“نعم…جيشنا فوق مشتركه فوق”

اماني عبدالرحمن بشير
في زمن الضجيج، والكلام الكتير، والشتائم المجانية… لازم نقيف ونقولها بصوت واضح، عالي، وبدون اعتذار:
نعم… مشاركتنا فوووق، وجيشنا فوووق!
نحنا ما بنخجل من الوقفة مع الجيش
لأنو الجيش دا ما “حزب”،
ولا “ميليشيا”،
ولا “صفحة في فيسبوك”.
الجيش السوداني هو المؤسسة الوحيدة الباقية من زمن الدولة، من زمن الأمان، من زمن العلم السوداني المرفوع بكرامة.
ما بنقول الجيش معصوم من الخطأ، لكن بنقول:
ما في جيش في العالم كامل من ملائكة. لكن في جيوش بتنهار… والجيش السوداني لسة واقف.
لما تهتف ضد الجيش… إنت بتهتف ضد نفسك
دا أخوك، دا ابن حلتك، دا ولد قريتك،
البيعرّض روحو للرماية، والقصف، والموت،
وإنت قاعد “تعمل فيها مفكر” في تويتر وفيسبوك،
وتكتب مقالات كلها سم، وكلها حقد، وكلها جهل.
نحنا بنقولها ليكم واضح:
إنتو تتكلموا… نحنا نشارك.
إنتو تهاجموا… نحنا نرفع راس الجيش.
إنتو تتفلسفوا… نحنا ندفن شهداءنا ونواصل.
السودان ما بحموه اللا الجيش
المليشيات ما بتحمي،
النشطاء ما بحموا،
المنظمات ما بتحمي،
الجيش السوداني هو الحامي.
نحنا من قمنا ولقينا الجيش هو السند،
في الحرب، في السيول، في المجاعات،
هو الواقف، هو الفاعل،
وهو البيتحمّل الشتائم من ناس ما عندهم ولا قطرة دم وطنية مشتركه فووووق
وجيشنا فووووق
والسودان فووووق… فوق الكل
وأي زول ضد الجيش، هو ضد الوطن.




أنت يا المدعوة أمانى عبد الرحمن بشير حاجة واحدة من اتنين يا إما كوزة ولا ما جايبه خبر، يا أستاذة الجيش السوداني منذ انقلاب الكيزان في ١٩٨٩ لم يدخل الكلية الحربية إلا كوز إبن كوز، وتم التخلص من كل الضباط الشرفاء وهنالك ضباط كيزان تم تعينهم من رتبة العميد فما فوق حتى بدون دخول الكلية الحربية، ياستى عندنا قريب لنا مدرس ابتدائي كوز بين عشية وضحاها اصبح عميد في الأمن يا أستاذة لو علمتى ما فعله الكيزان بجيش السودان وقسما لن تقفى معه دقيقه، وبالله عليك مايفعله الآن الكيزان بالسودان بعد أن اشعلوا هذه الحرب العبثية اللعينة لو أصلا في جيش وضباط شرفاء معقول هؤلاء الكيزان الزبالة أمثال البرهان وكضباشي وياسر كاسات وابراهيم جابر يكونوا قاعدين والله كان زمان قلبوها فيهم ولكن لا يوجد جيش هذه مليشيا كيزانية. ولك تحياتي.
دي فلنقاويه مغيبه
أولًا، شكرًا ليك على “تحياتك” رغم الشتائم.
ثانيًا، لو كنت أنا “كوزة” على قولك، فإنت براك بقيت قاضي، وجلاد، وموزع وطنيات… دا العجز بعينو.
كلامك مليان معلومات، لكن للأسف مغلف بالكره الشخصي والتخوين، ودا ما بينفع في أي حوار محترم.
أنا كتبت من قناعتي، ما من انتماء، ولا تبعية لأي جهة.
وقلت بوضوح: الجيش ما معصوم من الخطأ، لكن انهياره = انهيار الوطن.
وإذا انت شايف إنو مافي جيش، بس مليشيا، فدي وجهة نظرك، وما بتلغي حقي في نظرتي، ولا بتبرر شتيمتك.
لو فعلاً همك الوطن، ناقش بالعقل لا بالشتائم…
لأنو السودان ما حيتصلح بـ”الزعل”، ولا بـ”الشتيمة”، ولا بـ”التخوين”،
لكن بـناس بتقدر تقول رأيها… وتسمع غيرها
فرضا الجيش كيزان او ايا كان توجهه لماذا تحجر على الاخرين التعبير عن اراءهم ياخ فرضا الكاتبة كوزة اليست سودانية ؟ اليس من حقها تكتب ما تشاء ليه تغضبوا من الراي الاخر وتدعوا انكم ديمقراطيبن !!
