأحلي وأطيب أن نكون عبيدا للجعليين والشوايقه ماتبقي لنا من عمر .!!!!!!!!
لاسباب مقالاتك الراقيه التي تكشف الذي يكتمونه في انفسهم تجدهم يحاربونك وفات عليهم اننا نتفهم ونقدر كل ماتكتب سيدي البروف
الوليد مادبو عليك الصلاة والسلام .!!!!!
عليه الصلاة والسلام !!! بقيته نبي ياموتور هههههه وليد مادبو رجل عنصري لن يجلب لاقليم دارفور الا الوبال والخراب بهذه المقالات التي تفرق وتفتت وحدة البلاد ولن يدفع ثمن تحريضه وشحنه لنفوس السودانيين بالعنصرية والكره والبغضاء الا اهل غرب السودان لانه للعنصريه اتجاهين وليس اتجاه واحد فالاخر الذي تواجهه بعنصرية وحقد وكره اكيد لن يحمل الورود ليلقاك اكيد سياتيك بعنصرية وكره وحقد مضاد وقتها خم وصر انت وكل من يشجعك ويهتف لك مرحبا بنشر آفة العنصرية والحقد والكراهية بعدين كلامك غير صحيح الولاية الشمالية شيد وبنى الخدمات والمشاريع فيها المواطنين الشماليين بانفسهم وبايدي ابناءهم لان عندهم ثقافة انت في دارفور لاتملكها وهي ثقافة النفير والجهد الشعبي والتكاتف والتعاضد انت كاقليم عالة عايز الدولة تفعل لك كل شي وانت راقد في عنقريبك يارجل انتم في مجتمعاتكم تعمل وتزرع وتقلع وتبني وتعمر لكم النساء وانتم راقدين في البيوت الواحد فيكم زي المراة النفساء عايز ياكل ويشرب بلاش وبلا تعب وبعد ده جاي عايز تقارن ثقافة مجتمعاتك بثقافة مجتماعات الشماليين ؟ بتبالغ ياخ لا وحه للمقارنة اصلا
حياك الله يا ريت لو وصلنا الفهم هذا لكل السودانيين وعلى رأي المثل البلد المحن لابد يلولي صغارها
جبل عوينات اين يقع ياجهلول واغلب الناس جهله اغلب كتاب الراكوبة ماجورين ليس كلهم لا يوجد قلم وطني واغلبهم يستفيدوا من المعلقين اكثر من ما يستفيد منهم القاريء هذه حقيقه فقط يتلقون اخبار من مخبرين ينشرونها هذا الفرق لكن كمعرفة وعلم نادر من يعرف وتحدي لا يعرفون شيء وبحول الله لن نكتب لكم الا حجم ما يلجمكم ولن نعطيكم معلومات عن الحقيقه التي نعرفها
دكتور مادبو مقالك يؤكد أنه لابد من صياغة سودان جديد وفق رؤية شمولية لكل مناطق السودان سودان تحكمه دولة القانون واتمنى أن تشرع فى كتابة مشروع لهذا السودان الجديد وانا متاكد بانه سيكون مرجعاً لكل أهل السودان .
ولكن أؤكد لك بأنه إذا لم يتم القضاء على الكيزان وجيشهم الفاسد قضاءً مبرماً فلن يكون هنالك سودان جديد .
