وفد «صمود» برئاسة حمدوك يبحث مع رامافوزا إنهاء الحرب في السودان

التقى وفد من تحالف القوى المدنية الديمقراطية “صمود”، برئاسة الدكتور عبد الله حمدوك، رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، في القصر الرئاسي ببريتوريا، بحضور وزير الخارجية الجنوب أفريقي، رونالد لامولا.
واستعرض وفد “صمود” تطورات الأوضاع في السودان، ملقيًا الضوء على الحرب المستمرة منذ أبريل 2023، والتي تسببت في أكبر كارثة إنسانية عالميًا.
ودعا الوفد الرئيس رامافوزا إلى لعب دور فاعل في جهود إحلال السلام، واستثمار النفوذ السياسي والإقليمي لجنوب أفريقيا لدعم مسار إنهاء الحرب، وإعادة مسار الانتقال المدني الديمقراطي.
ومن جانبه، أكد الرئيس رامافوزا اهتمام بلاده بالوضع في السودان، والتزامه بالتواصل مع الأطراف الفاعلة في المنطقة. الهدف هو دراسة السبل الممكنة لمساهمة بلاده في دعم جهود وقف الحرب والمشاركة في عمليات إعادة الإعمار، مستفيدًا من التجربة الجنوب أفريقية في بناء السلام والتنمية ما بعد النزاعات.
ويواصل وفد “صمود” زيارته الرسمية لجنوب أفريقيا، حيث يعقد سلسلة من اللقاءات مع ممثلي أحزاب الائتلاف الحاكم، وصناع الرأي، ومراكز البحوث. تأتي هذه التحركات في إطار جهود “صمود” الإقليمية والدولية لحشد الدعم السياسي والمدني لوقف الحرب في السودان، ودعم قوى الثورة، ومساندي التحول المدني الديمقراطي
يا راجل خلينا من اللف والدوران، انت ما راجل المرحلة في السودان والشعب السوداني ما طايقك فشلت في دورك لمن كنت رئيس وزراء، اليوم رابط ليك مكنة رئيس وزراء و حايم بيها من بلد لبلد لو عايز توقف الحرب امشي الإمارات لو تقدر.
يكغى حمدووك فقط رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب والغاء 60 مليار دولار من ديون السودان تعرف يعنى شنو 60 مليار دولار ياغبى ودخول السودان النظام العالمى للتحويلات لاول مرة من منذ اكثر من ثلاثون عاما من حكم الكلاب الكيزان الحرامية وتعرف كيف كان يحول السودانيين اموالهم لاهلهم بالسودان قبل حمدووك كثير منهم دخلوا السجون وابعدوا ورحلوا من الدول التى كانوا يعملون بها بسبب هذه التحويلات خارج النظام المصرفى بتهمة غسل لاموال حمدووك جلب الشركات والشخصيات العالمية للسودان هل فى تاريخ السودان كله زار رئيس المانى السودان ومديرة البنك للسودان زارت السودان والعديد من الشحصيات العالمية وتعاقدت كبرى الشركات مع السودان منهم على سبيل المثال شركة سيمنز الالمانية العالمية لاعادة بناء وهيكلة الكهرباء فى السودان بتكلفة 8 مليار دولار وكذلك شركة عالمية لإعادة وتطوير مشروع الجزيرة وغيرها من الانجازات وبسط العدالة والحرية والديمقراطية والقصاص من قتلة الثوار ولكن الكلب البرهان ومعهم الكيزان الوسخ والزبالة قطعوا الطريق عليه لآن النزيه والوطنى والنظيف والمهذب والمؤدب وود الناس لايمكن ان يعيش بينهم
فهمت ياكوز يامعفن
حمدووك هردد كبدة الكيزان فرح ناسو فى السودان
موو مترووك
سمحة الهيبة فوق حمددوك
اصدر وشال الشيل ماقال براى كيفن اشيل
وطنى حر فى طبعه اصيل
لسوداننا بقانا دليل
دا الساق وفدو لباريس
جهدو لينا حثيث
وفى ايدو الخلاص والبل
ميركل بيهم مفتونة قالت واليورو للسودان مبذولة
سمحة القدلة فوق حمددوك
الدنيا شافت الفرحة فى عيوننا
كيتتا فى البيابونا
سمحة الهيبة فوق حمدوك
رد اضافى ابن الخرطوم
الموت والحياة بيد الله تعرف كم سودانى مات بسبب احتياجه للعلاج بالخارج زمن الكيزان الفاسدين لأنه لا يمكنه أن يحصل على تاشبرة دخول وعلاج لإى دولة فى العالم بسبب العقوبات ووجود السودان فى قائمة الارهاب حمدووك ازال كل ذلك واستطاع إى سودانى أن يحصل على تاشيرة دخول لإى دولة فى العالم للعلاج وغيره تعرف ذلك ام لا تعرف .
