أهم الأخبار والمقالات

بإشراف الاستخبارات.. مليشيا جديدة تعلن انضمامها إلى “ميثاق الجزيرة”

أعلنت ميليشيا تُعرف باسم “قوات شعب الوسط” المعروفة اختصارًا بـ”قشو” انضمامها الكامل إلى ميثاق أهل الجزيرة.

وأكدت المليشيا التي تشرف عليها الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش السوداني، أنها دخلت مرحلة جديدة من الحراك الميداني تهدف إلى استرداد الحقوق، وفق تعبيرها.

وبرزت المليشيا مؤخرا متبنية خطابًا تصعيديًا، وتحالفًا واسعًا مع كيانات مدنية وروحية وسياسية في الجزيرة، من بينها مؤتمر الجزيرة، منبر البطانة الحر، لجنة إسناد الدرع، تنسيقية رفاعة الكبرى، مجلس أعيان الخوالدة، ومشيخات الطرق الصوفية مثل السجادة السمانية والعركيين.

‫3 تعليقات

  1. ما شاء الله .. مازالت مليشيات سناء التي استمرأت الانحناء للكيزان تتناسل سفاحاً وتنجب في المليشيات !!

  2. آن الأوان لنا ان تكون لدينا مليشيات فى الوسط والشمال موازية للمليشيات والحركات المسلحة الدارفورية

  3. لازلنا متيقنين ان مؤسستى الاستخبارات العسكرية والامن الوطنى هما ألاسوأ على الاطلاق فى هيكل الدولة السودانية فهما من دأبتا على بذر الفتنة والكراهية بين فئات الشعب السودانى عبر وسائل واساليب مختلفة فاحدثت الوقيعة بين المكونات الاجتماعية والقبلية السودانية واهدرت فى ذلك اموالا طائئلة لو تم انفاقها للعمل الصالح لتحقق نجاح كبير,,, ان انشاء المزيد من الميليشيات لامر جد خطير وكان الحرب الحالية لا تعطينا درسا كافيا او كان السودان لم يعد فى حاجة للاستقرار والامن,,,, الاتسخبارات العسكرية وعى اعجز ما يكون العجز فى قراءة الواقع السياسى والعسكرى للبلاد تعمل على احداث المزيد من الثقوب والعورات فى الجسم السودانى… انشاء مثل هذه الميليشيل يعن توزيع المزيد من السلاح وهو ما يعنى انتشارا أكثر للعنف ونهار الدماء,, لقد فشلت الاستخبارات فى الجنوب وقد أنشات ما سميت بالقوات الصديقة من قبائل جنوب السودان ولا زالت اثارها بادية فى الجنوب حتى يومنا هذا,, الاتسخبارات العسكرية هى أيضا من انشأت قوات المراحيل فى جنوب كردفان من قبائل البقارة العربية مما دق اسفينا عميقا بين مكونات تلك المنطقة وتحديدا بين قبائل النوبة والمجموعات العربية المتساكنة معها كالمسيرية والحوارمة,, والاستخبارات العسكرية هى التى أنشات كتائب حرس الحدود العربية فى دارفور ومنها انيثقت فوات ( الخفيف المخيف ) بقيادة موسى هلال وهى التى اسند اليها طمس اثار الجرائم الكبرى التى ارتكبت فى دارفور خلال الاعوام 2002 ..2003..2004 ز2005م,,, وتحولت هذه القوات قيما بعد الى قوات الفرسان بعيد توغل قوات داؤود بولاد اكتوبر 1992م بدعم من الحركة الشعبية وهى التى قامت بحرق القرى فى جنوب ووسط وغرب دارفور.. وما لبثت ان تحولت تلك القوات الى قوات الدعم السريع وسنت لها الانقاذ تشريعا من البرلمان صارت بموجبها قوات ذات شرعية فى هيكل الدولة السودانية,, هل بعد كل هذه التجارب يحتاج السودان الى اعادة تكرارها فى وسط السودان او اى اقليم أخر,,, معروف ان البرهان ورفيقه رئيس الاركان مخمد عثمان الحسين ذوا عقلية ميليشياوية ويقال انهما عندما كانا فى وسط دارفور قد انشا عدة اجسام مشابهة ودربها على التخريب والتصفيات الجسدي لخصوم البرهان وكان يعاونهما فى ذلط ضابطان من الاستخبارات يقال لاحدهما (سيف) واخر يقال له ( الفاتح كادو) حسبما افادنى به احد أبناء زالنجى ولعله من سخريات القدر ان احد هذين الضابطين واظنه كادو قد انضم لاحقا الى قوات التمرد فى جبل مرة ,,,, ترى ما الفائدة اذن من زرع بذور التمرد فى اية بقعة من بقاع السودان؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..