عودة البرهان وتعهد إدريس بالإعمار.. ما الجدوى؟

البرهان هو المسؤول عن كل الدمار الحاصل والسبب اوامره الغبية بالانسحاب وترك المواطن الاعزل من اي سلاح في مواجهة عصابات الدعم السريع التي قتلته وسرقته ونهبت ممتلكاته وعرباته ياخ البرهان ترك المواطن يواجه الدوشكا بالعكاز وفي متاطق معلومة ومعروفة البرهان مقلب المواطنين وركبهم زوط حين ربفض تسليحهم بدعوى ان قولته سترتكز ولن تنسحب ومع وصول اول فوج للدعامة انسحب الجيش وترك المواطنين الغافلين يواجهم اوسخ واقذر مصير كان بالامكان عدم خداع المواطنين وتركهم يخرحوا باعراضهم وممتلكاتهم وعرباتهم بعيدا عن المتطقة وحين ياتي الدعامة يجدوا البلد خلا لكن لم يفعل ذلك بلا مبالاة وعدم اكتراث باعراض واموال المواطن اعطى الاوامر بالانسحاب وبعد خراب مالطا اصدر اوامره بتسليح واستنفار المواطن هذا الرجال كارثة بمغنى الكلمة ولابد من محاكمته عسكريا لان اوامره بالانسحاب يتم ادراجها في خانة الخيانة للوطن والمواطن الملزم بحماية روحه وعرضه وممتلكاته بحكم القانون ولانه مستولي على ٨٠% من ميزانية الدولة للحيش رغم ذلك نكص على عقبيه وامر جيشه بالانسحاب في اغبى قرار غادر وجبان بعدين برهان بتركيبته الشخصية المتردظة وقليلة الفهم والذكاء والبديعة التي تاتي بعد خراب مالطا لا يصلح من اساسه ليكون رئيس دولة فعقليته السطحية وجبنه وخوفه لا يمكنانه من تولي منصب كبير مثل رئيس دولة يكون مسؤول عما يقارب الخمسين مليون مواطن لابد من محاكمته على خيانته وخيابته وانسحاباته القذرة امام شوية رواعية اغبياء لايفقهون شيء في فنون الحرب واساليبها وخططها جيشنا والله مافيهو كلام يشهد الله بعضهم بكى حين تم امره بالانسحاب امام العدو وهو قادر على الصندده امامه لكن يعمل شنو فهو مغلوب على امره تبا للبرهان هذا