كذلك تعرف أن السودان تعاقد فى زمن حمدووك مع أكبر الشركات العالمية فى مجال الطاقة المتجددة لتقليل الاعتماد على توليد وانتاج الكهرباء بالطرق التقليدية تعرف يعنى ايه طاقة متجددة ياغبى حمددوك كان لديه مشروع متكامل ورؤية لتغيير وجه السودان واحداث نقلة وقفزة نوعية ( القفز بالزانة ) فى هذا البلد ولكن الكلب البرهان ومعه الزبالة والعفن والوسخ الكيزان احبطوا كل ماكان يريده من خير للسودان .
يا بليد سحب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب واعفاء الديون، تمت بواسطة الإمارات، الديون دفعت من الإمارات، وبعد ما الإمارات رتبت كل حاجة قالت لعمبلوك بتاعكم دا اعطي ملف الاقتصاد لحمدتي عشان يخموا كل خيرات السودان. يا قحاتي يا وهم. وهم.
الزيك ده جاهل بيجادل بجهل
ان لم يفعل هذا الرجل الا وقف العقوبات الإقتصادية واعادة السودان الى النظام المالي العالمي، والحصول على وعود قاطعة بإلغاء الديون التي تربو على الخمسة وأربعين مليار دولار، هذا كافي ووافي، ولا اعتقد أي كائن كان، في هذا الوقت الحالي ومع النظام القائم يستطيع ان يعمل نصف هذا العمل خلال الفترة الوجيزة التي قضاها هذا الرجل كرئيساً للوزراء، محاطاً بكم هئل من المتاريس. يا ابن الخرطوم وغيرك لا تبخسوا الناس اشيائهم. قبل ان تعلق تعليقاتك الفطيرة دي أقرأ في نفس هذه الصحيفة ستجد ان الرجل تم تكريمه من احد معاهد منظمات الأمم المتحدة IDEA لجهوده الملموسة في ترسيخ مبدأ الديمقراطية في افريقيا وليس السودان فقط. الآن الكيزان مسحوا كل هذا الجهد الجبارة واعادوكم الى المربع الأول. صدق المثل السوداني فيكم ايها السودانيين ” الكلب يريد الخانقو”
Just tell me what kind of Democracy did Hamdoq come up with?
No one knew about him
before he was pointed out usually the heroes how bring Democracy to any country they bring it through sacrifices, been in jail like Nelson Mandela tell me what’s your man Hamdoq did any one of them.
حمدوك فاشل لم ينجز أي شيئ لصالح السوداني ولكنه فعل الآتي ضد السودان:
1) وضع السودان تحت الوصاية الأممية وأحضر فولكر حاكما عاما بريمرا للسودان.
2) وقع على شروط صندوق النقد المذلة التي أجبرته على رفع كل الدعم الحكومي عن جميع السلع والخدمات حتى ارتفع سعر الوقود الى اكثر من خمسمائة ضعف وقس على ذلك بقية الأسعار، (الرغيفة من 1 جنيه الى 70 جنيه وصغر حجمها نموذجا)، والتضخم تضاعف الى أكثر من 600%.
3) سمح بتدخل دول الخليج والدول الغربية وسفاراتها في السيادة السودانية (الرباعية والثلاثية والدول الغربية) الأمر الذي مكن الأمارات من استمالة حميرتي وإعداده ليكون حفتر السودان ومخلبه في السودان فأشعل به حرب السودان للإستيلاء على موانئه وشواطئه وأراضيه الزراعية التي عجزت عن الإستحواز عليه من نظام البشير بسبب وقفه عمال ميناء بورتسودان.
4) كان يتقاضى راتبه باليورو من الإتحاد الأوروبي.
5) سمح للإتخاد الأوروبي بتعيين 14 موظفا بمكتبه ويدفع لهم الإتحاد الأوروبي رواتبهم (😨) فماذا تسميهم؟
6) دفع ما يقرب أربعمائة الف دولار الي ترامب فقط من أجل أن تهتم بزيارته وسائل الاعلام الأمريكية!
