أعلنت قوى وأحزاب سياسية سودانية تأييدها الكامل لخطوات الكونغرس الأمريكي بتصنيف قوات الدعم السريع جماعة إرهابية بموجب التعديل المقدم على مشروع قانون تفويض الدفاع، والذي يلزم الإدارة الأمريكية بإجراء تقييم شامل لتصنيف الدعم السريع كمنظمة إرهابية أجنبية خلال 90 يوماً.
وقالت مجموعة من الأحزاب والكيانات السياسية في بيان مشترك اليوم السبت، إن هذه الخطوة تضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والقانونية تجاه الشعب السوداني، وتفتح الطريق أمام آليات محاسبة حقيقية لقادة المليشيا الذين ارتكبوا أبشع الجرائم ضد الإنسانية، كما توجه رسالة واضحة إلى كل من يفكر في تسليح المليشيات أو دعمها، بأن الإفلات من العقاب لن يدوم، وأن القانون الدولي سيطالهم أينما كانوا.
وطالبت القوى والأحزاب الموقعة على البيان، بتوسيع إجراءات العقوبات لتشمل الداعمين الإقليميين والدوليين لهذه المليشيا، خاصة الأطراف التي تزودها بالسلاح والتمويل، ودعت إلى الشروع فوراً في عملية سلام عادلة تنهي الحرب وتحمي المدنيين، بالتوازي مع إصلاح جذري للمؤسسة العسكرية والأمنية يمنع تكرار ظهور مليشيات جديدة تحت أي غطاء سياسي أو مناطقي.
ووقع على البيان كل من: التيار الوطني، التجمع الاتحادي، الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، حزب الأمة القومي، حركة الحقوق الشبابية، الحزب الوطني الإتحادي، وحركة السودان الأخضر
معناتها الجماعة الطيبين فلسوا و عايزين ليهم غمتة سمينة مليونية على الاقل حتى لايصنفوا الجنجويد جماعة ارهابية وبعد الغمتة اكيد حيطنشوا ويعملوا نفسهم غمرانيبن وما شايفين ويقولوا ليك يطرشنا والله ما سمعنا بالجنجويد ديل قبل كده ده فريق باكست ولا كرة قدم غايتو السودان بقى نقاطة كاربة
لا يمكن للكونغرس الأمريكي ان يصنف قوات الدعم السريع جماعة إرهابيه وترك جماعة الإخوان المتأسلمين الكيزان العواليق دون تصنيف، علمآ بأن العصابه الكيزانيه هي المرشحه الأولى للتصنيف كإرهابيين في القريب العاجل! فالعصابه الارهابيه المتأسلمه عدوة الله والدين وباقرة بطون الموتي هي من أنشأت الدعم السريع وقننته بواسطة لا يمكن للكونغرس الأمريكي ان يصنف قوات الدعم السريع جماعة إرهابيه وترك جماعة الإخوان المتأسلمين الكيزان العواليق دون تصنيف، علمآ بأن العصابه الكيزانيه هي المرشحه الأولى للتصنيف كإرهابيين في القريب العاجل! فالعصابه الارهابيه المتأسلمه عدوة الله والدين وباقرة بطون الموتي هي من أنشأت الدعم السريع وقننته بواسطة البرلمان الكيزاني ، وحتي الامس القريب كان جميع جنرالات الجيش العظام الكيزانيون يقفون إنتباه منكسرين وصاغرين وهم يؤدون التحيه العسكريه لقائد الدعم السريع. بل وبالاضافه لذلك فإن قائد الجيش الكيزاني الانقلابي البرهان قد عين حميدتي نائبآ أول له في مجلس السياده وفي قيادة الجيش. وبلامس فقط ظل البرهان يصيح بأعلى صوته في وسائل الاعلام ويقول الدعم السريع قوات شرعيه وجاءت من رحم القوات المسلحه التي يراسها هو بنفسه، وانتم يا مواطنون نائمون والدعم السريع يساهر من أجل توفير الامن لكم… وكان الدعي يقتل الثوار بدم بارد وبلا رحمه بطلقات ناريه حيه على الرؤوس والقلب عندما يهتفون الجنجويد يتحل !! يبقى إن كان هنالك تصنيف بالإرهاب فالأولى به جيش الكيزان بقيادة البرهان الذي حنث بقسمه واطاح بحكومة ثورة ديسمبر المجيده، واعتقل أعضاء الحكومه المدنيه الديمقراطيه، والغي شعارات الثوره الشعبيه وأعاد الفاسدين من النظام البائد، بالإضافة لارتكاب جيش الكيزان بقيادته للعديد من جرائم الحرب وجرائم ضد الانسانيه وجرائم التطهير العرقي عند إستعماله للاسلحه الكيماويه لضرب اكثر من 13 موقعآ بالعاصمه المثلثه ، الأمر الذي ادي لقتل الآلاف من المواطنين العزل في أماكن مدنيه وفي منازلهم، وكذلك ضرب المدنيين البريئين بالبراميل الحارقه الفسفوريه في الأسواق الإقليميه بدارفور وغيرها من أماكن عديده بالبلاد، ناهيك عن خلق أجواء من الإرهاب التخويف والذعر بذبح الضحايا المسالمين بتهم باطله كمناصرة الدعم السريع، وبقر بطونهم واكل إحشاءهم بواسطة كتائب البراء الدواعش التي تحارب بجانب الجيش الكيزاني. كما ان انتشار الأمراض الغريبه وموت المواطنين بالجمله كانت نتيجة لتأثير السلاح الكيماوي المستعمل بواسطة جيش البرهان الإخواني. فقد شهد بدلك العديد من الأطباء الوطنيين والاجانب. حقيقة تصنيف الدعم السريع لحركه إرهابيه وترك المجرمين الحقيقيين وهم الجبهه الارهابيه المتأسلمه والمتسببه في تكوين الدعم السريع وتسليحه، والمشعله للحرب الاهليه الجاريه حاليآ بإعتراف أعضاؤها امثال الهالك أنس دواجن والهالك الداعشي الجزولي، هذا التصنيف يدعو للدهشه والحيره، اللهم إلا إن كانت هذه الحركه الارهابيه المتأسلمه ستتبع الدعم السريع في التصنيف بعد وقت وجيز، وهذا هو المتوقع عادة عند الامريكان. لذا علي الكيزان العلوج ألا يفرحوا، فالدائره ستدور عليهم، والمثل يقول إذا حلقوا لصاحبك فبل رأسك وانتظر !!!
اولا لم يطرح على أى وجه من الوجوه تقديم مشروع يخص الدعم السريع منظمة إرهابية .
ثانيا ماهو مقدم للرئيس الامريكى ترامب مشروع يعتبر تنظيم الأخوان المسلمين تنظيم إرهابى وأجيز وسوف يغلن قريبا جدا .
ثالثا وهذا مهم جدا أن الآن لاتوجد قوة إسمها الدعم السريع بل يوجد قوة إسمها الجيش الوطنى لحكومة تأسيس .