اجمل حاجة في الحرب دي وطبعا مافي جميل في اي حرب ولكن نكتب مجازا…… انوا الحرب طلعت مافي دواخل الناس و اللعب بقي علي المكشوف … العنصري عنصري من الشمال او من الغرب… لكن ان تنفضح الناس الكانت متدسيه خل الصفوف بدات تظهر علي حقيقتها… وليد مادنقو احد هذه الظواهر الجميل ينضح بما في دواخلة مليان عنصرية وحقد دفين لكل شمالي من منطلق التهميش وهو اعلم الناس بتهميش انسان الريف الشمالي ولكن كعادة من يدعون الثقافة و الاستنارة انه يتسلق علي ظهر انسان الغرب المغلوب علي امره …. كما هناك متسلقين من الشمال باسم الحكم هناك لوردات كبااااار من الغرب يمتطون ظهر الغرابة باسم التهميش وهاك يا امتيازات و مناصب وحريقة في الغرب كله…والشمال كله…..وليد مادنقو انت انسان بلا ثوابت ولا اخلاقيات…. انت عنصري رخيص وفوق كل ذلك انت انسان مريض يجب ان تتعافي ثم بعد ذلك يمكنك ان تسدي النصيحة علي المستوي الشخصي او علي العامة فانت لست صادقا اولا واخيرا
ود الناظر
لا يمكنني ان اؤاخذك فالجاهل معذور
لا يوجد عبد اسمه دنقل في التاريخ ولكن توجد مدينة قديمة عريقة اسمها دنقلا ولالا توجد قبيلة اسمها دناقلة ولكن ينسبون للارض دنقلا وهي مدينة جامعة تاثرت بالهجرات العربية وغيرها منذ القدم
توجد بدنقلا عدد مهول من الاجناس والاشكال والالون تجمعهم الغة النوبية فالنوبة في شمال السودان في الاصل وفي التاريخ هم اصل الحضارة وارقى قبيلة افريقية وهم يختلفون كثيرا عن الزنوج شكلا ولونا وان كان يغلب عليهم اللون الاسمر الفاتح اختلطوا بالعرب وبالاتراك وغيرهم
تجمع كل هذه الخليط اللغة النوبية وهي لغة مكتوبة منذ القدم واعيدت كتابتها الان هذه اللغة ظلت تفرض نفسها على كل الوافدين لعمق الحضارة هناك هذه كل القصة يا زول
الامام محمد احمد المهدي جده الحاج شريف وفد الى دنقلا وبالتحديد لجزيرة لبب قادما من جنوب مصر والتي وفد اليها اسلافه من العرق قبل ذلك وحسب ما يقال في التاريخ ومن الباحثين منهم الكاتب المصري عبدالودود شلبي يثبتون له اسمه الممتد الى الحسن ابن علي
وكونه اتي ؤواختلط بالسكان المحليين واصبح واحدا منهم كاغلب اهل المنطقة لا ينفي عنه انتماءه الاسري
السؤال انت حاسده ليه ؟
التعايشي سحنة ولونا ينتمي لفصية الزنوج وان ادعي ذلك هو او احفاده
اضحكني كلامك عن عد امتلاك عبدالله تورشين الخليفة بيتا في الخرطوم هههههههههههههههههه
طيب بيت الخليفة وميدان الخليفة وووووووو
هذا اقصى ما كان يمكنه من تملك في ذلك الوقت وما هنالك فرصة لكتابة اراضي له ولاسرته
هنالك سهل فى القرن الافريقى اسمه سهل الدناكل
وهم يختلفون كثيرا عن الزنوج شكلا ولونا
خذ مية دنقلاوي و مية من الزاندي ( الزنوج ) و اقطع بهم البحر الاحمر و اسال اول عربي هناك ان يصف لك هؤلاء المئتين من الدناقلة و الزاندي
جوابه بكل بسيط سيقول كلهم زنوج أو سود أو افارقة و لن يفرق بينهم
ههههههههههههههههه