فهل هذه إنجازات أم خرمجات؟
ثم هو وثلة وضعائه لهم قرابة 3 اعوام بدون عمل عطالى يجلسون في فنادق 5 نجوم يحيكون المؤامرات والفتن على بلدهم وينفذون أجندات الأمارات..
وهي التي تدفع لهم رواتبهم..
وكما قال المثل: (من يدفع للزمار يختار اللحن)..
فهذه الجولات والألحان والفتن والمؤامرات هم مجرد بيادق تدفع لهم الأمارات وتحفظهم السيناريوهات وتنقلهم من مسرح الى مسرخ ومن دولة الى دولة ليقوموا بتمثيلها لصالحها…
إنهم عملاء خونة مرتزقة..لا أكثر.
هل سألت نفسك يوما من الذي يعيشهم ويطعمهم ويسقيهم ويمتعهم ويأويهم ويصرفهم…ومقابل ماذا؟😨
ثم إقرأ المنقول التالي:
السودان ثبت أنه يخضع للإبتزاز فمن المتوقع أن تعود العقوبات ويستمر التدخل في شؤونه.
بسم الله الرحمن الرحيم
2 يونيو، 2025
بقلم: محمد يوسف محمد
مع مرور الوقت في السابق إستطاعت حكومة الإنقاذ التعايش مع العقوبات الامريكية وإستطاعت الحصول على كل ماتريد من أسواق الشرق ولهذا شعرت أمريكا بضعف تاثير العقوبات التي لم تركع السودان في ذلك الوقت لهذا قررت إدارة أوباما في يناير 2017 قبل سقوط الإنقاذ وقبل تنصيب حمدوك بعامين وهي مغادرة البيت الابيض رفع العقوبات تدرجياً بعد وضع السودان تحت الرقابة (لحسن السير والسلوك) وسلمت الملف للإدارة الأمريكية الجديدة. ويمكن للقارئي التاكد من صحة حديثي هذا عبر قرأة الخبر من موقع BBC في هذا الرابط ( http://www.bbc.com/arabic/middleeast-38611122 ).
وهذا يعني أن العقوبات كانت سترفع تلقائياً بشكل تدريجي بداية من عان 2017 وبعد إنقضاء فترة المراقبة لحسن السير والسلوك ورفع الخارجية الامريكية تقرير بذلك للكونجرس الامريكي الذي بدوره سيصدر قرار رفع العقوبات عن السودان بالكامل.
ولكن شاءت إرادة الله أن سقطت الإنقاذ في 2019 وأنتظرت امريكا تراقب مايحدث في السودان وعندما ذهب حمدوك لامريكا ولم ينجح في لقاء اي مسؤل أمريكي فجلس مع نواب امريكيين وطلب احد النواب من حمدوك سداد غرامة كانت قد فرضتها إحدى المحاكم الامريكية على السودان منذ سنوات كتعويض لأسر ضحايا الباخرة الامريكية التي فجرها تنظيم القاعدة في السواحل اليمنية وكانت حكومة الإنقاذ تجاهلت هذه الغرامة فليس لها علاقة بالعقوبات فالغرامة ملف قانوني تبت فيه المحاكم الأمريكية ويختلف تماماً عن العقوبات التي تبت فيها الإدارة السياسية الأمريكية وهي من فرضت العقوبات وهي من سترفعها وليس المحاكم وسداد الغرامة من عدمه لن يرفع العقوبات أو يؤخر رفعها وهذا ما يجهله الكثيرون.
ودون حسابات كافية وسعياً وراء تحقيق شعبية ونسبة رفع العقوبات له قام حمدوك بسدد الغرامة والبالغة 320 مليون دولار حتى يثبت أن له يد في ملف رفع العقوبات المحسوم مسبقاً قبل ظهور حمدوك وقبل سقوط الانقاذ وبالفعل حقق شعبية وسط العوام ونسبوا له رفع العقوبات ولكن بهذا الفعل الغير محسوب خضع السودان للإبتزاز الامريكي بتحمله وزر لا يد له فيه فالباخرة لم تفجر في سواحل السودان ولم يفجرها سوداني فلماذا يدفع السودان تعويض لأسر الضحايا؟ وحتى وإن كان الشخص الذي فجر الباخرة مواطن سوداني يتبع لتنظيم القاعدة فهذه جريمة فردية لا يتحملها شعب السودان بأكمله مع العلم أن التفجير قامت به الجماعات اليمنية ولا علاقة للسودان به فلماذا يتحمل السودان الغرامة؟
وبهذا الخضوع صنفت الإدارة الامريكية السودان كدولة تخضع للإبتزاز بسهولة ومن الطبيعي ان تعود العقوبات علي السودان مرة أخرى فمبلغ 320 مليون دولار لاتعني شيء لأمريكا في ميزان المال ولكن قيمتها المعنوية كبيرة للغاية بالنسبة لامريكا وللسودان وعندما تدفعها دولة عن يد وهي صاغرة فهذا يعني الخضوع للإذلال الامريكي!!
