اتفاق بين “درع السودان” و”المشتركة” لتنسيق العمليات والتحرك نحو كردفان ودارفور

أعلنت القوة المشتركة للحركات المسلحة وقوات درع السودان توقيع اتفاق بينهما لتعزيز التنسيق المشترك بين القوات، وترتيب العمليات الميدانية للتحرك وتحرير ما تبقى من مناطق دارفور وكردفان.
وقالت القوة المشتركة في بيان صحفي اليوم الأربعاء، إن قادة القوتين عقدوا لقاءً مهماً يعكس روح التنسيق والتكامل بين وحدات القوات، مضيفة أن الجانبين أكدا الجاهزية التامة للقوات، مشيدين بالروح المعنوية العالية للمقاتلين وثقتهم الكاملة في قدراتهم وجاهزيتهم للانطلاقة الحاسمة. وأضافت المشتركة أن اللقاء تطرق إلى تصاعد أنشطة الغرف الإعلامية المضللة التي تسعى لبث الفتن والكراهية وتشويه صورة القوات أمام المجتمع. مبينة انه تم الاتفاق على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي الوطني، والتصدي المنهجي لتلك الحملات، وتوجيه الإعلام نحو ترسيخ وحدة الصف الوطني وتوضيح الحقيقة للمجتمع السوداني الواعي.
وأشارت إلى أنه تم أيضا الاتفاق على ضرورة العمل على ترسيخ الأمن والاستقرار في كافة ربوع الوطن، وإرساء دعائم السلم الاجتماعي تمهيدًا لمرحلة البناء والإعمار. كما شدد الجانبان على ضرورة الإسراع في الانطلاق نحو دارفور في أقرب وقت ممكن، والعمل على تحرير كل شبر من أرض الوطن.
مداميك
لعنة الله على من يرسلون اولانا ليموتوا في دارخرا لماذا هذه الحروب القبلية والعشائرية عمرها كثر من ٨٠٠ عام لماذا يتحمل تبعتها أولادنا فكوا العفن عكس الهوا
دعونا من نفيخ كيكل وفلنقايات المشتركه الذي يخبيئ كل منهم خنجره المسموم في ظهره ليذبح به الآخر بينما يظهرون مبتسمين امام الكاميرات، السؤال المهم اين الجيش؟ اذا البقاتلوا هم الكيكلاب والمشتركه والبراؤون والمالك عقاريون الجبارله المنياويه والجاكوميه وملايش الشرق وارتيريا؟ اظن عديل كده مافي جيش من اساسه والكيزان حاليا يحكمون بإسم جيش لا وجود له اطلاقا علي ارض الواقع وحلت محله المليشيات ودا البفسر لماذا تتناسل المليشات كل يوم ونراهم يفتتحون المعسكرات ويجندون ولم نسمع للجيش حتي بفتح معسكر واحد او تجنيد شخص واحد؟ لو سلمنا جدلا بكذبة الكيزان البرروا بيها هزيمة الجيش وتعريده امام الدعم السريع لأنه عددهم (اي الجيش) كان بسيط جدا 15 الف فقط،فلماذا عندما فتح التجنيد لا يكون لصالح الجيش حتي يزيد عدده لو كان هناك جيش بالفعل؟
السودانيون عليهم تقبل حقيقة انو مافي جيش ويشيلو الفاتحه علي روحه فالجيش لم يبقي منه سوي جنرالات وضباط الشوايقه والجعلتيه والدناقله ومدارء مكاتبهم وحراساتهم وسواقينهم وكمريراتهم فقط والمجد للمليشيات!
وغابت القوات المسلحة واصبحت لا أهمية لها في إدارة العمليات