بالنسبة لمحمد أحمد المتمهدي مافي اي شخص من الاشراف في الحجاز أو غيره يعترفون به كواحد منهم فكيف تنسبه الى الاشراف ؟؟ و أين شجرة نسبه مع العلم بأن هناك في مصر و غيرها من ينجرون لك شجرة نسب مقابل مبلغ معقول من المال و لذلك العبرة باعتراف الاشراف المعروفين بتلك الشجرة
نقطة أخرى : ذكر أحد الباحثين انه يوجد ملايين من الناس في العالم الاسلامي ينسبون أنفسهم الى الاشراف و هم في الحقيقة كانوا فقط موالين للاشراف مثل ما يسمى بالانصار ( قواعد حزب الامة ) في السودان , هل هم من اسرة محمد أحمد المتمهدي
يا مؤدب المنافقين
وانت منهم طبعا اظنك ما مشيت دنقلا ولا قابلت دناقلة اصلا
انا اتكلمت عن النوبيين قيبل انهم لا يشبهون الزنوج سحنة رغم انهم افارقة ولم اتحدث عن الدناقلة فهم حاليا اجناس واشكال والوان وقبائل وقد اختلطوا بالعرب و بعضهم حتى بالاتراك فاليوم سحناتهم مختلفة
ورجغ ورجغ ورجغ طووووط ظمبلوووووط فطططططططط هذا ما يحدث من الكاتب والمعلقين انه الجهل يا سادة انها الغوغائية انها العنصرية انها الفوضي دنقلا تبعد مسافة ٦٥٠ كيلو عن المثلث بينما المسافة بين المثلث ومليط ٨٦٥ كيلو ياخ اتقي ربك يا كاتب المقال ولا تنشر الفتنة والجهل ..دنقلا أقرب من مليط بكثير للمثلث ،،،،،،لماذا لا تطالب بانفصال دارفور أسوة بالجنوبيين؟!! ياخ نحن في الشمال والله قرفنا من كلمة هامش ومهمشين !!!يعني نحن عايشين في بحبوحة؟ بطلوا اوهام وفتن والعايز يناضل يناضل من منطلق قومي غير جهوي او عنصري والا طالبوا بالانفصال ….
أنت تعرف أن التجار الذين يتاجرون من ليبيا غالبيتهم العظمى من دارفور فلماذا لا تكون نقطة الجمارك في اقرب قرية لجبل العوينات مثل العطرون أو دخيلة .
العبرة بالتجار , العبرة بالانسان الذي يتاجر , لماذا تبعده ستمائة كيلومتر الى دنقلا ثم يعود ثانية ببضاعته الى دارفور
ما هذا الاستحقار
ان مقال الدكتتور الوليد لم يأت بجديد فى منطق العلاققة بين المركز والاقاليم فى السودان لان قرارات كثيرة لم يتم اتخاذها بناء على معطيات موضوعية وجدوى فعليه بل وأهداف نبيلة تخدم المواطن والمؤكد وحسب علمى المتواضع فان قرار تحويل النقطة الجمركية من مليط الى دنقلا كان قرارا لم يستند على اى جدوى اقتصادية او سياسية فالتجارة بين دارفور وليبيا كانت مزهرة وفتحت افاقا للاستثمار والتبادل المنصف بين البلدين بل ان تجارة الابل عبر درب الاربعين قد تقلصت كثيرا وكعادة صناع القرار فى السودان فان حرصهم اللامحدود على المصالح المصرية ولا نعالى اذا ما قلنا بانهم لا يلقون بالا لمصالح المواطن السودانى وما قاله الخليع المخلوع الراقص ترجمة لذلك فالخليع ليس نسيج نفسه منفردا بل منظومة كاملة تقبع خلف رايات الدولة السودانية وترعاها قرار نقل الجمارك لدنقلا مثله تماما قرار الابطاء فى انشاء ظريق الانقاذ الغربى ومثله تماما قرار الغاء الربط الكهربائى عبر الخط الناقل لدارفور وقد دفعت السلطة الاقليمية لدارفور التى راسها الدكتور التجانى سيسى شيكا بمبلغ اربعمائة مليون دولار وان تقوم حكومة السودان بدفه نصيبها المتبقى ولكن المبلغ تم اقتسامه بين دهافنة الفساد الانقاذى حنى المطار الذى التزمت دولة خليجية ببنائه فى دارفور حالت دون قيامه سلطة الفساد والعنصرية ..مشاريع كثيرة عملت الدولة السودانية على اعاقتها وبشكل صريح ومن منطلق تمييزى الدكنور مادبو لم يات بجديد لوكنه سلط ضوءا ساطعا على واقع اليم وعلينا مناقشة الراى لا الطعن غى شخصيته كفرد وهذا اسفاف لا داعى له .. وأظنه خير من يمكنه التحدث عن سوءات دولة المركز السودانية التى تصنف المواطنين على اساس يقوم على غير المواطنة والمساواة
