أخبار السودان
خالد عمر: لماذا ينادي دعاة الحرب في السودان بحل قضايا الشرق الأوسط بالتفاوض بينما تحسم في بلادنا بالسلاح

أعرب القيادي بتحالف “صمود”، خالد عمر يوسف، عن دهشته من دعوات السلام وتحكيم العقل الصادرة من الأصوات المنادية باستمرار الحرب في السودان، للمتقاتلين في منطقة الشرق الأوسط.
وتساءل يوسف في تغريدة على منصة “إكس”، : ألا يستحق السودانيون السلام وصمت أصوات البنادق..؟، وتابع “لماذا يمكن حل قضايا الشرق الأوسط بالتفاوض بينما تحسم في بلادنا بالسلاح..؟”.
وأضاف لم تتبقى كذبة حول هذه الحرب ولم تسقط. هي حرب الشراهة لحيازة السلطة والمال والقوة العارية التي لا تقيم وزناً لحياة الناس ومعاناتهم.
وتابع بالقول هي حرب لا مسوغ أخلاقي لاستمرارها، وتجريم الأصوات الداعية للسلام بواسطة أبواق الحرب ما هو إلا حيلة لإخفاء عورة تكسبهم من هذا العبث الإجرامي.
وأكد يوسف أن وقف الحرب بيد أهل السودان أولاً وأخيراً، وستنتهي الحرب حين يسود صوت التعقل ويحاصر دعاة القتال.
سؤال غبي مثلك ويعرفوك قحاطي كيف ؟
دا تمرد مليشي لا بد من حسمه عسكريا ضروري
انت احمق حتي لو مليشيا خير من الغريب .أليس السوداني اول يستحق السلام قبل اسيادك في الخليج عقد النفس انت الغبي والاحمق تتمني الموت علي شعبك وتضعجي الغريب
ويعرفوك انت كوز مفنوس كيف الحرب هي الحرب والداخل اولي بالتفاوض لانهم من رحم واحد ههه ههه ههه افلستوا.
بل ان قوات الدعم عصابات من المجرمين كان الاولى على المجتمع الدولي الذي يتباكي على دوره هذا المدعو سلك ان يصنفها ضمن الجماعات الارهابية مثل الالوية الحمراء وخلافها بل ويساعد المجتمع الدولي ان كان له عدل وانصاف في القضاء على هذه المجموعات المجرمة المسمى دعم صريع … سلك يبحث له عن دور في ادارة الشأن السودان بالاتكأ على هولاء المجرمين ويعلم اهله في فداسي وفي الجزيرة قاطبة ان من يدعو سلك لمفاوضتهم هم مجموعة مجرمين لا خير فيهم …….. انتهى دور العملاء في السودان …….. اتحدى سلك ان يدخل فداسي بلده ويطالب من داخلها فقط بان يتم ضم عنصر واحد من هذه القوات المجرمة للجيش ليرى ردة الفعل … التفاوض يكون مع صاحب قضية واضحة وليس مع مجرمين اجرامهم بين هم ومن والاهم ….
السؤال دا وجهه الى الكفيل هو عنده الإجابة
بل بس بل بس بل بس لاخر دعامى رباطى مجرم