كلامك صحي ياأمونه 100 %
جيشنا فووووووووق
والمشتركه فووووووووووووق
ومورال فوووووووووووووووووق
وانتي تحت رافعه ….. ماتفهموني غلط رافعه يدينك للسما تتبكي وتتجلعي
علهم يحنون عليك بظرف من الظروف .!!!!!!!!!!!
معقول لي هسي ياأمونه ماادوك ولا ظرف رغم ماتبذلينه من جهد مقدر خايب؟
والله مافي زول خايب وتافه الا انت قلت لي رافعة كرعينا فوق ما اتفهكم وما احقركم يعني دي الفكرة الفي راسك الخاوي عن المراة تختزلها فقط كاداة للجنس انت فاكر ان ايحاءك حتى ان لم تكمله سيمر مرور الكرام انت ما عندك زوجة ماعندك اخوات وبنات بترضي احدهم يخاطبهم بهذا الاسلوب الحقير التافة فعلا انت فاقد تربوي مع اعتذارنا للاخت كاتبة المقال صحيح نكره الكيزان لكن لن نقبل هءا الاسلوب التافه
هههه ههههه هههههه ههههه شوف الهبل العايشه فيه هذه الاخت العنوان (جيشنا فوق مشتركه فوق) وورد في سردهاالمليشيات ما بتحمي،
نان يا السمحه المشتركه قوة نظاميه والدعم السريع المنشأ بقانون ورئيسه كان ومازال النائب الاول لمجلس السياده مليشيات !!!!!!!!!
اللهم دبر امري اللهم اني لا احسن التدبير. سمك – لبن- تمرهندي.
الضحك من غير فهم… دليل عجز، ما فُكاهة.
أنا كتبت رأيي، مو بحاجة “موافقة” من ناس شايفين أنفسهم أوصياء على العقول
امثالك يا استاذة من يعيشون في اوهامهم واحلامهم، مثل الحلمان قائد جيش المخانيث والذي بشره والده بحكم السودان، وياسر كاسات الذي بشره الهالك صدام حسين بقيادة السودان ووو، كلكم لا تحتاجون لرد او كلمة احتجاج انتم تستحقون مستشفى للامراض العقلية واطباء نفسيين فحالتكم متاخرة جدا، وكل هذا الهراء الصادرمن عقولكم الخربة لا يحتاج لرد من انسان عاقل نومي قفا،،،
لمليشيات ما بتحمي،
النشطاء ما بحموا،
المنظمات ما بتحمي،
الجيش السوداني هو الحامي
طيب يا شاطرة , اذا اعتبرنا الدعم السريع كليشيا فهو اذن حسب كلامك لا يحمي و الكل يعرف أن الرئيس السابق عمر البشير و الذي هو أحد خريجي الكلية الحربية و القائد الاعلى للجيش و معه الجيش و جهاز الامن هم من أنشأوا الدعم السريع و السؤال هو لماذا أنشؤوه و هو لا يحمي حسب كلامك ؟
هل أنش}وه لتعذيب الشعب أم لتضييع أموال الشعب أم للحماية التي تنكرينها
و السؤال الثاني لماذا قام قائد الجيش الحالي برهان بالشراكة مع الدعم السريع لتكوين المكون العسكري في الحكومة الانتقالية
الاجابة على هذين السؤال سوف تفضح نفاقك أو جهلك و لمن يتفق معك فانها ستفضح خيانتهم للوطن يا شاطرة
(الغرباوية لو لقت جعلي إغت٫صب٫ها دا يعتبر شرف ليها!) الكلام دا قالوا القائد الأعلي للجيش الذي تدافعين عنه يا مغيبه وقال برضو ناس دارفور (كتلنا منهم 10 الف بس!) دا غير ناس انس عمر الكان بقولو عليكم الطلقه اغلي منكم وبرهان قائد الجيش الحالي ومغتصب قاصراتكم الذي اعلن نفسه (رب الفور!) ولا ننسي قرية تابت الدارفورية التي تمت إستباحتها من جيشك الخائب هذا واغتصب في يوم واحد اكثر من 200 من بناتها ونسائها!
لو عندك طايوق بتخجلي علي (جيشنا فوق) دي والله. احترنا نعمل شنو مع غباء مثقفي دارفور وناشطي حركاتها وكوزنتهم المقززه وبلادة تفكيرهم! والله زول من دارفور يخت يدو في يد هذا الجيش الكيزاني الداعشي الارهابي القاتل اما كوز واما مغيب!