يا nilotic الله يرحم ثورة ديسمبر المجيدة التي لم يعد يتحدث عنها احد وأصبح الجميع يتحدث من منظور جهوي وعنصري بغيض ككاتب المقال الذي كان يطل من قناة الجزيرة وهو يسخر من ثورة ديسمبر المجيدة والان يدعي النضال ضد الظلم وعدم العدالة والحرية ضاربا بشعارات ثورة ديسمبر المجيدة بعرض الحائط فما الفرق بين وليد مادبو وفكي جبرين زعيم اعتصام الموز؟!!! تتحدثون عن الشمالية وكانها تعيش في بحبوبة من العيش وانها استحوذت علي كل خيرات السودان فعندما يتحدث بعض من يدعون النضال من منظور جهوي وعنصري بغيض ياتيك احساس بأن الكيزان علي حق …
اذا كنتم تؤمنون بالعدالة للجميع لماذا لا يتحدث الكاتب عن الاف الاطنان من الذهب المنتج من صحاري الولاية الشمالية مقابل زيرو تنمية؟ لماذا لا تزكرون في مطالباتكم عن حقوق الهامش عن الكهرباء التي مصدرها الشمالية لكنها تذهب الي مناطق بعيدة عبر اسلاك وكيبولات تشق القري الفقيرة والوجوه البائسة؟!! ما الفرق بين الشمالية وباقي أنحاء السودان هل هناك تمييز؟! للأسف كاننا في مباراة كرة قدم بين الهلال والمريخ فالاغلببة الان هرولت خلف احد طرفي الحرب المجرمين كيزان وجنجويد ( الكيزان والجنجويد كوم خرة واتقسم نص) فلا يمكن أن يكون الجنجويد بديلا لنظام الكيزان لأنهم مجرمون مثلهم فلا يمكن استبدال جلاد بآخر…… لعنة الله عليهم أجمعين وحرية سلام وعدالة والرحمة لشباب واهداء ثورة ديسمبر المجيدة ولا عزاء للعنصريين والجهويين ….
ان العدالة فضيلة يرجوها الجميع لانها لا تظلم احدا ….حنقنا ينصب على المؤسسة الحاكمة وفى اسلوبها فى صناعة القرار الوطنى وللامانة لقد سمعت الرئيس نميرى يقول لاهالى دنقلا التى تعود جذوره لها انكم يا اهل دنقلا ستكونون اخر من نهتم بهم وهذا اجحاف ان لم يكن الاسفاف بعينه لان اى مواطن او اى جزء من الوطن يستحق التنمية دونما من او أذى …فالسلطة الحاكمة هى التى ظلت تقرر مشاريع التنمية وتخصص الميزانيات فمثلا النفط الذى ينتج فى كردفان ودارفور وكما قال الترابى بان البترول قد استخرجمن حقول الفولة واذا به يغطس ولا يطل براسه الا فى الخرطوم والمدهش ان صناعة النفط قد احتكرت لاثنيات بعينها حتى الحراس العاديين كان يؤتى بهم من خارج مناطق الانتاج .. واذكر انه فى العام 2003 صدر منشور حكومى يحظر على المنظمات الطوعية تشغيل أبناء دارفور فيها وبالسؤال صدمنا بالاجابة بانهم قابلون للاستغلال من قبل الاجانب وهذه مقولة يتحمل وزرها قائلها ولكن عيب السلطة القائمة انها لزمت الصمت على اجراء ظالم ضد فئة من المواطنين.. لست مدافعا عن انتهاك حق اى انسان بل أستنكر تلك الممارسات التى بدرت من الجنجويد وعلينا الا ننسى ان الجيش السودانى هو من دربهم ووجههم لاعمال الاتها العسكرية فى قرى دارفور وكردفان بل نعيب على الجيش انه يلجأ لتشكيل مليشيات ترتكب الفظائع تحت غطاء الجيش ففى دارفور مثلا احرقت اكثر من اربعة الاف قرية بمن فيها ودمرت البساين ونهبت قطعان الماشية تحت بصر الجيش والادهى والامر ان البرهان شخصيا كان راعى تلك الأعمال
