شهدت قرية العزيبة بريف رفاعة جريمة مروعة، حيث عُثر على جثمان الدكتور عبد الله الطيب عمران، الملقب بـ”البروف”، وهو طبيب صيدلاني يعمل في صيدلية الكوثر بالحصاحيصا، مقتولاً في ميدان القرية القديم.
ووفقاً لمصادر محلية، فقد تعرض الضحية لإطلاق نار مباشر برصاصتين، ثم جرى ذبحه وقطع رأسه، في جريمة وصفت بأنها وحشية. وتشير المعلومات المتداولة إلى تورط أفراد من قوات كيكل، التابعة للجيش، في ارتكاب الجريمة.
وتداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومعلومات حول الحادثة، ما أثار موجة من الغضب والرعب وسط سكان القرية والمناطق المجاورة، وسط مطالبات بفتح تحقيق فوري وكشف الجناة وتقديمهم للعدالة.
ماذا تنتظرون من ملشيا قبلية يقودها همباتي مهرب سلاح
والله إنك صادق في ما تقول ..
ملعونين
عنوان الخبر مضلل و ينم عن عقلية لا تفرق بين الألقاب العلمية حيث ان الصيدلاني لا يسبغ عليه لقب طبيب صيدلاني في أي مكان في العالم .
لماذا يصر صيادلة السودان على سرقة لقب دكتور ( طبيب)
؟
إذا أراد الصيدلاني ان يكتسب لقب دكتور فما عليه إلا ان يحصل على الماجستير و من ثم درجة الدكتوره و التي لن تصنع منه طبيب بل دكتور صيدلاني رضي الله عنه !!!
هسي دا موضوع. الناس في شنو وانت في شنو
عليك الله ياخونا اسع إنت ما هزاك مقتل إنسات وقطع راسه يهزك سرقة لقب دكتور حتى لو كانت السرقة صحيحة ؟؟
رحم الله السودان ولاحول ولا قوة إلا بالله .
خليك فى موضوع قتل النفس البريئه
تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم
يحدث نتاج طبيعي من سلطة تنتهج سياسة الفصل العنصري و تزرع بذور العنصرية والكراهية بين للمجتمعات ودونكم بما نسمع في وسائل الإعلام التي اصبحت تبث خطاب الكراهية بشكل مقرف للغاية
هذا هو المنطق السائد في جميع انحاء وطننا العزيز للاسف ( أن تشكل البندقية حلا لكل النزاعات) وهذه هي المحصلة النهائية دوائر متواصلة تتشكل من النزاعات اللامتناهية وجرائم مروعة تقشعر لها الأبدان ( عهد الظلاميين).