ومع الأسف لم ينظر العوام لهذا الامر من هذه الزاوية القبيحة بسبب حملات تغبيش الوعي المكثفة.
والآن ستعود العقوبات كما كانت تدرجياَ وسيحرم السودانيون من التكنلوجيا الامريكية والبرامج والأجهزة ويخضع لمزيد من الإبتزاز والتدخل في شئونه طالما أنه ثبت بالتجربة أنه يخضع للإبتزاز.
Email: [email protected]
بالعكس خسر خزينة السودان الخاوية ٧٠٠ مليون دولار وما جابها هو كمان لقاها قاعدة في الخزنة
السودان لا علاقة له بتفجير المدمرة كول ولا تفجير السفارتين ومعروف المنفذبن هم من وينتموا لاي جهة الناس دي لا علاقة لهم بالسودان خير شر حمدوك رجل اخرق وارعن جرى مشى دفع تعويضات وغرامات في الفاضي ساي بعدين لم يتم رفع العقوبات ماتغشوا وتطلسوا على الناس ثم ٦٠ مليار شنو ديون الرفعوها ده دين ميت اصلا ما في حكومة حتدفعه فده طلس ساي وانجازات خنفشارية حمدوكة فااااشل ولا ينفع يكون موظف في وزارة حتى مش رئيس وزراء ما تملوا الشعب السوداني فقر وتبتلوه بالراجل الضعيف المهزوز ده زول هرب وقدم استقالته وقال مابقدر تاني جاي راجع كايس شنو؟ يشوف مراكب ريده وين ياخ ان شاء الله ترشحو عمر الدقير والله العظيم رجل افضل وافهم منه طبعا عمر الدقير ما كوز مؤتمر شعبي عشان مايجي عجل ناطي يقول ليك كيزان وما كيزان انا برشح لمنصب رئيس الوزراء السيد عمر الدقير بدل حمدوكة الفاشل الضعيف على الاقل عمر الدقير شخص وطني ضحى واتسحن وعذبوه الكيزان ورجل فاهم سياسة جد فرشحوه بدل الدلدول حمدوك ده
يا ابن الخرطوم يا كوز يا من قام بانقلاب ٢١ اكتوبر ٢٠٢١ ويا من فض اعتصام القياده العامه ويا من اشعل حرب ١٥ ابريل ٢٠٢٣ ويا من قام بكل هذه البلاوي ضد الشعب وضد وطنه هل يسمح لنفسه ونسمح له ان يتحدث عن ابناء الشعب الباريين الشرفاء امثال حمدوك ، كلا والف كلا لانسمح له ؛ حمدوك كما ذكر المعلقين من قبلي هو افضل سياسي على تاريخ السودان بالرغم من المتاريس التي كانت توضع على طريقه من قبل الكيزان الفسده الفجره فانه كان يتخطاها ويعبر ؛ حمدوك فك حظر السودان اللي ظل منذ ١٩٩٦ اي منذ عهدكم الظلامي الاجرامي وليس الاسلامي والاسلام الدين الحنيف برئ منكم ومن اعمالكم القذره ، فانفتح المجتمع الدولي للسودان وانفحت المعاملات المصرفيه بين بنوك السودان والبنوك العالميه خصوصا في التحاويل عبر الاسويفت والكريتد كارت ؛ في مؤتمر باريس قام حمدوك باعفاء ديون السودان البالغه ٦٠ مليار دولار من الدول والصناديق الدوليه ولم يستطع ان يفعلها رئيس سوداني، حتى نميري لم يستطع ان يفعلها ؛ في هذا المؤتمر قامت منظمة الهيبك منظمة الدول المثقله بالديون بدعم ميزانية السودان من ٢٠٢٠ حتى ٢٠٢٢ ، كذلك قامت شركة سيمينز باعادة صيانة خزان مروي وكادت ان تركب توربينات جديده لكن حدث الانقلاب المشؤوم اكتوبر ٢٠٢١ فحل حكومة حمدوك واجهض الثوره فتوقف المجتمع الدولي عن دعم السودان ؛ لو تتذكر في حكومة حمدوك انتهت صفوف البنزين والعيش فصارت ٢٠ عيشه ب ٢٠ جنيه فصارت الافران تجد فيها شخص او شخصين او تلاته ، وصارت البنوك تصرف لك اي مبلغ تطلبه عكس حكومة الفاشل الفاسد كوزكم معتز موسى اللي حرم عملاء البنوك من اموالهم فحدد لهم مليون جنيه للسحب فكان السحب ثلاث مرات في الاسبوع اي ثلاثه مليون جنيه في الاسبوع لعميل يمتلك مليارات الجنيهات في البنوك والوضع الاقتصادي يا مولاي كما خلقتني فهل هذا رئيس وزراء بل تيس عوره؟!