كما ذكر بعض المعلقين أهل الشمالية لم ينتظروا الحكومات لتشييد المدارس و المراكز الصحية التي قامت بجهد شعبي من المغتربين و المقتدرين مالياً في الداخل و حلحلة مشاكلهم التنموية بالجهد الشعبي بينما البقية ينتظرون الحكومات و هذا هو الفرق بين أهل الشمالية و بين البقية و علي سبيل المثال في فترة الصيف أهل الوليد مادبو الذين يملكون ( مئات الآلاف ) من الأبقار يسرحون بابقارهم خارج مناطقهم بحثاً عن الماء و الغذاء و تحدث مشاكل بينهم وبين المزارعين تصل لدرجة القتل و في امكانهم حل هذه المعضلة نهائياً بحفر آبار و الاستفادة من المياه الجوفية و هم مقتدرين مالياً لحفر آلاف الآبار
الدارفوريون والسودانيون جميعا يقولون لك يا دكتور مادبو:
جهنم الشماليين وعذابها خير لنا ألف مرة من جنة عربان شتات آل مادبو ونعيمها، فقد عشنا جنتكم وذقنا نعيمها بحرقكم الجنوبيين عام 1987م وحرقكم دارفور في 2003، 2004، 2005 وقتلتم ربع مليون نسمة وهجرتم الملايين واغتصبتم آلاف النساء، وانتهاءا بنعيم مهاجمتكم مطار مروي في 13إبريل 2023م.
ما أقبح أن يصبح العنصري دكتورا !!!
ولكن أقبح منه أن يكون الدكتور دكتاتورا عنصريا!!!
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما نهى عن العنصرية لعلة نتانتها ووصفها (بالمنتنة!).
وصدق المثل الشعبي القائل (الجمل ما بعرف عوجة رقبته)، أو المثل القائل (كل فتاة بأبيها معجبة)، المثل القائل (القرد في عين أمه غزال)!
ولكن أصدق الأمثال الشعبية تعبيرا عن الحالة التي نحن بصددها هو المثل القائل: (غلفاء وشايلة موسا تطهر!).
فلولا أن نتن العنصرية أزكمت أنف هذا الدكتور وحجبت عنه نتن عنصرية قبيلته وجنجويدها وناظرها وبرمتها على الدارفوريين لما تحدث عن عنصرية الشماليين وغفل عن عنصرية أوباش آل دقلو وآل مادبو وآل برمة التي يرفع الدكتور مادبو رايتها.
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة من ظلم الشماليين!
ولولا قوة عين الغلفاء وبجاحتها وقلة حياءها لما شالت موسها تطهر الغلفاوات وغفلت عن تطهير نفسها، ولما (شال) هذا الدكتور العنصري (موسه) ووقع في الشماليين تطهيرا ونسي أن قبيلته وأوباشها أولى بالتطهير من الشماليين!
ولولا أن تجارب الشعوب أثبتت أن الجمل لا يعرف عوجة رقبته لما عاب هذا الدكتور العنصري عنصرية الشماليين وظلمهم الأصغر وغفل عن ظلم قبيلته وجنجويدها الأكبر.
ولولا أن القرد في عين أمه غزال لما تحدث هذا المادبو العنصري عن قتل شمالييي الإنقاذ لأهالي دارفور وغفل عن مليشيا قبيلته التي نفذت تلك المذابح منذ العام 1987م وحتى اليوم!
