أخبار السودان

عمر الدقير: مقترح فترتين انتقاليتين يظل كطرح قدمه تحالف صمود قابلا للنقاش

 

قال القيادي بتحالف “صمود” ورئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير، إن مقترح فترتين انتقاليتين تأسيسيتين، المقدم ضمن رؤية التحالف لإنهاء الحروب وبناء الدولة ، يظل – كطرح جديد – قابلاً للنقاش، ولا يمكن أن يصبح نافذاً إلا عبر توافق شامل بين القوى المدنية والسياسية، تُخاض بموجبه انتخابات الفترة الثانية.

وأضاف الدقير في تدوينة على “فيسبوك” أنه وإذا تحقق هذا التوافق، فإن التزام الحكومة المنتخبة بموجهات المرحلة التأسيسية لا يُعْدُّ انتقاصاً من شرعيتها، بل يُجسِّد وعياً ديمقراطياً متطوراً يحول دون تكرار الأخطاء التي عطّلت التحول الديمقراطي مراراً في التجربة السودانية..

‫4 تعليقات

  1. هسي يجيك كوز ارزقي موهوم يشتم في الدقير حمدوك وقخط واي واحد بطالب بي حكم مدني
    عشان تعرفوا الكيزان الدواعش الرمم والفلنقايات أشعلوا الحرب دي ليه

  2. اكتر كلمة مضحكة من هوانات قحت هي اعادة بناء الدولة و الحقيقة ان تخصصهم الهدم و الحرق و التدمير و اثارة النزاعات و الخلافات و الحروب و لم نسمع طوال فترة حكمهم أي انجاز بناء او حتى مشروع تنمية او اعمار و كأن البناء يكون بالشعارات الفارغة مثل حنبنيهو كشعارات فقط بدون محتوى.

  3. هذا التحالف خلاص نفد ما في جعيته اصبح
    ١٠ سنه انتقاليه ….يعني من ٢٠١٩ اكقر من ١٦ سنه لماذا ….خمدوك غرابي ..محاط بشمالين مهمتهم التشويش ….بلد كل منطقه تحكم نفسها بمجالي من القري والفرقان والأحياء وتصعد للمحالس القوميه فق تعداد السودان الولائي ….وايصا الاجهزه الامنيه نسب مناطيقه

  4. الحكم المدني مرفوض ومجرب وهو اضعف انظمة الحكم في وقت السودان في اوج الحاجة لحكومة مركزية قوية تعتم بمعاش الناس والتنمية وقبل ذلك بالوحدة الوطنية
    وسؤالي للدقير وحمدوك
    هل استعطتم توحيد الاحزاب او اغلبها في زمنكم زمن القحاطة منذ سقوط نظام الكيزان وحنى قيام الحرب
    اليس اهم سبب من اسباب اقالة حكومة حمدوك في 25 اكتوبر 2021م المجيدة هو عدم اتفاق غالب الاحزاب مع بعضها بل ورفض بعضها البعض بحجة عدم اغراق الفترة الانتقالية بمعنى رفض كثرة الايدي في الفتة او سمها الكيكة ؟
    اليس عدم اتفاق الاحزاب وتسيد الموقف لحزبكم الصغير البليد الذي هو بعقلية مؤتمر الطلاب المستقلين وهو بلا قواعد وكذلك بقية احزاب قحط بلا قواعد وهي التي رفضت الاحزاب الاخرى كل ذلك سبب الحرب وما نحن فيه الان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..