دعونا من هذه الهرطقة والكذب والدجل والشعوذة عن إنجازات حمدوك.
حمدوك أفشل مسؤول على مستوى العالم:
1/ باعتبار الدعم الذي وجده من الشعب المخدوع أيام سكرته عندما كان مخدرا يعتقد أن قبة قحت فيها فكي! حتى أنه أعطي حمدوك شيكا على بياض بقوله له مقدما: “شكرا حمدوك” ووصفته كذبا وزورا (بالمؤسس) وهو مؤسس لخراب السودان لا غير.
2/ وعندما قال لهم في لقاء عام: “عندما نوقع على شروط صندوق النقد الدولي ونرفع الدعم..فسترتفع اسعار الوقود حتى أن الشخص الذي يريد أن يتحرك من الثورة لزيارة قريب أو صديق له في بري، سيفكر مرتين قبل أن يزوره، فماذا كان الرد من الجماهير التي كانت مفتونة بالعمبلوك ظانة أن قبته فيها فكي؟ لقد كان ردهم: “أرفع بس، أرفع بس، أرفع بس)…
3/ وقد تحقق ذلك بالفعل ووقع العمبلوك صاغرا على شروط صندوق النقد الدولي ورفع كامل الدعم عن كل السلع والخدمات..فتضاعف التضخم أكثر من ألف في المائة وتضاعفت الأسعار بمثل ذلك.
ويستطيع أي بوق قحتي أن يقارن ما فعله العمبلوك في الأسعار بسعر الوقود الذي تضاعف مئات المرات والرغيفة التي إرتفع سعرها من جنيه واحد الى مائة جنيه مع نقص في وزنها.
4/ أما في مجال الخدمات فلم يحقق العمبلوك أي شيئ، وإنما على العكس ظلت حكومة نشطاء المحاصصات الحزبية المفتقرة الى المعرفة والخبرة والأخلاق تدمر منجزات الإنقاذ فقط طوال مدة حكمهم.
5/ كما أنه إستدعى سرا بعثة أممية بجيشها وشرطتها وخدمها وحشمها لتكون وصية على كامل السودان لولا تدخل قيادة الجيش لتعديل خطاب الخيانة لتكون البعثة الأممية مقتصرة على الخرطوم وليست لكل السودان، وتكون بدون جيش وشرطة كما طلبها الخائن حمدوك سرا.
6/ وايضا من الإنجازات الهامة للعمبلوك هو إنشائه أو تأسيسه مفوضية الشواذ والشاذات جنسيا (الجندرة) وإلحاقه بمكتبه وتعيين إحدى الجندريات مديرة له، وهي، للعلم والإحاطة، المفوضية الوحيدة التي اهتم بها وكونها العمبلوك من أصل 12 مفوضية للحكم الإنتقالي يفترض أن يكون العمبلوك قد أسسها خلال فترة حكمه، غير أنه لم ينجز منها سوى مفوضية واحدة فقط تناسبه وتلائم أيديولوجيته وعقيدته العلمانية، ألا وهي مفوضية الشواذ جنسيا.
7/ ومن نافلة القول ذكر أن أول وأكبر إنجاز قام به العلماني الشيوعي السكرجي العمبلوك هو إلغائه لقوانين الشريعة الإسلامية وإبدالها بالقانون العلماني، حتى أن مجلة بلوبيرغ الأمريكية كافأته على ذلك باختياره أحد أهم شخصية لذلك العام ووصفته (بأتاتورك السودان) لأنه فعل بالإسلام ما فعله اتاتور بالإسلام في تركيا،. أيضا أنجز العمبلوك إنجازا كبيرا أعجب الشراب وهو تحليل شرب الخمور وحيازتها والإتجار بها، وقد أفتى وزير عدل قحت الفاسق (عبدالمريسة) أن المريسة حلال وليس حراما، كما أحلت حكومة العمبلوك الردة، والمثلية الجنسية، ورفع العقوبة عن جريمة الزنا، وألغى ولاية الرجل على المرأة، وحرم الختان السني..
