الخلافات تشتعل في بورتسودان بعد ترشيح أردول لمنصب حكومي

يا جماعة كل الشغل المدور هذا من اعتصام الموز الي فرتقة الاتفاق الاطاري كان الجانب العسكري مسؤولية الكباشي وهي اقناع ناس مفضلو. و. و الرؤوس الكبيره للوقوف ضد الاطاري للتماهي مع الكيزان اسند ل اردول ليقدم اكبر عملية رشاوي منذ عهد الاستقلال والرشاوي ليس من جيب ابوهو وانما من مال الشعب السودان عبر الشركة السودانيه للموارد المعدنيه التي كان يتسنمها اردول( ارجعوا للفديوهات التي نشرت والتي تتحدث عن طبخة التامر من طرف كباشي برعاية اردول والفاسد محمد عثمان )وسارت الامور علي هذه الشاكله حتي تم اجهاض الاتفاق الاطاري وبعدها تدحرجت الامور الي ان قامت الحرب وواصل اردول في منصبه احتي طرده البرهان لاسائته اليه ونعته بالكلب وهو سبب هذه الحرب ولو عبدالرحيم كان ورانا واتفق معنا و و و و لم يتحرك اردول الا تحت ضمانات كباشي واعتقد ان الكباشي سوف يوفي بعهده بارجاع هذا اللص الي موقعه مدير الشركة المعدنيه شاء البرهان ام لم يشاء والريموت عند كباشي لعددية ابناء النوبه في الجيش والان وزير الدفاع منهم هههه هههه هه برهان ما له الا ان يعدد قصاريهم في كل زاويه لانه ليس مؤهلا ان يقود معزه ناهيك عن دولة.

هههه هههه هه واب علينا اخجل يا كباشي قال شنو ونية كباشي إعادة تعيين أردول مديرًا عامًا للشركة السودانية للموارد المعدنية.او زير المعادن هههه انت اردول دا ماسك عليك شنو وارادول دا لايصلحو يكون كمساري في حافلة خلي الدولة في عهدوا الفساد وماقادر يحاسب المفسدين يبقي زول فاشل

انا استغرب ليه الناس شاغلة نفسها بهذه الحكومة ومقومة نفسها وكانما هي حكومة تحقق اهداف ثورة ديسمبر المجيدة!!.
هذه حكومة مجرمين ولصوص وبلهاء وانتهازيين
هذا زمن التفاهة والتافهين