الشماليون والإنقاذيون والإسلاميون لم يدخلوا بيوت الدارفوريين والسودانيين ويقتلوا رجالهم ويستحيوا نساءهم ليغتصبوهم، ولم ينهبوا أموالهم وأملاكهم، ولم يطردوهم من بيوتهم ومدنهم وقراهم، من فعلوا ذلك هم أوباش قبيلتك التي تنتمي إليها.
تحدثنا وتحذرنا من ظلم الشماليين وجنجويد قبيلتك أظلم من ظلم؟
أتريدنا يا مادبو أن نستبدل سلوى ومن الشماليين بثومكم وبصلكم وكراثكم إستبدالا للذي هو أدنى بالذي هو خير؟
لو كان من يحدثنا عن ظلم الشماليين ويعددها لنا شخص غير مادبو الدكتور العنصري الذي لم تعصمه درجته العلمية الرفيعة عن التردي في لجة العنصرية النتنة، والمنتمي الى قبيلة الجنجويد، وإبن الناظر العنصري الذي هدد بطي العاصمة السودانية في خمس دقائق، والتي طواها بالفعل غدرا وغيلة لا رجالة وحمرة عين، لو كان من يحدثنا عن ظلم الشماليين غيره لكان حديثه مسؤولا ووعظه مقبولا، ولكن أن يكون الواعظ مادبو العنصري سليل قبائل مليشيا الجنجويد سيئة الصيت، والمنتمي الى قبيلة شيمتها الغدر وخصالها القتل والنهب والسلب والإغتصاب تحت التكبير والتهليل، فهذا لزوم ما لا يلزم وحديث خرافة لا يفهم.
إذ كيف يكون للثعلب دينا ليقوم في الدجاج واعظا وخطيبا؟
وكيف لذئب طبعه النهش وشيمته الغدر أن يحرس الغنم ويحذرهم من ذئاب إفتراضية؟
الذين طردوا الدارفوريين والسودانيين من مدنهم وقراهم واحتلوا بيوتهم وقتلوهم وشردوهم ونهبوهم واغتصبوا نساءهم هم أوباش آل مادبو وآل دقلو وآل برمة ناصر وليس آل البرهان ولا آل كباشي ولا آل العطا ولا أهل الشمال.
كلا يا دكتور العنصرية ومستشار مليشيا الجنجويد.
تالله لظلم الشماليين احب إلينا من عدل أوباش آل مادبو وآل دقلو وآل برمة ناصر الذي شاهده السودانيون في الجنينة وأردمتا والفاشر وكردفان والجزيرة والخرطوم وود النورة..
ولأن يضم ثلث دارفور أو كل دارفور إداريا أو جغرافيا أو تمليكا للشمال أحب إلينا من أن يطويه أوباش آل دقو وآل برمة ناصر وآل مادبو طيا وحرقا وكيا.
تحذرنا يا مادبو من أهل الشمال وتجيشنا لقتالهم لأنهم ضموا إليهم إداريا قطعة جرداء من صحراء دارفور، وتدعونا الى التعايش مع أوباش آل مادبو وآل دقلو وآل برمة ناصر الذين أجلونا من أرضنا وقتلونا واغتصبوا نساءنا وسبوا حرائرنا واسترقوا شبابنا؟
هل الأرض أغلى من سكانها من البشر يا مستشار آل دقلو؟
الشماليون نعيش معهم ونقاتل معهم أوباشكم (جنجويد آل مادبو وآل دقلو وآل برمة ناصر) في دنقلا وبربر ومروي وشندي وعطبرة وفي كل مدنهم، كما يعيش الشماليون ويقاتلون معنا أوباش آلكم في الفاشر ونيالا ومليط وزالنجي وكتم وكل أصقاع دارفور.