8/ واخيرا أنجز العمبلوك أكبر إنجازاته على الإطلاق وهي (حرب السودان الإطاري) كآخر وأكبر وأشهر وأخس منجزاته المشؤومة.
فماذا أنجز حمدوك الشيوعي الفاشل غير الفشل والخيبة وتدمير السودان كما بشرنا اليسار القحتي أوالقحتي اليساري بقولها الخبيث: “يا العلمانية يا نفكك السودان ده طوبة طوبة ولن تقوم له قائمة مرة أخرى!؟
الشيخ محمد عبد الكريم: تقرير بلومبيرغ دليل على أن حكومة حمدوك حكومة وظيفية مهمتها تغيير هوية السودان الإسلامية
6 ديسمبر، 20200 274
الخرطوم: الطابية
أكد الشيخ د.محمد عبد الكريم أن الحكومة الانتقالية ما هي إلا حكومة وظيفية تعمل لحساب قوى أجنبية، مهمتها تغيير الهُوِيَّةِ السودانية من الإسلام إلى العلمانية؛ ومن العفاف والطهر إلى الفُحْشِ والرذيلة والخنا.
واستشهد الشيخ محمد عبد الكريم، في تغريدة له على صفحته في فيس بوك، بتقرير مؤسسة “بلوم بيرغ”، التي اختارت حمدوك ، ضمن قائمتها السنوية للعام 2020 لأبرز الشخصيات في العالم، التي حققت إنجازات إيجابية هذا العام، ووصفت إصلاحاتها، بأنها غير مسبوقة في تاريخ العالم الإسلامي الحديث منذ عهد كمال أتاتورك في تركيا قبل حوالي قرن من الزمان”.
وأشار عبد الكريم إلى النقاط التي اعتبرتها بلوم بيرغ، إنجازات لحمدوك، وكلها تستهدف الهوية الإسلامية، ومنها إلغاء قوانين؛ حد الردة، وإنهاء عقوبة الجلد، وتجريم ختان الإناث، وإلغاء القوانين التي تطالب النساء بالحصول على تصريح من أحد أفراد الأسرة الذكور للسفر مع أطفالهن، وتخفيف الحظر على الكحول لغير المسلمين، بالإضافة إلى تعهدت حكومته بفصل الدين عن الدولة، وهو ما اعتبره التقرير أكثر أمر ملفت للانتباه.
وقال عبد الكريم إن هذا التقرير يلخص “حقيقة الدور الذي جاء به حمدوك الماسوني؛ ونصر المريسة، في إشارة إلى وزير العدل نصر الدين عبد البارئ، والبقية من الجوقة”،
ودعا الشيخ محمد عبد الكريم المسلمين للعمل على إسقاط هذه الحكومة، ومشيراً إلى أنه ما من عذر لمسلم أو مسلمة في السودان عن ترك “السعي لإسقاطهم لمجيء من يصلح على الحقيقة؛ ويحفظ للسودان دينه وكرامته”.
Hamdok, Sudan’s Pioneering Reformer
The former United Nations economist implemented a half-dozen major new policies this summer, maybe the boldest changes in the Muslim world in a century.
By Bobby Ghosh
December 3, 2020
Sudan’s government, an alliance of civilian and military leaders formed after a popular uprising toppled dictator Omar al-Bashir, is meant to be a stopgap. But even with elections expected in 2022, Hamdok has embarked on an audacious sociopolitical reform program—perhaps surprising since he was a relatively obscure technocrat before his elevation to the premiership, recently serving in a senior UN post.
In July, Hamdok abolished laws against apostasy, ended punishment by flogging, criminalized female genital mutilation, scrapped rules requiring women to get a permit from a male family member to travel with their children, and loosened prohibitions on the sale and consumption of alcohol. Perhaps most remarkable of all, his government has pledged to separate religion from the state, effectively ending 30 years of Islamic rule. The last global Muslim leader to attempt such a transformation was Kemal Ataturk, who turned Turkey into a secular republic in the 1920s.