أخبار السودانأهم الأخبار والمقالات

واشنطن: مهلة 72 ساعة لأطراف الحرب في السودان لإيصال المساعدات الإنسانية

قالت مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية، بمجلس الأمن الدولي، إنهم منحوا أطراف النزاع في السودان 72 ساعة ، للاستجابة لإيصال المساعدات الإنسانية، ورفع العراقيل البيروقراطية التي تؤخر وصول الإمدادات.
وأضافت في كلمتها ،بجلسة مجلس الأمن حول السودان:” يجب على الأطراف فتح كافة المعابر داخل السودان للأعمال الإنسانية بما في ذلك من جنوب السودان وحتى دارفور”.
وتابعت: |بجانب منح الجهات الإنسانية التأشيرات خلال أسبوع واحد من طلبها”.
كما شددت على إخضاع المجموعات المعرقلة لإيصال المساعدات الإنسانية للمساءلة.
ودعت المندوبة الأمريكية مجلس الأمن، إلى لإسراع في إعادة تشكيل فريق الخبراء ليواصلوا التحقيقات الضرورية بالسودان.

‫9 تعليقات

  1. اها يا ناس بل بس وجغم وهلم جرا امريكا دي دحين ما دنا عذابها تب!!!
    نشوفكم بعد ثلاثة ايام في الموعد.

  2. وهل امريكا لا تعرف الجهة الوحيدة التي تعرقل وصول المساعدات الى المحتاجين لها والتب تحاصر الفاشر لاكثر من عامين؟
    وماذا فعلت بقرار مجلس الامن الذي طلب من مليشيا الدعم السريع المتمردة تحديدا رفع الحصار عم الفاشر والسماح بمرور المساعدات؟

    ثم ألا تعرف امريكا أن الجهة التي تعرقل وصول المساعدات في المقام الأول هي حليفتها الخليجية التي تدعم التمرد سرا وعلنا؟.فلماذا لا تطلب منها الكف عن دعم التمرد والسماح بمرور المساعدات ووقف الحرب سبب الحاجة الى المساعدات؟

    ثم ماذا فعلت في مساعدات أهل غزة؟

    غير أن الأمر المحير هو ما الذي يمنع الجيش السوداني طوال عامين من محاولة رفع الحصار عن مدينة الفاشر؟

    1. أمريكا بتعرف مين المحاصر الفاشر وبتعرف مين البسرق وبتاجر في الإغاثة والأدوية في حكومة الأمر الواقع في بورتسودان الطرفين هم القتلة حكومة وجنجويد لأن من خرج من رحم فاسد فهو فاسد0

  3. بارك الله فيك يا ترامب هناك الاف المشردين والنازحين منذ عامين يموتون يوميا بالجوع والهم والغم والمرض والاف الأطفال خارج النظام التعليمي ،،،ناس فقدت الرغبة في مواصلة حياتهم والملايين هائمين علي وجوههم بينما هنا لا احد يهتم او يحس بالامهم ويتشاجرون ويتعاركون في ميدان القتال ويقتلون وينهبون وهم يكبرون ويهللون باسم الرب وفي قسمة المناصب واكتناز المال والثروات يتسابقون وفي الميديا يصرخون ويهتفون ويصيحون لقد فزنا عليكم ويرد الطرف الاخر لا لا نحن في المقدمة الآن كانهم يشاهدون مباراة في كرة القدم بينما هناك في الوادي المقابل الملايين من البشر حياتهم تشرد ونزوح وخوف ….سير وعين الله ترعاك يا ترامب باركك الرب أينما ما ذهبت ،،،

  4. جاكم البلا يا جيش الكيزان وجنجويدكم وبراؤوكم
    ترمب على الخط اخيرا فى إنتظارك من زمان

  5. حركة مناوي تنتقد الملحقين: السلطة ليست من نصيب من إنضم لإتفاق جوبا لاحقا.