الشماليون متحضرون متدينون يكبرون للصلاة ولذكاة البهائم والأنعام، أما أوباش آل مادبو فهم أعراب متخلفون يعيشون خارج التاريخ وفي هامش الحضارة، أخبرنا خالقهم بأنهم (أشد كفرا ونفاقا وأجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله)، ولذلك فهم يكبرون لذبح الناس وقتلهم وعند الإغتصاب والنهب والسلب.
وإذا لم يكن ثمة خيار للسودانيين عامة وأهل دارفور خاصة غير الإختيار بين آل مادبو المفسدين في الأرض وقاتلي الناس بغير الحق، وبين أهل الشمال، فلأن يكون السودانيون رعايا حكام الشمال يظلموهم وهم أحرار خير من أن يكونوا رعايا لأوباش آل مادبو يعدلوا بينهم في العبودية يقتلوا أبناءهم ويستحيوا نساءهم ليغتصبوهن بين أهلهن يا مادبو.
عش رجبا ترى عجبا!!!
تدعونا لندلق ماءنا على رهابكم فندمر (دولة الجلابة دولة 56) لتحل محلها دولة النهابة دولة 13 إبريل 2023م دول أوباش آل دقلو وآل مادبو وآل برمة ناصر التي عاش السودانيون جحيمها ولظاها؟
لا يا منظر أوباش الجنجويد الدارفوريون يقولون لك: “جحيم إخواننا الشماليين في دولة 56 خير لنا ألف مرة من جنة آل مادبو وآل دقلو وآل برمة ناصر العنصريين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون، ويهلكون الحرث والنسل، ولا يراؤون في مؤمن إلا ولا ذمة، ويقتلون ويغتصبون وينهبون ويخربون”.
جميع أهل دارفور عربا وعجما يرضون بالسيد كمال إدريس رئيسا لوزراء السودان، لأنه رجل مدني متحضر، لم يبتلى بداء العنصرية العضال، ولم يفه بها قط.
ولكن لا أحد من السودانيين غربا وشرقا وشمالا وجنوبا ووسطا يرضى بالدكتور مادبو الرعوي العنصري الذي لم يزل قلمه بلمه ومنظر مليشيا آل دقلو إبن طاوي الخرطوم العنصري وسليل رعاة عربان الشتات حاكما لزريبة أغنام سودانية.
الشماليون يبنون مساجد ترفع ويذكر فيها اسم الله…ومليشيا آل مادبو وآل دقلو وآل برمة ناصر يتخذونها مرابض للمدافع ومنصات لقنص المسلمين، ويقلبونها مواخير يغتصبون فيها ويزنون ويشربون الخمور ويتعاطون المخدرات…وفيها يقضون حاجتهم ويتغوطون.
الشماليون يجلبون المصاحف الى بيوت الله ومليشيا آل مادبو وأوباش آل برمة ناصر وآل دقلو يرفعون بها إليات النساء وأصلابهن وعليها يغتصبون ويزنون.
الشماليون (بشر مسلمون) يحرمون ما حرم الله ويحلون ما أحل الله، وآل برمة وآل دقلو وآل مادبو (أوباش) لا يحرمون ما حرم الله ورسوله، ولا يدينون دين الحق، بل يحلون ما حرم الله ويحرمون ما احل الله ويفسدون في الأرض ولا يصلحون.
الشماليون يقرؤون القرآن ويعملون به ويعلموه للناس، وأوباشكم يجعلونه قراطيس يلبسونه حجبات ليقيهم من الموت وهم ينهبون ويسلبون ويغتصبون.
بَرَزَ الثَعلَبُ يَوماً
في شِعارِ الواعِظينا
فَمَشى في الأَرضِ يَهذي
وَيَسُبُّ الماكِرينا
وَيَقولُ الحَمدُ لِلهِ
إِلَهِ العالَمينا
يا عِبادَ اللَهِ توبوا
فَهوَ كَهفُ التائِبينا
مُخطِئٌ مَن ظَنَّ يَوماً
أَنَّ لِلثَعلَبِ دينا