قيادي في الحزب المحلول: العقوبات الأمريكية أيام الإنقاذ منحت رفاهية نسبية للسودانيين

قال القيادي في حزب المؤتمر الوطني المحلول ربيع عبد العاطي إن العقوبات الأمريكية التي أعلنت واشنطن عن تفعيلها مجددًا ليست بالأمر الجديد، بل تعود إلى أكثر من ثلاثة عقود، وسبق أن واجهها السودان بالتعويل على الذات وتحقيق إنجازات ملموسة.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على السودان في يونيو 2025، استهدفت الجيش السوداني وقائده عبد الفتاح البرهان، على خلفية مزاعم باستخدام أسلحة كيميائية خلال النزاع مع قوات الدعم السريع. وتشمل العقوبات قيودًا على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان، ما يُنذر بمزيد من العزلة الاقتصادية وتراجع الثقة الدولية في القطاع المصرفي السوداني.
وفي تصريح لوكالة “سبوتنيك”، أوضح عبد العاطي أن العقوبات السابقة دفعت السودان للاعتماد على موارده المحلية، ما أفضى إلى نهضة واسعة في مجالات استخراج النفط والتعليم والاتصالات والكهرباء وبناء البنية التحتية، مؤكدًا أن الشركات الأمريكية انسحبت حينها من حقول النفط لكن السودان واصل تطويرها بإرادته الوطنية.
وأشار إلى أن المرحلة تلك شهدت رفاهية نسبية للسودانيين رغم الحصار- وفق قوله، وهو ما وصفه بـ”جرس إنذار” أزعج الولايات المتحدة، معتبرًا أن العداء الأمريكي للسودان تجدد كلما أثبتت الدولة قدرتها على الاستقلال الاقتصادي والسياسي.
كما استعاد عبد العاطي حادثة قصف مصنع الشفاء للأدوية من قِبل الولايات المتحدة، واصفًا إياها بـ”الادعاءات الكاذبة” بشأن تصنيع أسلحة كيميائية، والتي قال إنها “فُضحت أمام الرأي العام العالمي”، معتبرًا أن واشنطن تكرر الآن تجربة فاشلة لن تُثمر إلا عن مزيد من الصلابة في الموقف السوداني.
عبد العاطي المتعاطي اخبث من الطمس
الواحد ما بزعل من حمار زي الكوز دة، بزعل لما يجيني مواطن مغفل يردد مثل كلام المنافقين ديل
من الواضح أن الادراك العقلي لهذه الفئة يواصل غيابه حيث انها لا زالت تتربع عرش الغباء وبانواعه الثلاث.
ههههههههه وتاني هههههههه السودان ام السويد
الله ينتقم منكم يا كيزان السجم،
جهل تام
ابترول دا استخراج شفرن فى زمن الرخاء
انقصل الجنوب فى زمن الحصار
وهذه الحرب نتاج للحصار والذى تم انشاء المليشيات لقمع الشعب فى نهايه هى دمرت الدوله المحاصره الضعيفه
سياسه اعد الفاشله
هذا المعتوه قال ايام الإنقاذ ان متوسط دخل الفرد في السودان ١٨٠٠ دولار في الشعر
عاد الكيزان وعادوا لاوهامهم لكن الثورة قادم
يا سودان حر مدني ديمقراطي يا ما في سودان
خلاص زمن واللغف والسرقة انتهى
لعنة الله على كل كوز لص مجرم او جنجويدي قاتل مجرم
حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب
هذا المعتوه لا يرعوي تبا لكم
ولعنة الله عليكم وجنجويدكم يا كيزان
اولا هل هو قيادي هههههه قال قيادي قال..
تبا لك ي ربيع وتبا للحركة الاسلامية وتبا لدعم السريع وتبا للحرب ونعم لسلام والحكم المدني
نعم منحت رفاهية بلا حدود للسودانيين الكيزان ولا احد سواهم ولانك من الكيزان تمتعت بنصيبك من تلك الرفاهية ولازلت تستمتع به
الفجوة الموجودة بين السودان وجميع العالم، حدثت خلال تلك الحقبة من التاريخ، حيث نهض الجميع في شتي المجالات وشيدوا كل شي بينما قبعنا نحن في الماضي!!
سبحان الله فاقد الشئ لا يخطر بباله انه لا يعلمه!
فقط انظر حولك اينما كنت وسوف تعلم انك خارج التاريخ!!
لقد اخرجتم شعب كامل خارج الزمن ووضعتموه في العصر الحجري!
الله لا كسبكم وقطع نسلكم وعذبكم دنيا واخرة.
برغم أن كلام هذا الكوز الضال المضلل فيه مافيه من الكذب والتضليل ويريد أن يعرض بضاعته الضالة الفاسدة ليقنع بها الناس أن العقوبات الأمريكية لن تؤثر على حياتهم ويعتقد أن الناس سوف تصدقه كما كان – وبكل أسف سابقا – نقول له لقد إنكشف الغطاء .. ماكنتم تكذبون به على الناس صار سلعة منتهية الصلاحية لأن الثورة العظيمة التى أطاحت بكم وبأكاذيبكم ولن يصدقكم أحد .. !!
فقط لو جدلا صدقنا أن العقوبات الأمريكية على أيامكم السوداء قد عاش الناس معها فى رفاهية كما إدعيت .. !! فهل كانت حروبكم العبثية فى ذلك الزمان الكريه ( البشير ) مثل حربكم العبثية التى تشنونها الآن ( البرهان ) .. ؟؟
هل نظام المجرم البشير قضى على كل الموارد والبنى التحتية كما تفعل حرب المجرم البرهان ؟؟
هل عطلت الحياة وشردت الناس وحولت المجتمع الى عاطل وانتشر القتل والجوع والمرض بين المواطنين .. ؟؟
هل تحولت كل القوى والأيادى المنتجة الى قاتل أو مقتول .. ؟؟
نعم عشت أنتم فى رفاهية .. فأنت مثلا من موظف صغير بإستقبال فندق إلى ( دكتور .. !! ) وتسنمت أعلى الوظائف بل كنت مديرا لوكالة الأنباء ( سونا ) وغيرها من الوظائف العليا دون مؤاهل أو خبرة مذكورة .. !!
لن نصدقك أو نسمح لك أو لغيرك من ذلك التنظيم الحقير وننساق خلف أكاذيبكم وضلالكم بل نسأل الله أن ينتقم منكم وأن يلطف بعباده من شروركم .
صدقونى لن يلحق السودان بركب الدول وتصبح لديه كلمة ويعيش اهله فى امن ورخاء الا بزوال اخوان الشيطان وتنظيمهم .. هذه الكائنات المتعطشة للدماء والفساد فى الأرض لا تشبه اهل السودان ولا طباعهم بل هى نفايات بشرية ابتلى بهم اهل السودان الطيبين .. كائنات اشبه بخلايا السرطان تعيش بيننا ونهش فى جسدنا وتدمر فى موروثاتنا ومكتسباتنا .. لعنة الله على الكيزان ولعنة الله على كل من ساندهم !!!!!