    أقول لمن تحدثوا عن (حركات الكفاح المسلح الوطنية) بسلبية وعاطفية غير موضوعية وربما بجهوية ومناطقية تستبطن العنصرية قائلا عنها ما معناه: (المسألة لا نضال ولا شعب السودان ولا يحزنون المسألة سلطة وكيكة…إلخ)…

    أقول لكم:
    ألستم تتباكون وتسكلبون حتى التمخط والفساء عن نقض العسكر للمواثيق والعهود وغدر البرهان ونائبه بقحتكم ومخالفتهما للوثيقة الدستورية وفسخهما لها وانقلابهما على قحتكم؟
    فلماذا لا تكونوا متسقين مع أنفسكم
    Consistent وتطبقوا نفس المعيار على إتفاق سلام جوبا وتطالبوا الدولة بالإلتزام بالمواثيق والعهود؟، خاصة وأن إتفاقية سلام جوبا الموقع بين حكومة حمدوك القحتية وبين حركات التمرد المسلحة في اكتوبر 2020م تنص صراحة expressly stated على أن نصوص وفقرات إتفاقية سلام جوبا تعلو على، (prevail over)، نصوص وفقرات الوثيقة الدستورية، وتنص على أن نصيب ومواقع حركات الكفاح المسلح، الإسم الذي خلعته عليها حكومة قحت بدلا من حركات التمرد، الوزارية تستمر معها طوال الفترة الإنتقالية ضمانا لتنفيذ بنود الإتفاقية؟

    أم أنكم إنتقائيين تكيلون بأكثر من مكيال على طريقة من ذمهم الله بقوله تعالى: {وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين}

    موضوعيا ومنطقيا وأخلاقيا ومصلحة الوطن تقتضي من البرهان أن يكون واضحا منذ البداية ويتفق مع كامل إدريس عند تعيينه على أن لا يخالف شروط إتفاقية جوبا ولا يعدل أو يبدل فيها..
    لأن هذه ليست إتفاقية سياسية مع أحزاب، وإنما هي إتفاقية سلام مع جماعات متمردة تحمل السلاح وكانت بالغابة تقاتل الإنقاذ.
    ولأن الإتفاقية نفسها توجد بها فقرة تنص على كيفية تعديلها وتحدد الجهات التي يحق لها تعديلها إذا توافقت عليه.
    هذا مع العلم بأن هذه الوزارات لا يستطيع وزراؤها أخذ أو تجنيب مليم واحد منها، لأنهم مقيدين بميزانية الدولة وقرارات مجلس الوزراء الذي هو الجهة الوحيدة التي تعتمد أو ترفض التصديق على أي مليم تدعو الحاجة الى صرفه خارج الميزانية..
    بمعنى أن غرض الحركات من الإحتفاظ بهذا الوزارات المحددة هو فقط التأكد من صرف المبالغ المقررة سلفا، حسب الإمكان، على أغراض إتفاقية السلام وليس صرفها على بنود أخرى.

    الأمر واضح وسهل وبسيط، ولكن يبدو أن البرهان مثله مثل أعرابي الحرم الذي حسر ثوبه عن عورته نهارا جهارا وبال في بئر زمزم والناس ينظرون، فلما ذهبوا به الى حاكم مكة وسأله: “لم فعلت ما فعلت يا أعرابي؟”..
    قال له: “بسبب خمول ذكري أردت أن يذكرني الناس ولو ببوال الحرم”.

    فالبرهان كلما خفت ذكره في وسائل الأعلام يفتعل معركة طاحون هوائية دونكيشوتية ليتذكره الناس وتسير بذكره الركبان ويعود إليه ألقه.

    أما إذا أخذنا شيئا يسيرا من سوء الظن على البرهان، وقرناه بافتعاله هذه الزوبعة الفنجانية التي لا داعي لها، وأضفنا لذلك ملعقتين من قعوده العجيب المريب عن إرسال فرق عسكرية لفك حصار الفاشر ووضعنا الخليط على نار هادئة…فيمكننا أن نقول بكثير من اليقين والإطمئنان أن البرهان لديه إتفاقية تحت الطاولة مع من يهمهم الأمر تلزمه بفركشة العلاقة بين الجيش والحركات تمهيدا لإضعاف الصف الوطني بالقدر الكافي لفصل دارفور، مقابل توقف الهجوم مؤقتا على وسط وشمال وشرق السودان، وأن يظل البرهان حاكما على الجزء المتبقي من السودان (بهدنة طويلة الأمد).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..